|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الدور الحقيقي لوحدات الحشد الشعبية الشيعية _جحش
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-04-05, 22:04 | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
اطماع الشاه القديمة في التوسع الفارسي حبيب واخ وصديق مهالك الخليج
قد يضن البعض اوالكثير ان ارادة التوسع الصفوي جائت ممايعرف بثورة الهالك الخميني وهذا خطاء الخميني كان قطف الثمار للجهد الاستخباراتي الذي بذله الشاه عندما كان حبيا واخا وصديقا لمهالك الخليج ففي تلك المرحلة اغرى تلك القيادات الغبية بزيارة طهران والتمتع بملذاتها في فنادق الخمس نجوم في طهران ومايقدمه لهم من ..... فهو يعرف من اين يمسكهم بينما كان مشروعه في اختراقهم على قدم وساق وابرزها احتلال الجزر الاماراتية تحت تفرج مهالك الخليج اللاغبياء
|
||||
2015-04-05, 22:13 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
في عام ١٩٢١ عندما تأسست الدولة العراقية لم تعترف بها ايران إلا بعد ثماني سنوات من اعلانها ولم تطبع العلاقات رغم زيارة الملك فيصل الاول الى ايران عام ١٩٣٢وفي عام ١٩٣٧ وافقت الحكومة العراقية تحت الضغط الايراني على تقديم تنازل جديد بالموافقة على جعل منتصف شط العرب خط حدود بين البلدين.
وظل الشاه رضا وابنه من بعده ينظرون الى العراق بعيني الطمع والرغبة في الاستحواذ حتى سقوط الأخير وزوال نظامه, وبحلول أربعينات القرن الماضي، وجدت النخبة الإيرانية نفسها مضطرة لتقبل حقيقة استقلال العراق , وفي الخمسينات، فشلت محاولة للربط بين الدولتين عبر زواج ملكي، عندما أخفقت الأميرة شاهيناز، ابنة الشاه، والملك العراقي فيصل، في تنمية ود كاف بينهما للمضي قدما في تنفيذ الخطة. ظلت ايران الشاه تجدد مطالبها في شط العرب، وذلك استناداً إلى القاعدة المتعارف عليها في القانون الدولي التي تقضي بأنه في حالة وقوع نهر بين دولتين يكون تقسيم الحدود موازياُ لخط وهمي يقع في منتصف النهر، وبناءاً عليه رفعت إيران شكوى بهذا المعنى إلى عصبة الأمم المتحدة، التي لم تبت في هذا النزاع وتركت حله للدولتين عن طريق المفاوضات، واستمرت هذه المحادثات إلى أن حدث انقلاب بكر صدقي في العراق سنة 1936م، وفي الشهر التالي قدم حكمت سليمان رئيس وزراء الحكومة الجديدة تنازلين مهمين لإيران أولهما تبني فكرة اعتماد خط التالوك (في منتصف النهر) كخط للحدود بين البلدين، أما الثاني فهو السماح للسفن الحربية من أية دولة بالدخول للموانئ الإيرانية عبر مصب النهر، وفي المقابل وافقت إيران على الاعتراف ببروتوكول الحدود لعام 1910م وعلى إعمال لجان تخطيط الحدود لعام1914م باعتبارهما أسساً لحل النزاع بينهما . وكان المخطط الفارسي التوسعي قد بدأ عام 1925 بالأتفاق بين الحكومتين الفارسية والبريطانية بأحتلال عربستان ودمجها ضمن الدولة الفارسية ونفي شيخها بسبب إكتشاف النفط وبكميات كبيرة فيها. وبعد إستقلال العراق وتأسيس الدولة العراقية الحديثة عام 1921 إلتزم العراق بكافة المعاهدات التي ورثها من الدولة العثمانية والتتي عقدتها مع الحكومة الفارسية وذلك حسب إتفاقية لوزان عام 1923 ورغم أن بعض المعاهدات كانت مجحفة بحق العراق لكن بسبب ضعفة آنذاك واستقلاله الجديد فأنه رضا بها على مضض ولم يتمكن من معارضتها أو الأعتراض عليها، ولكن الأطماع الفارسية لم تتوقف رغم الأمتيازات المغالى بها التي حصلت عليها الحكومة الفارسية بدون وجه حق، ففي عام 1935 تجلى الغدر الفارسي في أبشع صوره، عندما ألغت الحكومة الفارسية إتفاقية أرضروم الثانية عام 1847 ومعاهدات عام 1911 وعام 1913 وعام 1914 وأضطر العراق الى رفع شكوى الى عصبة الأم المتحدة التي اوصت بدورها بحل الخلاف بشكل سلمي عبر التفاوض بين الطرفين، مما ادى الى التوقيع على معاهدة عام 1937 والتي أجرت تغييراً في خط الحدود بين البلدين، فقد حصلت الحكومة الفارسية على مساحات جديدة من أرض العراق مقابل عبادان بسبب ضغط الأنكليز على حكومة بغداد. بعد ثورة ١٤ تموز ١٩٥٨ انسحب العراق من حلف بغداد فانتهجت ايران أسلوب إثارة الفتن والاضطرابات داخل العراق فمدت حركة العصيان الكردي المسلح في الشمال بالمال والسلاح وأعلنت أن اتفاقية عام ١٩٣٧ غير مقبولة وبالمثل طالب العراق بإعادة عربستان للعراق استمر نظام الشاه يساعد ويدعم المرتزقة من العصابات الكردية المتمثلة بعصابات مصطفى البرزاني وجلال الطلي باني بالمال والسلاح منذ أربعينيات القرن الماضي حيث شهد العراق عمليات تمرد عسكرية من قبل هذه العصابات البرزانية الطالبانية والمدعومة من قبل شاه ايران ادت بالنتيجة الى استنزاف ثروات العراق المادية والبشرية . لكن الجشع الفارسي ليست له حدود فما لبث أن ألغى شاه ايران معاهدة عام 1969 من طرف واحد منتهكاً نصوص المعاهدة نفسها والقانون الدولي وكان ذلك كرّد فعل أيراني تجاه ثورة عام1969 الفتيه في العراق ووجود معظم قوات الجيش العراقي على الحدود العربية بعد عدوان إسرايل عام 1967، وكان ذلك دليل واضح على التعاون بين ايران وإسرئيل تجاه إستغلال ظروف الحرب، حيث ينفذ كل منهما مخططه التوسعي بعد أن يشغل الآخر المنطقة بأعتداء ؟ وكان المثلث الأيراني الصهيوني الكردي يسير في أتجاه واحد، فكل منهم كان في وضع تربص لتحقيق المكاسب على حساب العراق، وكان شاه ايران المحرض الأكبر للتمرد الكردي في شمال العراق، كما أن إنشغال الجيش العراقي بمعالجة هذا التمرد وفر الفرصة الذهبية للشاه للتفرد بسياسته كشرطي للخليج ونقض إتفاقات بلاده مع العراق، وبالفعل قدمت العصابات البرزانية الطالبانية للشاه ما كان يحلم به لتحقيق حلمه الكبير في التوسع على حساب العراق، ولم يكن الأكراد يراعون المفهوم القومي لحركتهم أو يجرؤن على التحدث بموضوع كوردستان الكبرى، فقد كانوا يغضون النظر عن الأنتهاكات الجسيمة التي يرتكبها الشاه تجاه أخوانهم في القومية والعرق , فقد قدم الشاه للعميل مصطفى البرزاني مبلغ 300 مليون دولار كما تقول المصادر الكردية , والمبلغ المقدم من شاه ايران على تجهيز افراد البيشمركة وشراء الأسلحه والذخائر , وتدبـير رواتبهم وكافه احتياجات الحمله العسكريه . كما رتب الشاه لقاء بين البرزاني والمخابرات المركزيه وقد تم هذا اللقاء في واشنطن عام 1973 وحصل البرزاني على 12 مليون دولار من المخابرات المركزيه الأمريكيه (c.i.a) كما تعهدها بتزويده بالمعلومات العسكريه , والأمدادات والمعونه المطلوبه كما تعاون معه الكيان الصهيوني ايضا وعاد البرزاني ليقود اعمال عصيان مسلح وتخريب من جديد, واشتعلت حرب العصابات وشكلت حرب استنزاف طويله المدى ضد الجيش العراقي الحقت به خسائر فادحه. وبحلول اب 1974م بلغت الحرب البرزانية الطالبانية ضد الحكومة العراقية مستوى لم تبلغه من قبل من جهة اتساع المسرح الحربي او ضراوة القتال وكان لشاه ايران الدور الرئيسي والكبير في امداد العصابات البرزانية الطالبانية بكل ما يحتاجونه من اسلحة , كذلك استقبال الفارين من القتال الضاري في شمال العراق اذ بلغ عددهم حوالي 130الف واصبح القتال عبئا ثقيلا على الشعب الكردي وعلى العراق حكومة و شعبا , وفي 6 اذار عام 1975م خلال انعقاد مؤتمر دول الاوبك في العاصمة الجزائرية وقعت اتفاقيية بين بغداد و طهران وقعها عن الجانب العراقي الشهيد صدام حسين رحمه الله فيما وقع شاه ايران عن الجانب الايراني, بموجبه اجبر العراق عن تقديم تنازلات من اجل حل مسألة القتال في شمال العراق واستطاعت ايران بمقتضاها السيطرة الكاملة على الجانب الايسر من شط العرب مقابل تعهد ايران بغلق حدودها في وجه المتمردين الاكراد وتضمنت الاتفاقية ثماني مواد وثلاث بروتوكولات ملحقة ابرزها اربعة بنود وهي... ـالبند الاول اجراء تخطيط نهائي للحدود البرية بين البلدين بناء على بروتوكول القسطنطينية ومحاضر لجنة الحدود لسنة 1941م ـالبند الثاني تحديد الحدود النهرية حسب خط التالوك. ـالبند الثالث بناءا على كل هذا سيعيد الطرفان الامن والثقة المتبادلة على طول حدودهما المشتركة وذلك من اجل وضع حد نهائي لكل التسللات ذات الطابع التخريبي من حيث اتت. ـالبند الرابع اتفق الطرفان على اعتبار الترتيبات المشار اليها اعلاه عناصر لا تتجزأ لحل شامل ومن ثم فان اي مساس بأحد مقوماتها يتنافى بطبيعة الحال مع روح اتفق الجزائر. نتيجة لهذا الاتفاق بدأ العصيان الكردي المسلح بالأفول حيث كانت هذه االاتفاقية هي النهاية الحقيقية للعصيان المسلح في شمال العراق وفي 18 اذار 1975م اعلن البرزاني القاء السلاح وفر هاربا الى طهران ومنها انتقل الى امريكا حيث عاش لاجئا سياسيا حتى توفي هناك في 2 اذار 1979م بمستشفى البحرية الامريكية بالولايات المتحدة الامريكية. في أعقاب إبرام اتفاقيات عام 1975 التي أدت إلى استعادة العلاقات بين العراق وايران الشاهنشاهية ، حاول الشاه إحياء الوجود الإيراني في العراق عبر التجارة والحج والتواصل الثقافي وتمثلت الفكرة التي حاول الشاه تحقيقها إغراق المدن العراقية بالحجاج والسائحين الإيرانيين مع ضمان اضطلاع إيران بدور كبير في الاقتصاد العراقي. قبل أن اختتم الجزء الاول لابد من ذكر أنه كانت وصية الشاه رضا بهلوي في آخر لحظاته الى ابنه الشاه محمد رضا ، هي ( اني قد امنت لك الضفة الشرقية من - الخليج الفارسي - وعليك تامين الضفة الغربية ) , ويقال ان بهلوي الاب وضع اصبعه على موقع مدينة البصرة في الخارطة باعتبارها الجسر الذي على ايران ان تعبره الى العالم العربي , واول العالم العربي هى دول الخليج , لكن التوازنات الاقليمية وحتى الدولية وقتها ولا قدرات الشاه العسكرية والمادية والستراتيجية تسمح له بجعل البصرة فعلا جسر عبور ،الا انه بذل اقصى جهوده لتحقيق تلك الغاية ، من خلال تاسيسه لاقوى جيش في المنطقة، فقد كان الجيش الايراني يعد في وقته خامس جيش في العالم من حيث العدة والعدد والخبرة والمهارة والقدرة. |
|||
2015-04-05, 22:17 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
شفتم تخطيط ملوك وشاهات ايران احباب واصدقاء واخوة وحلفاء مهالك الخليج قبل مجئء الهالك الخميني وثورته
فقد منع انتقاد اي شاه او ملك للايران في ذلك الوقت من طرف مايعرف بين قوسين علماء الدين في الخليج لان ملوك ايران كانو مدللين عند الانجليز والغرب الامريكان فهم احبة واخوة ولو فعلو مافعلو تحت الارض اوا الاقدام فمحرم التحريض ضدهم في ذلك الوقت |
|||
2015-04-05, 22:28 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
الاحرار لا يكتبون بالخط الابيض
يكتبون بالاحمر الجبناء هم من يكتبون بالابيض ويرفعون العلم الابيض |
|||
2015-04-05, 22:32 | رقم المشاركة : 50 | |||
|
تظن اننا نقرأ لنسخ ولصقك من مجلتك الصفراء الحجاز |
|||
2015-04-06, 00:07 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
الأعضاء المشاركون |
|||
2015-04-06, 18:44 | رقم المشاركة : 52 | |||
|
ياعزيزي أنا لا ارى أن هنالك احتلالا ايرانيا لسوريا ... يوجد نفوذ ايراني وهذا النفوذ الايراني ازداد قوة مع بدء مايسمى الثورة السورية ... الا اذا اعتبرنا أن هنالك احتلالا أمريكيا لقطر مثلا أو للسعودية يعني ان كانت ايران تحتل سوريا فأيضا أمريكا تحتل قطر والسعودية بل وتحتل كوريا واليابان أيضا .... أما عن قولك سابقا أن " السوريين يعترفون بأن هنالك احتلال ايرانيا " فهؤلاء هم مجموعة من السوريين فقط ولايعبرون عن الشعب السوري .. الشعب السوري ليس على رأي واحد وتوجد انقسامات وتوجد شريحة واسعة من الشعب مؤيدة للنظام والا لما كان قد صمد كل هذه المدة ... غير ذلك فان افترضنا وجود احتلال ايراني فأنا ضده وضد أي احتلال أجنبي .
|
|||
2015-04-06, 23:53 | رقم المشاركة : 53 | ||||
|
اقتباس:
ا النفوذ الايراني في سوريا لم يكن ليزداد قوة هكذا من تلقاء نفسه لولا خشيته من التغيرات و ضياع مصالحه من تغيير النظام او استحداث اصلاحات جدرية تستهدف البنية التحتية التي يتكأ عليها النظام من مخابرات و فرع معلومات و أجهزة أمنية التي تفوق عن 14 جهاز أمني كلها تعمل لأجل مصلحة النظام لضمان بقائه كما هو تتحكم فيها قوى الاستخبارات على رأسها الجوية فهذا النفوذ ابان عن نواياه الحقيقية و وجهه القبيح بالانفراد بالقرار السوري و لا يفسر الا بالاحتلال ، و التي حتماً كانت ستؤدي الى وضع حد للنفوذ الايراني او تحجيمه و ابقاء ايران كدولة مثل بقية الدول الاخرى في المعاملات و العلاقات الدولية بعيدا عن حسابات المشروع الايراني في المنطقة و لاجل هذا الامر تداعت القوى الشيعية المتطرفة في المنطقة بايعاز من ايران لتحريك قواها نحو سوريا تحت دريعة حماية المقامات الشيعية في بادئ الامر حتى تحولت سوريا كلها الى مقامات شيعية هههه تدافع عنها المليشيات الشيعية المتطرفة المتعددة الجنسيات فليس غريبا ان نرى شيعة المنطقة الموالون لايران يقيفون صفاً واحداً في مساندة و تاييد نظام ديكتاتوري دموي على جميع المستويات و ينددون بالتدخلات الاجنبية في سوريا بينما نوري المالكي الشيعي جلس على كرسي رئاسة حكومة العراق عبر الدبابة الامريكية و بمباركة ايرانية فماكن حلال في العراق اصبح بقدرة قادر حرام في سوريا هذا اذا كان هناك تدخلا اجنبياً عسكرياً من الاساس ...قياساتك جانبت الصواب فيما يخص الامثلة التي سقتها عن القواعد العسكرية الامريكية في قطرو تشبيهها بالنفوذ الايراني فهذه القواعد وجدت عبر اتفاقيات امنية مبرمة مع تلك الدول و هي لا تتدخل في الشؤون الداخلية و الاظطرابات الامنية فلم نجد مثلاً جنرال امريكي بعد بحثنا في الامر يتحدث من قلب الاظطرابات التي شهدتها البحرين و يقود عمليات مكافحة الشغب رفقة القوات البحرينية في مطاردة المحتجين بينما الجدنرال قاسم سليماني يقود بنفسه المليشيات الشيعية المتعددة الجنسيات في سوريا و كذالك في العراق و هو يتعمد ذالك عن قصد لاظهاره امام وسائل الاعلام كبطل شيعي يدافع عن الشيعة في عمليه اشهارية لتمرير مشروع بلاده التوسعي على حساب الشيعة انفسهم قبل الشعب السوري
اما ان النظام السوري يملك شعبية على حد وصفك فحتى الاحتلال الفرنسي للجزائر كانت لديه شعبية و قابلية داخل البلاد فهل يعني ذالك ان الاحتلال الفرنسي كان يتمتع بشعبية لا طبعاً و لو ان الامر تعلق بمجموعة تقارع النظام السوري و لا تمتلك حيثية شعبية لانتهى امرها هذه مدة امام ضربات النظام و حصاره للمدن لكن الاحداث على الارض تفيد بان غالبية الشعب السوري لا تؤمن ببقاء نظام ديكتاتوري دموي مثما هو بل لا تقبل بأقل من ذهابه بعد تلك التضحيات الجسام التي كلفته الغالي و النفيس في سبيل خلاصه من العبودية و الاستبداد ، بجميع لغاته الطائفية المذهبية العرقية و الوطنية شكرا على صراحتك |
||||
2015-04-12, 17:11 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
|
|||
2015-04-12, 17:45 | رقم المشاركة : 55 | ||||
|
اقتباس:
لاشك بأنه سلاح جديد تم تجربته على الأرض وبنجاح .فمن سيحاسب أمريكا ؟ أية هيئة حقوقية ستتابع الأمر ...؟ هل ستسلط عقوبات ضد أمريكا ..على جريرة استخدامها اسلحة غير تقليدية ؟؟ .هل نستبعد أن يتم تمريره للقوات الجوية لعاصفة الحزم ؟ ليس بعيدا ذلك بحكم توحد خطوات الأجندة من أجل صناعة شرق أوسط كبير جديد ..الجكومة العراقية + أمريكا + دول الخيج ..أطراف فاعلة ..ولا نغفل دور ايران أيضا .بالنسبة لإيران ..الفرق بينها وبين دول الخليج أنها تحرك الأمور دوما ليكون لمصالحها السياسية نصيب ..عكس هؤلاء الأغبياء المُدعين زورا حماية السنة .. |
||||
2015-04-12, 18:18 | رقم المشاركة : 56 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
نعم صدقت |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
منديات, الحسد, الخور, الحقيقي, الشيعية, الشعبية, _جحش |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc