الحمد لله الذي جعل الحلم مباحا ...لقد حلمت أني برلماني ـــ ـ
برلماني ورافع اذراعي ديما
ومولى كلمة صادقة ما نخلفهاش
اموافق ونعم دايم مرسومة
وكلمة انعم غيرها ما نعرفهاش
حتى يومن زدت خارج من يما
ورافع يدي هاكذا مننساهاش
كلمة انعم ياك كلمة مفهومة
وكلمة لالا دايمن ما نقدرهاش
اموافق وانعم مزينها نغمة
مرسومة على شفايفي ما تخطيهاش
دايم شاطر ياك راني في القمة
وبرلماني ومعيشتي يدي ترياش
انريش ونقول رانا في نعمة
ياذ الحاسد قولي قولي وعلاش
تحسدنا ماتحبنافي ذ اللمة
وتحت القبة انقولك ما تفرقناش
حوكما وكلامنا ديم حكمة
ها تبع تاريخنا ياذ القشاش
كل القوانين عقبت بالحزمة
ما كانش قانون راجع للتفتاش
والشعب الكريم عايش في همة
كلش كاين حاجة وما خصتناش
والشابيبة انتعنا دايم ثمة
اتصفق وتقول هاماتنسوناش
ماننساكم يا سبايب ذالنعمة
وخرجتونا مالغرق ما ننساهاش
كنا قبل ازمان في حالة قمة
وحتى الكسرة اليابسة مانلقاهاش
واليوم جانا دور في هاذ الامة
ونخيط قانونها ما نخذلهاش
أول القانون في هاذ العرمة
لازمنا قانونا يخص الترياش
صعيب الحال كفاه يدك موهما
وترفعها في كل مرة للنقاش
والنقطة نظام صعبة معلومة
صعيبة ياسر عارفك ما تفهمهاش
مشاكل بزاف في ذ المهمة
أول حاجة يا حبابي ما طقناش
هاذا إجتماع من بعد القمة
وذا مرة في العام غبنا ما جيناش
الفندق وبعيد في وسط الحومة
ها شتت تفكيرنا ما قديناش
والسيارة باهية زينة فخمة
انطالب بنزينها ويكون بلاش
حتى اليلفون لازمنا نجمة
لاجيزي لاغيرها مانرضهاش
والمكتب والكاتبة في العاصمة
لازم تحفة الغالية زينةلرماش
تعرف للميعاد خطة مرسومة
وكلمة لالا كي حنا ماتعرفهاش
وردة عند الباب دايم بالبسمة
وكي نلقاها تكون عندي لتقلاش
تقلشني وتقولي حاضر ديما
وتنسيني في المرا ما نذكرهاش
تعرف للسهرات مصباح الظلمة
وسيجارة في يدها ماتتركهاش
مشروب البسباس عالشفة نسمة
وبزناسة محبوبتي ما نخطيهاش
وولادتنا مرسمين وفي الخدمة
لمستقبل مضمون دايم ما يشقاش
والشهرية ما كفاتش ذ السومة
لازمنا أضعافها وماتكفيناش
هاذا هو لربيستيج وذي همة
وحتى التحفة لازما من غير الشاش
انغير املابسي لازم قيمة
وصورة زينة هكذا دون المستاش
باش انحوس لازمو زين الحرمة
لونو باهي لسفر احمر لعاش
ذا اول قانون يصدر للامة
والحصانة عزنا ما ننساهاش
أما الشعب الزين ليهم مفهومة
الصبر الجميل دونو ما يهناش
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2011-12-04, 19:51
برلماني ورافع اذراعي ديما ....
العرض العادي
