دعاة السعودية وولي امرهم. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دعاة السعودية وولي امرهم.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-30, 20:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
( أهلُ الثورة )
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ( أهلُ الثورة )
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي دعاة السعودية وولي امرهم.

لطالما تشدق النظام السعودي واقلامه بانه يختلف اختلافا جوهريا عن الجمهوريات العربية الظالمة والتي تملأ سجونها بطيف كبير من النشطاء السياسيين والابرياء وكل من اعترض على سياسة او مسيرة بل هي تلجأ الى تصفيات جسدية لمعارضيها ولكن يبدو ان النظام السعودي يختلف فقط في نقطتين هامتين.


اولا: رغم ممارسته لنفس الاساليب القمعية المتبعة في دول الجوار العربي الا ان تعسفه واعتقاله للابرياء يظل سرا لا تفشيه معظم وسائل الاعلام العالمية ما عدا قلة نجت من الطوق السعودي الذي يفرضه النظام على وسائل الاعلام عادة فتظل قضايا المعتقلين السياسيين مغيبة لا تلتقطها سوى مراكز حقوق الانسان العالمية والمحلية بالاضافة الى صفحات الانترنيت.

ثانيا: بدأ النظام السعودي يتفنن في اساليب اعتقالات جماعية تطال ليس فقط شخصا واحدا بل اسرا كاملة حيث يقوم بتصفية الرجال وتجريد نساء الاسرة من رب بيت او محرم في مجتمع يحد من قدرة النساءعلى تدبير بعض شؤونهن اليومية. ان حشد مجموعة من الرجال من اسرة واحدة يكفل للنظام السعودي حالة ذعر وتخبط اجتماعية حيث ان الرجل الذي ينشط في العمل السياسي الذي لا يعجب النظام سيفكر الف مرة قبل ان يقدم على عمل ما يقوده الى السجن خاصة وانه يعلم ان الافراد الآخرين من اسرته سيلحقون به الى السجن تاركين مجموعة كبيرة من الاطفال والنساء والشيوخ دون معين او ممثل يستطيع تدبير شؤونهم اليومية والحياتية. وان وصلت الامور الى هذا الحد نجد انه لم يبق للنساء سوى الحل الاخير وهو الخروج للاعتصام امام وزارة القمع والتنكيل مما يعرضهن بدورهن للاعتقال تماما كما حصل مؤخرا لمجموعة من النساء المتظاهرات طلبا لمحاكمة رجالهن القابعين في السجون منذ اكثر من عقد كامل دون البت بقضاياهم والتي على اساسها تم احتجازهم.

ربما ان تجاهل الاعلام العالمي وبداية الاعتقال الجماعي الاسري هما فقط ما يجعل الحالة السعودية الملكية تختلف عما تعودنا سماعه في حالة الجمهوريات العربية وكلما برزت قضية المعتقلين السعوديين على السطح نجد ان النظام يلجأ الى اسلوبه القديم الذي يهول بالخلايا السرية واتصالاتها بالدول الخارجية من اجل مخططات لقلب نظام الحكم والقيام باعمال ارهابية كان اخرها الاعلان عن خلية سرية من الاكاديميين الذين يجمعون المال والعتاد ويتصلون بجهات خارجية لتحقيق اكبر عملية تخريبية في مملكة الانسانية.

مثل هذا الهراء السعودي يمر دون تعليق او تشكيك في الداخل حيث تحولت الصحافة الى وسائل نقل تتلذذ في ايصال مثل هذه الاتهامات العقيمة الصادرة من وزارة الداخلية او العدل المرتبطة بها الى جمهور يقرأ ولا يصدق الا من كانت الغشاوة قد تمكنت من عينيه وعقله وهذا لا يحتاج ان يقرأ اذ انه تحول الى آلة تجتر الخطاب الرسمي وتتبرك بعبوديتها بل هي تحمد خالقها على نعمة النظام القمعي وترفض ان تطرح اي زلة من زلات النظام على طاولة البحث والنقاش بل هي تردد دعاية النظام القديمة المرتكزة على سلسلة من الجمل غير المفيدة وغير الصادقة كمقولات تطبيق الشريعة ومساعدة المسلمين والمساجد العامرة وسياسة الباب المفتوح وطاعة ولي الامر كاسر الظهور وسارق الاموال الى ما هنالك في جعبة هؤلاء من مصطلحات العبودية والخنوع التي يرددها طاقم النظام الاعلامي والديني.


وقد بدأ مؤخرا ظهور نوع جديد من الدعاية السعودية الهادفة الى تخدير الشعب وهي دعاية تعتمد على مقولات 'المظلومية السعودية' والتي عادة تنتهي بوصلة اشبه ما تكون بلطمية حية تقوم على مبدأ اننا مستهدفون بأعداء حقيقيين او وهميين والكل يحسدنا على نعمة الامن والاستقرار والرفاهية وهناك من يتربص بنا وبولاة امرنا ويهدد استقرارنا والكل يعبث بأمننا وسلامتنا يقبع بعض هؤلاء بالخارج حيث يسهل تجنيدهم من قبل قوى الشر العالمية المتربصة بنا فيصبحون عملاء مأجورين وبعضهم في الداخل حيث يقفز قفزات بهلوانية من اجل التواصل مع قوى الشر الخارجية ليهدد رغد العيش والسلام فيعرض حياته للخطر والاعتقال في سبيل تنفيذ مخطط خارجي يستهدفنا ويستهدف انجازات المحلية والاقليمية.

وفي مثل حال الاستهداف تبدأ المظلومية السعودية بالانتقال الى مرحلة اخرى. وهي مرحلة اسكات الاصوات المنادية بالاصلاح او باطلاق السجناء فكيف نطالب بحقوق انسانية ونحن في حالة مظلومية ازلية تستهدفنا الدول الاخرى من خلال استقطاب ابناء جلدتنا فتؤجل المشاريع الاصلاحية بل تحارب تحت ذريعة واهية وحالة نفسية اشبه ما تكون بمظلومية اليهود التاريخية. وهي حالة نفسية متشنجة لم يستفيقوا منها حتى هذه اللحظة وتخاف على بلادنا من ان تتحول نفسيا الى حالة تشبه عقدة اليهود التاريخية حيث يتصور هؤلاء ان العالم بأسره يحيك لهم ابادة جماعية مرتقبة في اي لحظة.


لقد استطاع النظام السعودي ان يروج هذا الخطاب الاعلامي الزائف الذي يردده البعض دون ان يفهم قدرته على قتل الانسان وروحه في بلد يفتخر انه معقل العرب والعروبة والاسلام يتباهى رجاله بالغيرة والحمية والنخوة وعدم الخضوع الا لله سبحانه وتعالى ولكننا نجد ان الواقع يختلف تماما عن مفخرة العرب المستوحاة من العصور الغابرة وربما لا يصدق المتفرج العربي على المأساة السعودية ان نساء قبائل العرب هي مضطرة اليوم لان تخرج تطالب باطلاق سراح رجالهن بعد ان تخاذل الكثير الذين يمرون مرور الكرام على تجمهرهن امام مبنى وزارة الداخلية والذي يقف شامخا في قلب العاصمة ليرسل رسالة واضحة وصريحة انه الآمر الناهي في بلاد لم تعرف يوما ما مثل انواع القمع والتهميش الممارسة حاليا ومن هؤلاء النساء من اضطر الى الحديث الى الاعلام العالمي في الخارج فجاءت الام المريضة والابنة المنكوبة والزوجة المهجورة لتنقل تفاصيل معاناتها بعد غياب رجال الاسرة في زنزانات النظام بينما نجد ان الكثير من الرجال لا يزال ينادي ضمائر الاسرة الحاكمة وشخصياتها يتوسل اليها بالخطابات وجمع التواقيع ويناجيها بتعابير التبجيل والحمد والشكر ويداعب ذواتها المتضخمة بالقاب العزة والجلالة التي لا تصلح الا للخاق وتركع الحروف مطأطئة الرأس امام جبروت وعظمة تأبى الواقع وتقرأ المستقبل وما يخبئه من مفاجآت.

ودخل احد الدعاة مؤخرا الى السجن رغم انه استعمل نفس الاسلوب وخاطب رؤوس الحكم مطالبا اياهم بالافراج عن المعتقلين من الرجال والنساء ورغم ان شعبية هذا الداعية الالكترونية والواقعية كبيرة الا انه وجه الخطاب لولاة الامر ورغم انه يعلم ان حدة خطابه ستدخله الى السجن كان يجب عليه ان يدعو مريديه لان يخرجوا في مظاهرة حاشدة دفاعا عن المساجين السياسيين لا ان يستقر امام شاشة حاسوبه ويقرأ بيانه ويسجل على اليوتيوب ومن ثم ينتظر ازلام النظام تأتي لاعتقاله.


فخطيبنا هذا لا يزال اسير فكره القديم الذي يستجدي من ولاة الامر الحقوق ولا يزال يحلم بجدوى النصيحة وان كان قد تطور حينما تجاوز شكلها السري وقفز بها الى قفزات عالية عندما جعلها علنية وعلى اليوتيوب.


لا يزال الخطيب المسجون حبيس تفكيره البالي حيث يعتقد ان ولي الامر لا يزال مصدر ثقة يرتجى منه الكثير ولا يعلم ان فكره هذا وخطابات الاستجداء لا تنفع فعليه ان يضع ثقته في المجتمع وليس ولي امره وان كان هناك من امل في انقاذ المساجين فهو يعتمد على مخاطبة المجتمع وحشده خلف قضية ابرياء حتى تثبت محاكمتهم والتهم الموجهة اليهم فكان على الخطيب ان يخرج بمريديه ويتجمهر امام الوزارة المعنية بقضية المساجين وان اعتقل واقتنص من بين الجموع فله الشرف في انطلاق اول عمل جماعي يقوده رجل دين يأبى الظلم في زمن اصبح هؤلاء مؤيدين ومنظرين للحكم التسلطي وسيرى حينها ان من سيحميه ليس اعداد المؤيدين على تويتر وفيس بوك واليوتيوب بل جموع النساء والرجال والاطفال في شوارع تطوق وزارة القمع المعروفة عندها لن يستطيع النظام ان يقتنصه من بيت والده تماما كما حصل ليوسف الاحمد والذي اعتقل مؤخرا على خلفية خطاب مناصر للمساجين واسرهم انتشر على الانترنيت ولم يتهم فيه البطانة كالعادة وانما وجه المسؤولية للثلاثي المقدس في المملكة والذي يعتبر فوق النقد او الاتهام ودعاه للتدخل لحل قضية المساجين ونقول لهذا الداعية ان الحل يقبع في يد المجتمع وليس رموز النظام والخطاب يجب توجيهه لهذا المجتمع لحشده خلف قضايا تمس امنه وسلامة اسره وتركيبته الاجتماعية.


لقد تجاوز النظام السعودي نصوص النصيحة للحاكم عندما جرد اسرا كاملة من رجالها وزج بهم في السجون وكشف امن النساء واضطرهن للخروج مطالبة بفك الاسر المفروض على رجالهن بينما الدعاة لا زالوا يرددون خطابات النصح والناشطون يجمعون التواقيع وكلها اساليب اثبتت عجزها عن ان تقود البلاد الى نتيجة ملموسة بل نجزم ان القمع قد زاد واتسعت رقعته واساليبه منذ 1995 وخلافا لمقولات مملكة الانسانية نجد ان حكم الملك عبدالله تزامن مع حالتين الاولى طفرة اقتصادية واضحة وصريحة مرتبطة بالاقتصاد العالمي وارتفاع اسعار النفط وليس الحكمة الملكية السعودية والثانية حالة قمع وارهاب تمارسه الدولة لم تعرفه السعودية خلال تاريخها حيث أصبح كل مواطن متهما حتى تثبت براءته واكتظت السجون بسكانها والشوارع بمراقبيها وكاميراتها التي تراقب سجنا كبيرا على مدار الساعة.

ربما يعيد دعاة المملكة وناشطوها التفكير بأساليبهم التي لم تعد تجدي في انتزاع الحقوق واعادة المسيرة لطريقها الصحيح ويقتنع هؤلاء ان مخاطبة ولاة الامر هو اسلوب بائد ونصيحتهم تصطدم بغطرستهم وتفردهم بالقرار السياسي وليس لهؤلاء الدعاة اسلوب آخر سوى مخاطبة المجتمع وحشده خلف قضاياه السياسية الملحة ليخرج مطالبا بحقوقه الشرع

د. مضاوي رشيد








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 20:54   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
bilal85
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يحفظ ملك السعودية لشعبه ويحفظ علماء السعودية ------------- والعلماء التافهين الزتادقة التكفيرين هم تاع الاخوان المسلمون ------ لانهم علماء جهنم يتاجرون بالدين لثمن بخس وهو حزبهم السياسي يحبوه يمسك البلدان العربية ---- وهم من حدرنا منهم رسول الله ------- دمرو الدول العربية --------- اما علماء السعودية ماشاء الله وجوهم منورة ليس كي وجوه القرضاوي مضلم وملطخ بدماء المسلمين وشيوخ بنغازي اللي قالو بلي ربي بعث حلف الناتو كما بعث الطير الابابيل -- ولله سمعتو بودني التي ياكلها الدود
خخخخخخخخخخخ علماء النار والعياد بالله










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 21:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
جماعي لخضر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية جماعي لخضر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي نظام آل سلول

شكرا أخي على الموضوع وبعد
هذا النظام الحاكم في بلاد الحرمين من آل سلول قد ألحق بأمتنا العديد من الويلات والمحن والأحزان
مجموعة من الأمراء اللصوص يقتسمون ثروة البلاد مع 25 مليون سعودي
أما من يسمون أنفسهم العلماء فما هم سوى سدنة المعبد السلولي وعاظ السلاطين يميلون حيث تميل رياح بني سلول
ألا ترى أنهم أباحوا انطلاق القوات الأمريكية الغازية من القواعد العسكرية في الظهران والرياض لدك الشعب العراقي المسلم في سنة 1991 ؟ وهم اليوم يقفون ضد الثورة العربية العارمة خشية أن تصل معبد ولي نعمتهم فتحرقه حرقا










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 21:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
جماعي لخضر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية جماعي لخضر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الفساد المالي لآل سلول

معهد شؤون الخليج في واشنطن يسرد تفاصيل فساد الأسرة المالكة السعودية

كشف موقع الوطن الالكتروني عن تقرير صدر عن معهد شؤون الخليج في واشنطن يتناول فساد الأسرة المالكة السعودية والمحسوبيات، ويسرد بالتفصيل حال الإصلاحيين في غياب الديمقراطية، وضع المرأة والطفل وحقوق الإنسان، التنكيل بالمعارضة، الإرهاب بين ظاهر مكافحته وباطن دعمه، وقمع الأقلّيات الدينية وصولاً إلى السجن والإعدام، ويشر الوطن أن التقرير الذي أعدّه معهد شؤون الخليج في واشنطن ونشرت نتائجه أخيراً، يؤكد أن "المدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين في السعودية يتعرّضون للتنكيل ولمضايقات مستمرة من الحكومة. ويشير إلى أن الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي يروّج لنفسه على أنه مصلح، فرض قيوداً مشدّدة على الحرّيات السياسية والمدنية في البلاد، وأجهض كل محاولة للإصلاح"، وبحسب الوطن يلفت التقرير، المؤلف من

١٧ صفحة "إلى أن الحكومة كثيراً ما تلجأ إلى ما تصفه بمحاربة الارهاب، لمحاصرة الاصلاحيين ومنتقديها والناشطين الداعين إلى نظام ديمقراطي"، ويضيف الموقع الالكتروني أن التقرير نوه إلى أن "الحكومة السعودية حقّقت عبر هذه السياسة أمرين: أولهما محاولة الظهور كمكافحة ضد الارهاب، لاعتقال متشدّدين، والثاني استخدام الحجج التي تناسبها للقضاء على المعارضة"،ويفيد التقرير الواقع في ، إلى أن السعودية لا تزال اليوم ديكتاتورية بامتياز كما كان حالها في أي وقت مضى، حيث الاعتقالات في ازدياد، كذلك التعذيب وفرض الاقامة الجبرية ومنع حرّيّة التعبير والطرد والقمع، كما يوضح التقرير أن "السعودية ترفض الاستماع إلى نداءات الجماعات المطالبة بالتغيير والاصلاح، وتمنع أي شكل من أشكال التجمّعات"، ويذكر التقرير انه "في العام ٢٠٠٤، رفض الملك عبد الله، عندما كان ولياً للعهد، لقاء مجموعة طالبت بإصلاح الدستور. وأرسل إليها وزير الداخلية الأمير نايف، فاعتقل أفرادها وأودعهم السجن" فيما صنف التقرير المملكة بأنها "أكثر دول العالم فساداً"، وأنها تحكم من قبل "أسرة تنتمي إلى قبيلة واحدة، تستبيح كل شيء في البلاد"؛ حيث نقل موقع الوطن عن مجلة فوربز "إن الملك عبد الله يعتبر أغنى رؤساء الدول، وثروته تتجاوز ٢٢ مليار دولار، كذلك أشقّاء الملك وأقاربه فهم يملكون مليارات الدولارات، في وقت يمنع فيه القانون السعودي المسؤولين الحكوميين من امتلاك شركات خاصة وإدارتها"، وتوضح المجلة ان "أفراد العائلة المالكة ينخرطون في صفقات نفط تجعلهم يتحكّمون بكل صادرات البلاد من الذهب الأسود، وبعقود الشركات، مع الاشارة الى أن أي شركة أجنبية تفوز بعقد في السعودية، تستحوذ العائلة المالكة على ٥١ في المئة منها حتى تسمح لها بالعمل، كما تكشف فوربز أن "أفراد العائلة المالكة يدير صفقات غير شرعية تدرّ عليهم مليارات الدولارات، كما حال الأمير بندر بن سلطان الذي جنى مليار دولار تقريباً من صفقات التسلّح".

أما عن الارهاب يؤكد التقرير أن السعوديين "يساهمون مادياً وبالرجال في دعم الارهاب في العالم، وخصوصاً في دعم تنظيم القاعدة، كاشفاً أن "الأمير نايف الذي يدّعي محاربة الارهاب، متورّط في دعم وتسهيل تجنيد إرهابيين في العرا"، ويلفت التقرير أن "الشيعة يشكّلون ٢٠ في المئة من السعوديين، وممنوع عليهم ممارسة السياسة والانخراط في الجيش، وتبوّء مراكز مرموقة يمكن أن تهدّد يوماً عرش آل سعود. ويتعرّضون لمختلف أشكال القمع والتنكي"، كما يشير التقرير ان "السعودية تنتهك حقوق الطفل، فالعائلة المالكة تستقدم أطفالاً كثير منهم في السادسة من العمر، من أفريقيا وآسيا، للمشاركة في مسابقات الهجين،. كل ذلك من دون أن يغفل التقرير المطاوعين الذين يمارسون من الانتهاكات ما يحتاج الحديث عنه كتباً ومجلّدات. يضربون ويعذّبون الناس وكثيراً ما ينتهي حال ضحاياهم بالموت.










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 21:14   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سليم جفال
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سليم جفال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل فساد الحكام متناسب مع فساد الشعوب ام فساد الشعوب متناسب مع فساد الحكام ام الطرح الثالث ... الشعوب و الحكام فاسدون .










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 21:21   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
kamel76
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية kamel76
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ملك يشرب نخب العالم الحر و المارينز مع سيده بوش
ملك لا يعرف و لا تعترف بشيء إسمه الجهاد من أجل تحرير البلاد فراح يهرول إلى إسرائيل و أمريكا بمبادرته "السلام لا يأتي عبر فوهات المدافع"التي صفعته بها إسرائيل .ولم تعترف بها.
ملك له علاقات مع بني صهيون :https://www.saudiinfocus.com/ar/forum...ad.php?t=32003
ذل وخنوع و خضوع وهرولة و انبطاح واستسلام .










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 21:27   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
جماعي لخضر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية جماعي لخضر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



ما شاء الله على الوئام ؟










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 21:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
جماعي لخضر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية جماعي لخضر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فهد يشتري أسلحة من إسرائيل ويبيعها النفط

قال الكاتبان الأمريكيان ليزلي وأندرو كوبورن في كتابهما "العلاقات السرية الأمريكية-الإسرائيلية" إن خزانات الوقود الإضافية التي اشترتها المملكة السعودية لطائرات إف-15 بهدف تمكينها من التحليق لفترات أطول صنعت في مصنع خارج تل أبيب تابع لشركة "صناعة الطائرات الإسرائيلية". وكانت إسرائيل قد حصلت على عقد من شركة ماكدونالد دوغلاس الأمريكية التي تصنع طائرات إف-15 لتصنيع خزانات الوقود (كوبورن, صفحة 195). لكن الباحث أليكساندر بلاي من معهد ترومان للأبحاث نشر مقالا بعنوان "نحو تعايش إسرائيلي- سعودي" أكد فيه أن "مفهوم الاتكال السعودي-الإسرائيلي المتبادل" يقوم لتوه بإرشاد صانعي السياسة في إسرائيل, مشيرا إلى أن خزانات وقود طائرات إف-15 السعودية قد صنعت في إسرائيل كما ذكرت مجلة "جينز" البريطانية المختصة بالشؤون العسكرية والتسلح (21/7/1984) وعلق بلاي على ذلك بقوله أن صفقات كهذه لا تبعث على الدهشة لأنها تؤدي إلى تقوية النظام السعودي. وتساءل الباحث: ما هي مصلحة إسرائيل في استمرار وجود آل سعود في الحكم؟ وأجاب بقوله إن لدى الطرفين عددا لا بأس به من المصالح المشتركة. فكلاهما لديه مصلحة في المحافظة على الأنظمة العربية المؤيدة للغرب. بالإضافة إلي ذلك فإن الظرف في عصر الطفرة النفطية الحالية يدفع المملكة للبحث عن مشترين للنفط بينما إسرائيل هي في بحث مستمر لا ينقطع عن مصادر نفطية لسد احتياجاتها. وتابع الباحث قائلا إن ناقلات النفط مسجلة في السويد تبحر من الموانئ السعودية ثم تغير علمها في منتصف الطريق وتبحر متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي دون أن ينتبه أحد لما جرى. وهذا ليس خيالا وإنما هو حقيقة واقعة. ونشر ضابط المخابرات الإسرائيلية (الموساد) فيكتور أوستروفسكي كتابا فضح فيه نشاطات الموساد لأول مرة وسبب الكثير من الإحراج للإسرائيليين لدرجة أن إسحق شامير طلب من الحكومة الكندية منع نشر الكتاب وحاول إيقاف عملية النشر عن طريق القضاء فلم يفلح. وقد أكد أوستروفسكي أن المملكة السعودية تشتري كمية كبيرة من الأسلحة المصنوعة في إسرائيل, وقد ذكر في كتابه ما يلي: "علمت من القسم المسؤول عن السعودية في الموساد أن إسرائيل تبيع عبر دولة وسيطة خزانات وقود للطائرات السعودية المقاتلة لتمكينها من الحصول على مزيد من الوقود لإطالة الرحلة إذا اقتضت الحاجة لذلك. كما أن إسرائيل تعاقدت مع الولايات المتحدة لتزويدها بذات النوع من خزانات الوقود.
وقد فكر السعوديون فاعتقدوا أن حصولهم على خزانات الوقود الإسرائيلية عبر دولة وسيطة يكلفهم كثيرا ولهذا سألوا الأمريكيين إذا كانوا يستطيعون شراء خزانات الوقود المصنوعة في إسرائيل من أمريكا مباشرة. وبما أن الاتفاقية الإسرائيلية-الأمريكية التي اشترى الأمريكيون بموجبها خزانات الوقود الإسرائيلية تمنع الولايات المتحدة من بيع الخزانات لدولة أخرى دون الحصول على موافقة إسرائيل مسبقا فقد سألت الولايات المتحدة إسرائيل عن رأيها في الموضوع, فرفضت إسرائيل الفكرة وسارعت إلى استخدام اللوبي الصهيوني وأوكلت إليه مهمة معارضة الفكرة بحجة أن بيع أمريكا تلك الخزانات للمملكة سيمكنها من مهاجمة إسرائيل. ونحن نعرف أن حجة كهذه هي حجة لا أخلاقية لأن الحقيقة هي أننا كنا نبيع السعوديين هذه الخزانات تحت غطاء تعاقد مدني ونحصل منهم على أسعار عالية جدا , وهذا هو سبب محاولتهم الحصول عليها من الأمريكيين, كما أن خزانات الوقود ليست الشيء الوحيد الذي بعناه للسعوديين بهذه الطريقة فقد بعناهم أشياء أخرى كثيرة. إن السعودية سوق كبير ولا يمكننا تجاهله" (الصفحات 123-124).
وكتب ستيف رودان في صحيفة الجيروزاليم بوست (17/9/1994) عن مبيعات إسرائيل للأسلحة . وذكر الخبير العسكري أن حرب الخليج عام 1991 شكلت نقطة انعطاف مهمة بالنسبة للصناعات الحربية الإسرائيلية لأنها مكنتها من بيع الأسلحة الإسرائيلية على نطاق واسع للولايات المتحدة وحلفائها العرب. وذكر الخبير أن السعودية اشترت باسم واشنطن أثناء حرب الخليج من تل أبيب منصات لإطلاق صواريخ "توماهوك", وقذائف متطورة قادرة على اختراق الدروع, وطائرات استطلاع جوي بلا طيار وأجهزة ملاحة. كما أن الشركات الإسرائيلية تقوم بتطوير طائرة إف-15 وتصنيع بعض أجزائها. وذكر الخبير العسكري أن حرب الخليج مكنت إسرائيل من دخول سوق السلاح في العالم العربي إذ تمكنت إسرائيل من بيع المملكة السعودية أربعة عشر جسرا عسكريا صنعتها شركة "تاس" للصناعات الحربية الإسرائيلية بمبلغ مليون دولار للجسر الواحد.
بينما ذكر الكاتبان الأمريكيان ليزلي وأندرو كوبورن في الكتاب الذي ذكر أعلاه أن صواريخ الريح الشرقية التي باعتها الصين السعودية تم إدخال تحسينات عليها من قبل المهندسين الإسرائيليين ضمن صفقة عقدها تاجر سلاح إسرائيلي يدعى مشاؤول إيزنبرغ (الصفحة 13). وقد أكدت جميع الصحف البريطانية والأمريكية ذلك في تاريخ لاحق.
ليس ذلك فحسب, فقد كتب الخبير العسكري ستيف رودان في صحيفة الجيروزاليم بوست الإسرائيلية (17 أيلول/سبتمبر 1994) مقالا تحت عنوان "تجار الخصم" تحدث فيه عن مبيعات السلاح الإسرائيلية السرية في العالم الثالث. وقال الخبير العسكري إن حرب الكويت منحت إسرائيل فرصتها الذهبية لبيع الأسلحة والمعدات العسكرية للدول العربية. فقد باعت شركة تاس للصناعات الحربية الإسرائيلية (14) جسرا حربيا للمملكة السعودية بلغت تكلفة كل منها مليون دولار. وقد تم شحن الجسور المتنقلة على متن طائرات النقل العسكرية الأمريكية الضخمة من طراز "غالاكسي". وقد صرحت مصادر المصانع الحربية الإسرائيلية للخبير العسكري رودان أنها قررت التكتم على جميع الصفقات المستقبلية مع الدول العربية حتى لا تحرج الأنظمة العربية. وذكر الخبير العسكري أن إسرائيل تقوم حاليا بتطوير وإنتاج أجهزة ومعدات لطائرات إف-15 التي تستخدمها الولايات المتحدة وبعض الدول الأخرى (كالسعودية).
وذكر الخبيران الأمنيان ميلمان ورافيف إن إسرائيل شحنت إلى المملكة السعودية في عام 1991 مناظير للرؤية الليلية, وجسورا متحركة, ومعدات لزرع الألغام, ومعدات حربية متنوعة أخرى لمساعدة قوات الحلفاء على هزيمة العراق. وقد أمر الجنرال شوارزكوف قائد القوات الأمريكية في السعودية بإزالة جميع الكتابات العبرية المنقوشة على الأسلحة حتى لا يكتشف أحد منشأها (الصفحة 401).
وذكر الكاتبان ليزلي وأندرو كوبورن في كتابهما "العلاقة الخطرة" أن القنابل الإسرائيلية بدأت تنهال على العراق منذ اللحظات الأولى لحرب تحرير الكويت. وكانت القنابل عبارة عن قذائف موجهة بأشعة ليزر يطلق عليها اسم "هاف ناب" , وكانت تطلقها قاذفات القنابل الأمريكية من طراز بي-25. وقد استخدمت واشنطن تلك القنابل لأنها اعتقدت أنها أدق في إصابة الهدف من القنابل الأمريكية. ولم يخجل الجيش الأمريكي من إلباس جنوده في السعودية بالأحذية العسكرية التي كتبت عليها عبارة : "صنع في إسرائيل" (الصفحة 346).
وقال الخبير العسكري ستيف رودان في المقال المشار إليه آنفا والمنشور في صحيفة الجيروزاليم بوست الإسرائيلية (17 أيلول/سبتمبر 1994) شكلت حرب الكويت منعطفا تاريخيا بالنسبة لصادرات إسرائيل العسكرية للولايات المتحدة في عام 1991, إذ قامت إسرائيل أثناء الحرب بتزويد البحرية الأمريكية بمناصب لإطلاق صواريخ "توماهوك", وقذائف متطورة قادرة على اختراق الدروع, وطائرات استطلاع تطير بلا طيار, ومعدات أخرى يستخدمها الطيارون. كما أن المصانع الحربية الإسرائيلية تقوم حاليا بتطوير وإنتاج أجهزة ومعدات لطائرة إف-15 التي تستخدمها أمريكا وحلفاؤها (كالسعوديين).
أما الخبير ريك أتكيونسون فقد ذكر في كتابه "خفايا حرب الخليج" أن اجتماعا عقد في قيادة اللواء الثاني الأمريكي المتمركز على بعد ثلاثين ميلا جنوب الحدود الكويتية في أوائل شباط/فبراير برئاسة قائد اللواء الجنرال ويليام كيز. وقد أعلم الجنرال كبار ضباط اللواء أنه تقرر إجراء اختراق ثان للخطوط العراقية, وأنه تم طلب معدات إسرائيلية لاكتشاف الألغام من تل أبيب, وأن هذه المعدات وصلت إلى السعودية من إسرائيل لتمكين القوات الأمريكية من إحداث ذلك الاختراق. (الصفحات 245-246).
وخلال أزمة الخليج عرض التلفزيون البريطاني عدة مرات صور الجنود اليهود في الجيش الأمريكي في صحراء الجزيرة وفي أحد المرات أظهرهم في وضع أداء الصلاة اليهودية وقال المعلق بلغة المستغرب إن هؤلاء الجنود يصلون على أرض العرب من أجل أن يساعدهم ربهم على هزيمة العرب.
استخدمت المخابرات المركزية الأموال السعودية المودعة في أحد البنوك السويسرية لشراء أسلحة من الصين وإسرائيل. فقد ذكر الخبير العسكري سليغ هاريسون في كتاب "الحرب ذات الكثافة المحدودة" أن مصدرا رفيعا ومسؤولا في المخابرات المركزية الأمريكية أعلمه, على سبيل المثال, أن المخابرات المركزية دفعت في عام 1986 مبلغ 35 مليون دولار من الأموال السعودية لإسرائيل لشراء بعض الأسلحة والمعدات السوفياتية التي غنمتها من ياسر عرفات أثناء حرب لبنان (والتي دفع السعوديون ثمن شرائها لعرفات). وذكر أن المخابرات المركزية كانت تشرف على شحن تلك الأسلحة جوا إلى باكستان حيث كانت تسلمها إلى مديرية المخابرات العامة هناك لتوزيعها بالتعاون مع رئيس محطة المخابرات المركزية الأمريكية في إسلام آباد على المجاهدين (الصفحة 203 من مداولات مجلس الشيوخ الأمريكي لجنة شؤون آسيا والباسيفيك, مارس 1987).










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 21:36   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
kamel76
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية kamel76
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وما خفي أعظم .الله يستر










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 23:29   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عوماري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عوماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا هو نتيجة استعمال الدين لخدمة الحاكم
بدل من ان يكون الحاكم خادما للدين اصبح العكس










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-30, 23:31   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
دزايري عاصمي و حر
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

مثل الأزهر في مصر










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
امرهم, السعودية, دعاة, نولي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:59

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc