الديموقراطية بين نظرة الدين و متطلبات العصر - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الديموقراطية بين نظرة الدين و متطلبات العصر

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-21, 13:28   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
غـــروب
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية غـــروب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل الديموقراطيه تعني أن يحكمنا يوما مسيحي
طالما تقولون المسلم والمسيحي يتساويان









 


قديم 2011-02-21, 17:42   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
NORDINE87
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية NORDINE87
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل الديموقراطية معارضة للإسلام ؟ أم أن بعض الأنظمة تؤيد هذه الفكرة للحفاظ على الحكم الملكي أو الحكم الدكتاتوري المستبد؟
السلام عليكم وةرحمة الله وبركاته .
هذا ما تعلمناه من المشايخ والمفتيين في السعودية ، وربما هذه الفتوى فيها دخن .
ولكن كيف نطبق الاسلام على الشعب الجزائري وهو بين المؤيد والمعارض لتطبيق الشريعة
وفيه المسيحي ، وفيه الملحد ، وفيه ربما اليهودي وأتمنى ان اكون مخطئا
وفيه المسلمين المتنكرين لمبادئ دينهم يؤمنون ببعضه ويكفرون ببعض
ودليل ذلك قولهم " كيف نقبل بحكم يقطع الايدي " .
وإذا رجعنا الى بيان أوا نوفمبر فهو واضح وصريح إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية
ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الاسلامية
وهذا يدعم كلامك فكما ترى أن البيان أقر التداول على السلطة دون التخلي عن المبادئ الاسلامية
وهنا اذا اردنا ان لا ننحرف عن شرع الله يجب تحكيم الاسلام أولا ثم التداول على السلطة
ولا ننسى أن كلمة الله أكبر خرجت من أفواه المجاهدين قبل أن تخرج الرصاصة من البندقية .
وإذا قلنا أن الديمقراطية أولا فستكثر الخلافات والاصوات المنادية بأن الاسلام يساوي العودة
الى الوراء ، وهذا هو المشكل القائم اليوم عند حكام العرب ، فهم في حيرة من أمرهم ولم يجدوا
طريقة يقودون بها شعوبهم لأنهم ضربوا الديمقراطية بالاسلام فنتج عنها شيء اسمه " الدكتاتورية"
وهي السائدة الآن .
لكنني أتمنى أن يفتح المجال السياسي أمام جميع الناس دون استثناء أو إقصاء
ولنتعايش كبقية الشعوب المسلم جنب المسيحي خير لنا من أن نحكم بالحديد والنار .
هذا والله أعلم ...شكرا على الموضوع واعذرني ان لم أفهم الموضوع جيدا
يعني كيما ايقولوا هذا ما حلبت .
..









قديم 2011-02-21, 18:25   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ولد الميلود
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ولد الميلود
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nordine87 مشاهدة المشاركة
هل الديموقراطية معارضة للإسلام ؟ أم أن بعض الأنظمة تؤيد هذه الفكرة للحفاظ على الحكم الملكي أو الحكم الدكتاتوري المستبد؟
السلام عليكم وةرحمة الله وبركاته .
هذا ما تعلمناه من المشايخ والمفتيين في السعودية ، وربما هذه الفتوى فيها دخن .
ولكن كيف نطبق الاسلام على الشعب الجزائري وهو بين المؤيد والمعارض لتطبيق الشريعة
وفيه المسيحي ، وفيه الملحد ، وفيه ربما اليهودي وأتمنى ان اكون مخطئا
وفيه المسلمين المتنكرين لمبادئ دينهم يؤمنون ببعضه ويكفرون ببعض
ودليل ذلك قولهم " كيف نقبل بحكم يقطع الايدي " .
وإذا رجعنا الى بيان أوا نوفمبر فهو واضح وصريح إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية
ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الاسلامية
وهذا يدعم كلامك فكما ترى أن البيان أقر التداول على السلطة دون التخلي عن المبادئ الاسلامية
وهنا اذا اردنا ان لا ننحرف عن شرع الله يجب تحكيم الاسلام أولا ثم التداول على السلطة
ولا ننسى أن كلمة الله أكبر خرجت من أفواه المجاهدين قبل أن تخرج الرصاصة من البندقية .
وإذا قلنا أن الديمقراطية أولا فستكثر الخلافات والاصوات المنادية بأن الاسلام يساوي العودة
الى الوراء ، وهذا هو المشكل القائم اليوم عند حكام العرب ، فهم في حيرة من أمرهم ولم يجدوا
طريقة يقودون بها شعوبهم لأنهم ضربوا الديمقراطية بالاسلام فنتج عنها شيء اسمه " الدكتاتورية"
وهي السائدة الآن .
لكنني أتمنى أن يفتح المجال السياسي أمام جميع الناس دون استثناء أو إقصاء
ولنتعايش كبقية الشعوب المسلم جنب المسيحي خير لنا من أن نحكم بالحديد والنار .
هذا والله أعلم ...شكرا على الموضوع واعذرني ان لم أفهم الموضوع جيدا
يعني كيما ايقولوا هذا ما حلبت .
..
السلام عليكم
كلامك صواب 100/100 اخي الكريم، ديننا دين التسامح ولا إكره في الدين. فقط لا ينبغي أن نعيش مثل العلمانيين، الفرد في المجتمع يفعل ما يشاء ولا يهتم بالآخرين، علينا أن نحترم بعضنا البعض.









قديم 2011-02-21, 22:22   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
محارب الفساد
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif مشاهدة المشاركة

نحن نريد اليات الديمقراطية وليس فلسفتها او ايديولوجيتها الياتها فقط ان تكون السيادة للشعب في اختيار من يحكمه اما التشريع فلله وحده الشعب يختار الحاكم ويعزله في انتخابات ان جار او ظلم او حاد عن الشرع وتكون هناك حريات عامة لا قهر ولا رأي واحد ولا بوليس سياسي سري وهيمنة فرد واحد يفعل ما يريد اما كل قانون يصدر يعرض على الكتاب والسنة ان خالفهما نضرب به عرض الحائط ولنتجب ان يحكمنا ديكتاتور فلنقبل باليات الديمقراطية

ونحن لا نريد من الديمقراطية شيئا الا أن تدعنا وشأننا فقد من الله علينا بخير منها
أما عن اختيار الحاكم واستبداله ، فلدينا ما يغنينا عن الديمقراطية ، فالنظام الاسلامي لا يهمه الحاكم بقدر ما يهمه حكمه
فان حكم بالكتاب والسنة فلا ضير من أن يحكمنا عبد حبشي ، فالشرط الأساسي هو الحكم بكتاب الله وسنة نبيه فان زاغ عزلناه ولو بالسيف .
ويتكفل أهل الحل والعقد باختيار الحاكم وأمرنا شورى بيننا ، على أن يكون الحاكم ذو سبق في الجهاد بالمال والنفس وذو علم وغيرها من الأوصاف التي لا تنم الا عن عالم عابد زاهد مجاهد ذو حكمة وفطنة وما الى ذلك وانظر الى اوصاف الخلفاء الراشدين ان شئت .









قديم 2011-02-22, 02:26   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــروب مشاهدة المشاركة
هل الديموقراطيه تعني أن يحكمنا يوما مسيحي
طالما تقولون المسلم والمسيحي يتساويان

و أنتي هل ستختارين مسيحي ليحكم ؟













قديم 2011-02-22, 02:31   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
غـــروب
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية غـــروب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أرجو عدم الهروب من السؤال بسؤال

وعلى العموم لن نرضى بأن يحكمنا مسيحي كما جرى في لبنان
خربوا دينهم فسلط الله عليهم الويلات والحروب










قديم 2011-02-22, 02:40   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nordine87 مشاهدة المشاركة
هل الديموقراطية معارضة للإسلام ؟ أم أن بعض الأنظمة تؤيد هذه الفكرة للحفاظ على الحكم الملكي أو الحكم الدكتاتوري المستبد؟
السلام عليكم وةرحمة الله وبركاته .
هذا ما تعلمناه من المشايخ والمفتيين في السعودية ، وربما هذه الفتوى فيها دخن .
ولكن كيف نطبق الاسلام على الشعب الجزائري وهو بين المؤيد والمعارض لتطبيق الشريعة
وفيه المسيحي ، وفيه الملحد ، وفيه ربما اليهودي وأتمنى ان اكون مخطئا
وفيه المسلمين المتنكرين لمبادئ دينهم يؤمنون ببعضه ويكفرون ببعض
ودليل ذلك قولهم " كيف نقبل بحكم يقطع الايدي " .
وإذا رجعنا الى بيان أوا نوفمبر فهو واضح وصريح إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية
ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الاسلامية
وهذا يدعم كلامك فكما ترى أن البيان أقر التداول على السلطة دون التخلي عن المبادئ الاسلامية
وهنا اذا اردنا ان لا ننحرف عن شرع الله يجب تحكيم الاسلام أولا ثم التداول على السلطة
ولا ننسى أن كلمة الله أكبر خرجت من أفواه المجاهدين قبل أن تخرج الرصاصة من البندقية .
وإذا قلنا أن الديمقراطية أولا فستكثر الخلافات والاصوات المنادية بأن الاسلام يساوي العودة
الى الوراء ، وهذا هو المشكل القائم اليوم عند حكام العرب ، فهم في حيرة من أمرهم ولم يجدوا
طريقة يقودون بها شعوبهم لأنهم ضربوا الديمقراطية بالاسلام فنتج عنها شيء اسمه " الدكتاتورية"
وهي السائدة الآن .
لكنني أتمنى أن يفتح المجال السياسي أمام جميع الناس دون استثناء أو إقصاء
ولنتعايش كبقية الشعوب المسلم جنب المسيحي خير لنا من أن نحكم بالحديد والنار .
هذا والله أعلم ...شكرا على الموضوع واعذرني ان لم أفهم الموضوع جيدا
يعني كيما ايقولوا هذا ما حلبت .
..



و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك أخي نور الدين على المشاركة القيمة, و على الإضافة المفيدة.

شعب الجزائر مسلم...و إلى العروبة ينتسب. الجزائر بلد مسلم و فيه كما ذكرت أطياف مختلفة و لكن الأغلبية الساحقة من الجزائريين مسلمين و الحمد لله. و الذي قال " كيف نقبل بحكم يقطع الايدي" أظنه سعدي لا يمثل إلا نفسه و حزبه الذي يعلم الجميع مدى شعبيته في الجزائر و أحزاب أخرى من حجمه. دون أن ننسى أن الشريعة معطلة منذ قرن و نصف فالأمر صعب و لكن باللين و الحكمة سيتحقق إن شاء الله.

و مشكور أخي على تذكيرنا ببيان أول نوفمبر, و أوافقك الرأي فيما ذهبت إليه من تطبيق الاسلام أولا. و هذا هو الأصل, أن تكون القاعدة التشريعية للدولة ضمن إطار المبادئ الإسلامية, و أن تكون الأحزاب مدنية بحتة لتتنافس و تتداول على السلطة دون الدخول في صراعات فكرية دينية, و لكن تبقى كلها ضمن هذا الإطار العام للمبادئ الإسلامية.

و لكن للأسف الواقع غير هذا, لذلك يجب أن يكون الأمر تدريجي و كما ذكرت لأحد الإخوة من قبل الانتقال إلى نظام ديموقراطي حقيقي و حتى مع البقاء على نفس الحال من تعطيل الشرع كمرحلة أولى, سيسمح للناس باختيار حكامهم و المسلمين إذا خيروا لن يختاروا إلى أصلحهم و الأصلح هنا كلمة نسبية مقارنة بالموجود طبعا. فإن حدث الانسجام بين الحكام و المحكومين سيبدأ الإصلاح لا محالة و لو تدريجيا بتغيير الدستور و القوانين حتى تتوافق مع شرع الله.

و هنا يدخل مدى وعي و حنكة الحركات الاسلامية أو الدعوية بصفة عامة و تعاملها مع الأمور بحكمة و واقعية و كما قال الله " ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن "
و قال رسول الله " فإنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين " رواه البخاري .
و قال " ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه "

و هناك تركيا مثلا التي كانت تطبق عليها العلمانية المتطرفة لعشرات السنين و كان حالها أسوأ من الجزائر بكثير في الابتعاد عن الشرع, نرى أن أمورها بدأت تتحسن و تتخلص من قيود العلمانية المتطرفة تدريجيا. و إن كان الكثيرون يستنكرون حال تركيا إلا أنه لا ينكر أحد أنها في تحسن و في رجوع تدريجي إلى الدين الإسلامي.
و الجزائر ليس فيها لا علمانية تركيا و لا ملاحدة تركيا و لا العدد الهائل من المسحيين كتركيا.
و الله أعلم..


و شكرا لك









قديم 2011-02-22, 02:43   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــروب مشاهدة المشاركة
أرجو عدم الهروب من السؤال بسؤال

وعلى العموم لن نرضى بأن يحكمنا مسيحي كما جرى في لبنان
خربوا دينهم فسلط الله عليهم الويلات والحروب

لم أهرب من سؤالك بل أجبتك
هل يرضى المسلمون بأن يحكمهم مسيحي ؟

لبنان ليست دولة ديموقراطية, لبنان دولة طائفية












قديم 2011-02-22, 02:51   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
غـــروب
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية غـــروب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالتزوير والإنتخابات الغير حره
سيحتلون مقاعد الحكم عاجلا أم آجلا

الديموقراطيه ليست شعارات وهتافات
الديموقراطيه أن تتحرر الشعوب من الجهل والغفوة وسلطة صهيون والمسيح










قديم 2011-02-22, 03:02   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــروب مشاهدة المشاركة
بالتزوير والإنتخابات الغير حره
سيحتلون مقاعد الحكم عاجلا أم آجلا

الديموقراطيه ليست شعارات وهتافات
الديموقراطيه أن تتحرر الشعوب من الجهل والغفوة وسلطة صهيون والمسيح


التزوير......ه
و هل هذا جديد يا أختاه
هذا ما نحن فيه الآن.

و معك حق في تحرر الشعوب من الجهل و الغفوة
فحتى تتحمل الشعوب مسؤولياتها يجب أن تكون على قدر من الوعي و النضج
و إلا ساد الغوغاء كما قال الأخ صالح











قديم 2011-02-22, 15:40   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
ابوالعلاء
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اجبت ان حرية المعتقد يعني المسلم مسلم والمسيحي مسيحي هذه ليست اجابة لانه لا احد يقول ان المسلم مسيحي او العكس ربما تريد انه من شاء ان يدخل في الاسلام فليفعل ومن شاء ان يدخل في غيره اقول غيره لانه لافرق فكل ما سوى الاسلام كفر زهل يدخل في هذا المسلم الذي يريد ان يغير دينه ما راي الديمقراصية في هذا اكيد هو حر لان الديمقراصية معناها حكم الشعب يعني ان الشعب يحكم نفسه بنفسه كذلك الشعب هو المشرع ومن اهم اركانه الحريات الفردية فاذا طبقت الحكم الشرعي في تارك الاسلام وهو الردة وحدها القتل تكون قد اخللت باهم قواعد الديمقراطية ومن اهم نتائجها اي الحرية الفردية المكفولة قانونا ان يطالب الشواذ جنسيا بحقهم في الاقامة معا وممارسة ما سشاءون في شروط محددة بعيدا عن الاماكن العامة مثلا وهذه حرية فردية ولا يمكنك انت وغيرك ان تحتج لان هذا من اركان الديمقراطية الاتية من الغرب فاما ان تقبلها واما ان تقر بانها نظام كفري كذلك تكون منظمات نسائية تنادي بحقوق الامهات العازبات وليس الزانيات لان هذا الاسم اصبح يكتب حتى في الصحف المحسوبة على الاخوان المسلمنين كالشروق مثلا وهذه احدى نتائج الديمقراطية او احدى طوامها منها كذلك السيدة المحترمة لويزة حنون اصبحت تناقش ما هو معلوم من الدين بالضرورة وتنفيه ويكتب ذلك في الجرائد ويقراه العام والخاص ولا يمكنك ان تعاقبها لانها حرية التعبير ولا تقول لي هي تكلم نفسها لان هناك كثيرات وكثيرين وانا اعرف بعضهم تبنو مثل هذه الافكار التي لم تكن تطرح اطلاقا هذا من بركة الديمقراطية فقط اليهود والنصارى نمقوا هذا النظام الكفري بحكاية العدالة الاجتماعية فضربوا السفهاء الى بطونهم حتى يخفوا حقيقة ما يريدون وهو عدم انكار المنكر الواجب شرعا بحجة حرية التعبير والحرية الفردية اما العاقل فيرفض الفكرة بمجرد تصادمها مع دينه رغم مغرياتها من تحقيق العدل ومحاسبة المجرمين المختلسين وغيره وانصحك بقراءة كتاب بروتوكلات حكماء بني صهيون بتاني وتركيز لدرك لماذا اخترع اهل الكفر مثل هذا النظام اخهيرا انا لم اناقشك شرعا يعني لم اتي بادلة شرعية لانك حتى تفهم يجب ان اعرف منهجك في تلقي الاسلام سلام اخي البليدي ومعذرة لاني لا ادخل كثيرا للناث فقد اطيل حتى ارد وتقبلني ولو ربما اكون اثقلت عليك










قديم 2011-02-22, 19:46   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
صالح القسنطيني
عضو فضي
 
الأوسمة
وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم الذهبي وسام القلم المميّز عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليدي 88 مشاهدة المشاركة




و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

مشكور أخي صالح على رأيك الذي أحترمه و الذي أثرت فيه عدة نقاط مهمة.

1- أما قولك أن الاسلام بأنه بين ووضح الشورى فلا أرى ذلك إلا من باب الاجتهاد المحض على حسب الزمان في ذلك الوقت.

فالذين اجتمعوا في سقيفة بني ساعدة فقد كانت في ظروف خاصة جدا بعد موت النبي صلى الله عليه و سلم فقد كان المسلمون في صدمة و يطول ذكر كل التفاصيل و سأكتفي بحديث من خطبة عمر ابن الخطاب في صحيح البخاري " إنه بلغني أن قائلا منكم يقول والله لو مات عمر بايعت فلانا ، فلا يغترن أمرؤ أن يقول إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ألا وإنها كانت كذلك ولكن الله وقى شرها...."
بالطبع الكلام على طريقة البيعة و ليس على أحقية أبى بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافة.

و كذلك بعد مقتل عمر ابن الخطاب رضي الله عنه, الصحابة من طلبوا منه أن يستخلف و ليس هو من فرض ذلك. فاختار ستة من الصحابة كمرشحين للخلافة و باختصار فقد وكلوا عبد الرحمن ابن عوف ليستقصي آراء الناس و لم يستشر ناس معينين بل قدّر و استطلع ما كان عليه أهل المدينة.
و في هذا دليل واضح أنه كان اجتهاد منهم حسب امكانيات ذلك الزمان.

و تبقى تلك فترة خاصة أين كان يتفق المسلمين على أن أهل المدينة هم أهل الحل و العقد.

2- تساوي أصوات العلماء و العامة. و الاجابة عليه في عدة نقاط

2-1- الأصل في الانتخاب هو كالشهادة, فيحق لكل من تحق له الشهادة.

2-2- التمييز بين الخير و الشر و بين الصالح و الطالح يقدر عليه الانسان البسيط الأمي
.
2-3- إذا قلنا أن زمرة من الناس من أهل الحكمة و الرأي هم من يستشارون فقط. فسنقع في مشكل أكبر. من هم هؤلاء الثلة من الناس؟ ستجيب طبعا العلماء و الحكماء...

فأقول من يختارهم؟ و تذكّر, لسنا في زمن الصحابة و التابعين.
فمن يختارهم؟ العامة. لا يحق لهم الانتخاب.
إذن فمن؟ الجواب هو : الحاكم. و سندور في حلقة مفرغة
و الحاكم إن كان لهذه الثلة ( النخبة) سطوة عليه, فسيبعد من يشاء و يقرب من يشاء و يخفي بالنفي أو القتل أو ..من يشاء و يظهر في الشاشات و المساجد و التجمعات... من يشاء. و يرشي من يشاء. و يهدد من يشاء فعددهم محدود و كل فيهم معلوم.
فسنعود إلى نفس الحال حاكم مستبد تحيط به نخبة هو لمها و أظهرها ( عمل على إظهارها) على غيرها. تنطق بأمره و تسكت بأمره.

ففي هذه الحالة صوت العامي النزيه خير من صوت واحد من النخبة المرتشي أو المهدد...
و الحاكم بإمكانه فعل كل ما ذكرت مع ثلة من الناس و لكن لن يقدر على قتل شعب بأكمله و لا أن يشتري شعبا بأكمله و....

3- العامة لا يقررون حسب الديموقراطية في كل شؤون البلاد و لكن يختارون النخبة التي تمثلهم و تنوب عنهم. فإن فسدت جماعة اختاروا غيرها.

4- هل أكثر الناس فساق؟ و لو خيروا سيختارون حكام فساق؟ هذا رأيك
العامة فيهم المؤمن القوي و المؤمن الضعيف و في كل خير و قال رسول الله " لا يزال الخير في أمتي إلى أن تقوم الساعة"

و العامي حتى و لو كان فاسق فسيختار حاكم عادل حتى لا يظلمه.
و أنا أرى أن المسلمين لو خيروا حقا لما اختاروا إلا أصلحهم.

و لو فرضنا جدلا أن دولة ما أصبح أغلب سكانها من أهل الفسوق و الفجور فمن الأفضل للمسلم أن يلزم جماعة المؤمنين أو يلزم بيته أو يترك البلاد و العباد و لا يهمه من أكل الدنيا.
فربما يكون هذا مصداق قوله كما تكونوا يولى عليكم. و من تفرض عليه أن يصلي عنوه سيصلي بدون وضوء.
و عموما لا أوافقك في هذا الرأي الأخير . فمازال الإسلام بخير.



و شكرا


السلام عليكم

حتى لو قيل أن ذلك من باب الاجتهاد المحض فيجب علينا ان نتبعهم في اجتهادهم لأن سنتهم قد أمرنا ربنا باتباعها ثم قد أطبق المسلمون بعد ذلك على الاقتداء بهم و تتبعهم و بقوا على ذلك الحال الخلف متمسك بما كان عليه سلفه و السلف إلا ان ابتلانا الله بالأدعياء

ثم كلامك الذي جاء بعد متعلق بصورة من الصور و ليس بالديموقراطية و آلياتها









قديم 2011-02-22, 20:40   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
بس يا بحر
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــروب مشاهدة المشاركة
أرجو عدم الهروب من السؤال بسؤال

وعلى العموم لن نرضى بأن يحكمنا مسيحي كما جرى في لبنان
خربوا دينهم فسلط الله عليهم الويلات والحروب

تعلمين أنا أتمنى دوله واحده من تلك الدول الأجنبيه
التي تدعي الديمقراطيه أن يحكمها مسلم
مستحيــــــــــــــــل ذلك..فأين الديمقراطيه من ذلك
قتلوا الأميره ديانا خوف ورهبه أن تنجب ولد مسلم يحكمهم يوما
هم يفكرون بعيد جدا، يخططون لأبعد من تفكيرنا وخيالاتنا

الدميقراطيه التي ينشدونها الخوارج والعلمانيين
أن يجعلوا ولاة أمورنا من بني صهيون
أن يبيدوا الإسلام والمسلمين
لا تصدقي شعاراتهم
شبعنا من هذه الإسطوانه المغناة

اللهم لك الحمد









قديم 2011-02-22, 22:42   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
le fugitif
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية le fugitif
 

 

 
الأوسمة
وسام أحسن عضو لربيع 2008 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محارب الفساد مشاهدة المشاركة
ونحن لا نريد من الديمقراطية شيئا الا أن تدعنا وشأننا فقد من الله علينا بخير منها
أما عن اختيار الحاكم واستبداله ، فلدينا ما يغنينا عن الديمقراطية ، فالنظام الاسلامي لا يهمه الحاكم بقدر ما يهمه حكمه
فان حكم بالكتاب والسنة فلا ضير من أن يحكمنا عبد حبشي ، فالشرط الأساسي هو الحكم بكتاب الله وسنة نبيه فان زاغ عزلناه ولو بالسيف .
ويتكفل أهل الحل والعقد باختيار الحاكم وأمرنا شورى بيننا ، على أن يكون الحاكم ذو سبق في الجهاد بالمال والنفس وذو علم وغيرها من الأوصاف التي لا تنم الا عن عالم عابد زاهد مجاهد ذو حكمة وفطنة وما الى ذلك وانظر الى اوصاف الخلفاء الراشدين ان شئت .

في الحقيقة قولي نحن نريد اقصد به انا ومن على شاكلتي ومن يفكر بمثل تفكيري ولا اقصد كل الناس لان افكار الناس متباينة واذا كان الاسلام لا يهمه من يحكم انما يهمه بماذا يحكم واذا كان يحكمنا بكتاب الله وهو مستبد برأيه ويقمع كل رأي مخالف وينهب 70 مليارا من قوت شعبه ويفتح السجون والمعتقلات للاحرار الذين يخالفونه رأيا اجتهاديا انسى ان تجد الخلفاء الراشدين في عصرنا وكيف نفعل ان خرج فينا حجاجا جديدا الاجمل ما توصلت له الانسانية وهي ليست حكرا على الغرب الحكمة ضالة المؤمن الحاكم له عهدتين ويرحل معززا مكرما ونختار حاكما جديدا وما دام يعلم انه سيرحل يكون همه خدمة شعبه وبس وليس كرسيه ومن يحيطون به









قديم 2011-02-23, 03:57   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالعلاء مشاهدة المشاركة
اجبت ان حرية المعتقد يعني المسلم مسلم والمسيحي مسيحي هذه ليست اجابة لانه لا احد يقول ان المسلم مسيحي او العكس ربما تريد انه من شاء ان يدخل في الاسلام فليفعل ومن شاء ان يدخل في غيره اقول غيره لانه لافرق فكل ما سوى الاسلام كفر زهل يدخل في هذا المسلم الذي يريد ان يغير دينه ما راي الديمقراصية في هذا اكيد هو حر لان الديمقراصية معناها حكم الشعب يعني ان الشعب يحكم نفسه بنفسه كذلك الشعب هو المشرع ومن اهم اركانه الحريات الفردية فاذا طبقت الحكم الشرعي في تارك الاسلام وهو الردة وحدها القتل تكون قد اخللت باهم قواعد الديمقراطية ومن اهم نتائجها اي الحرية الفردية المكفولة قانونا ان يطالب الشواذ جنسيا بحقهم في الاقامة معا وممارسة ما سشاءون في شروط محددة بعيدا عن الاماكن العامة مثلا وهذه حرية فردية ولا يمكنك انت وغيرك ان تحتج لان هذا من اركان الديمقراطية الاتية من الغرب فاما ان تقبلها واما ان تقر بانها نظام كفري كذلك تكون منظمات نسائية تنادي بحقوق الامهات العازبات وليس الزانيات لان هذا الاسم اصبح يكتب حتى في الصحف المحسوبة على الاخوان المسلمنين كالشروق مثلا وهذه احدى نتائج الديمقراطية او احدى طوامها منها كذلك السيدة المحترمة لويزة حنون اصبحت تناقش ما هو معلوم من الدين بالضرورة وتنفيه ويكتب ذلك في الجرائد ويقراه العام والخاص ولا يمكنك ان تعاقبها لانها حرية التعبير ولا تقول لي هي تكلم نفسها لان هناك كثيرات وكثيرين وانا اعرف بعضهم تبنو مثل هذه الافكار التي لم تكن تطرح اطلاقا هذا من بركة الديمقراطية فقط اليهود والنصارى نمقوا هذا النظام الكفري بحكاية العدالة الاجتماعية فضربوا السفهاء الى بطونهم حتى يخفوا حقيقة ما يريدون وهو عدم انكار المنكر الواجب شرعا بحجة حرية التعبير والحرية الفردية اما العاقل فيرفض الفكرة بمجرد تصادمها مع دينه رغم مغرياتها من تحقيق العدل ومحاسبة المجرمين المختلسين وغيره وانصحك بقراءة كتاب بروتوكلات حكماء بني صهيون بتاني وتركيز لدرك لماذا اخترع اهل الكفر مثل هذا النظام اخهيرا انا لم اناقشك شرعا يعني لم اتي بادلة شرعية لانك حتى تفهم يجب ان اعرف منهجك في تلقي الاسلام سلام اخي البليدي ومعذرة لاني لا ادخل كثيرا للناث فقد اطيل حتى ارد وتقبلني ولو ربما اكون اثقلت عليك


حرية المعتقد أجبتك عليها بآية قرآنية
" لا إكراه في الدين "
و قال " أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين"

و حقوق أهل الذمة مكفولة في الإسلام
و عموما أرى من كلامك أنك لم تقرأ الموضوع بل قرأت العنوان فقط.
الديموقراطية ليست دينا نأخذه كله أو نتركه كله، و حدود الحريات تختلف من بلد لآخر حسب ثقافة و أخلاقيات كل مجتمع. أما حرية الفكر فهي مكفولة في الإسلام. و حرية العلم، و حرية الرأي والقول والنقد، وحرية الاعتقاد، والتدين، وحرية التصرف بما لا يؤذي أحدًا، أما حرية الفسوق فهذا انحلال وتسيب.

و عموما كل ما ذكرت يندرج ضمن
اقتباس:
" و هذا الاشكال يمكن تجاوزه بتطبيق الحدود و إقرار أن كل قانون يعارض قطعيات الشرع الاسلامي فهو باطل. "

أما خزعبلات بني صهيون فقد قرأتها منذ زمن و رددت عليها في أحد المواضيع بقسم المواضيع العامة.
قال الله تعالى "ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباؤوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون. "

الشروق جريدة موالية للنظام وين تصيبها حاكمه راي تم. و لو بنشر التفاهات

منهجي هو منهج كل مسلم مثل ما هو مبين في الاقتباس أعلاه.

رأيك مرحب به في كل وقت


و شكرا












موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
متطلبات, الديموقراطية, الدين, العصر, نظرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc