تعليق على صووورة وضعت هنا في المنتدى.

[الأستاذ *قداري*]

حاز المصور كفن كارتر على جائزة ال Pulitzer لهذه الصوره التي تستعرض طفل يعاني من سوء التغذية الواضح وهو يزحف نحو معسكر الامم المتحدة الذي كان ملجأ لضحايا المجاعة ويقدم الغذاء في السودان.يظهر في الصورة نسر يقف على بعد امتار من الطفل منتظرا موته حتى يتغذى على جثته لا احد يعرف بمصير الطفل لكن المصور انتحر بعدها بثلاثة اشهر نتيجة الكآبة التي اصابته بسبب تواجده في السودان لتغطية احداث المجاعة في حينها.

اعتذر من صاحبة الموضوع
لقد تجرد هذا الصحفي اليهودي من كامل انسانيته يصور طفل سوداني عربي مسلم في انتظار موته لياكل النسر من جثته وفي الاخير انتحر نعم هي العدالة الالهية انصفت البراءة وكيف لا يموت ولم يقدم يد المساعدة ولو بجرعة مااء لطفل بريء اين الانسانية وهو ينتظر تكريمه برصد صحفي غير مسبوق وهو فرح بما قدم الله الله لطفك يارب
مات الطفل وماتت معه انسانية المصور حينها ادرك ان لا معنى لوجوده فانتحر .

[ام مهدي 03]

شكرا استاذى القدير على المعلومات المضافة
للاشارة فقط استاذى كان الهدف من الصورة هو تبيين وضع الطفل فى مقابل النعم التى ننعم بها لذا عنونتها ب.... قل الحمد لله وانت ترى هذه الصورة
لاداعى للااعتذار استاذى فمعلوماتك ورايك فوق الراس

[مروضة حيوانات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ *قداري*

حاز المصور كفن كارتر على جائزة ال pulitzer لهذه الصوره التي تستعرض طفل يعاني من سوء التغذية الواضح وهو يزحف نحو معسكر الامم المتحدة الذي كان ملجأ لضحايا المجاعة ويقدم الغذاء في السودان.يظهر في الصورة نسر يقف على بعد امتار من الطفل منتظرا موته حتى يتغذى على جثته لا احد يعرف بمصير الطفل لكن المصور انتحر بعدها بثلاثة اشهر نتيجة الكآبة التي اصابته بسبب تواجده في السودان لتغطية احداث المجاعة في حينها.

اعتذر من صاحبة الموضوع
لقد تجرد هذا الصحفي اليهودي من كامل انسانيته يصور طفل سوداني عربي مسلم في انتظار موته لياكل النسر من جثته وفي الاخير انتحر نعم هي العدالة الالهية انصفت البراءة وكيف لا يموت ولم يقدم يد المساعدة ولو بجرعة مااء لطفل بريء اين الانسانية وهو ينتظر تكريمه برصد صحفي غير مسبوق وهو فرح بما قدم الله الله لطفك يارب
مات الطفل وماتت معه انسانية المصور حينها ادرك ان لا معنى لوجوده فانتحر .

يا استاذ والله غير عندك الحق هذا يهودي هذا يالطيف الطف وبارك الله فيك