خطر القومية البربرصهيونية على الاسلام - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى العائلات و الألقاب الجزائرية

منتدى العائلات و الألقاب الجزائرية لكل من يبحث عن امتداد عائلته، و التدقيق في تاريخ و أصل و انتشار لقبه... لأجل التعارف...التواصل و صلة الأرحام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

خطر القومية البربرصهيونية على الاسلام

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-08-24, 23:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي خطر القومية البربرصهيونية على الاسلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأزمة البربرية من ضمن القضايا الخطيرة وقد اتخذت أبعادا مرعبة لا تزال تتفاقم يوما بعد يوم

من خلال بعض المغرر بهم من طرف صانعي هذه الأزمة ومفتعليها الذين لن يهنأ لهم بال حتى ترتمي الجزائر في أحضان الاستعمار من جديد

أو يقسموها إلى دويلات متناحرة

وليس هذا بالأمر الجديد لمن يقرأ قول المولى عز وجل : (وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ) [البقرة/120]

وقوله سبحانه : (فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (88) وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً) [النساء/88، 89]

ولكن من المفيد جدا أن ننقل للأجيال بعض الحقائق التي تكشف لهم خيوط المؤامرة التي تحاك ضد الإسلام والعربية باسم العرق والثقافة في بلاد لم تعرف الوحدة الدينية والثقافية إلا في ظل الإسلام.

وما سأنقله الان هو مقتطفات من مدونات قبائليين أغلبهم فرنسيين أو على الأقل مغرر بهم ودفوع بهم فهم مرتزقة يطبقون أجندة فرنسوصهيونية لضرب الاسلام

من مواقع البربر الفرنسيين ضد الاسلام والعرب

فقضيتهم ضد العرب هي مجرد غطاء لحقدهم على الاسلام



















 


قديم 2018-08-25, 11:40   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الجذور التاريخية للأزمة البربرية في الجزائر

الارهاصات الأولى للمخطط الاستعماري

إن الاستعمار الفرنسي لبلادنا لم تكن له أبعاد سياسية واقتصادية فحسب بل قد كانت له أبعاد دينية حيث اعتبر امتدادا للحروب الصليبية ، ولذلك فإن الجيش الفرنسي المسلح بالبنادق والمدافع قد صحبه جيش آخر من المنصرين مسلح بالإنجيل والمال ، ولقد اعتمدت فرنسا لبث الفرقة في البلاد والتمكين للفرنسة والتنصير برامج كثيرة خبيثة، وكان من أخبثها غرس النزعة العنصرية والتفرقة بين المسلمين في الجزائر، باسم الثقافة البربرية المعتمدة على اللغة الأمازيغية والديانة النصرانية، وقد بدأت فور حط رحالها في البلاد بإنجاز دراسات حول اللهجات المستعملة في الجزائر، دراسات كان الهدف منها إداريا فيما يبدو، قام بها مجموعة من المستشرقين والضباط والإداريين، لكنها لم تكن بريئة، فإن المستشرقين كانوا ولا يزالون خداما للمخططات الاستعمارية، ففي سنة 1856م أعطى وزير الحرب الفرنسي أمرا لجيسلان (Geslin) بإعداد تقرير مفصل عن اللهجات المحلية المستعملة في الجزائر، وقد تمت قراءة التقرير ومناقشته من طرف لجنة من المستشرقين بأكاديمية الفنون والآداب بباريس تحت إشراف المستشرق رينو (Reinaud)، ولا شك أن أمرا كهذا لا يتعلق بمجرد إدارة مستعمرة جديدة.

ولما جاءت سنة 1880 كان الفرنسيون قد ألفوا دراسات في أغلب اللهجات المستعملة في الجزائر فألف الجنرال "هانوتو" قاموسا سماه "نحو اللغة التمشقية" (لهجة الطوارق) وألف هو و"دوماس" في لهجة قبائل زواوة، وألف "إيميل ماسكري" في اللهجة الشاوية، وألف "موتيلانسكي" في الميزابية، وغيرهم في غيرها.










قديم 2018-08-25, 11:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا التركيز على منطقة القبائل (زواوة)

ثم بدأت السياسات التطبيقية لتلك الدراسات تظهر على أرض الواقع شيئا فشيئا، وتجلت نيات فرنسا من وراء اهتمامها بدراسة لهجات أهل الجزائر وعادات أهلها وأصولهم وأعراقهم، فقد أنشأت في عام 1880م المدرسة العليا للآداب بالجزائر، تلك المدرسة التي كان هدفها استشراقيا محضا وتخرج منها دعاة النزعة البربرية الأوائل وعلى رأسهم سعيد بوليفة (1865-1931) ومحمد معمري (ليس هو مولود وقد يكون من أعمامه لأنه من بني يني أيضا).

وقد جهرت فرنسا بضرورة تكثيف الجهود لتمكين الاستعمار الثقافي في منطقة قبائل زواوة على وجه الخصوص ولفصلها عن سائر بلاد الجزائر، وذلك يرجع في نظري لما رأته من صلابة أهل المنطقة في الدفاع عن دينهم وأرضهم وحريتهم حيث أنها لم تحكم سيطرتها على كامل منطقة زواوة إلا عام 1857م والثورات لم تتوقف بعد ذلك، فإن فرنسا تخوفت من هذه المنطقة أكثر من غيرها، فقد رأت أهلها قد استجابوا لنداء الداي حسين ودافعوا عن الجزائر العاصمة، كما ساندوا الأمير عبد القادر في جهاده ابتداء من عام 1837م إلى غاية 1846م، وساندوا جميع الثورات المحلية كثورة الشريف سي محمد الهاشمي (ت 1849) وثورة الشريف بو بغلة (ت1854) وثورة محمد التطراوي (ت 1855) وفاطمة نسومر (أسرت عام 1857)، وثورة المقراني (ت1871).

وهذا خلافا لتحليلات الفرنسيين المعلنة التي تزعم أنهم لاحظوا في أهل المنطقة سهولة الاندماج وضعف التدين لذلك طمعوا في فرنستهم وسلخهم عن هويتهم الإسلامية والعربية أكثر من غيرهم.

ولقد كان من آثار هذا التخوف تركيز حملات التنصير على منطقة زواوة حيث انتشر فيها جنود لافيجري "الآباء البيض" بكثافة وكان لهم نشاط واسع من خلال تقديم الخدمات الصحية والتعليمية وإقامة الكنائس، كما قررت الحكومة الفرنسية فتح مدارس في بعض قراها مع إجبار الأطفال على دخولها. كما حاربت زوايا العلم والقرآن وخاصة زوايا الطريقة الرحمانية التي ساندت الثورات الشعبية ضد الاحتلال.

ونقل عن الكاردينال لافيجري أنه قال في مؤتمر للتنصير في بلاد القبائل عام (1867) :« إن رسالتنا تتمثل في أن ندمج البربر في حضارتنا التي كانت هي حضارة آبائهم، ينبغي وضع حد لإقامة هولاء البربر في قرآنهم، لا بد أن تعطيهم فرنسا الإنجيل، أو ترسلهم إلى الصحراء القاحلة بعيدا عن العالم المتمدن».

وقد لاحظ الدكتور أبو القاسم سعد الله أن الفرنسيين قد غيروا حتى المصطلحات بعد مجاهرتهم بتسييس القضية وعزمهم على نشر التفرقة بين أهل الجزائر، فأصبحوا يستعلمون لفظ القبائل بدل زواوة، ولفظ القبائلية بدل البربرية.

ولقد كانت سياسة التفرقة بين العرب والقبائل جزءا لا يتجزأ من سياسة الحرب على الإسلام والعربية في الجزائر، تلك الحرب التي قادها المنصرون والمستشرقون والإعلاميون، وقد رأيت من سموم التفرقة والعنصرية ما كان يبث في الكتب المدرسية التي كانت تدرس اللغة الدارجة العامية آنذاك، كحكايات العربي والزواوي، وحتى جحا لم يسلم من تلك النعرة حتى قسم إلى جحا العربي وحجا القبايلي، وفي بعض النوادر يظهر جحا الفرنسي أيضا!!










قديم 2018-08-25, 11:41   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

من اللغة والثقافة إلى الجنس والعرق

ولم يكف الفرنسيين أنهم شحنوا من تكوَّن بين أيديهم بفكرة التميز اللغوي والثقافي للمنطقة عن الثقافة العربية الإسلامية، حتى راحوا يشككون حتى في الأصول العرقية لأهل زواوة، فبعد أن كان المؤرخون مختلفين في الجملة على قولين في أصول البربر هل هي حميرية يمنية أو كنعانية فلسطينية؟ وذلك باعتبار أن منطقة الشرق هي مهد الحضارات كلها، جاء الفرنسيون بقول جديد يخص أهل زواوة -وهم من قبيلة صنهاجة البربرية – يزعم أن أصولهم آرية جرمانية بحجة تضحك الثكالى وهي وجود من له بشرة شقراء وأعين زرقاء!! وكأنهم بذلك يزعمون أن أهل زواوة ليسوا من البربر وأن أصلهم هم الوندال الذين غزو بلاد البربر في القرن الخامس الميلادي!! مثلهم مثل العرب والأتراك القادمين من الشرق والفرنسيين والإسبان القادمين من أوروبا.

ولا بأس أن نذكر هنا بأمر مهم وهو أن المجلة الإفريقية الفرنسية الصادرة سنة 1859 نشرت مقالا للمترجم العسكري "ألفونس مايير" تحت عنوان "أصل سكان بلاد القبائل حسب العرف المحلي" اعتمد فيه على شهادات شيوخ المنطقة وقد بين أنهم يعتقدون أن أصلهم من العرب ما عدا قبيلة فراوسن التي قالوا إنها فارسية!!

ولما أعلنت فرنسا عن استراتجيتها وأطلقت دعاويها وجدت-مع الأسف الشديد-من أبناء الجزائر من يصدقها، بل ومن يتحمس لنشرها والدعوة إليها ونصرتها، وخاصة من الشيوعيين الذين كانوا يؤمنون بأن الأمة الجزائرية أمة في طريق التكوين، وهي تتألف من عناصر قبائلية وميزابية وشاوية وعربية وتركية وفرنسية وإيطالية وإسبانية ومالطية ويهودية.

وكما وجد من العملاء والضحايا من تبنى هذه الأفكار العنصرية المعادية للإسلام والعروبة، فقد وجد من الجزائريين من يصد هذا الفكر وهذه الردة، ومن أولهم أبو يعلى الزواوي (ت1952) الذي ألف كتاب تاريخ الزواوة عام 1918 وطبعه عام 1924م بدمشق وكان من أهم أغراضه بيان أصل البربر ودفع الفرية الفرنسية التي تزعم أن أصلهم آري جرماني، ومما وهو مشهور أيضا ذلك الخطاب الذي ألقاه يحيى بن عبد الله حمودي الورثيلاني (ت1972) عام 1936 في أحد اجتماعات جمعية العلماء باللهجة القبائلية في الرد على الدعاوي الفرنسية في حق البربر التي شهرها الإعلام في تلك الأيام، وقد تبعه عبد الحميد بن باديس بخطاب جعل عنوانه "ما جمعته يد الله لا تفرقه يد الشيطان" وقد نشر فحواه ومعناه في البصائر بتاريخ 17 جانفي 1936م بإمضاء ابن باديس الصنهاجي، وزواوة بطن من بطون قبيلة صنهاجة الأمازيغية الكبرى كما سبقت الإشارة إليه.










قديم 2018-08-25, 11:44   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الانفجار الأول في حزب الشعب

ومن المحطات المهمة في تاريخ الأزمة البربرية أزمة حزب الشعب القبائلي داخل حزب الشعب الجزائري، التي تكشف لنا حقيقة دعاة النزعة العرقية الأوائل في هذه البلاد، وكانت بوادر ظهور هذه النزعة في عام 1945 وذلك في وسط المغتربين في فرنسا، حيث طلب المناضل بناي واعلي لجنة تنظيم حزب الشعب الجزائري بتوحيد كل منطقة زواوة التي تتكلم لغة البربر في إقليم واحد، ودعم اقتراحه بالإشارة إلى الروابط البشرية واللغوية القائمة بين السكان إلا أن قيادة الحزب رفضت اقتراحه.

وفي سنة 1947 طرحت الأطراف التي تبنت النزعة العرقية على مؤتمر الحزب مسألة القومية فرفضت لأنها أمور قد حسمها الحزب الذي كان يتبنى القومية العربية الإسلامية، ونتيجة لذلك أعلنت فيدرالية فرنسا بعد عام رفضها لفكرة الجزائر العربية الإسلامية، وذلك بعدما تزعمها علي يحيى المدعو رشيد، وأعلنوا أطروحة الجزائر جزائرية. ولما فتح حزب الشعب الجزائري اكتتابا من أجل فلسطين، أظهر علي يحيى المذكور رفضه بل وعداءه لكل ما هو عربي.

وفي وقت لاحق وقفت القيادة على رسالة أرسلها عمر أوصديق من السجن إلى بناي فاكتشفت تنظيما سريا يسمى "حزب الشعب القبائلي" مما أدى بقيادة الحزب عام 1949م إلى حل فدرالية فرنسا ، وفصل جماعة من المتورطين في المؤامرة من الحزب وكان من المفصولين : علي يحيى، وبناي واعلي، عمر أو صديق، وعمار ولد حمودة، والصادق هجريس، وعلي عيمش ومبروك بن الحسن، ويحيى هنين، والسعيد أوبوزار، وبلعيد آيت مدري.

وقد بين المؤرخ محمد حربي!! أن نشأة هؤلاء كان لها دور في توجههم الفكري فعلي يحيى رشيد وآخرون ينحدرون من عائلات متجنسة بالجنسية الفرنسية ويجري عليها القانون الفرنسي، وولد حمودة وعمر أوصديق متخرجان من دار المعلمين ببوزريعة ومتأثران جدا بالأفكار العلمانية، ومنهم من كان يعلن عداءه ورفضه للإسلام صراحة، وليست الأفكار العلمانية أو الشيوعية هي فقط ما أدى بهم إلى هذا الانشقاق، بل ذلك أيضا ثمرة الأفكار التي بثها الآباء البيض والمدرسة الفرنسية من أن العرب غزاة فرضوا على القبائل لغتهم ودينهم بقوة الحديد والنار.

وقد نجا حسين آيت أحمد الذي كان رئيسا للمنظمة الخاصة وعضوا في اللجنة المركزية من قرار الطرد بعد أن أنكر علمه بالمؤامرة، ثم تبرأ من الجماعة بعدما تبين من صدق ما اتهموا به!! ونظرا لِحوم الشبهات حوله ولكونِه من المطلوبين لدى الشرطة الفرنسية بعد اكتشاف المنظمة الخاصة أرسل إلى القاهرة ليرافق محمد خيضر والشاذلي المكي هناك.

ولقد كانت تلك الشرارة الأولى للفرقة وقد كانت متمركزة في فرنسا فيما يبدو أما في الجزائر فلم يكن في قاعدة الحزب من يتحمس لهذه الفكرة إلا بعض العناصر في قسمة عين الحمام –وكان في منطقة القبائل 12 قسمة يومها-ولقد كان "كريم بلقاسم" و"عمار أوعمران" -المجاهدان المعروفان من منطقة ذراع الميزان- ممن وقف مع القيادة في هذه القضية، بل ثبت أن كريم بلقاسم أطلق النار على بعض من كان يحمل هذه الفكرة، وهكذا بقيت منطقة القبائل وفية لمبادئ حزب الشعب، بل ولمصالي الحاج حتى ضد خصومه من المركزيين إلى غاية صيف 1954م.

ولما طرد هؤلاء المذكورون من حزب الشعب انضموا إلى الأحزاب التي تناسب أفكارهم الملحدة وشعاراتهم المعادية للعربية والإسلام فانخرطوا في الحزب الشيوعي الجزائري (كالصادق هجريس الذي أصبح رئيسا له فيما بعد) أو إلى الحزب الشيوعي الفرنسي.

ومما ينبغي الوقوف عنده أيضا أن المناضل القديم في حزب الشعب الدكتور عثمان السعدي ذكر أن قيادة الحزب اكتشفت دخلاء يعملون لحساب والي الجزائر "شاتنيون" أسهموا في بث تلك النزعة في مناضلي الحزب وخططوا لشق الصف فقامت قيادة الحزب بتصفيتهم جسديا.

حرب التحرير ووحدة الشعب الجزائري

أما أثناء الحرب التحريرية فلم يكن ثمة أي حديث عن القضية البربرية أو نقاش حول الهوية، لأنها أمور كانت محسومة ابتداء من بيان أول نوفمبر الذي نص على "تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي والإسلامي"، وانتهاء بتبني المجلس الوطني للثورة الجزائرية عشية الاستقلال مسألة التعريب في برنامج طرابلس، حيث أكد على ضرورة تمكين اللغة العربية من استعادة مكانتها كلغة ثقافة وحضارة وعمل، وذلك لأن عملاء فرنسا الكبار لم يكن لهم أي دور في الحرب التحريرية، بعدما انصهروا في الحزب الشيوعي الذي بقي معاديا لجبهة التحرير وجيش التحرير إلى الاستقلال.

وإننا نجد في تاريخ الثورة في منطقة القبائل تعليمات العقيد عميروش التي نصت على إجبارية إقامة الصلاة في صفوف جيش التحرير الوطني، ونصت على تعليم اللغة العربية للأميين من المقاتلين التي تلقاها المجاهدون بصدر رحب ووجدت استجابة واسعة، وقد كتبت في ذلك قبل مدة بحثا موثقا بعنوان "العقيد عميروش المجاهد وخادم العلم والعربية"، فليراجعه من شاء.

وبعد الاستقلال حدثت عوامل استغلت لصالح النزعة العنصرية بقوة، ففتنة صيف 1962 التي يقال أن أحمد بن بلا ابتدأها لما نزل في تونس قادما من فرنسا حيث قال "نحن عرب" –قالها باللغة الفرنسية وهو المعروف أن أصوله بربرية-وهي كلمة كان يريد بها إرضاء جمال عبد الناصر السند الخارجي لتمرده على الحكومة المؤقتة، ومنهم من حملها محمل التعريض بالقائد الفعلي للحكومة "كريم بلقاسم" المنحدر من منطقة القبائل!! ولما انحصر المؤيدون للحكومة المؤقتة في تلك الأزمة في الولاية الثالثة والرابعة أصبحت القضية تظهر للأجيال التي لم تعايشها وكأنها فتنة جهوية وليست كذلك، ورغم أن أكثر المتقاتلين تصالحوا فيما بعد، إلا أن تلك الأزمة استغلت أبشع استغلال وفسرت تفسيرات عنصرية لا تمت للحقيقة بأدنى صلة.










قديم 2018-08-25, 11:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وما زال الدور الفرنسي قائما

ومع أن الجزائر قد استقلت واسترجعت سيادتها وشرعت في ترسيخ عناصر هويتها إلا أن فرنسا لم تستسلم، وما زالت تحوك المؤامرة تلو المؤامرة ضد بلدنا الحبيب، ففي سنة 1967 أوحت إلى ضابط سابق في الجيش الفرنسي وصيدلي ومغن وصحفي كلهم يحمل الجنسية الفرنسية، أن يؤسسوا الأكاديمية البربرية في باريس، لتواصل مشروعها على لسانهم وتنفذه بأيديهم، ثم التحق بهم جزائريون آخرون منهم محند أعراب بسعود الذي صار رئيسا لها، وكان من إصدارتها مجموعة من النشرات التحريضية المليئة بالكذب والتزوير والافتراء والحقد على العربية والإسلام.

وفي فرنسا نشأت أيضا مؤسسات أخرى تتبنى الفكرة وتناضل من أجل الثقافة البربرية، ففي سنة 1973 انشق جماعة من الشبان عن الأكاديمية المذكورة، وأسسوا جماعة الدراسات البربرية في جامعة باريس، وقد اتهمهم يومها محند بسعود بالولاء للصين!! وفي عام 1978 تكوَّن اتحاد الشعب الأمازيغي الذي نشر مجلة سياسية تحت عنوان "الرابطة"، وكان من أهم مطالبه معارضة التعريب، والاعتراف باللهجة القبائلية لغة رسمية للجزائر، ثم أسس مولود معمري عام 1982مركز الدراسات والبحوث الأمازيغية بباريس ومجلة "أوال" (الكلمة).

ومع كثرة هذه التنظيمات التي تزعم الدفاع عن الهوية والتاريخ والثقافة، إلا أنها لم تبذل أي جهد لجمع التراث البربري وتدوينه، وإنما اقتصرت فقط على محاربة العربية والإسلام، والمتاجرة بالهوية البربرية للشعب الجزائري لأغراض سياسية بعيدة كل البعد عن الثقافة ومعانيها، وهي من غير شك لن تجرأ أبدا على إظهار التراث البربري لأنه سوف يكون في غير صالحها بل سيفضحها ويعريها، لأنه تراث يمجد الإسلام والعرب، ولأنه تاريخ يؤكد اتحاد الثقافة العربية والبربرية وامتزاج الدمين العربي والبربري في نصرة الإسلام ونشر الإسلام والدفاع عن الإسلام.

وهكذا نصل في آخر هذه الرحلة التاريخية إلى ملاحظة اقتران هذه النزعة العنصرية بموالاة المستعمرين الفرنسيين وبالعداء للإسلام والعربية، وتبني الشيوعية والعلمانية، وهي لا تزال كذلك إلى يومنا هذا، نسأل الله تعالى أن يجعل كيد الخائنين في نحورهم وتدميرهم في تدبيرهم، وأن يحفظ بلادنا وأمتنا من مكر أعداء الدين ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .










قديم 2018-08-25, 11:55   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بعد هذا الطرح الرائع للشيخ الدكتور محمد الحاج عيسى في فضح مثالب البربريست المتفرنسيين

لا بأس أن ننقل لكم كمية الحقد والكراهية والعنصرية لهؤلاء البربريست ضد الاسلام والعرب

فحقدهم على العرب هو مجرد حقد دفين على الاسلام

وحتى لا يقال أننا نفتري على البربريست فنحن ستضع بين أيديكم حقائق وشعارات و تغريدات لهؤلاء البربريست

التي أخدناها من مواقعهم والتي يتضح فيها كراهيتهم للاسلام

[IMG]https://www.********.com/805480696156920/photos/a.806300106074979/808103222561334/?type=3[/IMG]










قديم 2018-08-25, 11:58   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

âµچⵇⵓⵕⴰâµڈ â´· ⵢⵉâµ،â´»âµڈ ⵓⴽⴻâµچâµچâ´°âµ… âµڈ âµ،ⴰⴰⵕⴰⴱⴻâµڈ
CORAN UNE IMPOSTURE DES ARABES
ⵜⵉâµڈⴻⵙâµچâ´»âµژⵜ ⴻⴼⴼⴰⵖ ⵙⵉ ⵜâµژⵓⵔⵜ âµڈ âµچⴻⵇⴱⴰⵢⴻâµچ
ISLAM Dأ‰GAGE DE LA KABYLIE



















قديم 2018-08-25, 12:10   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وقد تفطن الشيخ والعلامة عبد الحميد ابن باديس الصنهاجي لمحاولات الاستعمار الفرنسي لضرب الوحدة الجزائرية والتي بنيت على دعائم قوية وهي الاسلام واللغة العربية

فكان لزاما على الشيخ أن يحارب هذا الفكر المنحط الذي يحاول ضرب الهوية الجزائرية ببث الفرقة بين أبناء البلد الواحد ورغم أن الشيخ كان أمازيغيا فقد تجرد عن هواه وكان بحق عالما صادقا مما جعل من كلماته خالدة في التاريخ

وكتبت مذكراته وأفكاره بماء الذهب ومن أروع ما قال

شعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتسب










قديم 2018-08-25, 12:46   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

يتبع لفضح البربريست الخونة أعداء الامة الجزائرية من حركة الماك

ولدينا المزيد من المنشورات الخطيرة من مواقعهم










قديم 2018-08-25, 13:01   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عبد القـادر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

صفحة الاوفياء للوطن تنشر القائمة السرية لقيادة “الماك”

فرحات مهني و اللصوص الأربعون…
حصّلت صفحة الاوفياء للوطن و بشكل حصري و إنفرادي و من مصادر موثوقة على القائمة الإسمية لقيادة حركة “الماك” الإنفصالية بقيادة فرحات مهني
و تتكون من أربعين قياديًا محليًا معظمهم ينحدرون و يقيمون بمنطقة القبائل و فرنسا:
1-فر..حات مهني/فرنسا
2-وعزيز آيت شبيب /عين الحمام
3-موسى مهديوي / سيدي عيش
4-الصحفي يوسف زيرام / الجزائر العاصمة وهو الآن مؤقتا في فرنسا
5-يوسف قداش / الأربعاء ناث ايراثن
6-لزهر بالسعدي / تيزي وزو
7-باشا بوسعد / بني دوالة
8-محمد بوكلة / بني دوالة
9-فريد جنادي / بجاية
10-مولود مباركي / بجاية
11-أحسن شريفي / تيزي وزو
12-جعفر خنان / تيزي وزو
13-مولود يونسي / بجاية
14-كريم مغطي / بجاية
15-حسين عازم / واضية
16-مراد خاسة / بجاية
17-مولود حمراني / بوغني
18-مولود صقلي / الأربعاء ناث ايراثن
19-عبد الله غراب / تيزي وزو
20-عاشور مهاب / تيزي وزو
21-يوبا جواهر / الأربعاء ناث ايراثن
22-محند آيت عيسي / عين الحمام
23-محمد بن عروس / تيزي وزو
24-قاسي عكوش / أقبو
25-عمر كشادي / البويرة
26-أوعمران بوعكيز / بني دوالة
27-حميدي عميروش / بني دوالة
28-كسيلة حساني / بني دوالة
29-خليفة آحميم / بني دوالة
30-بوبكر بلفاقد / بني دوالة
31-سفيان جردي / بني دوالة
32-رمضان صيمود / بني دوالة
33-الهاشمي سليم / بني دوالة
34-ياسين مخان / واضية
35-آمياس آيت حمو / بني يني
36-آمناي أيت أوفلة / ايفرحونن
37-مخلوف سالمي / بوغني
38-آزواو حجاز / الأربعاء ناث ايراثن
39-يوسف آمياس لطيف / تيزي وزو
40-ياسين نقاش / تيزي وزو
41-محند سعدي / الأربعاء ناث ايراثن

وعليه تكون صفحة الاوفياء للوطن ثاني مخترق لبيت الخنازير الماك “الماك” الانفصالي من الداخل لينشر ولأول مرة القائمة الاسمية السوداء لعناصر اخطر حركة عنصرية
تبحث عن زعزعة استقرار الجزائر بأوامر المخابرات الصهيونية و الفرنسية











قديم 2018-08-25, 13:36   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا للأخ عبد القادر على المداخلة والحقائق الجديدة التي تفضح الخونة والمجرمين الاستاصاليين










قديم 2018-08-25, 13:39   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ولعل خير دليل على موقف البربريست من الاسلام هو موقف اله البربريست ومعبودهم معطوب الوناس المقبور لا رحم الله فيه مغرز ابرة



وهو يرفض الإسلام ويصرح : أنا لست مسلم ولست مضطرا أن أكون مسلما بل أنا لائكي نعم أنا لائكي !

معطوب هذا هو أصل كل رذيلة لحقت مجتمع تيزي وزو المسلم

والمرء مع من أحب يوم القيامة !

الحقائق تتوالى ونحن هنا لفضح الخونة وفيديوهات المرتد معطوب الوناس على اليوتيب لا حصر الله

ولانه لا نستطيع وضع الروابط هنا لان المنتدى لا يسمح بذلك

يرجى كتابة معطوب الوناس يستهزئ بالاسلام

https://www.youtube.com/watch?v=n-oOXba9m2Q=










قديم 2018-08-25, 13:52   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ويتسائل المرء

لماذا تنتشر المسيحية في منطقة القبائل بقوة

وبهذا السؤال الوجيه نعرف مدى صدق قضية المؤامرة الفرنسوصهيونية على الجزائر ويتضح لنا جليا عمق الرؤية لدى علماء الجزائر من عبد القادر الامير وابن باديس والان الشيخ فركوس ومشايخ الدعوة الاسلامية الذين فضحوا الخونة والمخطط الصهيوني

ولعل أبرز من تطرق لهذا الامر هو الدكتور محمد عيسى الجزائري والشيخ فركوس رغم انهم هم أصلهم من البربر ولكنهم البربر المسلمون حقا ونحن هنا لسنا ضد اخواننا المسلمين البربر بل نحن ضد البربريست الفرنكفونيين










قديم 2018-08-25, 13:56   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن عدد الجزائريين الذين يرتدون يوميا عن الإسلام ويدخلون المسيحية بلغ ارقام مخيفة

وقد نشرت تقريرا مفصلا عن الظاهرة في صفحتها الأولى أن هذه الظاهرة أخذت في الانتشار بقوة في منطقة القبائل (البربر)

ناهيك في شرق الجزائر وغربها وجنوبها

وعدد الجمعيات المسيحية الناشطة في دفع المسلمين إلى الارتداد عن الإسلام وتغيير دينهم إلى المسيحية يقدر في منطقة القبائل وحدها بـ19 جمعية.

كما جاء في تصريحات لرئيس كنيسة "ميرابو" في منطقة القبائل، يقول فيها: "إذا تم الاعتداء علينا، وذهبنا ضحية من أجل اعتناقنا المسيحية وردّتنا عن الإسلام؛ فسنقوم بكل مسعى يسمح لنا بتدويل قضيتنا".

"إن آباء الكنيسة قي الجزائر لم يقفوا عند التهديد بالتدويل، بل طالبوا بـ"إدخال الإنجيل إلى المدارس"، وكشفوا عن رفضهم للسياسة المتبعة حاليا من "قبل الحكومة الجزائرية، التي لا تخصص حصصا خاصة للمسيحيين في التلفزيون والمدارس"

وذكرت "اليوم" أن "الإقبال على اعتناق الديانة المسيحية في الجزائر يعرف تطورا رهيبا في مناطق محددة،

في ظل طغيان السياسة على عوامل التغيير في المجتمع، وانحطاط الأوضاع الأمنية والاقتصادية والثقافية منها على وجه الخصوص"، على حد قول الصحيفة. وقالت: إن هذا الأمر يحدث أمام مرأى ومسمع وزارة الشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى وبقية مؤسسات الدولة، التي لم تحرك ساكنا.

وأضافت أن الردة على الإسلام تتزايد، وأن ذلك "يتزامن مع سن قوانين جديدة تضيق على نشاطات المساجد،

تحت غطاء وقاية الدين من السياسة، ومع الحملة ضد المدرسة الجزائرية واللغة العربية، ومع ظهور لبس كبير يسعى إلى الخلط بين ما تقترفه الجماعات المسلحة والإسلام".

وذكرت الصحيفة أن مناطق القبائل التي ينشط فيها لوبي بربري فرنكفوني متطرف معادي للإسلام والحضارة العربية والإسلامية

وبعض مناطق الصحراء، أصبحت تعج بالجمعيات والنوادي المخصصة للدعاية للمسيحية، وهي تنشط في مقرات خاصة وعبر الكنائس المعتمدة من قبل الدولة، بعيدا عن أعين الرقابة أو اهتمام الساسة، الذين قالت الصحيفة: إنهم غرقوا في متاهات النظام السياسي ومشاكله.<br><br>وقالت الصحيفة إنه "في خضم المجازر التي أفرزها الوضع الأمني، وانشغال السلطة بالرد على المحاولات المزعجة التي تهدف إلى زعزعتها من داخل وخارج البلاد، ازدهرت هذه الجماعات الدينية عبر مرور السنين في مناطق تأثرت كثيرا بحملات التنصير التي قادها آباء بيض وأساقفة رسميون".<br><br>وذكرت "اليوم" أن مراجع صحافية أحصت 19 جماعة مسيحية في منطقة القبائل وحدها تعززت في السنوات الأخيرة "بجزائريين خالصين، وبمعدل ست حالات ارتداد عن الدين الإسلامي كل يوم".<br><br>وقالت الصحيفة: إن جيوبا ثقافية ورسمية أجنبية مشكوك في هويتها تساعد هذه الجمعيات التي استفادت من الانفتاح واقتصاد السوق؛ لتصدر أزيد من 30 ألف نسخة من الإنجيل إلى مدينة "تيزي وزو" القبائلية وحدها، دون أن تكترث لذلك الهيئات المشرفة على تجارة الكتاب أو الجمعيات الدينية الجزائرية.<br><br>وأرجعت الصحيفة انتشار موجة الارتداد عن الإسلام واتساع رقعة النشاط التبشيري إلى الاستقالة التامة للدولة عن مهمتها الثقافية، وارتفاع نسبة الانتحار بين الأوساط الشبابية والشعبية بفعل تردي الوضع الاقتصادي والاجتماعي، وانتشار مظاهر البؤس والفقر المدقع مقابل نمو خطاب الإغراء المسيحي الواعد بتخليص الجزائري من همومه ومشاكله المادية والروحية، وخاصة بعد أن شوهت صورة الإسلام من جراء الجرائم الوحشية التي ترتكب باسمه.<br><br>وقالت الصحيفة إن الكنائس المسيحية التي صارت تعشش في منطقة القبائل استبشرت خيرا بعد أن عمدت الدولة إلى التضييق على المساجد ونشاطها؛ خوفا من تسييسها. وأضافت أن وسائل إعلام مرئية ومسموعة تسهل على تلك الجمعيات نشاطها.<br><br>وكان جزائريون مرتدون عن الإسلام قد أكدوا سابقا أن إذاعة مونت كارلو لعبت دورا بالغ الأهمية في انتقالهم من الإسلام إلى المسيحية.<br><br>وختمت الصحيفة تقريرها بالقول: "إن مسؤولية استشراء المد المسيحي في الجزائر تقع على عاتق الدولة بالدرجة الأولى، وبالضبط وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، التي لم تسلم هي الأخرى من إفرازات الأزمة، كما تتحملها الجمعيات الدينية والخيرية التي تحزّب معظمها، تاركة المجال خصبا لنشوء عقيدة جديدة في الجزائر، نجح الاستعمار الفرنسي في ترك بذورها طازجة".<br>










موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc