بين التناقض والتطابق - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بين التناقض والتطابق

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-07-04, 09:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










B2 بين التناقض والتطابق

من القضايا التي تشغل بال أي انسان متأمل لواقعه والتصورات حول ذلك الواقع قضية التناقض بين مستويات ثلاثة في التفكير لدى شخص واحد مع تغير في الواجهة من مستوى لآخر,بين ما يقوله وما يفعله وما يعتقد به ،في علاقاته مع الناس تختلف الواجهة التي يقدمها حسب الشروط التي هو فيها:هذا حدث ويحدث في المواقف التي تتطلب الفصل في قرار فقد يؤمن بأفكار ومرجعيات حزب سياسي ما،وهو يدعو الى اختيار اعضاء حزب آخر ،وهو عمليا يساهم في نجاح حزب ثالث،فنج هذا النوع من الناس يتصدرون المنابر ويمثلون واجهة المجتمع بحيث من خلالهم تصدر أحكاما على غيرهم ،وفي الجانب المصطلحات الكلمة المشتركة بين هؤلاء النفاق المنافقين ،مع أننا نجد في القرءان الكريم((يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالاتفعلون ))صدق الله العظيم ربما القصد من يزعمون أنهم مؤمنون؟؟
المعضلة الواقعية في اعتبار الولادة البيولوجية محددة لدين المرء متناسين أن
الله لا يكلف الإنسان الا في سن الرشد أي مرحلة الطفولة لا دين لها بل هي شبه حيوانية من حيث التكاليف الشرعية وحتى الإيمان والكفر ,عندما يموت الإنسان وهو طفلا صغيرا وانطلاقا من مسلمات الشرائع الإلهية لا يحاسب على افعاله ولا يجازى لا ثوابا ولا عقابا فهو غير معني اصلا بالموضوع،لذا فرقة المعتزلة استنتجت ضرورة وجود منزلة بين المنزلتين في الآخرة لضمان عدل الله المطلق,
لكن مالاحظته في المجتمع لدى الجيل الجديد الإفتراضي استطاع أن يتجاوز هذه التناقضات بين التصور والقول والفعل ،إذ يتميز بالصدق في مواقففه والجرأة واللامبالاة من ردود الأفعال ،أعتبرذلك بداية التحرر من النفاق والمجاملات المبالغات ,,,-مع أن البعض يعتبر ذلك قلة أدب ،ووقاحة منهم- الشخصية عندما تكون في مجتمع الحرية تكون عقيدتها تظهر من خلال قولها وفعلها (ولايخاف في الله لومة لائم)هل أنا وأنت من الذين تتطابق تصوراتهم وعقائدهم مع أقوالهم وأفعالهم أم أن آدام المعاملة واعتبارات المجتمع والأعراف والمصالح الخاصة تجعلنا نعيش ثلاثية العقيدة والقول والعمل؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-07-05, 09:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا على مداخلتك
الصدق واليقين في التطابق بين مانعتقد ومانقول ومانفعل
وفقك الله وايانا لكل خير ،والحقيقة اسمى غاية










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-06, 15:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور العقل مشاهدة المشاركة
من القضايا التي تشغل بال أي انسان متأمل لواقعه والتصورات حول ذلك الواقع قضية التناقض بين مستويات ثلاثة في التفكير لدى شخص واحد مع تغير في الواجهة من مستوى لآخر,بين ما يقوله وما يفعله وما يعتقد به ،في علاقاته مع الناس تختلف الواجهة التي يقدمها حسب الشروط التي هو فيها:هذا حدث ويحدث في المواقف التي تتطلب الفصل في قرار فقد يؤمن بأفكار ومرجعيات حزب سياسي ما،وهو يدعو الى اختيار اعضاء حزب آخر ،وهو عمليا يساهم في نجاح حزب ثالث،فنج هذا النوع من الناس يتصدرون المنابر ويمثلون واجهة المجتمع بحيث من خلالهم تصدر أحكاما على غيرهم ،وفي الجانب المصطلحات الكلمة المشتركة بين هؤلاء النفاق المنافقين ،مع أننا نجد في القرءان الكريم((يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالاتفعلون ))صدق الله العظيم ربما القصد من يزعمون أنهم مؤمنون؟؟
المعضلة الواقعية في اعتبار الولادة البيولوجية محددة لدين المرء متناسين أن
الله لا يكلف الإنسان الا في سن الرشد أي مرحلة الطفولة لا دين لها بل هي شبه حيوانية من حيث التكاليف الشرعية وحتى الإيمان والكفر ,عندما يموت الإنسان وهو طفلا صغيرا وانطلاقا من مسلمات الشرائع الإلهية لا يحاسب على افعاله ولا يجازى لا ثوابا ولا عقابا فهو غير معني اصلا بالموضوع،لذا فرقة المعتزلة استنتجت ضرورة وجود منزلة بين المنزلتين في الآخرة لضمان عدل الله المطلق,
لكن مالاحظته في المجتمع لدى الجيل الجديد الإفتراضي استطاع أن يتجاوز هذه التناقضات بين التصور والقول والفعل ،إذ يتميز بالصدق في مواقففه والجرأة واللامبالاة من ردود الأفعال ،أعتبرذلك بداية التحرر من النفاق والمجاملات المبالغات ,,,-مع أن البعض يعتبر ذلك قلة أدب ،ووقاحة منهم- الشخصية عندما تكون في مجتمع الحرية تكون عقيدتها تظهر من خلال قولها وفعلها (ولايخاف في الله لومة لائم)هل أنا وأنت من الذين تتطابق تصوراتهم وعقائدهم مع أقوالهم وأفعالهم أم أن آدام المعاملة واعتبارات المجتمع والأعراف والمصالح الخاصة تجعلنا نعيش ثلاثية العقيدة والقول والعمل؟
ثلاثية العقيدة والقول والعمل وربما اسميتها رباعية لواضفنا لهذه الثلاثية مصطلح الحرية الشخصية
يعني هل الانسان حر في مايعتقد به اوحر فيما يقوله اومايعمله دون مراعاة للاعراف او اي احترام للناس
والمجتمع اللذي هو اصلا واحد منه...وفي نفس الوقت دون نفاق مع الله اولا ثم مع نفسه ثم مع الناس اجمعين
هذا يقودنا للحديث عن الايمان ماهو الايمان هل هو ماوجدنا عليه ااجدادنا اام هي فطرة ام هو اتباع للهو ى
ام هو تيه شباب فلا يعرف الانسان اين الحق حتى يصبح من مسلماته انه لا وجود للحق نفسه لانه يشكك
في كل شيء ويخضعه لنظرية النسبية نعم انه االلا ايمان....
وليت هذا كان مبدؤه في الحياة لقلنا انه انسان ذو مبادئ من حقه ان يسال حتى عن اقدس المقدسات ..
لكنهم البسوه عباءة الحرية والتطور ...وعوض ان يسال ويستفسر عله يصل للحقيقة
فهو يطعن ويسب ولا يريد حتى ان يسمع للطرف الاخر ....
وهذا مانسميه بالتناقض اللذي عنونت به موضوعك هذا ..
لان من يؤمن بالحرية في التفكير عليه باحترام الطرف الاخر ...اانا اطالب بحرية الراي ثم افرض رايي
على الاخرين واستهزء بهم اذ هم خالفوني الراي فهذا دليل اعلى عدة اشياء
اخطر من النفاق نفسه


ملاحظة ...المعتزلة فرقة ضالة وحين تقول انها استنتجت وجوب وجود منزلة بين العقاب والثواب لضمان
عدل الله الكامل فمعناه الله ظالم لعبيده وحشاه ان يكون ....وماربك بظلام للعبيد









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-07, 09:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على تعليقك الذي يحمل مؤشرات الفهم الجيد للتناقض بين بعض دعاة حرية التفكير وتصرفاتهم الواقعية،ولنا في نموذج روجي غارودي مع القنوات الفرنسية قبل اسلامه وبعد اسلامه,,,,لآ أختلف معك في خطورة فرض الرأي باسم حرية التفكير.
أما مايتعلق بعدل الله المطلق وتصور المعتزلة له ,,,,لو تراجع فلسفتهم سوف تكتشف أنها فرقة كلامية مظلومة في تاريخ المسلمين (وحتى هم مارسوا الظلم في فترة من الزمان)هل يمكن تصور أن تجد اسم تلميذ في السنة الأولى ثانوي ناجحا أو راسبا في البكالوريا وهو لم يترشح أصلا لها؟
وقصة سيدنا موسى والعبد الصالح تعطي للمشرع والطبيب الحق في( ....للموضوع تشعبات










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-07, 14:22   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك....

ما اعرفه واؤمن به ان كل ما لم يُبين من العقائد في عصر النبوة فلا حاجة إلى اعتقاده، ولا الخوض فيه والجدال سواء كان حقا أو لا
وانت قلتها لو تراجع فلسفتهم ...والفلسفة في حد ذاتها غير واضحة ولها عدة اوجه والحقيقة فيها نسبية وماتقول به المعتزلة
تنكره فرق اخرى ..قس على هذا المبدئ بالنسبة لجميع الفرق الضالة .... كل فرقة تنكر على الاخرى ....حري بنا اذا ان ننكر جميع
هذه الفرق لانها من الشبهات وماكان من فتن ولا يزال في العالم الاسلامي بسبب هذه الفرق اللتي فرقت الدين وشوهت العقيدة









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-07, 14:55   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

وماتقول به المعتزلة
تنكره فرق اخرى ..قس على هذا المبدئ بالنسبة لجميع الفرق الضالة .... كل فرقة تنكر على الاخرى ....حري بنا اذا ان ننكر جميع
هذه الفرق لانها من الشبهات وماكان من فتن ولا يزال في العالم الاسلامي بسبب هذه الفرق اللتي فرقت الدين وشوهت العقيدة



أتفق معك كل فرقة تكفرغيرها وتتهمها بالباطل ....ماذا نفعل في زماننا ،علينا أن لانقع فيما وقعوا فيه هم،لا تكفير لاتضليل لا اتهام ....بل نطلع على افكارهم ونوسع فكرنا وننظر لكل تفكير مجرد وجهة مظر قابلة للصواب والخطأ.
وحتى من يدعي الإلتزام بالجماعة والسنة و,,,,هم بذاتهم مذهب يلغي غيره
معنا بيننا القرءان الكريم ،ولنا عقول وعلوم ،ومع أحاديث نبوية شريفة صحيحة.....ولانقدس ولاندنس










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-07, 23:56   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

هو ذاك ...ماذا نفعل في زماننا هذا
قد اجبت نفسك بهذا السؤال وحين قلت علينا الا نقع فيما وقعو فيه وهذا دليل على ان الامر يشتبه عليك وهو كذالك بالنسبة لكثيرين وانا واحد من هؤلاء
وانا لا اكفر او اظلل احدا فهذا منوط بفطاحل العلماء
بل احفظ عن المصطفى عليه افضل الصلواة والسلام حين قال (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب)

واحفظ عنه ايضا ن بني إسرائيل افترقوا على إحدى وسبعين فرقة ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، كلها في النار إلا واحدة " فقيل له : ما الواحدة ؟ قال : " ما أنا عليه اليوم وأصحابي " . حديث حسن أخرجه الترمذي وغيره .

واذا كانت افكار هذه الفرق قابلة للخطئ والصواب فهذا وحده مدعاة للشك في عقائدهم وانكارها وكل ماكان مدعاة للشك فهو شبهة
وكما تقدم في الحديث الاول علينا الابتعاد عن الشبهات

الدين الاسلامي دين حق والله عز وجل يعبد بطريقة واحدة هي كما جاء في محكم تنزليه وكما جاء في سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
دون الحاجة الى اي زيادة او ابتداع









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-12, 07:44   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

واحفظ عنه ايضا ن بني إسرائيل افترقوا على إحدى وسبعين فرقة ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، كلها في النار إلا واحدة " فقيل له : ما الواحدة ؟ قال : " ما أنا عليه اليوم وأصحابي " . حديث حسن أخرجه الترمذي وغيره .

واذا كانت افكار هذه الفرق قابلة للخطئ والصواب فهذا وحده مدعاة للشك في عقائدهم وانكارها وكل ماكان مدعاة للشك فهو شبهة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لانختلف في الجوهر ولا في الغاية ولله الحمد
المشكلةالتمييزبين الشكوهواستفعاممعلق لانصدر حكم عليه نبل قد نبتعدعنهوتقاءاوحذرا،وبينالإنكار والإبطال....
وقضيةانقسام الأمةالىفرق,,,,والفرقةالناجية هي جوهر الخلاف ،الذي ظهر بداية منذ الفتنة الكبرى اي المقدمات لم تكن جديدة بل هي قديمة،وكل فرقة تدعي أنهاالناجية ,,,,وتعرف معنى حديث حسن
وانا لا اكفر او اظلل احدا فهذا منوط بفطاحل العلماء
وحتى العلماء ليس لهم اي سلطةلتكفير الناس والفرق،وأنت تعرف لكل فرقة علماءها ,,,,الله هوالوحيدالذي يعرف المؤمن من الكافر واقتتال المسلمين فيمابينهم قديما وحديثا والآن هونتيجة فتاوي من سمواأنفسهم علماءالأمةوصدقهم عامةالناس،
ولنافي تاريخ المنافقين في عهدرسول الله صلى الله عليه وسلم العبرة ،هل رسول الله كفر أحدا،وكان الوحي معه؟
جزاك الله خير الجزاء
وأنامعك في مبدا الحلال بين والحرام بين....


شخصيا ملاذي الأول والأخير هو القرءان الكريم والحديث النبوي الشريف الصحيح قطعي الدلالة والثبوت(متنا وسندا)وقراءاتي لكل ماينتجه المسلمين وغيرهم للإطلاع والفهم حتى يمكن لناتغيير الحال الى أفضل عن علم بالواقع ،وليس عن جهل بكل الفرق ومسلماتها ومنطلقاتها....

ارب زدني علما(وقل رب زدنيعلما)صدق الله العظيم










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-12, 15:11   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

على سلامتك خو هذي غيبة ...هههه
اشكرك على الرد ولي عودة بعد الافطار ان شاء الله ...
صح فطورك










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-13, 03:04   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا اخي نور العقل نور الله عقولنا واياك ...

ليس المهم ان نبحث عن الفرقة الناجية او ان ننصف فرقة على الاخرى
الاهم من كل ذالك ان نتعلم العقيدة الصحيحة ونعلمها اولادنا ..نتعلم حقيقة التوحيد وموجباته ومبطلاته
وهذا اخي لا يتطلب منك بالضرورة ان تكون معتزلا او باطنيا او صوفيا او اشعريا االخ الخ

لا نكفر نعم لكنا نرشد الى الطريق ااصحيح ...

ان اردنا ان نبحث فلنبحث في القران ونتدبر فيه لكن هل تستطيع عقولنا القاصرة
ان تتدبر الا ان تفسر الايات على هوى النفس فنكون ممن يتبعون الهوى
وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ }
فاذا السنة من تفسر لنا القران وذالك في الحديث الشريف الصحيح
قطعي الثبوت متنا وسندا ومن غير الصحابة والتابعين واتباع
التابعين ومن جاء من بعدهم من فقهاء وعلماء
ممن نثق غالبية الامة في سندهم ...
من غيرهم نفهم منهم ديننا وعقيدتنا

هنا بيت القصيد انه الاجماع والاجماع ماكانت عليه الجماعة
وغالبية الامة وما دون ذالك هو ما لا يجب الخوض فيه

بالنسبة للمنافقين الذين كانوا زمن النبي صلى الله عليه وسلم الذين ذكروا في القرآن الكريم فقد حكم الله تعالى بكفرهم
لانهم يظهرون الاسلام وهم مازالو كفار وما عليك الا تبحث في سورة المنافقين لتتاكد
حتى بعض الاحزاب ممن دخلو في دين الله افواج ارتدو بعد وفاة الحبيب المصطفى ..وما حروب الردة الا دليل على كفرهم











رد مع اقتباس
قديم 2015-07-13, 17:29   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور العقل مشاهدة المشاركة
من القضايا التي تشغل بال أي انسان متأمل لواقعه والتصورات حول ذلك الواقع قضية التناقض بين مستويات ثلاثة في التفكير لدى شخص واحد مع تغير في الواجهة من مستوى لآخر,بين ما يقوله وما يفعله وما يعتقد به ،في علاقاته مع الناس تختلف الواجهة التي يقدمها حسب الشروط التي هو فيها:هذا حدث ويحدث في المواقف التي تتطلب الفصل في قرار فقد يؤمن بأفكار ومرجعيات حزب سياسي ما،وهو يدعو الى اختيار اعضاء حزب آخر ،وهو عمليا يساهم في نجاح حزب ثالث،فنج هذا النوع من الناس يتصدرون المنابر ويمثلون واجهة المجتمع بحيث من خلالهم تصدر أحكاما على غيرهم ،وفي الجانب المصطلحات الكلمة المشتركة بين هؤلاء النفاق المنافقين ،مع أننا نجد في القرءان الكريم((يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالاتفعلون ))صدق الله العظيم ربما القصد من يزعمون أنهم مؤمنون؟؟
المعضلة الواقعية في اعتبار الولادة البيولوجية محددة لدين المرء متناسين أن
الله لا يكلف الإنسان الا في سن الرشد أي مرحلة الطفولة لا دين لها بل هي شبه حيوانية من حيث التكاليف الشرعية وحتى الإيمان والكفر ,عندما يموت الإنسان وهو طفلا صغيرا وانطلاقا من مسلمات الشرائع الإلهية لا يحاسب على افعاله ولا يجازى لا ثوابا ولا عقابا فهو غير معني اصلا بالموضوع،لذا فرقة المعتزلة استنتجت ضرورة وجود منزلة بين المنزلتين في الآخرة لضمان عدل الله المطلق,

لكن مالاحظته في المجتمع لدى الجيل الجديد الإفتراضي استطاع أن يتجاوز هذه التناقضات بين التصور والقول والفعل ،إذ يتميز بالصدق في مواقففه والجرأة واللامبالاة من ردود الأفعال ،أعتبرذلك بداية التحرر من النفاق والمجاملات المبالغات ,,,-مع أن البعض يعتبر ذلك قلة أدب ،ووقاحة منهم- الشخصية عندما تكون في مجتمع الحرية تكون عقيدتها تظهر من خلال قولها وفعلها (ولايخاف في الله لومة لائم)هل أنا وأنت من الذين تتطابق تصوراتهم وعقائدهم مع أقوالهم وأفعالهم أم أن آدام المعاملة واعتبارات المجتمع والأعراف والمصالح الخاصة تجعلنا نعيش ثلاثية العقيدة والقول والعمل؟
السلام عليكم
تعليقا على الملون بالاحمر:
مرحلة الطفولة ليست بلا دين وليست شبه حيوانية .........بل بدون تكليف.........وبما انك انطلقت من مسلمات الشرائع - وهي الاسلام- فهذا حديث النبي صلى الله عليه وسلم: مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلَّا يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ كَمَا تُنْتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ . فالمولود اما مسلم بفطرته .....او تبع لدين ابويه.
وليس صحيحا انه لا يجازى بل لا يعاقب .......واجمع العلماء على ثواب الصبي على اعمال البر
واستنتاج المعتزلة تقديم للعقل بلا دليل من النقل ........انما في هذه نتوقف على ما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-14, 14:00   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

ومن غير الصحابة والتابعين واتباع
التابعين ومن جاء من بعدهم من فقهاء وعلماء
ممن نثق غالبية الامة في سندهم ...
من غيرهم نفهم منهم ديننا وعقيدتنا

الغياب حيث كنت ضمن الطاقم المشرف على تصحيح البكالوريا لمدة عشرة أيام ,,,,وبعض الإنشغالات المنزلية التي حالت دون تواصلي جزاك الله خير الجزاء
المشكلة المعيقة لكل تحرر واتصال مباشر بالدين الإسلامي الصافي هو أن الإختلاف كان منذ بداية انتقال السلطة من الرسول محمد عليه الصلاة والسلام الى الخلفاء ,,,,وحتى في المسلمات العقائدية ظهر في زمان الصحابة للأسف ,,,,وكلمة أجمعت الأمة ،واتفق المسلمون,,,,,
مجرد كلمات لا تصف الواقع كما هو فلا كلام عن اجماع في القضايا الخلافية’ وحكم الأغلبية ليس معيار الصواب في العقائد والشرائع

وأنا معك في أهمية التركيز على الدين الإسلامي الصافي من كل تفسير أو تأويل بشري فنحن بشر

جزاك اللهخير الجزاء على الصدق الذي تتميز به










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-14, 15:10   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دارك ستار
شكرا علىتعليقك

. فالمولود اما مسلم بفطرته .....او تبع لدين ابويه.
ماهي الفطرة؟

هل فهمت الفطرة الدين الإسلامي المتمثل في القرءان الكريم والحديث النبوي الشريف ومايتبع ذلك من عقائد وعبادات ومعاملات؟حتى الإسلام ينتقل بالوالدين والمجتمع...


size="6"]الدين اعتقاد وتكاليف لايمكن الكلام عن اختيار الدين في مرحلة الطفولة ولا حساب ولاعقاب ولاثواب على الموتى من الأطفال،الكل يعلم أن البلوغ شرط التكاليف ....والفطرة لاتعني دينا معينا ،والااعتبرنا الدين وراثة بيولوجية وهذا يناقض المسؤولية والتكاليف والحس
اب[/size]










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-16, 15:38   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور العقل مشاهدة المشاركة
ومن غير الصحابة والتابعين واتباع
التابعين ومن جاء من بعدهم من فقهاء وعلماء
ممن نثق غالبية الامة في سندهم ...
من غيرهم نفهم منهم ديننا وعقيدتنا

الغياب حيث كنت ضمن الطاقم المشرف على تصحيح البكالوريا لمدة عشرة أيام ,,,,وبعض الإنشغالات المنزلية التي حالت دون تواصلي جزاك الله خير الجزاء
المشكلة المعيقة لكل تحرر واتصال مباشر بالدين الإسلامي الصافي هو أن الإختلاف كان منذ بداية انتقال السلطة من الرسول محمد عليه الصلاة والسلام الى الخلفاء ,,,,وحتى في المسلمات العقائدية ظهر في زمان الصحابة للأسف ,,,,وكلمة أجمعت الأمة ،واتفق المسلمون,,,,,
مجرد كلمات لا تصف الواقع كما هو فلا كلام عن اجماع في القضايا الخلافية’ وحكم الأغلبية ليس معيار الصواب في العقائد والشرائع

وأنا معك في أهمية التركيز على الدين الإسلامي الصافي من كل تفسير أو تأويل بشري فنحن بشر

جزاك اللهخير الجزاء على الصدق الذي تتميز به
مادام السواد الاعظم مم المسلمين ان لم نقل كلهم يؤمنون بالله وكتبه ورسله واليوم الاخر فهذا في حد ذاته اجماع
وليس هذا حكم الاغلبية بل ماهو موجود وما امرنا به الله ورسوله المصطفى صل الله عليه وسلم
لكن نجد من يعمل بمقتضى هذه العقيدة ومن يناقض عقيدته فيضيف لها ماشاء من بدع ومحدثات قد تؤدي به
الى الشرك بالله ...منهم من يقدس الاولياء ووالصالحين ويولم لهم ومنهم من يقيم الاضرحة ويجعلها محجة للناس

والاختلاف موجود وهو طبيعة البشر والا لما اقر الاسلام بمبدئ الشورى
وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ....38 الشورى ....
ولما كانت المذاهب الاربعة ولما كان فقه القياس ولما كان فقه الاجماع

ومعلوم ان الاختلاف في الاسلام نوعان خلاف املاه الحق
وزمن الصحابة كان هناك اختلاف بين صحابة الرسول المصطفى عليه افضل الصلوات والسلام
وخير مثال على هذا هو قصة بني قريضة ...
حين قال رسول الله لصحابته الا يصلين احد الا في بني قريضة
فاجتهد بعضهم وصلاها في الطريق، وقال لم يرد منا التأخير وإنما أراد سرعة النهوض فنظروا إلى المعنى واجتهد آخرون وأخروها إلى بني قريظة فصلوها ليلا نظروا إلى اللفظ، ولم ينكر الرسول علىى احد من الفرقتين ما فعله

وخلاف املاه الهوى وما حروب الردة الا نتيجة لهذا الاختلاف فمن الاحزاب من رفض دفع الزكاة وقالو كنا ندفعها لرسول الله فلما مات لزكاة لاحد عندنا
ومعلوم ان الزكاة ركن من اركان الاسلام لا يتم اسلام من ينكرها ...ومن الاحزاب من ادع نفر من اسيادهم النبوة
وحقت على هؤلاء جميعا الحرب

وأنا معك في أهمية التركيز على الدين الإسلامي الصافي من كل تفسير أو تأويل بشري فنحن بشر .....
.
واما هذه فما قلتها وما قصدتها بل ماقصدته ان نتبع ماكانت عليه الجماعة عليه ولا ننتبع من فرقو دينهم شيعا










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-16, 15:43   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

واما هذه فما قلتها وما قصدتها بل ماقصدته ان نتبع ماكانت عليه الجماعة عليه ولا ننتبع من فرقو دينهم شيعا

جزاك الله خير الجزاء
لانختلف في الغاية
وفقنا الله لكل خير
ومن فرق دينه أحزاب وشيعا ....؟










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التناقض, والتطابق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc