إعدام 6 سلفيين من إقليم الأحواز المحتلة في طهران!

[أبو هاجر القحطاني]

الصوره اصبحت معتادة، يتم اعدام أهل السنة من الأحوازين المضطهدين في ايران، و تتم العملية بدم بارد، و بطريقة همجية يعلق فيها الضحايا امام ذويهم و عشيرتهم، هذا حقيقة الإرهاب الطائفي الذي تمارسة الحكومة الإيرانية على العرب و أهل السنة في الاحواز العربية

[د.عادل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

الصوره اصبحت معتادة، يتم اعدام أهل السنة من الأحوازين المضطهدين في ايران، و تتم العملية بدم بارد، و بطريقة همجية يعلق فيها الضحايا امام ذويهم و عشيرتهم، هذا حقيقة الإرهاب الطائفي الذي تمارسة الحكومة الإيرانية على العرب و أهل السنة في الاحواز العربية

الصورة أعلاه ليست لشباب سنة ......
ليست لشباب شيعة ...
إنها لشابين تمت إدانتهما بممارسة اللواط ....
و الصورة منشورة في شكل فيديو في إطار حملة للشواذ جنسيا تحت عنوان

(( Stop The Gay Crime , Iran!))

أي أوقفوا الجريمة في حق المثليين.


إليكم الرابط الذي يكشف مستوى الكذب و التزوير :

https://www.youtube.com/watch?v=zL_zP2pHp3w

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عادل

الصورة أعلاه ليست لشباب سنة ...... ليست لشباب شيعة ... إنها لشابين تمت إدانتهما بممارسة اللواط .... و الصورة منشورة في شكل فيديو في إطار حملة للشواذ جنسيا تحت عنوان (( stop the gay crime , iran!! ) أي أوقفوا الجريمة في حق المثليين.


إليكم الرابط الذي يكشف مستوى الكذب و التزوير :

https://www.youtube.com/watch?v=zl_zp2php3w

شكرا على التنبيه اخ عادل وضعت الصورة تعبيرا فقط

[د.عادل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعة امل

أين دعاة التقريب بين السنة والشيعة ؟؟ ما رأيكم بالحقد الطائفي الشيعي ؟ تعسًا لكم ولدعوتكم الهدامة !!

لا أدري إن كانت نقاشاتنا هنا تقوم على أسس علمية موضوعية أم أنها تحاول القفز على بعض الحقائق و تشويهها حتى يتحقق المقصود في نهاية المطاف من خلال رسم صورة سوداء و سد كل المنافذ و المسارب و طمس كل بصيص نور في نهاية هذا النفق الذي يراد للأمة الإسلامية أن لا تخرج منه أبدا.

يعاب علينا أننا من " دعاة التقريب " بين المذاهب .. و هي أصلا تسمية خاطئة لسنا نحن من إبتدعها كما لا نتفق معها بالمطلق و لا نؤيدها بالمطلق، لأننا ندرك أنك لن تستطيع التقريب بين التناقضات و لا التوفيق بين الأضداد، تماما كما لا تستطيع أن تحقق الإنسجام ما بين عاملين متنافرين يقتضي وجود احدهما زوال الآخر .

إن المنادين بـ " التقريب بين المذاهب " يقصدون امرا آخر بالتأكيد .. قد يصح وصفه بالتعايش أكثر مما يصدق عليه وصف التقارب .. و في التعايش إقرار من كل طرف بوجوب قبول الآخر مع إستمرار الخلاف ... و هو هدف ظرفي مرحلي قد يحقق فائدة ظرفية تهيء المناخ و البيئة المناسبة لتحقيق هدف آخر أو تلافي خطر ما .. و بالتالي لا تلبث عوامل التنافر و التطاحن أن تظهر من جديد بأكثر حدة بمجرد فوات المرحلة و زوال الظروف التي أجبرت كل طرف من الطرفين على قبول التعايش.

أما مسألة التقريب فأعمق و أكثر جدوى، لأنها تستهدف القضاء على أسباب الخلاف و معالجتها معالجة جذرية نهائية بحيث لا يرتبط ذلك بتحقيق مصلحة آنية بل يستهدف تصحيحا لأوضاع و مفاهيم خاطئة عند هذا الطرف أو ذاك، بمعنى ان مسألة التقريب بين المذاهب تبحث في الأسس التي يقوم عليها كل مذهب و تنقيتها من الشوائب و الخرافات و الدسائس و الغلو و الإنحراف و الروايات المخالفة للنقل و العقل و الحس و المنطق.

لذلك يتطلب التقريب ما بين المذاهب مراجعة الأسس الفكرية التي يقوم عليها كل مذهب ... و أتحدث تحديدا عن الأسس الفكرية و هو موضوع يختلف كل الإختلاف عن مسألة أصول الدين التي لا نقاش فيها و لا مراجعة و لا بحث و لا تقريب، فهي من المسلمات التي يجب الإتفاق حولها قبل الخوض في غيرها من المسائل.

يعلم العام و الخاص أن خلافنا مع الشيعة هو خلاف عقائدي لا غير ... و لا يجب إعطاؤه أبعادا اخرى .. صحيح أن للخلاف في صورته الحالية مظاهر كثيرة و لكنها نابعة جميعا من أصل واحد هو الخلاف العقائدي الذي يقف وراء ظهوره و إنتشاره و إتساعه و تفاقمه غلاة الشيعة و بدرجة أقل غلاة السنة دون إهمال العامل الخارجي الذي أتقن اللعب على هذا الخلاف و أجاد إستغلاله و إستثماره بشكل لا ينكره إلا جاهل و لا ينفيه إلا جاحد للحق.

لم تظهر دعوات التقريب ما بين المذاهب و لم ينخرط فيها علماء السنة الأفاضل إلا حينما ظهرت في المقلب الآخر دعوات و حركات حقيقية تعمل على تجديد الفكر الشيعي و إجراء مراجعات و إن كانت محتشمة من طرف كثير من علماء الشيعة تستهدف نقد " الأسس العقائدية " التي يقوم عليها مذهب الإمامية الإثني عشر رغم مقاومة التيار المحافظ لهذا التوجه الفكري الجديد.

علماؤنا إذن لم يذهبوا إلى غلاة الشيعة ليتنازلوا عن ثوابت عقيدتنا لشراء رضا هؤلاء .. بل إستجابوا لحركة المراجعة الجارية في المقلب الآخر .... لدعمها و إعطائها الوقت اللازم للنضوح و الحكم عليها من خلال آدائها و أثرها بعيدا عن إدانتها بكونها تمارس التقية دون إقامة الحجة و الدليل على ذلك.

صحيح أن الإحتمال يبقى واردا .. فقد يكون الأمر كله مجرد مرواغة و إلتفاف .. و لكن المنطق يفرض على العاقل أن لا يحكم أحكاما مبدئية مسبقة على الآخرين، و لابد أن يستند الحكم على أدلة و قرائن و شواهد.

نحن لا نسعى إلى إلغاء الشيعة .. كل ما يهمنا هو تصحيح عقائدهم الفاسدة ... فما العيب أن نبارك أي مبادرة من الشيعة أنفسهم ترمي إلى تنقية مذهبهم من الفساد و الإنحراف و الخروج عن أصول الدين التي نكرر و نؤكد أنها ليست مطروحة للنقاش أصلا لا بين السنة و الشيعة و لا بين السنة أنفسهم، فهي من المسلمات التي يعد الخروج عنها عن علم و إدراك كفرا ظاهرا لا مراء فيه.

فلنحاول رفع مستوى النقاش إلى ما يفيد و ينفع ... فليس هناك ما يسيء إلى الإسلام أكثر من سطحية التفكير و محدودية الأفق ...