لم أعد أفكر في الإنجاب ,,.

[الفقير إلى الله2020]

من أين أبدأ !!؟ مرت خمس سنوات على زواجي لي طفل يبلغ من العمر 3 سنوات ونصف لم أعد أفكر في الإنجاب والأطفال حتى أني تمنيت لو كانت عندي طفلة ...لكنني لا أريد والسبب مشكلتي مع زوجتي التي لم تفهم ولم تستوعب أسلوب حياتي وتفكيري وحتى الغاية التي خلقنا من أجلها. أجل عبادة الله وهي طريق السعادة وبلا شك وأولها وهي الصلاة بعد الشهادتين بالطبع ... لم تكن محافظة على الصلاة على الإطلاق بل كانت لا تصلي بالشهور والأدهى والأمر حتى في خير الشهور رمضان لم تكن تصلي !! قبل خمس سنوات حاولت وحاولت ونصحت وصبرت لا أعلم وصلت لدرجة الاصطبار أم لا المهم لم أكن مقصرا في النصيحة وقدمت لها شيوخ وكتب ووو لا حياة لم تنادي ... جربت الهجر ووصلت أخيرا للطلاق لم تكن بسبب الصلاة فقط بل بسبب تقصيرها في حقوقي وسوء أدبها معي وكثرة غضبها ونرفزتها بسبب أو بدون ما جعل القطرة تفيض الكأس تركتها لمدة شهرين في منزل أهلها لم أكن أنوي العودة لكن إصرارها للعودة وخاصة إصرار أهلي وأن بيننا طفل ... في الأخير رددتها بشروطي وخاصة المحافظة على الصلاة ... بعد مدة قررت تغيير حياتي فنتفلت للعيش بمزل منفرد وأعيش حياة جديدة وأعطيها فرصة لتصلح نفسها ونعيش في جو وعائلة سعيدة مسلمة ملتزمة مرت أقل من شهر بدأت ألاحظ التهاون في الصلاة ثم بعد مدة الترك ... صبرت قلت في هذا الصيف سأسافر للتنزه وقضاء عطلة لتبديل الجو في فترة تنزهنا دخلت إحدى المكتبات وتصادفت بكتاب رائع إسمه فاتتني صلاة كان هذا الكتاب يتكلم عن الصلاة بأسلوب مميز ورائع فرحت كثيرا واشتريت الكتاب وقلت في نفسي لا أعطيها الكتاب حتى نكمل العطلة حتى لا أفسد عليها العطلة... المهم لا أريد الإطالة عليكم لم يتبدل أي شيء وأنا عازم على الطلاق لأنني لا أستطيع أن أعيش وأنا أقرأ قوله تعالى " قو أنفسكم وأهليكم نارا" و الوعيد لمن يترك الصلاة وخطورة تارك الصلاة في الأحاديث.. أنا الآن محتار لا أعلم أنا أشكو إليكم قلت حيلتي أم أسألكم ما الحل ؟؟ صدقوني لقد دعوت ودعوت كثيرا في سجودي لكن الهداية من الله سبحانه أنا الآن مقتنع أنني أسير في الطريق الصحيح والحل هو الانفصال ... ومن ترك شيئا لله أبدله الله خيرا منه.

[مستنير]

المعذرة أخي و لكن ليس هذا هو الأسلوب الصحيح المناسب لأن فيه أنانية و نرجسية و سوء فهم من طرفك .. ليس كل الناس تقتنع بالأوامر المباشرة نحن بشر و لسنا روبوتات عليك إدراك هذا جيدا .. و زوجتك انسان و لها عقل و لا اعتقد أنها تنكر الصلاة و تجحد بوجوبها .. هي تمر بمرحلة معينة من التحقيق العقلي الداخلي لأن هناك تفسيرات تم تغييبها و التلاعب بها بشأن الصلاة .. و عندنا اليوم بالذات في مسجدنا تم الاشارة إلى هذا الشيء و إلى ضرورة التفريق بين إقام الصلاة و بين أداء الصلاة .. لأن آداء الصلاة دون اقتناع و خشوع لا ينفع الانسان في شيء .. و الله دعانا إلى إقامة الصلاة و هي ليست آداء و طقوس فقط بل هي تشمل أن يمتثل المسلمون للأخلاق و أن لا يحولوا هذا الدين إلى مجرد رمزيات و حركات .. يريد الله أن يرى الصلاة و الأخلاق في جميع مناحي حياتنا و ليس داخل المسجد فقط .. و لذلك عليك أخي أن تصلح أحوالك و أن تصبر على زوجتك و تترك لها مساحة لكي تعود إلى الله و ستجدها يوما ما مصلية مطيعة لك و قائمة بأبنائك و هذا ما نتمناه لكل مسلم .. و لكن عليك أن تتعامل بأسلوب ليس فيه انتقاص لإنسانيتها و عقلها لأن أفعالك تزيد الطين بلة .. ارجو الله أن يجمع و يلم شملكم .. أما الانجاب يحتاج نضجا منكما فحقوق الأطفال تحتاج التفاهم و الانسجام الزوجي .

إليك موقع يساعدك على توضيح معنى
( إقامة الدين و إقامة الصلاة و إقامة العدل و القسط .. )
هو ليس كلاما و طقوس تؤدى في المسجد و تطرح خارجه

https://www.alukah.net/sharia/0/1556...7%D8%A9%D8%9F/

[الفقير إلى الله2020]

مرحبا أخي وشكرا على مرورك ونصحي بإصلاح نفسي أولا وانا مدرك لهذا جيد لكن .....

أظنك أخي عندك خلط او عدم فهم فأنا تجب علي اولا امرها للصلاة فهنا القوامة الرجل على المرأة ولقوله تعالى (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) فهذا أمر بحد ذاته وثانيا أنا لم اعاملها كالأطفال وفي كل صلاة بل كنت اتفقدها بين المرة و الاخرى وهذه بالطبع زوجتي سالاحظ انها صلت ام لا فلا أعلم لماذا أخي رميتني بالأنانية وبالنرجسة ؟؟ ثانيا و الطامة الكبرى انك عندك خطأ كبير وهو معنى هذا أن يترك الشخص الصلاة لكونه لا يقيم الصلاة بل هي أشد إثما وأعظم جرما ... أنصحك بالبحث في الموضوع ... إذا لم نخشع في الصلاة فيجب تركها مثلا؟؟
فقولك أيضا (أن آداء الصلاة دون اقتناع و خشوع لا ينفع الانسان في شيء) ...

إليك أخي الفتوى (فإنه لا شك أن الخشوع هو روح الصلاة، لكن جمهور العلماء على أنه ليس شرطا لصحتها، فلا تبطل الصلاة لعدم وجوده فيها، ونعني بهذا أنه لا يطالب في الدنيا بإعادة الصلاة التي فقد فيها الخشوع، لكن ثوابها ينقص، وقد يذهب، وقد أوضحنا معنى الخشوع في الصلاة وما يترتب على عدم حصوله في الفتوى رقم: 4215)

في الأخير أخي انا صبرت مدة خمس سنوات وهي جد كافية للإنفصال وانصحك اخي راجع نفسك في موضوع الصلاة وخطورة التهاون فيها.

[الفقير إلى الله2020]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستنير

المعذرة أخي و لكن ليس هذا هو الأسلوب الصحيح المناسب لأن فيه أنانية و نرجسية و سوء فهم من طرفك .. ليس كل الناس تقتنع بالأوامر المباشرة نحن بشر و لسنا روبوتات عليك إدراك هذا جيدا .. و زوجتك انسان و لها عقل و لا اعتقد أنها تنكر الصلاة و تجحد بوجوبها .. هي تمر بمرحلة معينة من التحقيق العقلي الداخلي لأن هناك تفسيرات تم تغييبها و التلاعب بها بشأن الصلاة .. و عندنا اليوم بالذات في مسجدنا تم الاشارة إلى هذا الشيء و إلى ضرورة التفريق بين إقام الصلاة و بين أداء الصلاة .. لأن آداء الصلاة دون اقتناع و خشوع لا ينفع الانسان في شيء .. و الله دعانا إلى إقامة الصلاة و هي ليست آداء و طقوس فقط بل هي تشمل أن يمتثل المسلمون للأخلاق و أن لا يحولوا هذا الدين إلى مجرد رمزيات و حركات .. يريد الله أن يرى الصلاة و الأخلاق في جميع مناحي حياتنا و ليس داخل المسجد فقط .. و لذلك عليك أخي أن تصلح أحوالك و أن تصبر على زوجتك و تترك لها مساحة لكي تعود إلى الله و ستجدها يوما ما مصلية مطيعة لك و قائمة بأبنائك و هذا ما نتمناه لكل مسلم .. و لكن عليك أن تتعامل بأسلوب ليس فيه انتقاص لإنسانيتها و عقلها لأن أفعالك تزيد الطين بلة .. ارجو الله أن يجمع و يلم شملكم .. أما الانجاب يحتاج نضجا منكما فحقوق الأطفال تحتاج التفاهم و الانسجام الزوجي .

إليك موقع يساعدك على توضيح معنى
( إقامة الدين و إقامة الصلاة و إقامة العدل و القسط .. )
هو ليس كلاما و طقوس تؤدى في المسجد و تطرح خارجه

https://www.alukah.net/sharia/0/1556...7%d8%a9%d8%9f/

مرحبا أخي وشكرا على مرورك وبإصلاح نفسي أولا وانا مدرك لهذا جيد لكن .....

أظنك أخي عندك خلط او عدم فهم فأتا تجب علي اولا امرها للصلاة فهنا القوامة الرجل على المرأة ولقوله تعالى (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) فهذا أمر بحد ذاته وثانيا أنا لم اعاملها كالأطفال وفي كل صلاة بل كنت اتفقدها بين المرة و الاخرى وهذه بالطبع زوجتي سالاحظ انها صلت ام لا فلا أعلم لماذا أخي رميتني بالأنانية وبالنرجسة ؟؟ ثانيا و الطامة الكبرى انك عندك خطأ كبير وهو معنى هذا أن يترك الشخص الصلاة لكونه لا يقيم الصلاة بل هي أشد إثما وأعظم جرما ... أنصحك بالبحث في الموضوع ... إذا لم نخشع في الصلاة فيجب تركها مثلا؟؟
فقولك أيضا (أن آداء الصلاة دون اقتناع و خشوع لا ينفع الانسان في شيء) ...

إليك أخي الغتوى (فإنه لا شك أن الخشوع هو روح الصلاة، لكن جمهور العلماء على أنه ليس شرطا لصحتها، فلا تبطل الصلاة لعدم وجوده فيها، ونعني بهذا أنه لا يطالب في الدنيا بإعادة الصلاة التي فقد فيها الخشوع، لكن ثوابها ينقص، وقد يذهب، وقد أوضحنا معنى الخشوع في الصلاة وما يترتب على عدم حصوله في الفتوى رقم: 4215)

في الأخير أخي انا صبرت مدة خمس سنوات وهي جد كافية للإنفصال وانصحك اخي راجع نفسك في موضوع الصلاة وخطورة التهاون فيها.

[مستنير]

مرحبا أخي وشكرا على مرورك وبإصلاح نفسي أولا وانا مدرك لهذا جيد لكن .....

العفو أخي و شكرا على حسن تقبلك و فهمك ان اصلاح الذات مهم و هو خطوة ايجابية ستكون لصالحك أسرتك .

أظنك أخي عندك خلط او عدم فهم فأتا تجب علي اولا امرها للصلاة فهنا القوامة الرجل على المرأة ولقوله تعالى (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) فهذا أمر بحد ذاته

نعم الأمر و القوامة للزوج على زوجته و لكن بأدب و بحب و بشروط و ليس أن تحسسها بأنها روبوت أو أنها لا قيمة لها بدونك .. راعي شخصيتها و قيمتها الفردية حين تمارس واجبك في الأمر .. ابرز لها نيتك و مشاعرك بصدق .. و أنك خائف عليها و لست تمارس إهانة أو انتقاص .. تناقش معها و اعطي لها فرصة لابداء رأيها فهذا لا عيب فيه .. لأن النبي رسول الله كان يستشير زوجاته .. لأنه كان يحب زوجاته و يخاف الله فيهن .

وثانيا أنا لم اعاملها كالأطفال وفي كل صلاة بل كنت اتفقدها بين المرة و الاخرى وهذه بالطبع زوجتي سالاحظ انها صلت ام لا فلا أعلم لماذا أخي رميتني بالأنانية وبالنرجسة ؟؟

من الذي قال لك بأن عليك مراقبتها و مراقبة صلاتها ؟؟!
الله هو من يراقب و يحاسب أخي و لست أنت .. صحح نفسك أخي .

ثانيا و الطامة الكبرى انك عندك خطأ كبير وهو معنى هذا أن يترك الشخص الصلاة لكونه لا يقيم الصلاة بل هي أشد إثما وأعظم جرما ... أنصحك بالبحث في الموضوع ... إذا لم نخشع في الصلاة فيجب تركها مثلا؟؟

لا يجب تركها .. و لكن لا يجب الاكراه على أدائها .. سأسألك أسئلة ابحث عن جواب لها :

من هو الذي يقبل الله صلاته هل الذي تأخذه إليها محبته لها و لإقامتها أو الذي تأخذه إليها إجبار و إكراه الزوج و الأهل و الناس ؟
ما هي الصلاة الطيبة التي يحبها الله .. هل صلاة نابعة من حب أو صلاة نابعة من خوف الطلاق ؟
ماذا لو وقفت أمام الله و قال لك لماذا أجبرت زوجتك على الصلاة لي ؟ و لماذا جعلتها تعيش حياة لا رأي لها فيها ؟ ماذا ستقول ؟

إليك أخي الغتوى (فإنه لا شك أن الخشوع هو روح الصلاة، لكن جمهور العلماء على أنه ليس شرطا لصحتها، فلا تبطل الصلاة لعدم وجوده فيها، ونعني بهذا أنه لا يطالب في الدنيا بإعادة الصلاة التي فقد فيها الخشوع، لكن ثوابها ينقص، وقد يذهب، وقد أوضحنا معنى الخشوع في الصلاة وما يترتب على عدم حصوله في الفتوى رقم: 4215)
في الأخير أخي انا صبرت مدة خمس سنوات وهي جد كافية للإنفصال وانصحك اخي راجع نفسك في موضوع الصلاة وخطورة التهاون فيها.

اذا كان فهمك للفتوى كما يحلو لك فافعل ما شئت أخي و لكنك ستحاسب عند الله على التدخل في شؤون زوجتك العقائدية خاصة و أنها أمانة في رقبتك .. دعها تبحث و تتفقه في الدين بنفسها ولا تشعرها بأنها عبد لأنك ستخسرها و تخسر احترامها و تخسر رضى الله و رضى الخلائق أجمعين .

[الفقير إلى الله2020]

أخي و الله حيرتني كثيرا في ردودك أولا هل أنت مطلع علي كيف أعامل زوجتي و من قال لك أنني لم أعاملها بإحسان وبأدب وأني أنتقصها وأعاملها كروبوت ؟؟؟ أم أنك تعلم الغيب ... ومن قال لك أنني لا أناقش ولا أترك لها حرية التكلم ... أنت تتهمني فقط بلا أدلة ثانيا أخي القوامة أخي أن تراقب أهلك وتأمرهم وأنت مسؤول عنهم يوم القيامة كما في الحديث ....و الرجل راع أهل بيته وهو مسؤول عنهم ... كيف تقول لست من تراقب وتحاسب إذن أترك زوجتك تفعل ما تشاء تخرج وتدخل وتلبس وتتعطر وتكلم الرجال ولا تصلي فرائضها وووو وتقول تحت مبدأ أنا لا أراقبها ولا أحاسبها وغير مسؤول عنها الله هو الذي سيحاسبها ؟؟؟؟ كلامك عجيب أخي و الله حيرتني صحح أنت نفسك.... ثالتا أخي إذا أنت ترى بأن تأمر أهلك بالصلاة وتنهاهم عن تركها إجبارا وإكراها ونص القرآن صريح وأمر أهلك بالصلاة ... فهذا خلل يجب عليك إصلاحه وزد على هذا أخي الله يسحاسبك على تقصيرك على مراعات أهلك وعدم النصح بهم وليس العكس كما قلت أنت الله سيقول لك "لماذا أجبرت زوجتك على الصلاة " هذا كلام لا يقول به عاقل أخي ... لنفترض أن زوجتك لا تقتنع بالصلاة او بالحجاب ماذا عليك فعله أجبني أخي ... رابعا وفي الأخير أخي أنت عندك خلل يجب عليك تصليحه كيف تترك زوجة أو إبن عندك ولا يصلي ولا تحرك ساكنا وهي من أعظم الأمور في الدين ولو كان أمر دنيوي لأقمت الدنيا وأقعدتها مثال على هذا إذا عندك إبن صغير وتريد إدخاله المدرسة وهو يرفض هل تترك له حرية الإختيار أو حتى يقتنع !!! أم تدخله وتقنعه بالمدرسة لأنها في مصلحته و مستقبله وما بالك بالصلاة وهي عماد الإسلام ... لا هنا تترك له حرية الإختيار وحتى يقتنع ؟؟؟؟ عجيب أخي أسأل الله لنا ولك الهداية و الطريق الصحيح .

[الفقير إلى الله2020]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستنير

العفو أخي و شكرا على حسن تقبلك و فهمك ان اصلاح الذات مهم و هو خطوة ايجابية ستكون لصالحك أسرتك .



نعم الأمر و القوامة للزوج على زوجته و لكن بأدب و بحب و بشروط و ليس أن تحسسها بأنها روبوت أو أنها لا قيمة لها بدونك .. راعي شخصيتها و قيمتها الفردية حين تمارس واجبك في الأمر .. ابرز لها نيتك و مشاعرك بصدق .. و أنك خائف عليها و لست تمارس إهانة أو انتقاص .. تناقش معها و اعطي لها فرصة لابداء رأيها فهذا لا عيب فيه .. لأن النبي رسول الله كان يستشير زوجاته .. لأنه كان يحب زوجاته و يخاف الله فيهن .



من الذي قال لك بأن عليك مراقبتها و مراقبة صلاتها ؟؟!
الله هو من يراقب و يحاسب أخي و لست أنت .. صحح نفسك أخي .



لا يجب تركها .. و لكن لا يجب الاكراه على أدائها .. سأسألك أسئلة ابحث عن جواب لها :

من هو الذي يقبل الله صلاته هل الذي تأخذه إليها محبته لها و لإقامتها أو الذي تأخذه إليها إجبار و إكراه الزوج و الأهل و الناس ؟
ما هي الصلاة الطيبة التي يحبها الله .. هل صلاة نابعة من حب أو صلاة نابعة من خوف الطلاق ؟
ماذا لو وقفت أمام الله و قال لك لماذا أجبرت زوجتك على الصلاة لي ؟ و لماذا جعلتها تعيش حياة لا رأي لها فيها ؟ ماذا ستقول ؟



اذا كان فهمك للفتوى كما يحلو لك فافعل ما شئت أخي و لكنك ستحاسب عند الله على التدخل في شؤون زوجتك العقائدية خاصة و أنها أمانة في رقبتك .. دعها تبحث و تتفقه في الدين بنفسها ولا تشعرها بأنها عبد لأنك ستخسرها و تخسر احترامها و تخسر رضى الله و رضى الخلائق أجمعين .

أخي و الله حيرتني كثيرا في ردودك أولا هل أنت مطلع علي كيف أعامل زوجتي و من قال لك أنني لم أعاملها بإحسان وبأدب وأني أنتقصها وأعاملها كروبوت ؟؟؟ أم أنك تعلم الغيب ... ومن قال لك أنني لا أناقش ولا أترك لها حرية التكلم ... أنت تتهمني فقط بلا أدلة ثانيا أخي القوامة أخي أن تراقب أهلك وتأمرهم وأنت مسؤول عنهم يوم القيامة كما في الحديث ....و الرجل راع أهل بيته وهو مسؤول عنهم ... كيف تقول لست من تراقب وتحاسب إذن أترك زوجتك تفعل ما تشاء تخرج وتدخل وتلبس وتتعطر وتكلم الرجال ولا تصلي فرائضها وووو وتقول تحت مبدأ أنا لا أراقبها ولا أحاسبها وغير مسؤول عنها الله هو الذي سيحاسبها ؟؟؟؟ كلامك عجيب أخي و الله حيرتني صحح أنت نفسك.... ثالتا أخي إذا أنت ترى بأن تأمر أهلك بالصلاة وتنهاهم عن تركها إجبارا وإكراها ونص القرآن صريح وأمر أهلك بالصلاة ... فهذا خلل يجب عليك إصلاحه وزد على هذا أخي الله يسحاسبك على تقصيرك على مراعات أهلك وعدم النصح بهم وليس العكس كما قلت أنت الله سيقول لك "لماذا أجبرت زوجتك على الصلاة " هذا كلام لا يقول به عاقل أخي ... لنفترض أن زوجتك لا تقتنع بالصلاة او بالحجاب ماذا عليك فعله أجبني أخي ... رابعا وفي الأخير أخي أنت عندك خلل يجب عليك تصليحه كيف تترك زوجة أو إبن عندك ولا يصلي ولا تحرك ساكنا وهي من أعظم الأمور في الدين ولو كان أمر دنيوي لأقمت الدنيا وأقعدتها مثال على هذا إذا عندك إبن صغير وتريد إدخاله المدرسة وهو يرفض هل تترك له حرية الإختيار أو حتى يقتنع !!! أم تدخله وتقنعه بالمدرسة لأنها في مصلحته و مستقبله وما بالك بالصلاة وهي عماد الإسلام ... لا هنا تترك له حرية الإختيار وحتى يقتنع ؟؟؟؟ عجيب أخي أسأل الله لنا ولك الهداية و الطريق الصحيح .

[مستنير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير إلى الله2020

أخي و الله حيرتني كثيرا في ردودك أولا هل أنت مطلع علي كيف أعامل زوجتي و من قال لك أنني لم أعاملها بإحسان وبأدب وأني أنتقصها وأعاملها كروبوت ؟؟؟ أم أنك تعلم الغيب ... ومن قال لك أنني لا أناقش ولا أترك لها حرية التكلم ... أنت تتهمني فقط بلا أدلة ثانيا أخي القوامة أخي أن تراقب أهلك وتأمرهم وأنت مسؤول عنهم يوم القيامة كما في الحديث ....و الرجل راع أهل بيته وهو مسؤول عنهم ... كيف تقول لست من تراقب وتحاسب إذن أترك زوجتك تفعل ما تشاء تخرج وتدخل وتلبس وتتعطر وتكلم الرجال ولا تصلي فرائضها وووو وتقول تحت مبدأ أنا لا أراقبها ولا أحاسبها وغير مسؤول عنها الله هو الذي سيحاسبها ؟؟؟؟ كلامك عجيب أخي و الله حيرتني صحح أنت نفسك.... ثالتا أخي إذا أنت ترى بأن تأمر أهلك بالصلاة وتنهاهم عن تركها إجبارا وإكراها ونص القرآن صريح وأمر أهلك بالصلاة ... فهذا خلل يجب عليك إصلاحه وزد على هذا أخي الله يسحاسبك على تقصيرك على مراعات أهلك وعدم النصح بهم وليس العكس كما قلت أنت الله سيقول لك "لماذا أجبرت زوجتك على الصلاة " هذا كلام لا يقول به عاقل أخي ... لنفترض أن زوجتك لا تقتنع بالصلاة او بالحجاب ماذا عليك فعله أجبني أخي ... رابعا وفي الأخير أخي أنت عندك خلل يجب عليك تصليحه كيف تترك زوجة أو إبن عندك ولا يصلي ولا تحرك ساكنا وهي من أعظم الأمور في الدين ولو كان أمر دنيوي لأقمت الدنيا وأقعدتها مثال على هذا إذا عندك إبن صغير وتريد إدخاله المدرسة وهو يرفض هل تترك له حرية الإختيار أو حتى يقتنع !!! أم تدخله وتقنعه بالمدرسة لأنها في مصلحته و مستقبله وما بالك بالصلاة وهي عماد الإسلام ... لا هنا تترك له حرية الإختيار وحتى يقتنع ؟؟؟؟ عجيب أخي أسأل الله لنا ولك الهداية و الطريق الصحيح .

آمين أجمعين أخي .. أراك لا تستطيع الوصول إلى فهم عميق و صحيح لما أخبرتك به ..
و لهذا اقترح عليك اقتراحا بعد إذنك طبعا و أنت حر في الرفض أو القبول فهذا لمصلحتك :

أنت تقول أن زوجتك مهملة لصلاتها ولا تقتنع بها ...

طيب اسألها أنت هذا السؤال الذي سأخبرك به الآن وهو كالتالي :
قل لها هل تحبين الصلاة بالإكراه أو بالراحة و الحرية و الاقتناع ؟

و أخبرني بالجواب و كن صادقا و صريحا .. و إنني أكاد أجزم أنها تريد الصلاة و لكن حين ترغب هي بذلك و ليس حين ترغب أنت و الإكراه الذي تفعله أنت سبب من أسباب بعدها عن الصلاة .. جرب السؤال و رجعلي الجواب حتى اساعدك أخي و ان شاء الله نشوفوك بأربع أولاد و سعيد مطمئن ..

[نغہم الہروحہ369]

أصاب ياسر الحزيمي في وصفه لحال المسلم المعاصر ،هو مثل خليط زمزم وعصير ليمون ،هذا الخليط لاهو بزمزم ولا هو ليمون فيه قيم اسلام وملوث بلوثات غربية .لا يعرف اين يصنف نفسه بالضبط وهذا حال اغلبنا اليوم

تعلمنا منذ الصغر ان اركان الاسلام 5،وثانيها ايقام الصلاة وهي ركائز المسلم، والصلاة هي اول ما فرض في مكة ثم تجد شخصا مقتنع بالصيام وغير مقتنع بالصلاة او مقتنع وجاحد لها او يعتبرها حرية رغم ان اوامر الله واضحة يقول تعالى "ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا"ولقوله ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) فعجبا لمن يرى ترك الصلاة عاديا؟
لذلك اخي امرك لزوجتك صائب وهو من خوفك عليها وخوفك على اطفالك ،واليوم امور الدين واضحة ومن اراد البحث فالقرآن جامع والعلماء قد اجتهدوا ،والمراة هي المدرسة وهي اساس التربية السليمه فاذا صلحت صلح الابناء والمسلم مسؤول عن اسرته .والواجب ان يسال الرجل او المراة عن امور الدين قبل العقد
اما ماذكرته عن عدم اقتناع زوجتك جرب أسلوب الترغيب أكثر وحاول معها مثلا تحفيزها في البداية كان تتسابق معها لصلاة الفجر وتحفزها بهدية مثلا او مشوار او شيء تحبه واحرص على تبين نيتك بخوفك عليها وليس امرك لها ،واسال لها الهداية في صلاتك وانظر الى جوانب اخرى ربما يزيد صبرك عليها مثلا هل تربي ابنك على قيم الاسلام كالصدق والامانه وغيرها ،هل اخلاقها جيدة كام وزوجه هل قلبها يميل لله وللخير وهل نيتها ان تصلي لكنها غير منتظمة ,وقد ذكرت انها تختلف معك في تفكيرك ارها الامور من زاويتك وكما تراها انت وحاول ان ترى ما تراه هي وتفهما بعضكما البعض حتى تصلا لنقطة مشتركة

وفي ما يخص قضية الطلاق لانها تاركة صلاة نصيحه اخي اعرف من تسأل واين تسأل ،اذهب لاهل العلم وانظر في فتاوى الكبار مثل ابن تيمية والعثيمين وغيرهم واسال حكيما او فقيها او عالما وليس اي شخص لان لكل شخص قناعاته ولو سالت شخص بقناعات مشوهة ستزيد حيرتك .وما اكثر اليوم الذين يفتون بدون علم او زاد او اجتهاد او تتبع لاجتهاد الاولين وعلومهم ولو علموا ان كل كلمة تخرج لها تبعاتها ما كانوا تفوهوا اصلا

[الفقير إلى الله2020]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نغہم الہروحہ369

أصاب ياسر الحزيمي في وصفه لحال المسلم المعاصر ،هو مثل خليط زمزم وعصير ليمون ،هذا الخليط لاهو بزمزم ولا هو ليمون فيه قيم اسلام وملوث بلوثات غربية .لا يعرف اين يصنف نفسه بالضبط وهذا حال اغلبنا اليوم

تعلمنا منذ الصغر ان اركان الاسلام 5،وثانيها ايقام الصلاة وهي ركائز المسلم، والصلاة هي اول ما فرض في مكة ثم تجد شخصا مقتنع بالصيام وغير مقتنع بالصلاة او مقتنع وجاحد لها او يعتبرها حرية رغم ان اوامر الله واضحة يقول تعالى "ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا"ولقوله ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) فعجبا لمن يرى ترك الصلاة عاديا؟
لذلك اخي امرك لزوجتك صائب وهو من خوفك عليها وخوفك على اطفالك ،واليوم امور الدين واضحة ومن اراد البحث فالقرآن جامع والعلماء قد اجتهدوا ،والمراة هي المدرسة وهي اساس التربية السليمه فاذا صلحت صلح الابناء والمسلم مسؤول عن اسرته .والواجب ان يسال الرجل او المراة عن امور الدين قبل العقد
اما ماذكرته عن عدم اقتناع زوجتك جرب أسلوب الترغيب أكثر وحاول معها مثلا تحفيزها في البداية كان تتسابق معها لصلاة الفجر وتحفزها بهدية مثلا او مشوار او شيء تحبه واحرص على تبين نيتك بخوفك عليها وليس امرك لها ،واسال لها الهداية في صلاتك وانظر الى جوانب اخرى ربما يزيد صبرك عليها مثلا هل تربي ابنك على قيم الاسلام كالصدق والامانه وغيرها ،هل اخلاقها جيدة كام وزوجه هل قلبها يميل لله وللخير وهل نيتها ان تصلي لكنها غير منتظمة ,وقد ذكرت انها تختلف معك في تفكيرك ارها الامور من زاويتك وكما تراها انت وحاول ان ترى ما تراه هي وتفهما بعضكما البعض حتى تصلا لنقطة مشتركة

وفي ما يخص قضية الطلاق لانها تاركة صلاة نصيحه اخي اعرف من تسأل واين تسأل ،اذهب لاهل العلم وانظر في فتاوى الكبار مثل ابن تيمية والعثيمين وغيرهم واسال حكيما او فقيها او عالما وليس اي شخص لان لكل شخص قناعاته ولو سالت شخص بقناعات مشوهة ستزيد حيرتك .وما اكثر اليوم الذين يفتون بدون علم او زاد او اجتهاد او تتبع لاجتهاد الاولين وعلومهم ولو علموا ان كل كلمة تخرج لها تبعاتها ما كانوا تفوهوا اصلا

لافض فوك ولا جف قلمك ... أختي شكرا على مرورك العطر ... وشكرا لإنصافي وقولك الحق وإتباعك له وقولك أن ترك الصلاة ليس أمرا عاديا .. بالطبع فهو أمر جد خطير كما قال صلى الله عليه وسلم : العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر.
إذا أختي كل ما قلت انا معك فيه فقط أريد التنبيه اختي لقد جربت كل الوسائل لتحبيبها في الصلاة لكن لا حياة لمن تنادي وهذا ليس في شهر او شهرين بل مدة 5 سنوات وهذا ليس بمدة قليلة أسأل الله الهداية وأسأل الله أن يتبثنا أما بخصوص الطلاق فو الله لقد استفتيت شيوخ وأئمة واكثرهم صرح لي بالطلاق إن كنت صادقا فيما أقول لكنني أنا صاحب القرار وليس الحق أي كان أن يقرر أني اطلق أم لا.
فقط انا عندما طرحت الموضوع في المنتدى التمست أن أجد ولو دعوة او فكرة لعلها تكون سببا في هدايتها " رب همة أحيت امة" أما الطلاق فأنا عازم على الطلاق إن بقيت الأمور كما هي ... خوفا من الله وأنه سيحاسبني عليها وحتى في أبنائنا كيف لفاقد الشيء أن يعطي وآخر كلامي نسأل الله الثبات.

[مستنير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفقير إلى الله2020

لافض فوك ولا جف قلمك ... أختي شكرا على مرورك العطر ... وشكرا لإنصافي وقولك الحق وإتباعك له وقولك أن ترك الصلاة ليس أمرا عاديا .. بالطبع فهو أمر جد خطير كما قال صلى الله عليه وسلم : العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر.
إذا أختي كل ما قلت انا معك فيه فقط أريد التنبيه اختي لقد جربت كل الوسائل لتحبيبها في الصلاة لكن لا حياة لمن تنادي وهذا ليس في شهر او شهرين بل مدة 5 سنوات وهذا ليس بمدة قليلة أسأل الله الهداية وأسأل الله أن يتبثنا أما بخصوص الطلاق فو الله لقد استفتيت شيوخ وأئمة واكثرهم صرح لي بالطلاق إن كنت صادقا فيما أقول لكنني أنا صاحب القرار وليس الحق أي كان أن يقرر أني اطلق أم لا.
فقط انا عندما طرحت الموضوع في المنتدى التمست أن أجد ولو دعوة او فكرة لعلها تكون سببا في هدايتها " ربة همة أحيت امة" أما الطلاق فأنا عازم على الطلاق إن بقيت الأمور كما هي ... خوفا من الله وأنه سيحاسبني عليها وحتى في أبنائنا كيف لفاقد الشيء أن يعطي وآخر كلامي نسأل الله الثبات.

حسن ألفاظك مع زوجتك و عاملها كإنسان و ليس كروبوت و ستكون الاحوال بخير بإذن الله
تذكر أن زوجتك ستكون أما لأبناء رجال و رؤيتك تسيء لأمهم سيجعلهم يكرهونك ..

[مستنير]

عجيب و مفاجئ أمر الذين لا يزالون مغيبين فعلا !

حين يرغب المسلم في الصلاة لا يحتاج إلى وسيط ديني لكي يملي عليه ما هو على علم به أساسا .. لو كان الوسطاء الدينيون هم الحل لكان مجتمعنا أفضل حالا منذ زمن بعيد و لما انحدرنا إلى القاع إلى هذه الدرجة و لما تسلط علينا الحكام الفاسدون الذين نهبوا ثروات أرضنا و نحن نصفق لهم بمباركة رجال الدين الذين زينوا للحكام معاصيهم و ذنوبهم و اعتبروا الخروج عن ظلمهم و اكاذيبهم كفرا و زندقة .. و النتيجة شعب مريض متهالك مفكك و السبب الأول رجال الدين أو أشباههم لأن الدين الحق عملة نادرة جدا .. و كونك متزوج و تنفق على زوجتك لا يعطي لك الحق في سلبها حرية الاختيار التي أعطاها الله إياها .. و لا أظن أنك ستجني شيئا سوى الكراهية و مزيدا من البعد من طرف زوجتك لأنك تتعدى على حق إنساني إلهي و هو ( حرية الاختيار ) .. الشعور بحرية الاختيار في الحياة حق لا يمكن التنازل و المساومة عليه مهما كان الثمن .. و الحرية شيء ثمين مقدس عند الله .. اذا أردت أن تغضب حرا أو حرة فعلا اسلب حريتهم و استعبدهم .. و سترى ما لن يسرك أن تراه أبدا على مستواك الفردي و الجماعي معا .. و لك أن تجرب طبعا و تتأكد و ترى النتائج العاجلة أو الآجلة .. إما أن تختار خيار الإقناع و الحجة أو تترك لزوجتك أن تقود سفينتها و ترى طريقها الخاص .. لا تبحث عن نصوص قرآنية فالجميع يحفظونها .. بل ابحث عن تفسيرات صحيحة و عادلة لها بناء على إعمال عقلك و السير قدما نحو اكتشاف الحق ..

[نغہم الہروحہ369]

[

متى كان قول الحق انصافا يا اخي .ما دمت مقتنعا متبعا لما انزله الله لا تحتاج انصاف احد ولا نصرته فالله خير الناصرين ..ومتى كان التذكير بالفرض والدعوةللصلةبالله سلبا للحرية وانتهاكا للانسانية ؟؟ قمة للحرية ان تتصل به سبحانه فتستغني عن كل البشر ،وقد اختار لك الله ان تكون حرا 5 مرات في اليوم ،ينادي فتتحرر من كل ما يشغلك ويسلب تفكيرك من اشياء واشخاص ومن التزامات الدنيا باسرها .اوهموهم بان الاختيار وانتقاء لفرائض الله حرية لكنهم يتخبطون في وحل العمى والعبودية
تذكر اخي انت ملزم بالدعوة لله لكنك لست ملزم بهدايتهم ولو كانت الهداية لزاما لالزم نووح ولوط عليهما السلام على هداية زوجاتهما وما دمت دعوت ودعوة فتلك هي الغاية ،وربما زوجتك بقلبها افضل من الكثير ممن يصلون ولكن ذلك لا يبيح لها ترك فرض الله لذلك قلت انظر لمدى رغبتها وصلاح قلبها اسال الله ان يهديها ويهدينا جميعا .وان يزيل كربة كل مهموم ويريح باله

[omardzha]

السلام عليكم أخي كيف حالك أرجو أن تكون بخير
أولا عجيب كيف لرجل يعرف أساسيات الدين أن تتزوج مرأة كهذه (أعتقد أنك إبتليت بها علي أي حال)
1-سؤال هل تصلي الصلوات في وقتها إن كان نعم فصلي فمنزلك وكن أماما عليها وهكذا لن تفرط فيها لأنه عندم يدخل وقت الصلاة تصلي معك
2-أما إن كانت لا تريد أصلا أن تصلي يعني ليس تهونا إنما جحودا فمشكلتها أعمق فربما لم تعد تؤمن بالأسلام من الأساس ربما لأنها تتابع شبهات في الأنترنت وما أكثرها فعليك هنا أولا تقنعها بصحت الأسلام من خلال مشاهدة فديوهات لمسلمين أجانب دخلو الأسلام ومن خلال دروس وأيضا توجد دروس كثير في الأنترنت ويجب أن تشاهدها معها وتحاورها في نفس الوقت لا أن تقل لها شاهدي هذا أو إقرأي هذا وحتسب الأجر فربما بعد عناء طويل تصبح أفضل منك في العبدة وتدخل الجنة بسببها فلا تذهب الي الحل الأسهل وهو الطلاق و هذا أيضا جهاد في الدين لأنك رما ستنقذ زوجتك
3-لنقل أنك حورتها و إقتنعت بوجود إله عظيم يعبد هنالك تتدرج معها في أمور الدين حتي تعبد الله علي حبا وخوف ويعلق قلبها بين الخوف والرجاء الي أن تصل الي الصلاة
4-يجب عيك مشاهدة المحاضرات الدينية ودروس والمواعض في المنزل أمامك وتكثر من قرائة القرأن أمامها وتزيل كل المشتتات من المزل مثل القنوات التافها من التلفاز و لو تستطيع تأرها بعدم متابعت التافهين في الأنترنت
5-هنالك قناة في اليوتيوب أسمها فقه النفس/ مكاني Makany
يمكنك أستشارته إن ستطعت تواصل معه حق قناة جد مفيد تعلمك كيف تعامل زوجتك والأخرين والأهم من ذالك التعامل مع الله سبحانه وتعالي وهو طبيب نفسي
6-وأخيرا أعتقد أن الطلاق في هذه الحال ليس الحل ولو كنت مكانك لن أستسلم ولو أفنيت حياتي في نصحها وبالنسبتي لي الطلاق يصح لإ أن جاءت بفاحش وهي الزنا
7-أسأل الله رب العرش العضيم أن يهدي أمرأتك الي مايحب ويرضي ويخت لها بالخير اللهم أمين