مكائد الشيطان لأولياء الرحمن {مقطع جميل للشيخ عبد الرزاق العباد البدر حفظه الله} - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مكائد الشيطان لأولياء الرحمن {مقطع جميل للشيخ عبد الرزاق العباد البدر حفظه الله}

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-11, 19:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
** أم عبد الرحمن **
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ** أم عبد الرحمن **
 

 

 
إحصائية العضو










New1 مكائد الشيطان لأولياء الرحمن {مقطع جميل للشيخ عبد الرزاق العباد البدر حفظه الله}

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا مقطع طيب للشيخ عبد الرزاق العباد البدر حفظه الله يبين فيه عداوة الشيطان للإنسان ، وكيف يمكن أن يُلبس عليه و يصرفه عن عبادة الرحمن باشغاله بالبدع ..

وكمثال : ذكر الشيخ قصة حافظ لكتاب الله عز وجل مع هذا الأمر

أترككم مع المقطع لمعرفة القصة بشكل أفضل.

هنا

وأرجو منكم إثراء هذا الموضوع وهو تلبيس إبليس للإنسان وكيده له ، حتى أنه قد يأتيه من باب الطاعات.

وفقكم الله.








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-03-11, 19:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
راجي الصّمدِ
عضو متألق
 
الصورة الرمزية راجي الصّمدِ
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ...









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-11, 20:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عُبيد الله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عُبيد الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

وحفظ الله الشيخ عبد الرزاق ووالده العلامة عبد المحسن










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-11, 21:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكِ أختي وحفظ الله الشيخ عبد الرزاق
كثيرًا ما يأتي الشيطان للعبد من أبواب الطاعات، إما بتزيين البدع والشركيات -كما ذكر الشيخ- وإما من باب الرياء، فيجعله يترك الطاعة خوفًا من الرياء، وهذا الأمر يُعاني منه كثير من الناس والله المستعان.
وهنا فائدة لشيخ الإسلام -رحمه الله- اسمحيلي بنقلها:
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
(ومن كان له ورد مشروع من صلاة الضحى أو قيام ليل أو غير ذلك فإنه يصليه حيث كان ولا ينبغي له أن يدع ورده المشروع
لأجل كونه بين الناس إذا علم الله من قلبه أنه يفعله سرا لله مع اجتهاده في سلامته من الرياء ومفسدات الإخلاص، ولهذا قال الفضيل بن عياض : "ترك العمل لأجل الناس رياء والعمل لأجل الناس شرك".
وفعله في مكانه الذي تكون فيه معيشته التي يستعين بها على عبادة الله خير له من أن يفعله حيث تتعطل معيشته ويشتغل قلبه بسبب ذلك فإن الصلاة كلما كانت أجمع للقلب وأبعد من الوسواس كانت أكمل .
ومن نهى عن أمر مشروع بمجرد زعمه أن ذلك رياء فنهيه مردود عليه من وجوه :
أحدها :
إن الأعمال المشروعة لا ينهى عنها خوفا من الرياء بل يؤمر بها وبالإخلاص فيها ونحن إذا رأينا من يفعلها أقررناه وإن جزمنا أنه يفعلها رياء فالمنافقون الذين قال الله فيهم : {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا}
فهؤلاء كان النبي صلى الله عليه و سلم والمسلمون يقرونهم على ما يظهرونه من الدين وإن كانوا مرائين ولا ينهونهم عن الظاهر؛ لأن الفساد في ترك إظهار المشروع أعظم من الفساد في إظهاره رياء، كما أن فساد ترك إظهار الإيمان والصلوات أعظم من الفساد في إظهار ذلك رياء، ولأن الإنكار إنما يقع على الفساد في إظهار ذلك رئاء الناس.
الثاني :
لأن الإنكار إنما يقع على ما أنكرته الشريعة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [إني لم أومر أن أنقب عن قلوب الناس ولا أن أشق بطونهم]
وقد قال عمر بن الخطاب : "من أظهر لنا خيرا أجبناه وواليناه عليه وإن كانت سريرته بخلاف ذلك، ومن أظهر لنا شرا أبغضناه عليه وإن زعم أن سريرته صالحة"
الثالث :
أن تسويغ مثل هذا يفضي إلى أن أهل الشرك والفساد ينكرون على أهل الخير والدين إذا رأوا من يظهر أمرا مشروعاً مسنوناً قالوا : هذا مراء فيترك أهل الصدق والإخلاص إظهار الأمور المشروعة حذرا من لمزهم وذمهم فيتعطل الخير ويبقى لأهل الشرك شوكة يظهرون الشر ولا أحد ينكر عليهم وهذا من أعظم المفاسد .
الرابع :
إن مثل هذا من شعائر المنافقين وهو يطعن على من يظهر الأعمال المشروعة
قال الله تعالى : { الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم }
فإن النبي صلى الله عليه و سلم لما حض على الإنفاق عام تبوك جاء بعض الصحابة بصرة كادت يده تعجز من حملها فقالوا : هذا مراء وجاء بعضهم بصاع فقالوا : لقد كان الله غنيا عن صاع فلان فلمزوا هذا وهذا، فأنزل الله ذلك وصار عبرة فيمن يلمز المؤمنين المطيعين لله ورسوله والله أعلم)

[الفتاوى الكبرى - (ج 2 / ص 262)]












رد مع اقتباس
قديم 2012-03-11, 22:02   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

للفائدة هذا تفريغ المادة الصوتية:

يقول الشيخ -حفظه الله-:
متى كان المنام مُستندًا للشرائِع والأحكام؟! متى كان المنام تُستمد منه العقائد والأديان؟!
مرة لقيتُ رجل يحفظ كتاب الله حِفظًا عجيبًا، حتى أنني أخذتُ منه مرة فائدة؛ قال: (في القرآن ثلاث وثلاثين آيـة مُفتتحة بلفظ الجلالة: الله؛ الأولى كذا، الثانية كذا، الثالثة كذا، الرابعة كذا، الثالثة والثلاثين: الله الصمد)، سردها كأنه يقرأ الفاتِحة، وعندمـا أسألـه عن آية مباشرة يذكر لي مكانها، مُتقِن في الحِفظ.
يذكر لي عن نفسه يقول: (أنا في هذه الفترة يأتيني هواتف).
قلت: ما نوعها؟
قال: (يأتيني هاتِف في المنام يقول: يا لطيف ستة عشر مليون وست مِئة وخمس وخمسين مرة يا لطيف، يقول: فإذا أصبحت أقول هذا شيء من الله، هذا هاتف من الله -عز وجل- ولا بد أن أقوم به، يقول: في الأول كنت أعد بيدي ثم اضطريت أن آخذ سبحة بألف خرزة حتى أضبِط العدد، وأجلس من الصباح إلى الظهر، حتى مراجعة القرآن تركتها حتى أقوم بهذا الهاتف الرحماني الذي من الله، لا بد أن أقوم به، هكذا كان يظن. يقول: وأبدأ أعد يا لطيف، يا لطيف، أعدها ومعي أوراق حتى أضبط العدد. يقول: ما آخذ يوم يومين وما أنتهي من هذا العدد الكبير يأتيني هاتف آخر في المنام الله الصمد ثلاثين مليون وكذا -كلها بالملايين-. يقول: أقوم وأكتب الرقم لأن هذا من الرحمن، هذا من الله هذه هواتف. ويقول: وأبدأ أعد، أعد، أعد ...) هو نفسه يحدثني ويقول: (الآن أنا انخبلت، القرآن ضيَّعته وبدأت تتفلت منِّي الآيات وأصبحت أوقاتي جالس في زاوية ومعي سُبحة طويلة وأعدت).
قلت: هذا العمل الذي تقوم به كله باطل وليس من دين والله ولا مما يٌقرِّبك إلى الله ولا رب العالمين يرضاه عنك.
قال لي: (كيف؟).
قلت: النبِّي -صلى الله عليه وسلم- يقول: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد"، اعطني دليلاً أن هذا من أمر النبِّي، ومتى كان الدِّين يُؤخذ من منام أو يُخذ من هتافات؟! هذه أشياء من الشيطان تُبعدك عن دينك، تُبعدك عن دين الله -سبحانه وتعالى- وتصرفك عن طاعة الله -سبحانه وتعالى-، والشيطان يشغل الإنسان بالبِدع عن السُنن وعن طاعة الله -جل وعلا-.
وجد هذا الرجل حافِظ للقرآن ومُقرئ للقرآن والناس تستفيد من تعليمه، فأبعده عن ذلك كلِّه وجعله في زاوية وبسُبحة ويُعدِّد بهذه الطريقة حتى كتاب الله -سبحانه وتعالى- وقراءته ترك ذلك منقطعًا عنه.
وهكذا يضيع كثير من الناس في الأعمال والعبادات بمثل ما حذَّر منه بن القيِّم هنا، قال: (هداية بأمر الله على لِسانه لا بُمقتضى عقولهم آراءهم ، وسياساتهم وأذواقهم، وتقليد أسلافهم) أهـ.
الآن بعض الناس يدعو آخر إلى شيء وإذا قال: إيش الدليل؟ يقول: أبدًا، أنا منذ والوالد والجد وكل الأسرة كذا. هذا الدليل !!!
الدليل، يقول -عليه الصلاة والسلام-: "تركتُ ما إن تمسَّكتُم به لن تضِلوا: كِتاب الله وسُنَّتي".










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-12, 14:32   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
khalil83
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية khalil83
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا ونفع بك










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-13, 20:16   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
** أم عبد الرحمن **
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ** أم عبد الرحمن **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجي الصّمدِ مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khalil83 مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا ونفع بك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبيد الله مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

وحفظ الله الشيخ عبد الرزاق ووالده العلامة عبد المحسن


جزاكم الله خيرا على طيب المرور ، ووفقنا الله وإياكم لطاعته










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-13, 20:27   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
** أم عبد الرحمن **
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ** أم عبد الرحمن **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألم الفراق مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكِ أختي وحفظ الله الشيخ عبد الرزاق
كثيرًا ما يأتي الشيطان للعبد من أبواب الطاعات، إما بتزيين البدع والشركيات -كما ذكر الشيخ- وإما من باب الرياء، فيجعله يترك الطاعة خوفًا من الرياء، وهذا الأمر يُعاني منه كثير من الناس والله المستعان.
وهنا فائدة لشيخ الإسلام -رحمه الله- اسمحيلي بنقلها:
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
(ومن كان له ورد مشروع من صلاة الضحى أو قيام ليل أو غير ذلك فإنه يصليه حيث كان ولا ينبغي له أن يدع ورده المشروع
لأجل كونه بين الناس إذا علم الله من قلبه أنه يفعله سرا لله مع اجتهاده في سلامته من الرياء ومفسدات الإخلاص، ولهذا قال الفضيل بن عياض : "ترك العمل لأجل الناس رياء والعمل لأجل الناس شرك".
وفعله في مكانه الذي تكون فيه معيشته التي يستعين بها على عبادة الله خير له من أن يفعله حيث تتعطل معيشته ويشتغل قلبه بسبب ذلك فإن الصلاة كلما كانت أجمع للقلب وأبعد من الوسواس كانت أكمل .
ومن نهى عن أمر مشروع بمجرد زعمه أن ذلك رياء فنهيه مردود عليه من وجوه :
أحدها :
إن الأعمال المشروعة لا ينهى عنها خوفا من الرياء بل يؤمر بها وبالإخلاص فيها ونحن إذا رأينا من يفعلها أقررناه وإن جزمنا أنه يفعلها رياء فالمنافقون الذين قال الله فيهم : {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا}
فهؤلاء كان النبي صلى الله عليه و سلم والمسلمون يقرونهم على ما يظهرونه من الدين وإن كانوا مرائين ولا ينهونهم عن الظاهر؛ لأن الفساد في ترك إظهار المشروع أعظم من الفساد في إظهاره رياء، كما أن فساد ترك إظهار الإيمان والصلوات أعظم من الفساد في إظهار ذلك رياء، ولأن الإنكار إنما يقع على الفساد في إظهار ذلك رئاء الناس.
الثاني :
لأن الإنكار إنما يقع على ما أنكرته الشريعة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [إني لم أومر أن أنقب عن قلوب الناس ولا أن أشق بطونهم]
وقد قال عمر بن الخطاب : "من أظهر لنا خيرا أجبناه وواليناه عليه وإن كانت سريرته بخلاف ذلك، ومن أظهر لنا شرا أبغضناه عليه وإن زعم أن سريرته صالحة"
الثالث :
أن تسويغ مثل هذا يفضي إلى أن أهل الشرك والفساد ينكرون على أهل الخير والدين إذا رأوا من يظهر أمرا مشروعاً مسنوناً قالوا : هذا مراء فيترك أهل الصدق والإخلاص إظهار الأمور المشروعة حذرا من لمزهم وذمهم فيتعطل الخير ويبقى لأهل الشرك شوكة يظهرون الشر ولا أحد ينكر عليهم وهذا من أعظم المفاسد .
الرابع :
إن مثل هذا من شعائر المنافقين وهو يطعن على من يظهر الأعمال المشروعة
قال الله تعالى : { الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم }
فإن النبي صلى الله عليه و سلم لما حض على الإنفاق عام تبوك جاء بعض الصحابة بصرة كادت يده تعجز من حملها فقالوا : هذا مراء وجاء بعضهم بصاع فقالوا : لقد كان الله غنيا عن صاع فلان فلمزوا هذا وهذا، فأنزل الله ذلك وصار عبرة فيمن يلمز المؤمنين المطيعين لله ورسوله والله أعلم)

[الفتاوى الكبرى - (ج 2 / ص 262)]






اللهم بارك
فوائد ودرر غالية
جزاكِ الله خيرا خيرا أخيتي ، ووفقكِ الله لما يحبه ويرضاه.











رد مع اقتباس
قديم 2012-04-24, 10:33   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبوعبد اللّه 16
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبوعبد اللّه 16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يُرفع للفائدة، نسأل الله تعالى ان يجازيكم خيرا على مجهودكم اخت ام عبد الرحمان










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-26, 08:19   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
رحمة 20
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا اخيتي ام عبد الرحمن على مواضيعك المفيدة وجعله ربي في ميزان حسناتك










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 22:56   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
مهاجرة إلى ربي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مهاجرة إلى ربي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

للرفع بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-31, 13:09   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
مهاجرة إلى ربي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مهاجرة إلى ربي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يرفع للفائدة رفع الله قدركم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لأولياء, مكاني, الرحمن, الشيطان, العتاد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc