لماذا خلقنا؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا خلقنا؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-01-14, 21:58   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
moussaoui khaled
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي لماذا خلقنا؟

لماذا خلقنا الله وهو عنيٌ عنا ؟ !!!

السؤال: لماذا خلقنا الله عز وجل:
الجواب: خلقنا الله عز وجل لعبادته، قال تعالى: ((وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)) [الذريات:56].


ولماذا خلقنا الله عزَّ وجلَّ لعبادته وهو غنيٌ عنَّا ؟

أولاً:

يجبُ أن نعلم أن الله تعالى غنىٌ عن الخلق أجمعين، حتى لو كفروا وأعرضوا عن الطاعة والعبادة فالله غنىٌ عنهم وعن عبادتهم وطاعتهم، فهو سبحانه لا تَضرُهُ معصيَّة العاصين ولا تنفعُة طاعة الطائعين، فالله جلَّ وعلا غنيٌ عن كل خلقه لا تنفعه الطاعة ولا تضره المعصية، بل لا يزيد ملكه توحيد الموحدين ولا حمد الحامدين ولا شكر الشاكرين ، ولا ينقص ملكه كفر الكافرين ولا عصيان العاصين ولا إذناب المذنبين أبدًا .. قال الله جل وعلا: ((يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ . إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ. وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ ))[فاطر:15- 17 ]

هو القائل في الحديث القدسيّ الذي رواه مسلم من حديث أبي ذر وفيه: (يا عبادي لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقي قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك في ملكي شيئا ) إلي آخر الحديث.

ثانيًا:

خلقنا الله تعالى لعبادته ..
لأن العبادة هي حق الله تبارك وتعالى على عباده، فهل تعرف ما معنى (حق الله تبارك وتعالى على عباده) ؟ .. إن الله عزَّ وجل هو الرب، الخالق، الملك، الحق؛ الذي يستحق أن يُعبد، هذه هي صفاته يا إنسان .. هذه هي صفاتُ ربك .. صفات الجلال والكمال .. وهو سبحانه وتعالى يُحِبُ ويَكْرَه .. فهو سبحانه وتعالى يُحــب أن يُعـبــد وأن يُوحـد ويُمجـد، فهو عز وجل يُحب العبادات من عباده .. هذا هو ربنا عز وجلَّ .. إنه يُحِب ويَكْرَه .. فهل علمت الآن ماذا يُحِبَ وماذا يكرَه ؟

وهل من المُستغرب أن تجِد ملكًا من ملوك الدنيا يُحب شيئًا أو يكره شيئًا .. بالطبع لا !


ولله تعالى المَثَلُ الأعلى ...
فالله تعالى يُحب أن يكون له عبيد يعبدونه ويوحدونه ويمجدونه ..
ويحب العبادات من عباده..


روى البخاري ومسلم من حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه قال كنت رديف النبي صلي الله عليه وسلم يوما على حمار فقال النبي لمعاذ ( يا معاذ قلت لبيك يا رسول الله وسعديك قال أتدري ما حق الله على العباد وما حق العباد على الله قال معاذ الله ورسوله اعلم فقال صلي الله عليه وسلم: حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله ألا يعذب من لا يشرك به شيئا قال معاذ قلت أفلا أبشر الناس يا رسول الله قال لا ، لا تبشرهم فيتكلو)
فأخبر بها معاذ بن جبل عند موته تأثما أي خشية من وقوعه في إثم لكتمان العلم عن رسول الله صلي الله عليه وسلم .

فنحن نعبد الله تبارك وتعالى لأنه يستحق أن يعبد .. وطلبًا لجنته وخوفًا من ناره.

ثالثًا:

خلقنا الله تعالى لعبادته ..
لأن هذا هو مقتضى أسمائه الحسنى وصفاته العلا، فمن كمال ربوبيتة وألوهيته وأسمائه وصفاته أن يُــعبد ويُوحد ويُمجد سبحانه وتعالى.

رابعًا:
إن من أعظم وأرق صور الرحمة : أن أمر الله الخلق والعباد بعبادته ! ..

لأن العبادة غذاء لأرواحنا ، حياة لقلوبنا ، سبب لتفريج كروبنا ، لأن العبادة تقربنا من ربنا تبارك وتعالى .
فالإنسان مخلوق، جسد وروح ..
فأنت تعطي البدن ما يشتهية من طعام وشراب وغيره .. فلو لم تعطِ الروح هي الأخرى غذائها .. تصرخ الروح في أعماق الجسد تريد هي الأخرى غذاءً وشرابًا ودواء..

وغذاء الروح لا يعلم حقيقته إلا من خلقها؛ إذ أن الروح لا تقاس بالـ (ترمومتر)، ولا توزن بالـ (جرام) ولا توضع في بوتقة التجارب في المعامل .

ومن هنا يقول ربنا ((وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيل)) [الإسراء:85] .

فالعبادة هي غذاء الروح، وأنت لاتستطيع أن تحصل على هذا الغذاء إلا عن طريق الرسل، وكيف لك أن تعرف غذاء روحك إلا عن طريق الأنبياء المبلغين لرسالات الله عز وجل ولأمره ونهيه؛ هم الذين يأتون بوحي الذي خلق؛ الذي خلق روحك وهو يعلم غذائها : ((أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)) [الملك:14] .

إذن العبادة غذاء لهذا الشق الآخر في الجسد وهو الروح؛ لأن الإنسان لا يمكن أن يعيش حياة سوية مستقيمة بحياة البدن فحسب .. لابد أن يحيا الروح والبدن معا .

فهل علمت الآن لماذا خلقنا الله عز وجل لعبادته .. وهو غنيٌ عنَّا ..









 


قديم 2010-01-14, 22:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
moussaoui khaled
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما اسمك بالليل؟



عن عبد الله بن عمرو العاص(رضى الله عنه) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ): من قام بعشر ايات
لم يكتب من الغافلين ومن قام بمائه ايه كتب من القانتين ومن قام بالف ايه كتب من المقنطرين.

شرح الحديث :

فى الحديث أهميه قيام الليل فانه شرف المؤمن ودأب الصالحين ثم انك اذا قمت تصلى باليل فقرأت عشر ايات
لم تكتب من الغافلين الذين لايقومون الليل ولا يذكرون الله."واذا قرأت مائه ايه كتبت من القانتين اى : الخاشعين
واذا قمت بألف ايه كتبت من المقنطرين أى : يكتب الله لك أجرا كثيرا جدا لايعلم مقداره الا الله سبحانه وتعالى.
واذا علم المسلم اطلاع الله على حاله وقربه منه وذكر الله للعبد
علم أن له اسما يعرف به عند الله سبحانه وتعالى فأختر عملا يكتب لك به اسم عند الله سبحانه وتعالى.
( وتوكل على العزيز الرحيم* الذى يراك حين تقوم * وتقلبك فى الساجدين * انه هو السميع العليم )

فــوائد للعمل:

اختـر لك اسما كل ليله :

اذا نمت ولم تقم فأسمــك :غــافل

اذا قمت بعشر ايأت محوت هذا الاسم .

اذا قمت بمـائه ايه فأسمك :قانت .

اذا قمت بألف ايه فاسمك : مقنطـر

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها الا التي كانت قبل الموت يبنيها فلا تركن الى الدنيا وزخرفها
فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها فمن يشتري الدار في الفردوس يعمرها بركعة في ظلام الليل يحييها

فقومي ياأختي ـ وقم ياأخي- ليلك.. بنية ذكر الله..
ونية الاستغفار.. ونية الشكر.. تبسط لك النعم.. ويبارك لك في مالك وعافيتك وأهلك وولدك وبيتك وشأنك كله.فقيام الليل شرف المؤمن !!

و للأمانة هذا الموضوع منقول أرجوا ان نستفيد منه جميعا ::
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين










قديم 2010-01-14, 22:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
moussaoui khaled
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

عبد الله إن كل إنسان يعاملك ليربح منك ويكسب عليك أما الله يعاملك لتربح أنت منه
وتكسب عليه فالحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة لأنه يحبك
والسيئة عليك واحدة وهي أسرع شيئ إلى المحو دمعة واحدة تمحو ألاف الخطايا وخطوة قصيرة في الطاعة تنسف أطنان الذنوب
كيف لا وقد سمى نفسه الغفور
سبحانه جلا وعلى يشكر اليسير من العمل ويمحو الكثير من الزلل لأنه يحبك إسمع إليه وهو يقول:
((إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة فإن هو عملها كتبتها له عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف وإذا هم بسيئة ولم يعملها لم أكتبها عليه فإن عملها كتبتها سيئة واحدة))
وفي حديث أخر( إذا تقرب إلى عبدي شبرا تقربت إليه ذراعا و إذا تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة))
سبحانه ماذا سيكسب منك ماذا سيربح عنك حاشاه هو الغني لاتنفعه طاعتنا ولاتضره معاصينا
هذا كله لأنه يحبك
إذا لماذا لاتحبه وتجعل حياتك كلها في رضاه
لأنه يحبك ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة نزولا يليق بجلالته فينادي الجموع الغافلة والأجفان النائمة بأطيف قوله وحلو ندائه (( هل من سائل فأعطيه سؤاله هل من مستغفر فأغفر له))
يأخي يا عبد الله : أليس لك إلى الله حاجة في أمر الدنيا أو في أمر الأخرة؟
هل إستغنيت عن ربك
هل إستكفيت حاجتك منه
هل حللت كل مشاكلك
هل تخلصت من متاعبك
رد علي وأجبني ألا تشكو قسوة القلب ألا تعاني من هجر القرأن ألايسوؤك حالك مع الله
ألا يواجهك ضيق في عيش أو عقوق ولد او مرض أو وقوع في بلاء
إذا هلم إليه إن كان يواجهك شيئ
إرفع شكواك قدم نجواك هنا في الثلث الأخير من الليل هنا فاتحة الأحزان وفاتحة الرضوان
وجنات النعيم الدنيوي والكرم الإلهي قف مع الله وقل :
أنا العبد الذي كسب الذنوبا وصدته الأملني أن يتوبا
أنا العبد الذي أضحى حزينا على زلاته قلقا كئيبا
أنا العبد المسيئ عصيت سرا فمالي الأن لا أبدي النحيبا
انا العبد المفرط ضاع عمري فلم أرى الشبيبة والمشيبا
أنا العبد الغريق بلج بحر أصيح لربما ألقى مجيبا
أنا العبد السقيم من الخطايا وقد أقبلت ألتمس الطبيبا
أنا الغدار كم عاهدت عهدا وكنت على الوفاء به كذوبا
فيا أسفي على عمر تقضى ولم أكسب به إلا الذنوبا
ويا حزناه من حشري ونشري بيوم يجعل الولدان شيبا
ويا خجلاه من قبح إكتسابي إذا ما أبدت الصحف العيوبا
ويا حذراه من نار تلظى إذا زفت أقلقت القلوبا
فيا من مد في كسب الخطايا خطاه أما آن الأوان لأن تتوبا
ياعبد الله :
لو ناداك أبوك يطلب منك منفعة له لأجبته
وهذا هو الله العلي العظيم يناديك فتنام عنه
لو أسدى إليك أحد أصحابك خدمة أو معروفا ثم طلب منك أن ترده في السحر لما تأخرت عنه
إذا لما التأخير مع من أنت مغمور في بحر نعمه أين رد الجميل ياناكر الجميل
إسمع يا عبد الله وتأمل مع كثرة معاصيك تواتر إحسان الله إليك
قواك على طاعته وأعانك على بره وحبب إليك الإيمان وزينه في قلبك
غرس في قلبك غرس الفطرة فعرفك نفسك قبل أن تطلب
أسجد الملائكة لأبيك بل وطرد إبليس من سمائه وأخرجه من جنته وأبعده عن قربه
لأنه لم يسجد لك وأنت لم تزل بعد نطفة في صلب أبيك
أخي هل لازال قلبك بعيدا عن الله إلى الأن إسأل نفسك هذا السؤال










قديم 2010-01-14, 22:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
moussaoui khaled
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

لايزال العبد منقطعا عن الله حتى تتصل إرادته و محبته بوجهه الأعلى و المراد بهذا الإتصال أن تفضي المحبة إليه و تتعلق به وحده يحجدها شيء دونه، و أن تتصل المعرفة بأسمائه و صفاته و أفعاله فلا يطمس نورها ظلمة التعطيل، كما لا يطمس نور المحبة ظلمة الشرك و أن يتصل ذكره به سبحانه فيزول بين الذاكر و المذكور حجاب الغفلة و التفاته في حال الذكر إلى غير مذكوره، فحينئذ يتصل الذكر به و يتصل العمل بأوامره و نواهيه فيفعل الطاعة لأنه أمر بها و أحبها، و يترك المناهي لكونه نهي عنها و أبغضها.
فهذا معنى إتصال العمل بأمره و نهيه، و حقيقته زوال العدل الباعثة على الفعل و الترك من الأغراض و الحظو العاجلة، و يتصل التوكل و الحب به بحيث يصير واثقا به سبحانه مطمئنا إليه راضيا بحسن تدبيره له غير متهم له في حال من الأحوال، و يتصل فقره و فاقته به سبحانه دون من سواه، و يتصل خوفه و رجاؤه و فرحه و سروره و ابتهاجه به وحده فلا يخاف غيره و لا يرجوه و لا يفرح به كل الفرح و لا يسر به غاية السرور.
و إن ناله بالمخلوق بعض الفرح و السرور ، فليس الفرح التام و السرور الكامل و الإبتهاج و النعيم و قرة العين و سكون القلب إلا به سبحانه، و ما سواه إن أعان على هذا المطلوب فرح به و سر به، و إن حجب عنه فهو بالحزن به و الوحشة منه و اضطراب القلب بحصوله أحق منه أن يفرح به فلا فرحة و لا سرور إلا به أو بما أوصل إليه و أعان على مرضاته و قد أخبر سبحانه أنه لا يجب الفرحين بالدنيا و زينتها، و أمر بالفرح بفضله و رحمته و هو الإسلام و الإيمان و القرآن، كما فسره الصحابة و التابعون و المقصود أن من اتصلت له هذه الأمور بالله سبحانه فقد وصل و إلا فهو مقطوع عن ربه متصل بحظه و نفسه ملبس عليه في معرفته و إرادته و سلوكه.










قديم 2010-01-14, 22:04   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
moussaoui khaled
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي الله *

الله *


هو المألوه المعبود ذو الألوهية والعبودية على خلقه أحمعين لما اتصف من صفات الالوهية التي هي صفات الكمال . وهو علم على الرب تبارك وتعالى وهو –لفظ الجلالة – وقال كثير من العلماء انه الاسم الأعظم . لأنه يوصف بجميع الصفات كما قال تعالى :*هو الله الذي لااله الاهو عالم الغيب والشهادة هوالرحمان الرحيم-22-
هو الله الذي لااله الاهو الملك القدوس السّلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون -23-هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له مافي السموات والأرض وهو العزيز الحكيم24
سورة الحشر
وهذا الاسم لم يتسم به غيره في الشهادة –اشهد ان لااله الا الله-ومن ابدله باسم أخر لم يخرج من الكفر الى الإسلام









قديم 2010-01-14, 22:25   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
** أم عبد الرحمن **
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ** أم عبد الرحمن **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله، بارك الله فيكم على الموضوع القيم ، جعلنا الله وإياكم ممن يعبدونه على بصيرة و من الشاكرين ،الحامدين لنعمه .
جزاكم الله الجنة.










قديم 2010-07-02, 15:39   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
moussaoui khaled
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله *


هو المألوه المعبود ذو الألوهية والعبودية على خلقه أحمعين لما اتصف من صفات الالوهية التي هي صفات الكمال . وهو علم على الرب تبارك وتعالى وهو –لفظ الجلالة – وقال كثير من العلماء انه الاسم الأعظم . لأنه يوصف بجميع الصفات كما قال تعالى :*هو الله الذي لااله الاهو عالم الغيب والشهادة هوالرحمان الرحيم-22-
هو الله الذي لااله الاهو الملك القدوس السّلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون -23-هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له مافي السموات والأرض وهو العزيز الحكيم24
سورة الحشر
وهذا الاسم لم يتسم به غيره في الشهادة –اشهد ان لااله الا الله-ومن ابدله باسم أخر لم يخرج من الكفر الى الإسلام










قديم 2010-07-02, 17:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فريدرامي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية فريدرامي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2010-07-11, 22:17   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
moussaoui khaled
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير الانام ومصباح الظلام وعلى اله وصحبه الكرام أما بعد :

اخوتي في الله أردت أن أقترح عليكم طريقتي الخاصة في الخشوع في الصلاة سواء كان الفرد لوحده

أو في جماعة وهي طريقة سهلة وبسيطة ترتكز على فعلين مهمين هما:

*الفعل الأول : محاولة ادراك وفهم معاني كلمات الآيات التي يصلى بها حرفا بحرف.

(اجعل من قراءتك للآيات بطيئة نوعا ما لتساعد فكرك على استيعاب معاني الآيات)

*الفعل الثاني: في بداية السجود معظم الناس يتذكرون هموم دنياهم وذلك قد يكون

السبب الرئيسي في رفعهم السريع من السجود أو نسيانهم لعدد الركعات (أي السهو)،

ومع الوقت وبهذه الطريقة تألف النفس هذه السرعة في السجود مما يجعل الصلاة

ناقصة ويجعل قلب الانسان محبط من ناحية الدين رغم أدائه للصلاة.

ولكن كي تستطيع التغلب على نفسك الامارة بالسوء والتي تحثك بالرفع السريع

من السجود،عليك أن تقودها بمعرفة وادراك الفعل الذي تؤديه في ذلك الحين

( كأن تقول في نفسك: ماذا أفعل الآن؟ (انت تصلي وتسجد) ،وتقول:لمن ؟(فتتذكر حينها

أنك أمام خالقك وخالق كل شيء ،تذكر حجم السماء والارض والبحر...ونور الشمس الذي لا

تستطيع أن تصمد عينيك أمامه ...وحجم الكون.فما بالك بنور خالقهم جميعا وعظمته.

* كل هذه الأفكار أثناء السجود ومع الوقت تعينك باذن الله على الخشوع في الصلاة.



. سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه










 

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, خلقنا؟


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc