أبراج الهاتف النقال.. للتحكم بالعقول! !!!!!!!!

[mmeparki]

البسملة1

سؤالي لكم هل يريد صاحب النص ان يقول لنا ان للشيطان تكنلوجيا تعمل عمل الوسوسة بالنيابة عنه ام انها علامات الدجال بدات بالضهور!!!!!!!!!! ارجوا راي اهل الخبرة حول صحة هذه المعلومات التي في النص نقلته لكم لنتناقش فيه بجدية


قد يبدو عنواناً مثيراً للريبة.. لكن هل فكرت كخبير في تكنولوجيا الاتصالات سواء كمهندس أو كتقني، أو حتى كمتنور قليلاً في هذا المجال، فيما إذا كنا بحاجة فعلاً إلى هذا العدد من الأبراج؟!.. المعلومة التي لم يفطن لها إلا القليل، هي أن أبراج البث والإرسال تبث قدر من الطاقة يفوق الكمية التي تحتاج إليها الهواتف النقالة للتواصل فيما بينها !.. وحتى الآن، تبث هذه الأبراج كمية من الطاقة تتجاوز المطلوب لأجهزة الاتصال الخليوي.. لكن لماذا؟

استُعملت هذه التكنولوجيا (التحكم بالعقول عن طريق بث الأمواج اللاسلكية) لزمن طويل. إنها ليست مجرد مصادفة أن نطاق التردد المختار لعمل أجهزة النقال يحدث نوع من الأمواج تسمى "أمواج الدرجة الثانية" second order waves التي اكتشفها الباحث المعروف ـ ويلهلم رايتش ـ في أواخر الأربعينات من القرن الماضي، وهذه الأمواج تؤثر في طريقة التفكير وتسمح في التلاعب بالعقول دون إدراك الضحية. لقد عمل رايتش على هذا المشروع بشكل سري لصالح الاستخبارات المركزية الأميرِكية CIA لأكثر من 5 سنوات. حيث بدأ في العمل معهم في العام 1947 إلى أن اكتشف حقيقة مخططهم في التلاعب بعقول الجماهير الأميرِكية في العام 1952، وقد أقسم على أن لا يعمل مجدداً لصالح الــ CIA أو الــ FDA وما إلى ذلك.. لما تعرض له من خيانة وخداع، وقد قُتل في السجن الفدرالي في العام 1957 عمداً وسراً، حيث دخل السجن بتهمة ملفّقة جعلته محض استهزاء من قبل قضاة المحكمة، وقبل بضعة أسابيع من اغتياله كانت المحكمة قد قررت الإفراج عنه بعد قضائه سنتين في السجن ظلماً، وقد ذكر في التحقيق أنه توفي إثر نوبة قلبية، مع العلم أنه كان قوياً كالثور. لقد تم اغتياله قبل أسبوعين من الإفراج عنه. وأما كتابه الأخير الذي عمل عليه في السجن، فقد اختفى بعد وفاته ولم يتم إعادته إلى عائلة رايتش.

هناك طريقة تم ابتكارها لتعطيل عمل أبراج البث في التحكم بالعقول بواسطة جهاز بسيط يعرف باسم "مولد الأورغون orgone generator" ضمن دائرة نصف قطرها 1300 قدم من هذه الأبراج. إن هذه الأبراج تقوم بعملها بالتزامن مع تكنولوجيا الـ HAARP التي تُعتبر حجر الأساس ليس فقط في السيطرة اللاشعورية على العقول، بل يمكنها السيطرة أيضاً على حالة الطقس وخلق ظروف الجفاف من أجل التحكم بالتعداد السكاني (يُعتبر مشروع الحد من التزايد السكاني من أهم مشاريعهم الشيطانية للسيطرة على العالم)، وهذه العمليات تجري يومياً في سماء بلدان كثيرة.

في الثلاثين من حزيران 2003، سجّل باتريك فلانيغن مقابلة تلفزيونية مع جيف رينس في برنامجه الحواري الجماهيري الشهير، وقد ناقش خلال الحوار نقاطاً أساسية حول كيفية مواجهة الغزو الالكتروني للعقول الذي يتم عبر وسائل الكترونية مثل أبراج البث والإرسال (سنحاول تناول تلك المعلومات لاحقاً).

* * *

ـــ "أسّستُ حملة من أجل مساعدة الأشخاص الفضوليين بشكل جدي بأن يتجاوزوا تلك الخدع المروّج لها والتي تدّعي بأن أبراج البث هي من أجل أجهزة النقال، بالمناسبة، وبكل بساطة هي لم تؤسّس من أجل ذلك، إنها موجودة من أجل تدمير الغلاف الجوي وجعل جميع البشر مصابين بالأمراض. إنها تستخدم أيضاً من أجل التحكم بالتعداد السكّاني بالتزامن مع تقنية الـ GPS."

" د.فون بيترز، والذي قضى الكثير من الوقت في التدريس في مدارس طبية متنوعة في روسيا، أخبرني بشكل قاطع أنه لم يشاهد أي من هذه الأبراج هناك وبكل مافي الكلمة من معنى، بالرغم من أن الجميع يستعملون الهاتف النقال"

دون كروفت.

دون كروفت
ـــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

"أعلنت دراستان في أستراليا أن كل من ابيضاض الدم وسرطان اللمف ازدادت عند البشر والفئران لتتجاوز الضعف. مع أن الهدف من تأسيس هاتين الدراستين هو التأكيد على أن الهواتف الخليوية وكذلك الأبراج هي آمنة تماماً."

د. نيل شيري.

د. نيل شيري
ـــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

"لا يمكن لهؤلاء المجرمون أن يأتوا بنظام أفضل. حيث لا يمكنهم أن يأتود بتردد أفضل من ذاك الذي بواسطته يتم نزع السلاح وإضعاف ذات القوات التي تحاول توقيفهم."

روجر كوييل.

روجر كوييل
ـــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

"الأكثر تشويشاً وإزعاجاً هو ذلك التردد المنخفض الذي يتميز عن موجات الـ GSM/TETRA بقدرته على التأثير في مزاج الإنسان وأكثر من ذلك بطرق متعددة (بإمكانه أن يسبب له الكآبة والتهيج بسهولة) بالاعتماد على التحكم بنطاق التردد وتغييره بشكل مقصود. في الواقع يمكن إنجاز هذه العملية عن طريق إرسال مجموعة من الأصوات أو حتى الكلمات بواسطة الأمواج القصيرة microwaves بالتعديل المناسب لها."

"إن استخدام أجهزة الهاتف النقال من قبل الأطفال دون سن المراهقة بهذه الصورة سوف يجعلهم مصابين بإحباط شديد. كما أن موقع أبراج الخليوي بالقرب من المدارس والحضانات يجب أن يعارَض بشدة (من ضمنها تلك المخبأة في أبراج الكنائس والإشارات المنارة كتلك الموجودة لدى محطات البنزين.. على سبيل المثال)."

د. جي. جيه. هايلاند

د. جي. جيه. هايلاند
ـــــــــــــــــــــــــــــــ