لتصحيح مقالاتكم - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لتصحيح مقالاتكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-05, 19:41   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
papi j 700
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

للعلم أنا المقالة في ورقة الإجابة أكبر من هذه









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-06-05, 21:13   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
صبرينة 2023
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالتي كانت حول الحقيقة النسبية اثبت صحة الأطروحة وهي كالتالي
يعيش الانسان في عالم متجدد متغير ممايدفعهالى البحث عن الحقيقة التي تعرف بماهية الئ وجوهره وخاصية كل ماهو حق والقضية الصادقة وماتمت البرهنة عليه وبسعي الانسان ورائها واعتقاده فيها تستمر الحياة ،شاع بين الفلاسفة والمفكرين أن الحقيقة مطلقة ثابتة تتجاوز متغيرات الزمان والمكان هناك فكرة تناقضها ترى أن الحقيقة نسبية متغيرة بتغير التجارب لاقت هذه الأخيرة تأييدا من طرف الفلاسفة والمفكرين ، فما السبل لاثبات موقف أنصلرها ورفض موقف خصومها؟
يرى أنصار الأطروحة أن الحقيقة نسبية فلا وجود لحقائق ثابتة كون الحقيقة تتغير بتغير التجارب ومن مؤيدي هذا الطرح :جون ديوي ، وليام جيمس وتشارلز بيرس وقد انطلقوا من مسلمة أساسية هي كلما تغيرت التجارب والحوادث تغيرت الحقيقة فهي نسبية تقوم على المنفعة اذ لاوجود لحقيقة ولافكرة صادقة ان لم تعد علينا بالنفع ، ومن الأدلة المؤكدة على مصداقية هذا الطرح ، اشترك الفلاسفة البرغماتيون في اعتبار أن الحقيقة نسبية متغيرة فلا وجود لحقيقة مطلقة لأن الحقائق تتغير بتغير التجارب وهذا ماأكده جون ديوي عندما اعتبر التفكير وسيلة نلجأ اليها كلما صادفتنا مشكلة ما بحل تلك المشكلة باختراع وسائل ضرورية أو بتجاوز المواقف المعقدة وهذا يؤكد أن الحقيقة نسبية فهي لا تحدث دفعة واحدة بل تنمو وتتطور وتتراكم بالعمل والتجارب ، وقد بين تشارلز بيرس أنه لكي نبلغ الوضوح التام في أفكارنا فاننا لا نحتاج الى الى اعتبار مايترتب عنها من نتائج يمكن تصورها ذات طابع عملي وهذا في قوله(( ان الحقيقة تقاس بالعمل المنتج)) والحقيقة نسبية لأنها تتغير من شخص الى آخر فمنهم من يعتبرها في تحقيق النجاح والسعادة والعض الآخر لا وقد أصر البرغماتيون على النتائج النفعية والعملية كمكونات أساسية للحقيقة فلا وجود لحقيقة تأتي من عالم المثل فالحقيقة موجودة في عالم المحسوسات تحتاج الى علل وأسباب حتى نكون وهذا يبرر انها نسبية تتأثر بتغيرات الزمان والمكان وتختلف من شخص الى أخر كل حسب رغبته في الحقيقة وكيف ينظر اليها وكون الانسان يسعى الى تحقيق منافعه وهذا الذي يهمه لأنه يرى أن التجربة أو الحادثة التي لا تحقق رغبته ومنفعته ليست حقيقة والعكس مع البعض الآخر فقد يرون أن هذه التجارب تحقق منفعتهم وتجلب لهم سعادة ، ولو تأملنا النظر عند بعض الفلاسفة والمفكرين والعلماء كل حسب رؤيته للحقيقة ومنهم من يرى أن الحقيقة أو التجربة التي قدمها صحيحة وصادقة والبعض الآخر قد يراها خاطئة فيلجأ الى البحث عن الفكرة الحقيقية فمثلا الكرة الأرضية كثير من العلماء اختلفوا حول شكلها منهم من قال دائرية ومنهم من قال محدبة والبعض الآخر أكد أنها مستطيلة فنجد هناك تضارب حول الحقيقة كل حسب رؤيته لها وهذا يبرر أن الحقيقة نسبية ، فالجاهل لا يرى الحقيقة كما يراها العالم وكذلك الفيلسوف كل حسب تفكيره واعتقاده فيها وحسب ماتحقق له من أغراض عملية لذا فهي ليست مطلقة بل نسبية
يرى خصوم الأطروحة ان الحقيقة مطلقة ثابتة تتجاوز متغيرات الحياة ومن مؤيدي هذا الطرح : ديكارت ، سبينوزا ، من الأدلة التي تؤكد طرحهم : أكد ديكارت أن الحقيقة في الأصل ليست واقعا وتجارب عملية بل هي أفكار موجودة في العقل والطريق الى هذه الحقيقة يكون عن طريق الشك المنهجي الذي بواسطته ننتهي الى أفكار لا تقبل الشك وهي أفكار بسيطة فطرية موجودة في العقل كالبديهيات والهوية وعدم التناقض التي هي أساس كل يقين وهذا يبرر أن الحقائق مطلقة ثابتة ترتفع فوق كل شئ تدرك بواسطة الحدس العقلي ، وقد أكد سبينوزا أن الحقيقة تستلهم معياريتها الخاصة من ذاتها وهوشرط ضروري حتىلا تصبح في مستوى واحد مع الأحكام الخاطئة والحكم الصادق يحمل في طياته الوضوح مايمنع عنه مغالطة الذات يقول سبينوزا (( ان الأفكار الواضحة لا يمكن أن تكون كاذبة فكما النور يكشف عن نفسه وعن الظلمات كذلك الكذب معيار نفسه ومعيار الكذب ))فالحقيقة ثابتة مطلقة لاتحتاج الى علل وأسباب تدرك بواسطة العقل ولا تتأثر بمتغيرات الزمان والمكان لأن لها البداهة والوضوح والانسان لا يرضى باغموض بل يسعى الى تجديد شكوكه عن طريق الوضوح وكون الحقيقة تأتي من عالم المثل على حد تعبير أفلاطون فهي مطلقة ثابتة وواضحة وهذا يمنع عنها كل خطأ
بالغ خصوم الأطروحة في التأكيد على أن الحقيقة مطلقة وثابتة معيارها الوضوح لكن الواقع يؤكد ان ماهو واضح عندي قد يكون عند غيري غامض ولو تأملنا في نظرية الوضوح لوجدناها ذاتية وكثير من التصورات والأشياء قد تبدوا لنا واضحة في أذهاننا صادقة فنعتبرها حقيقية لكنها قد تكون خادعة مثل فكرة دوران الأرض عند غاليلي وخصومه واختلافهم حولها كل حسب رأيه فقد تكون هناك أفكار واضحة لكنها كاذبة لا يمكن اعتبارها مطلقة لأن هذا القول مبالغ فيه
لقد تبين عندي الدفاع عن الأطروحة القائلة ان الحقيقة نسبية بأدلة جديدة تتمثل في : اعتبر وليام جيمس الحقيقة نسبية راني المرة الجاية نكمل نحط الأدلة الشخصة والاستنتاج اتمنى تقيموني بسرعة










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-05, 21:15   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
صبرينة 2023
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالتي كانت حول الحقيقة النسبية اثبت صحة الأطروحة وهي كالتالي
يعيش الانسان في عالم متجدد متغير ممايدفعهالى البحث عن الحقيقة التي تعرف بماهية الئ وجوهره وخاصية كل ماهو حق والقضية الصادقة وماتمت البرهنة عليه وبسعي الانسان ورائها واعتقاده فيها تستمر الحياة ،شاع بين الفلاسفة والمفكرين أن الحقيقة مطلقة ثابتة تتجاوز متغيرات الزمان والمكان هناك فكرة تناقضها ترى أن الحقيقة نسبية متغيرة بتغير التجارب لاقت هذه الأخيرة تأييدا من طرف الفلاسفة والمفكرين ، فما السبل لاثبات موقف أنصلرها ورفض موقف خصومها؟
يرى أنصار الأطروحة أن الحقيقة نسبية فلا وجود لحقائق ثابتة كون الحقيقة تتغير بتغير التجارب ومن مؤيدي هذا الطرح :جون ديوي ، وليام جيمس وتشارلز بيرس وقد انطلقوا من مسلمة أساسية هي كلما تغيرت التجارب والحوادث تغيرت الحقيقة فهي نسبية تقوم على المنفعة اذ لاوجود لحقيقة ولافكرة صادقة ان لم تعد علينا بالنفع ، ومن الأدلة المؤكدة على مصداقية هذا الطرح ، اشترك الفلاسفة البرغماتيون في اعتبار أن الحقيقة نسبية متغيرة فلا وجود لحقيقة مطلقة لأن الحقائق تتغير بتغير التجارب وهذا ماأكده جون ديوي عندما اعتبر التفكير وسيلة نلجأ اليها كلما صادفتنا مشكلة ما بحل تلك المشكلة باختراع وسائل ضرورية أو بتجاوز المواقف المعقدة وهذا يؤكد أن الحقيقة نسبية فهي لا تحدث دفعة واحدة بل تنمو وتتطور وتتراكم بالعمل والتجارب ، وقد بين تشارلز بيرس أنه لكي نبلغ الوضوح التام في أفكارنا فاننا لا نحتاج الى الى اعتبار مايترتب عنها من نتائج يمكن تصورها ذات طابع عملي وهذا في قوله(( ان الحقيقة تقاس بالعمل المنتج)) والحقيقة نسبية لأنها تتغير من شخص الى آخر فمنهم من يعتبرها في تحقيق النجاح والسعادة والعض الآخر لا وقد أصر البرغماتيون على النتائج النفعية والعملية كمكونات أساسية للحقيقة فلا وجود لحقيقة تأتي من عالم المثل فالحقيقة موجودة في عالم المحسوسات تحتاج الى علل وأسباب حتى نكون وهذا يبرر انها نسبية تتأثر بتغيرات الزمان والمكان وتختلف من شخص الى أخر كل حسب رغبته في الحقيقة وكيف ينظر اليها وكون الانسان يسعى الى تحقيق منافعه وهذا الذي يهمه لأنه يرى أن التجربة أو الحادثة التي لا تحقق رغبته ومنفعته ليست حقيقة والعكس مع البعض الآخر فقد يرون أن هذه التجارب تحقق منفعتهم وتجلب لهم سعادة ، ولو تأملنا النظر عند بعض الفلاسفة والمفكرين والعلماء كل حسب رؤيته للحقيقة ومنهم من يرى أن الحقيقة أو التجربة التي قدمها صحيحة وصادقة والبعض الآخر قد يراها خاطئة فيلجأ الى البحث عن الفكرة الحقيقية فمثلا الكرة الأرضية كثير من العلماء اختلفوا حول شكلها منهم من قال دائرية ومنهم من قال محدبة والبعض الآخر أكد أنها مستطيلة فنجد هناك تضارب حول الحقيقة كل حسب رؤيته لها وهذا يبرر أن الحقيقة نسبية ، فالجاهل لا يرى الحقيقة كما يراها العالم وكذلك الفيلسوف كل حسب تفكيره واعتقاده فيها وحسب ماتحقق له من أغراض عملية لذا فهي ليست مطلقة بل نسبية
يرى خصوم الأطروحة ان الحقيقة مطلقة ثابتة تتجاوز متغيرات الحياة ومن مؤيدي هذا الطرح : ديكارت ، سبينوزا ، من الأدلة التي تؤكد طرحهم : أكد ديكارت أن الحقيقة في الأصل ليست واقعا وتجارب عملية بل هي أفكار موجودة في العقل والطريق الى هذه الحقيقة يكون عن طريق الشك المنهجي الذي بواسطته ننتهي الى أفكار لا تقبل الشك وهي أفكار بسيطة فطرية موجودة في العقل كالبديهيات والهوية وعدم التناقض التي هي أساس كل يقين وهذا يبرر أن الحقائق مطلقة ثابتة ترتفع فوق كل شئ تدرك بواسطة الحدس العقلي ، وقد أكد سبينوزا أن الحقيقة تستلهم معياريتها الخاصة من ذاتها وهوشرط ضروري حتىلا تصبح في مستوى واحد مع الأحكام الخاطئة والحكم الصادق يحمل في طياته الوضوح مايمنع عنه مغالطة الذات يقول سبينوزا (( ان الأفكار الواضحة لا يمكن أن تكون كاذبة فكما النور يكشف عن نفسه وعن الظلمات كذلك الكذب معيار نفسه ومعيار الكذب ))فالحقيقة ثابتة مطلقة لاتحتاج الى علل وأسباب تدرك بواسطة العقل ولا تتأثر بمتغيرات الزمان والمكان لأن لها البداهة والوضوح والانسان لا يرضى باغموض بل يسعى الى تجديد شكوكه عن طريق الوضوح وكون الحقيقة تأتي من عالم المثل على حد تعبير أفلاطون فهي مطلقة ثابتة وواضحة وهذا يمنع عنها كل خطأ
بالغ خصوم الأطروحة في التأكيد على أن الحقيقة مطلقة وثابتة معيارها الوضوح لكن الواقع يؤكد ان ماهو واضح عندي قد يكون عند غيري غامض ولو تأملنا في نظرية الوضوح لوجدناها ذاتية وكثير من التصورات والأشياء قد تبدوا لنا واضحة في أذهاننا صادقة فنعتبرها حقيقية لكنها قد تكون خادعة مثل فكرة دوران الأرض عند غاليلي وخصومه واختلافهم حولها كل حسب رأيه فقد تكون هناك أفكار واضحة لكنها كاذبة لا يمكن اعتبارها مطلقة لأن هذا القول مبالغ فيه
لقد تبين عندي الدفاع عن الأطروحة القائلة ان الحقيقة نسبية بأدلة جديدة تتمثل في : اعتبر وليام جيمس الحقيقة نسبية راني المرة الجاية نكمل نحط الأدلة الشخصة والاستنتاج اتمنى تقيموني بسرعة










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-05, 21:27   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
sofplay
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

تقريبا كيف كيف مع مقالت
لعلمك اننى لم لركز كثيرا على البرغماتية وركزت نسبة الحقيقة العلمية
ونسبية النتائج ك انشتاين










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-05, 21:32   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
sofplay
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

تقريبا كيف كيف مع مقالت
لعلمك اننى لم لركز كثيرا على البرغماتية وركزت نسبة الحقيقة العلمية
ونسبية النتائج ك انشتاين










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 09:08   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
CHAIMA KH
عضو جديد
 
الصورة الرمزية CHAIMA KH
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا اخترت تحليل النص هل عوامل الادراك ذاتية ام موضوعية .و درت موقف صاحب النص مع العوامل الذاتية و نقدتو بالموضوعية .وطرحت رايي انا الانسان يعتمد عليهما معا ولا يمكن الفصل بينهما .










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 10:05   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
papi j 700
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

في إنتظار التصحيح من الأستاذ










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 10:05   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
أَمِيْرَةْ حَيَآتِيْ
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أَمِيْرَةْ حَيَآتِيْ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يسلكها و خلاص لا النص لا المقالات تلفوهانلا كامل
ممكن تحطونا تحليل النص كيفاش يكون انا حللتو على أساس جديلة هل الادراك موضوعي او ذاتي
هل صحيح او اننني خارج الموضوع نهائيا










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 10:34   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
salin
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يتميز الإنسان عن غيره من الكائنات الأخرى بالفضول و حب الاستطلاع و الرغبة في تجاوز المجهول لدى فهو دائم السعي إلى البحث عن المعرفة و اكتساب الحقيقة, هده الأخيرة و باعتبارها مفهوم فلسفي يتعلق بالفكر الإنساني فإننا لا نجد لها تعريفا جامعا مانعا فهي تعني عامة الواقع ضد الخيال و الوهم أما لغة فهي جوهر الشئ و أساسه كما تعني رياضيا تطابق النتائج مع المقدمات دون تناقض . لهدا نجد أن مبحث الحقيقة قد نال قسطا كبيرااا من اهتمام الفلاسفة و المفكرين مند القديم خاصة فيما يتعلق بنوع الحقيقة التي يصل إليها الإنسان , فمن المعروف أن الإنسان يصل إلى حقائق مطلقة تابثة لا تتغير ولكن نجد الموضوع يطرح فكرة مناقضة و يرى أن الإنسان يصل في حياته إلى حقائق نسبية و متغير و يبدو ان هدا الطرح صحيح و سليم , لهدا تقرر لدي الدفاع عن هده الأطروحة فكيف يمكنني تحقيق مهمتي في أثبات مشروعيتها؟

شحال تستاهل يعني,؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 10:58   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
abdelka22
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية abdelka22
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chaima kh مشاهدة المشاركة
انا اخترت تحليل النص هل عوامل الادراك ذاتية ام موضوعية .و درت موقف صاحب النص مع العوامل الذاتية و نقدتو بالموضوعية .وطرحت رايي انا الانسان يعتمد عليهما معا ولا يمكن الفصل بينهما .
..
..
إيييه أنا تاني درت نص ...و في الموقف الشخصي المقالة تاع الإدراك حطيتها أي البرهنة تاع الذاتية و الموضوعية و دمجت بيناتهم و حطيتها أي أدافع و أنا مع الموقف لي دارو في التالي و هي عدم التمييز يبنهما فلإدراك الأشياء يتم بيهم للإثنين بطريقة مباشرة
...
..
و راني سقسيت الأستاذة تاعنا قاتلي إيييه هاداك الموقف تاعك و راك حر فيه ...مع العلم أنها قاتلي بلي صاحب النص ماكانش عنده موقف محدد ..و هاذا فخ لي داروهلنا أي صاحب النص كان يدير مثال عن الذات و الموضوع و يعاود ينقذه ديراكت ...و هنا نستنتج أن الخطوة تاع (نقد صاخب النص لازم النحوها psk ماعطاناش الموقف تاعه نيشان .....المهم هاذا هو تحليل لي درتول أنا ...وأتمنا التوفيق لكل المرشحين...









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 11:00   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
salus salus
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام عليكم خاوتي ربي يوفقكم كامل
انا تخصص لغات اجنبية
و طحلنا فالفلسفة
هل من الحكمة ان نقابل كل عنف بعنف مضاد ?

و حطيت المقاله هادي كامل

حبيت نعرف واش راني صح ولا خبزتهااااا

شكراا مسبقاا





مقالة جدلية :العنف و التسامح



طرح الإشكال : تعتبر القوانين والتشريعات و حتى التشريعات السماوية .أكثر ما تلجأ اليه المجتمعات لتنظيم العلاقات بين افرادها رغم ذلك ملاحظ ان السسلوك الإجرامي الذي لم ولا يخلو منه اي مجتمع يتنافى اليوم ويأخذ أشكال متخفية فيما يسمى العنف .اذ يعرف العنف بانه كل عمل يضغط به شخص على ارادة الغير لسبب وأخر و ذلك يستوجب استخدام القوة التي تنتهي بالتسلط على الغير و تحطيمه. وهو على نوعين مادي : إلحاق الضرر بالجسد أو الممتلكات اما العنف المعنوي أو الرمزي : كالمس بكرامة الغير معتقداته و إهانته و إذلاله او ابتزازه. إلا ان الفلاسفة و علماء الاجرام وعلماء النفس و الاجتماع اختلفوا حول مشروعية العنف . فمنهم من اعتبره ظاهرة ايجابية لها مبرراتها الطبيعية . وهنال من اعتبرها ظاهرة مرضية سلبية لا يؤدي الا الى لدمار .فذا كان العنف هو الاعتداء و تجريب فهل يمكن ان يكون ظاهرة طبيعية مشروعة وهل يمكن تبريره كظاهر انسانية ؟ ام انه سلوك مرضي سلبي يفقد كل مبرراته و مشروعيته مهما كانت ؟
محاولة حل الإشكال : عرض الاطروحة (العنف ظاهرة طبيعية لها مبراتها و مشروعيتها)يمثل الاطروحة في الفلسفة اليونانية هيرقليطس كما يدافع عنها الفيزيومونولوجين امثال مارسيل غابريل و عالم الطبيعة كلكلاس و ايضا في علم النفس فرويد و في الحتمية الطبيعية انجلس زعيم مدرسة العقد الاجتماعي جون جاك روسو . الياباني يوكيو مشيما كلهما يقدم مبررات لمشروعية العنف و ضرورته التي تتطلبها الحياة معتمدين على مسلما:
- الحياة التي يعيشها الانسان ليست بالبساطة و السلامة التي تجعل من رجل مسالما و ديعا.
- منذ بدأ النسان حياته. بدأها بالصراع و سبقى كذلك مما يجعل العنف =الحياة
يقول هرقليطس (العنف أصل العلم ومحركه فلا شيء يأتي منضبط الحجة : اللاشيء فلكي تكون الأشياء لابد من نفي الشيء وتحطيمه.فالقتال هو ظابو سائر الأشياء وملك كل شيء والعنف خصوبة لكنه أيضا موت يتضمن الحياة . والأشياء تعرف بأضدادها آلا ترى أن الحياة تولد في رحم الموت)
يقول كلكلاس (العنف و القوة مصدر كل سلطة اذا كان القوي في الطبيعة هو الذي يسيطر فانه من العدل ان يكون الامر كذلك في المجتمع الانساني ففي الطبيعة اللبؤة تأكل صغيرها اذا ولد بعاهة لانه مجال مفتوح على الصراع من أجل البقاء القوي آكل الضعيف وكذلك في المجتمع الانساني فمن العدل ان يكون الاقوى فيه هو المتفوق و صاحب السلطة )
يقول قابريل مارسيل (يعود اصل العنف الى قصد عدواني متجا نحو شيء اريد نفيه نفي الاخر الذي احقد عليه وأكرهه أو اخذ في تحطيم نفسي التي اكرهها)
يقل الأدبي الياباني يوكو منشيما مبررا العنف (بأنه استرخاص للحياة عندما ارى ان هوية اليابان الثقافية مهددة امام الغزو الغربي ) واختار الانتحار على الطريقة اليابانية شق بطنه بنفسه قبل أن يقطع رأسه .
اما عند المسلمين فاللجوء الى العنع يبرره الدفاع عن النفس او الوطن كوسيلة ضرورية للجهاد في سبيل الله و لبناء دولة الإسلامية ولو أن الاختلاف مازال قائما حول طريقة استخدامه .
أما عند انجلز فالعنف هو أصل البناء :فأمام العنف الاجتماعي المقنع (اللامساواة الاجتماعية. الطبقية و اللاعدل . و الاضطهاد. الاستبداد والتعسف) يوجد عنف مضاد عادل هو العنف الايجابي البناء الذي يهدف الى تصحيح الوضع ومنع السلطة من استبعاد شعوبها . فالثورة الأصلية في أساسها أخلاقية أمام الاضطهاد و الظلم حيث تسترجع الحق المسلوب وتحق العدل .
نقد الحجة : اذا كان العنف عند الحيوانات له مبرراته ويعطيه المشروعية فان ذلك لا ينطبق على المجتمعات الانسانية فالحيوانات كائنات غير عاقلة تفتقد الى اكتساب القدرة على مقاومة العنف بطرق سلمية و اذا كان العنف في المجتمع الحيواني غريزة دفاعية للحفاظ على البقاء فهو في المجتمع الانساني اداة تدمير ان الطبيعة الانسانية تميل الى اللاعنف و السلم لهذا شرعت القوانين و تعلمت من الحروب كيف تحافظ على الامن والسلم
عرض نقيض الاطروحة: (لا يوجد في الطبيعة الإنسانية ما يبرر العنف الا في كونه ظاهرة مرضية) يمثل الاطروحة الديانات السماوية التي دعت الى السلم ونبذ العنف بمختلف أشكاله كما يدافع عنها الفيزيولوجي فروم وأيضا الزعيم الهندي غاندي و المحليلين النفسانين ظاهرة العنف انها ظاهر مرضية معتمدين عل مسلمات :
- طبيعة الكائن البشري مسالمة
-العنف يعتمد على القوة العضلية و قوة الانسان في حكمته وذكائه وليس فعضلاته فالعنف تعبير عن ضفع
يقول الله تعالى [وجعلناكو شعوبا وقبائل للتعارفوا] والتعارفضبط الحجة : لا يتم بالسيطرة و العنف و إنما بالعلم و المعرفة و بالبناء الحضاري.
يقول غوسدروف (ان ازدواجية الان و الاخر تتألف في شكل صراع والحكمة مت التاليف هو امكانية التعارف و الاعترف المتبادل فيكون التوافق و الاحترام و العنف يهدم هذه العلاقة و يقطع كل التواصل بين الان والاخر و من هنا ينظر الغضب الذي يسلب الانسان توازنه و يجعله فريسة للجنون)
يؤكد علماء الاجرام ان العنف ليس فدرا محتوما على اعتبار ان العنف يولد العنف اي انه سلوك يمكطن القضاء عليه بالقضاء على اسبابه فهو سلوك انساني
يرفض غاندي العنف رفضا مطلقا جملة متفصيلا مهما كان شكله او غايته. اذ يعرف غاندي اللاعنف كموقف كوني اتجاه الحياة يقوله(هو الغياب التم كنية الاساءة تجاه كل مايحيا بمعنى ان اللاعنف مثل العنف لا يقع على مستوى الفعل بل ايضا على مستوى النية ايضا)
موقف غاندي يماثل موقف المسيح عيه السلام الذي ينصح الانسان بان يدير خده الايمن لمن يصفعه على خده الايسر.
الاعنف ليس اسلوب تخاذلي انام هو اسلوب الحياة البشرية في محاربة الشر دون تغذية بعنف بديل.
نقد الحجة : تاريخ البشرية هو تاريخ لسلي و اغتصاب الحقوق .لهذا من الطبيعيان يواجه ذلك بالعنف كنوع من الدفاع عن النفس و الحق كما ان تاريخ الثورات في العلم بدأت بطرق سليمة كالأحزاب السياسية لاكن هذا الأسلوب لم ينجح فلجأ الى مأخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة مثل الثورة الجزائرية.
التركيب : التوفيق) تتجاذب الإنسان نزعتان . نزعتو للخير و نوعته للشر . اذا كانت نزعته الشر تدفعه للعنف و التدمير و نزعته للخير تدفعه غير ذلك للبنا والتعمير و بما انه كائن بيولوجي يسعى للحفاظ على بقائه كدافع خريزي .
حل الاشكال : الحكمة الإلهية سبقت كذلك يحارب العنف السلبي بنقيضه الايجابي اي لا يرد العنف بالعنف بل بالحكمة و اللعنف لهذا نجد ان الاحزاب السياسية يسبق تكوينها كل ثورة و حتو و ان نجحت الثورة المسلحة في تحقيق الانتصار فإنها لا تحصل على الاستقلال الا بالمفاوضات السياسية الاسابيب عند الانسان كثيرة و متنوعة لهذا من الخطأ ان يلجا الى العنف لانه دليل فقدان الاسالبي الدفاعية الناجحة و بالتالي لا مشروعية للعنف الا اذا كان لاسترجاع حق او رد ظلم لم ينفع معه الحكمة و اللاعنف في هذه الحلة فقط يكتسب العنف مشروعيته و تكون له مبراته الدفاعية










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 11:14   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
ربيع البسكري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

نقلكم حاجة اساتذة الفلسفة ماهمش عارفين العادة جدلية ولا مقارنة
شي يفشل .............................................










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 11:22   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
ربيع البسكري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ارجوا المساعدة استاذ
مقدمة وطرح الاشكالية
هل سلوكات الانسان تتحكم فيها عاداته ام ناتجة عن ارادته
الموقف الاول
العادة
حجج
براهين
نقد
راي شخصي
التاني
الارادة
الحجج
نقد
الراي الشخصي
تركيب الانسان مزيج من العادات لاننفي عنه حريته واراداته
خاتمة
خط واضح ولغة سليمة 100/100










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 11:32   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
CHAIMA KH
عضو جديد
 
الصورة الرمزية CHAIMA KH
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelka22 مشاهدة المشاركة
..
..
إيييه أنا تاني درت نص ...و في الموقف الشخصي المقالة تاع الإدراك حطيتها أي البرهنة تاع الذاتية و الموضوعية و دمجت بيناتهم و حطيتها أي أدافع و أنا مع الموقف لي دارو في التالي و هي عدم التمييز يبنهما فلإدراك الأشياء يتم بيهم للإثنين بطريقة مباشرة
...
..
و راني سقسيت الأستاذة تاعنا قاتلي إيييه هاداك الموقف تاعك و راك حر فيه ...مع العلم أنها قاتلي بلي صاحب النص ماكانش عنده موقف محدد ..و هاذا فخ لي داروهلنا أي صاحب النص كان يدير مثال عن الذات و الموضوع و يعاود ينقذه ديراكت ...و هنا نستنتج أن الخطوة تاع (نقد صاخب النص لازم النحوها psk ماعطاناش الموقف تاعه نيشان .....المهم هاذا هو تحليل لي درتول أنا ...وأتمنا التوفيق لكل المرشحين...
.



يعني انا كي نقدتو خطأ









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 16:10   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
soulaf soulaf
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
المقدمة تعتبر المعرفة خاصية انسانية فالانسان يدفعه الفضول تارتا والمعرفة تارة اخرى والذي يتحكم فيها هو العقل فالانسان كائن عاقل فهو يفكر ويميز بالادلة والبراهين والحجج فهناك من سلم بان الحقيقة مطلقة وهم ياكدون عليها وهناك من سار في الاتجاه المعاكس على اعتبارها حقائق نسبية وامام هذا التناقض يحق لنا التساؤل مادام السؤال مشروعا في الفلسفة كيف يتسنى لنا الدفاع عن هذه الاطروحة
التحليل محاولة حل المشكلة
عرض الاطروحة المراد الدفاع عنها ينطلق دعات هذه الاطروحة من الموقف القائل ان الحقيقة نسبية وهذا هو موقفهم العام مفاده ان الحقيقة هي ذات طابع نسبي تقريبي واحتمالي حيث نجد وليام جيمس يسلم بان الحقائق هي عبارة عن حقيقة نسبية وهو يقول /اية الحق النجاح واية الباطل الفشل / ومن انصار هذه الاطروحة ايضا نجد غاستون باشلار الذي اعتبر على انه من غير الممكن التسليم بالحقائق المطلقة واتبرها غير حقيقية واكد انه يجب اعتبار ان الحقائق هي نسبية حيث نجد ايضا زعيم المدرسة الوجودية جون بول سارتر اكد على ان الحقائق هي احتمالية تقريبية وهو يقول /الحقيقة هي حقيقتي انا من اجلها احيا واموت / وللبرهن على صحة موقفه انطلق سارتر من مسلمة الوجود اسبق من الماهية وميثال ذلك الاجتباه وشكوك الشرطى في احد الاشخاص مرتكبي الجريمة فيمكن ان يكونو هم فعلا او لا يكونو على الاطلاق فهم يقربون ويحتملون انهم هم او من هم وهكذا تصبح الحقيقةنسبية وتميل هذه الاطروحة الى استنتاج عام مفاده انه يجب اعتبار ان الحقائق هي حقيقة نسبية
عرض منطق الخصوم ونقدهم في مقابل ذلك وعلى النقيض دعاة اهذه الاطروحة ياكدون بانالحقائق مطلقة وقد تبين لي ان الحقيقةوبما تحمله من معاني الصدق والصواب واليقين هي ثابتة في الوزمان والمكان لاتتغير حيث نجد افلاطون يسلم بوجود الحقيقة المطلقة وهي ذات طابع ميتافيزيقي لسيقة بعالم المثل مبدا كل موجود ومعقول وهو يقول / على النفس الباحثة عن الحقيقة ان تمزق حجاب البدن وتنجو منعبوديته وتطهر ذاتها بالتامل/وفي العصر لحديث نجد ديكارت يميز بين نوعين من الحقيقة حقيقة تدرك بالحدس وحقيقة تدرك بالاستدلال المنطقي كما هو الحال في المسائل الرياضية وعندما سئل ديكارت عن ادالة وجود الحقيقة المطلقة اجاب انها موجودة في البديهيات الرياضية / مثل الكل اكبر من اجزائه / وفي قولنا الله موجود وفي الكوجيتو /انا افكر انا موجود / والحقيقة عنده تعرف بالبداهة والاستنباط وهذا ما اكد ت عليه ايضا المتصوفة امثال ابن عرب ورابعة العدوية وهم يشترطون الزهد لبلوغ هذه الحقائق وهكذا تميل هذه الاطروحة الى استنتاج عام مفادهان الحقيقة مطلقة
نفي الاطروحة شكلا ومضمونا صحيح الاطروحة نسبية ومع ذالك لايمكن ان نسير في هذه الاطروحة كليتا فمن حيث الشكل نرد عليهم ان اطروحتهم ضيقة لانها ركزت على الاجابيات ووتجاهلت ان لها سلبيات ومن حيث المضمون نرد عليهم ان اطروحتهم فيها تناقض لانه يستحيل ان تكون هناك حقيقة نسبية دون ان يكون هناك حقائق مطلقة
الخاتمة خلاصة القول ان السؤال المطروح بين ايدينا جعلنا نقف امام اراء متناقضة واحدة تدافع عن الحقيقة النسبية واخرى تدافع عن الحقيقة المطلقة وكحل للمشكلة نقول ان حقا الحقيقة هي نسبية ارجو منك ان تضع العلامة من فضلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل لللللللللللك باسمي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لتصحيح, مقالاتكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc