سقوط السلطان التركي! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سقوط السلطان التركي!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-04-30, 16:25   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اردوغان يرسل نائبه لأميركا لاسترجاع رجل دين يخاصمه



قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان اليوم الثلاثاء ان بلاده ستبدأ عملية قانونية لتسلم رجل الدين الاسلامي فتح الله كولن الذي يعيش في الولايات المتحدة.
وسأل صحفي اردوغان في البرلمان عما اذا كانت تركيا ستبدأ عملية قانونية لترحيل كولن من الولايات المتحدة وتسليمه لأنقرة فأجابه اردوغان “نعم ستبدأ.”
وكان كولن حليفا سابقا لاردوغان ويتمتع بقاعدة تأييد عريضة في الشرطة والقضاء لكنه أصبح الان من خصومه ويتهمه رئيس الوزراء التركي بأنه وراء حملة تحاول الاطاحة به والاضرار بتركيا من خلال اتهامات بالفساد وتسريبات لتسجيلات صوتية.
ويعيش كولن في منفى اختياري في ولاية بنسلفانيا الاميركية منذ عام 1997 حين وجهت له السلطات التركية العلمانية حين ذاك اتهامات بالقيام بنشاط اسلامي. وينفي كولن انه وراء تحقيق للشرطة التركية في مزاعم فساد لكنه شجب تحرك رئيس الوزراء التركي لاغلاق التحقيق بالتخلص من أتباعه في صفوف الشرطة والقضاء.
وفي مقابلة مع مقدم البرامج الحوارية تشارلي روز في (بي.بي.إس) الليلة الماضية قال اردوغان ان كولن يمكن ان يصبح خطرا على أمن الولايات المتحدة بسبب الأنشطة التي يقوم بها.وقال اردوغان لروز وفقا لتفريغ للحوار "هذه العناصر التي تشكل خطرا على الامن القومي التركي يجب الا يسمح لها بالعيش في دول أخرى لان ما تفعله هنا معنا يمكن ان تفعله مع الدولة المضيفة."وصرح بان تركيا ألغت جواز سفره وانه يقيم في الولايات المتحدة بالبطاقة الخضراء بشكل قانوني.
ويدير كولن شبكة من الاعمال التجارية والمدارس ذات تمويل جيد وطبيعة علمانية في شتى انحاء العالم. وتلك المدارس هي مصدر كبير للنفوذ والتمويل وأصبحت لهذا السبب هدفا لحكومة أنقرة التي تحاول اغلاقها.ويتهم اردوغان رجل الدين بانه يحيك اتهامات جنائية ضد ابنه وأبناء ثلاثة وزراء بالتورط في فضيحة فساد والحصول على رشى تقدر
بمليارات الدولارات.كما اتهم حركة كولن (خدمة) بالتنصت على الاف الهواتف وتسريب تسجيلات صوتية على موقع يوتيوب منها تسجيل يزعم انه لوزير خارجيته وكبار مسؤولي الامن وهم يناقشون تدخلا عسكريا محتملا في سوريا.

ونفى كولن هذه الاتهامات أيضا.وظهرت التسجيلات قبل انتخابات مجالس البلدية التي اجريت في 30 مارس آذار لكنها لم تؤثر كثيرا على شعبية اردوغان وهيمن حزبه العدالة والتنمية على الخريطة الانتخابية.وقال اردوغان ان تركيا استجابت لأكثر من عشرة طلبات ترحيل تقدمت بها الولايات المتحدة وتنتظر الان استجابة مماثلة من واشنطن
حليفتها في حلف شمال الاطلسي.

ولم يوضح اردوغان ما اذا كانت تركيا قدمت رسميا طلب تسلم كولن.


https://www.alalam.ir/news/1589694









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-04-30, 16:29   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اردوغان يقدم هدية ثمينة للاسد باعلانه التطبيع الكامل مع اسرائيل خلال ايام


عبد الباري عطوان

شاركت الاسبوع الماضي في اعمال “مؤتمر فلسطين الدولي للاعلام والاتصال” الذي انعقد في اسطنبول لمدة ثلاثة ايام وشارك فيه العديد من الشخصيات السياسية والفكرية والاعلامية من فلسطين المحتلة الدول العربية واوروبا، وكان الانطباع السائد في اروقة المؤتمر ان السيد احمد داوود اوغلو، وزير الخارجية التركي، سيلقي خطاب الافتتاح باعتباره يمثل الدولة المضيفة، وذهب البعض الى ما هو ابعد من ذلك عندما همس بأن السيد رجب طيب اردوغان رئيس الوزراء ربما يفاجيء المؤتمر الذي غلبت عليه النكهة الاسلامية، بحضوره، السيد داوود اوغلو لم يشارك، ولم يلق الكلمة الافتتاحية بالتالي، ورئيسه اردوغان خيب امل المتفائلين ولم يحضر بدوره، ولم يقم المضيف التركي حفل عشاء او استقبال للضيوف مثلما جرت العادة.

بدأت بهذه المقدمة ليس للتنويه بالمؤتمر وهو يستحق ذلك، وانما لمحاولة ايجاد علاقة بين هذا الغياب الرسمي التركي غير المتوقع و”المفاجأة” التي اعلنها السيد اردوغان ظهر اليوم وتمثلت في تأكيده بأن العلاقات بين بلاده واسرائيل يمكن ان تدخل حيز التطبيع الكامل خلال الايام او الاسابيع المقبلة بعد اربع سنوات على المجزرة الاسرائيلية على نشطاء سفينة مرمرة التي كانت، مع سفن اخرى، في طريقها الى قطاع غزة لكسر الحصار الاسرائيلي الخانق المفروض عليه.


***


السيد اردوغان قال في حديث لشبكة “بي بي اس″ الامريكية اتفقنا على التعويض المالي، اما ارسال المساعدات الانسانية الى الفلسطينيين عبر تركيا هو المرحلة الثانية من المفاوضات وبعدها قد نمضي قدما نحو عملية التطبيع وارسال السفراء”.


شخصيا شعرت بحالة من الصدمة بعد سماع هذه الانباء، وانا الذي اشدت بالموقف التركي، سواء الشق المتعلق منه بكسر الحصار على قطاع غزة الذي وضع مليوني فلسطيني على حافة الموت جوعا ومرضا لنقص الطعام والدواء وابسط الاحتياجات الانسانية، او الآخر الذي تمثل في اجبار الحكومة الاسرائيلية، ولاول مرة في تاريخها، على تقديم اعتذار واضح وصريح للحكومة والشعب التركي، ودفع تعويضات لاسر شهداء هذه المجزرة.

كنت اعتقد ان رفض حكومة السيد اردوغان للتطبيع مع اسرائيل، والتجاوب مع ضغوطها المكثفة في هذا الصدد، يعود الى موقف تضامني مع القضية الفلسطينية والمحاصرين في قطاع غزة وليس بسبب الخلاف حول حجم التعويضات المالية لاسر ضحايا السفينة مرمرة، مثلما تبين لاحقا.

ولا نجادل مطلقا بأن شخصية السيد اردوغان تتسم بالكثير من “البراغماتية”، في نظر الكثيرين، وان مواقفه كسياسي تتغير وتتبدل حسب مصالحه الحزبية ومصالح بلاده الاستراتيجية، ولكن كنا نتوقع، وفي ظل انهيار عملية السلام، وتحميل امريكا والغرب مسؤولية هذا الانهيار لاسرائيل، وتزايد حملات المقاطعة في الغرب لها، ان يتريث السيد اردوغان قليلا، ولا يقدم طوق نجاة لحكومة اسرائيلية هي الاكثر تطرفا وعنصرية.

السيد اردوغان يتعرض هذه الايام لضغوط داخلية وخارجية متعاظمة، لعبت اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية دورا في تصعيدها، فعلى الصعيد الداخلي كانت هناك ازمة فضائح الفساد التي طالت العديد من الوزراء في حكومة حزب العدالة والتنمية، ثم تلتها ازمة التسجيلات المسربة حول فبركة اسباب للتدخل في الازمة السورية عسكريا، مثل تزويد بعض الجماعات الاسلامية المتشددة اسلحة كيماوية، اما على الصعيد الخارجي فقد جرى تحريك “ازمة المجازر” مع ارمينيا من قبل اللوبي الارمني المدعوم من اللوبي اليهودي في امريكا، ضد تركيا اردوغان لاحراجه وتأزيم علاقته مع الغرب، وامريكا بالذات.

ولعل فشل رهان السيد اردوغان في اسقاط نظام الرئيس بشار الاسد في سورية ودخول الازمة السورية عامها الرابع، وتغيير سلم الاولويات الامريكي بالتركيز على ما يسمى بخط الجماعات الاسلامية المتشددة، وكيفية القضاء عليها، وتأجيل مسألة اسقاط النظام، هو احد العوامل الحاسمة في توجهه الجديد للتطبيع مع اسرائيل، تماما مثلما اتخذ خطوات مماثلة لاعادة العلاقات مع كل من ايران والعراق وروسيا الدول الداعمة للنظام السوري، في اطار حنينه للعودة الى سياسة “صفر مشاكل مع الجوار” التي هندسها السيد داوود اوغلو.


ولم يكن من قبيل المصادفة ان يتزامن اعلان السيد اردوغان عن مفاجأة التطبيع الكامل مع اسرائيل مع اعلان آخر مفاجيء ايضا، اي اتخاذ الاجراءات القانونية لتسليم خصمه اللدود فتح الله غولن الملياردير التركي المقيم في الولايات المتحدة، فربما اراد بخطوة التطبيع مع اسرائيل ان يحيد اللوبي اليهودي القوي اذا لم يستطع كسبه الى جانبه في خطواته هذه.

***


السيد اردوغان تربع داخل قلوب الملايين من العرب والمسلمين ناهيك عن الاتراك، ليس بسبب نموذجه الاقتصادي المشرف، وتحقيق معجزة التزاوج بين الاسلام والديمقراطية فقط، وانما لانه انتفض غاضبا في وجه شمعون بيريس في احد ندوات منتدى دافوس الاقتصادي السويسري قبل سنوات، وتصدى بشجاعة لاكاذيبه وانسحب من القاعة، ولانه كان الوحيد من الزعماء العرب والمسلمين الذي قرر كسر الحصار الاسرائيلي الظالم لقطاع غزة، السماح بانطلاق السفن من موانيء بلاده في تحد شرس للاسرائيليين.


التطبيع مع اسرائيل، وفي مثل هذا التوقيت، ورغم كل الاعذار والمبررات، سيؤثر سلبا على مكانته ورصيده الكبير في قلوب الملايين من العرب والمسلمين، وسيعطي حتما ذخيرة قوية وفاعلة لرافضي تدخله اللوجستي العسكري والسياسي والمالي في الازمة السورية لصالح المعارضة المسلحة، وما اكثر هؤلاء الذين يبحثون عن هذه الذخيرة هذه الايام.

مواقف السيد اردوغان الاخيرة باتت تثير العديد من علامات الاستفهام وتأتي في معظمها كرد فعل بسبب الضغوط الداخلية والخارجية عليه وعلى حزبه، مثل اغلاق وسائل التواصل الاجتماعي (التويتر الفيسبوك واليوتيوب)، ولكن اكثرها خطورة هو التطبيع الكامل مع اسرائيل وفي التوقيت الخطأ، وكأنه “مثل الذي يذهب الى الحج والناس راجعة”.

الرئيس بشار الاسد، وانصاره، واعلامه، سيكونون الاكثر سعادة بهذه الهدية الاردوغانية المفاجئة وغير المتوقعة التي هبطت اليهم من السماء، ومتى.. في وقت الانتخابات الرئاسية!

https://www.raialyoum.com/?p=81369









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-02, 09:20   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

أردوغان بين الطبع والتطبع







أردوغان بين الطبع والتطبع

اقام البعض في ربوعنا الدنيا ولم يقعدها وهو يتباهى بالنموذج التركي في الحكم وتداول السلطة، وتحديدا تجربة حزب العدالة والتنمية برئاسة رجب طيب اردوغان، الذي زاوج بين الاسلام والديمقراطية، بين المبادىء والقيم الاسلامية وبين البراغماتية الاوروبية، كما اضاف الى هذه اللوحة الجميلة!!، المواقف المبدئية!! لاردوغان من القضية الفلسطينية، فكان نورا على نور.
تتوجت هذه اللوحة الاردوغانية الجميلة، من وجهة نظر هذا البعض !! بركوب الرجل الموجة الطائفية التي سادت البلدان العربية بفضل الربيع العربي!!، فوقف الى جانب السعودية وقطر والانظمة العربية الرجعية الاستبدادية، ضد النظام السوري "العلوي" "الشيعي" "الرافضي" !!، فجند كل امكانيات بلاده المادية والسياسية والاعلامية في خدمة المعارضة المسلحة، وفتح حدود بلاده على مصراعيها امام القاعدة بشتى انواعها ودون استثناء، لدخول سوريا افواجا، ومدهم بالسلاح والعتاد والمال، وهو مجهود شاركته فيه اسرائيل دون زيادة او نقصان.

وتمر الايام وتنكشف الحقائق، وان كانت مكشوفة من البداية لذوي الالباب، فليس هناك اي عداء بين انقرة وتل ابيب، بل ليس هناك حتى مناهضة للسياسات الاسرائيلية من قبل انقرة، وكل ما فعله السيد اردوغان في مسرحياته التي كانت تتمحور حول غزة والقضية الفلسطينية، كان يهدف الى للظهور بمظهر من يناهض الكيان الاسرائيلي، لتحقيق هدف واحد وهو الترويج لافرع الاخوان المسلمين في البلدان العربية والاسلامية، والذي يعتبر حزب العدالة والتنمية التركي احدها.

لقد راى اردوغان انه لا يمكن الترويج للاحزاب الاخوانية، الا في حال وجود موقف ذي مصداقية، يطغي على الاقل على كل هذا التاريخ من التحالف الاستراتيجي بين الكيان الاسرائيلي وتركيا، فجاءت حادثة السفينة مرمرة التركية، التي ذهب ضحيتها العديد من الشباب الذين حاولوا كسر الحصار المفروض على غزة.

بعد تلك الحادثة اعلن اردوغان انه لن يعيد العلاقات مع اسرائيل ابدا !! الا بعد ان يرفع الحظر الظالم عن قطاع غزة، ولا مساومة في هذا الموقف، وتمر الايام فاذا باسرائيل تعتذر ويرضى اردوغان بالاعتذار وبتقديم تعويضات لشهداء مرمرة لاعادة العلاقات الى سابق عهدها مع اسرائيل. حيث طل رئيس الوزراء التركي قبل ايام على الناس عبر شاشة شبكة "بي بي اس" الامريكية ليؤكد انه تم الاتفاق على حل جميع القضايا العالقة بين اسرائيل وتركيا، ومنها قضية تعويضات مرمرة، وان "البلدين" في طريقهما الى التطبيع الكامل لعلاقاتهما وتبادل السفراء.

ان من السذاجة ان يتجاهل البعض كل التاريخ الطويل من التحالف الاستراتيجي بين اسرائيل وتركيا، وهو تحالف اعمق بكثير مما يتصور البعض، وهو يتناول مواقف سياسة تكتيكية اتخذها اردوغان المعروف ببراغماتيته، التي تجلت في اختلاقه الذرائع للتدخل العسكري في سوريا، كما كشفت عنها التسجيلات المسربة، وكذلك نزاعه مع خصمه اللدود فتح الله كولن، الذي يسعى الى طرده من امريكا، عبر الاعتذار من الارمن على المذابح التي تعرضوا لها ابان الحكم العثماني، حيث حاول بذلك مغازلة الكونغرس الامريكي لاسيما الصقور والمحافظين الجدد، ومجموعات الضغط في امريكا.

ان استدارة اردوغان الحادة وتخليه عن مبادئه، كانت بسبب فشل المشروع الاخواني في الشرق الاوسط بعد اصطدامه برفض شعبي واضح، فقد ظهر جليا انه سيخسر اذا ما استمر على ذات السياسة التي حاول ان يتلحف بها للترويج لذلك المشروع، فكان عليه ان يظهر على حقيقته، حليف وحليف استراتيجي لاسرائيل، وقريب وقريب جدا من اليمين الامريكي واللوبي الصهيوني، وبعيد وبعيد جدا عن القضية الفلسطينية وحصار غزة، فمن الصعب ان يتطبع المرء طويلا بطباع ليست له، فغالبا ما يغلب الطبع التطبع.

* نجم الدين نجيب - شفقنا
https://www.alalam.ir/news/1590305









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التركي!, السلطان, سقوط


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc