دخول اجتماعي صعب و''الزوالي'' في عنق الزجاجة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دخول اجتماعي صعب و''الزوالي'' في عنق الزجاجة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-09-01, 01:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
khaled dallas
محظور
 
إحصائية العضو










16 دخول اجتماعي صعب و''الزوالي'' في عنق الزجاجة

دخول اجتماعي صعب و''الزوالي'' في عنق الزجاجة
يستعد الجزائريون لدخول اجتماعي يبدو أنه سيكون استثنائيا هذا العام، لأنه يتزامن مع ثلاث مناسبات هامة؛ فبعد الصدمة التي تلقاها المواطن جراء أسعار الخضر واللحوم الخيالية، هاهو يصدم من جديد وهو يقف أمام أسعار لوازم مدرسية وصل فيها سعر المئزر إلى 1800 دينار والمحفظة إلى 2200 دينار، لينتهي الثالوث بعيد الفطر المبارك الذي اشتعلت أسواق الألبسة لقدومه.
بدا التذمر واضحا على الكثير من المواطنين الذين التقيناهم في أسواق العاصمة وهم يحملون قففا فارغة، حيث ذكر لنا أحدهم بأنه في كل يوم يأمل عندما يتوجه إلى السوق أن يجد سعر الخس وصل إلى 50 دينارا عوض 100 دينار، ونفس الأمر مع الطماطم والجزر التي وصل سعرها إلى 90 دينارا، يضاف لها ما تبقى من الخضر التي وصل أدنى سعر لها إلى 50 دينارا. ويضيف المتحدث ''لم نعد نقوى على التفكير في الدخول المدرسي والعيد لأنهما أصبحا كابوسا مخيف''. وهو نفس الشعور الذي عبرت به إحدى السيدات التي راحت تجمع أمامنا حسابها اليومي لما يستلزمه المطبخ في اليوم الواحد، وفي النهاية سقطت كل حساباتها وتركتنا وتجهّم كبير يطبع وجهها.
مآزر وحقائب بأسعار خيالية
تنقلنا إلى سوق ''ميسوني'' الشعبي الذي كثيرا ما يتردد عليه العاصميون بحثا عن ''سومة معقولة''، لكن يبدو أن حمى الغلاء لم يصمد أمامها هذا الأخير.. الباعة بالمكان تفننوا في عرض سلعهم واستفزاز الأطفال بلوازم مدرسية أخذت أشكال تحف جميلة يعشقها الكبير قبل الصغير.
وجهتنا الأولى كانت محلات بيع المآزر، تفاجأنا بالأسعار المعلقة بهذه الأخيرة التي تراوحت بين 70 و1800 دينار، حاولنا الاستفسار عن سر هذا الغلاء، أجابنا صاحب الطاولة أنه هو بدوره اشتراها بأثمان مرتفعة مقارنة مع السنوات الماضية. والسبب، حسبه، هو التعليمة الأخيرة لوزارة التربية فيما يخص إلزام التلاميذ بلبس مآزر بألوان موحدة، الوردي للفتيات والأزرق للذكور وهو ما جعل الكمية محدودة، في حين كانت السيدات تخترن ما يناسب أبنائهن.
وحسب السيدة ''أمينة''، فإنها تنقلت إلى ميسوني بحثا عن أسعار معقولة، لكنها تفاجأت في بداية جولتها بأسعار المآزر، وأمامها ثلاثة أبناء؛ بنتان وولد، فلم تستطع شراء إلا مئزر واحد لإحدى البنات بـ800 دينار.
سيدة أخرى وجدناها تنظر للمآزر وهي تضحك، ويبدو فعلا أن الأمر بات مثارا للضحك، عندما سألناها عن سبب ذلك أجابتنا ''كيف يعقل لمآزر كانت تكلفنا على الأكثر في سنوات خلت 300 دينار قفز سعرها إلى 1000 و1800 دينار''.
باعة يستفزون الأطفال بماركات عالمية
تنقلنا بعدها إلى طاولات كانت تعرض فيها بقية الأدوات المدرسية، الصدمة كانت قوية ونحن نرى حقائب اتخذت أشكالا وألوان وبأسعار وصلت إلى 2200 دينار وأدنى سعر لحقائب الظهر 800 دينار. ما لفت انتباهنا ولفت انتباه الأطفال، هو الصور الموضوعة في مؤخرة هذه الحقائب منها ''باربي، ميكي ماوس، سبيدرمان، طيور الجنة''.. وغيرها من الألعاب وأبطال الرسوم المتحركة التي يعشقها الأطفال. وحسب ما ذكره لنا الباعة، فإن هذا النوع من الحقائب يباع بكثرة نظرا للإقبال الواسع عليها خاصة من الأطفال، فالذكور يفضلون سبيدرمان في حين تفضل الفتيات باربي وطيور الجنة. وهو نفس ما ذكرته لنا الطفلة ماريا التي تدرس في السنة الثالثة ابتدائي، أين وجدناها رفقة والدتها وهي تحمل حقيبة بها صورة طفلة محجبة ومكتوب في أعلى الحقيبة طيور الجنة، ثمن الحقيبة وصل إلى 1700 دينار. الطفلة كانت في منتهى السعادة وهي تحمل الحقيبة، إلا أن والدتها أكدت لنا أنها وجدت نفسها مضطرة لشراء الحقيبة نزولا عند رغبة ابنتها، لكن هناك مصاريف أخرى تنتظرها تخص بقية اللوازم وإخوتها الثلاثة الذين يحتاجون للوازم مماثلة.
بقية اللوازم اكتست هي الأخرى حللا جديدة باتخاذها أشكالا وألوانا مغرية؛ فعلب العجينة والأقلام الملونة مثلا شدت انتباه الأطفال وجعلت أولياءهم يدفعون مبالغ معتبرة لاقتنائها، علبة الألوان تراوح سعرها بين 100 و200 دينار، وعلب القريصات تراوح ثمنها بين 50 و80 دينارا، أما الكراريس فوصل ثمن كراس 288 صفحة إلى 70 دينارا، أما كراس120 صفحة فقد بلغ 50 دينارا.
سوق ساحة الشهداء هو الآخر كان وجهة للبسطاء لاقتناء مستلزماتهم بأموال بسيطة، هذا السوق لم يصمد أمام موجة الغلاء، فنفس الأسعار طبعت مختلف اللوازم المدرسية تقريبا، ونفس السياسة اتبعها التجار للترويج لمنتجاتهم.
التفكير في لباس العيد مؤجل
الخلل الذي حدث للأسر الجزائرية وهي تائهة بين قفة رمضان والدخول المدرسي أنساها العيد، لكن محلات بيع الألبسة أبت إلا أن تساعد العائلات في تذكر المناسبة من خلال التغييرات الطارئة على المحلات، فهناك بعض المحلات في سوق ''ميسوني'' كانت مسخّرة لبيع الألبسة إلا أنها غيّرت نشاطها نوعا ما تماشيا مع المناسبة ببيعها ألبسة الأطفال بمختلف أعمارهم، وهو الشأن لمحل سعيد الذي تعودنا أثناء ترددنا على المكان برؤية سلع متنوعة، لكن تفاجأنا بحلة جديدة ميّزتها ألبسة للصغار. المعني أكد لنا أن هناك إقبالا واسعا من العائلات التي تستغل الفرصة هذه الأيام قبل نهاية الشهر الفضيل طلبا في أسعار معقولة. لكن ما شد انتباهنا من خلال هذا المحل ومختلف الطاولات بذات السوق، هو الأسعار التي تجعلك تقف عندها مطولا قبل محاولة إيجاد تفسير مقنع لها، فلباس فتاة بمقاس 10 سنوات وصل إلى 3600 دينار، وسروال جينز لمراهق وصل ثمنه إلى 1900 دينار. أما الأحذية فحدّث ولا حرج، فمن خلال جولة قادتنا من ميسوني إلى ساحة الشهداء لم نجد حذاء أقل من 1000 دينار. معظم الأولياء الذين وجدناهم في محلات بيع الألبسة أكدوا لنا أن لباس الدخول المدرسي سيكون حتما لباس العيد، لأنه لم يعد بوسعهم تغطية جميع المصاريف. في حين ذكر البعض الآخر أنهم كانوا قد اشتروا مع بداية الصيف بعض الثياب لأبنائهم ستكون هي لباس الدخول المدرسي والعيد معا؛ فالسيدة سهيلة ذكرت لنا أنها تعمل هي وزوجها ومع ذلك لم يستطيعا تغطية جميع المصاريف خاصة بتزامن المناسبتين مع شهر رمضان الذي التهبت فيه الأسعار.









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-09-01, 19:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بدر1971
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بدر1971
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا أخي الكريم على هذا المجهود المميز ، رمضان مبارك و كل عام و أنت بخير










رد مع اقتباس
قديم 2012-09-01, 21:02   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبوعبد الحكيم
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبوعبد الحكيم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled dallas مشاهدة المشاركة
دخول اجتماعي صعب و''الزوالي'' في عنق الزجاجة
يستعد الجزائريون لدخول اجتماعي يبدو أنه سيكون استثنائيا هذا العام، لأنه يتزامن مع ثلاث مناسبات هامة؛ فبعد الصدمة التي تلقاها المواطن جراء أسعار الخضر واللحوم الخيالية، هاهو يصدم من جديد وهو يقف أمام أسعار لوازم مدرسية وصل فيها سعر المئزر إلى 1800 دينار والمحفظة إلى 2200 دينار، لينتهي الثالوث بعيد الفطر المبارك الذي اشتعلت أسواق الألبسة لقدومه.
بدا التذمر واضحا على الكثير من المواطنين الذين التقيناهم في أسواق العاصمة وهم يحملون قففا فارغة، حيث ذكر لنا أحدهم بأنه في كل يوم يأمل عندما يتوجه إلى السوق أن يجد سعر الخس وصل إلى 50 دينارا عوض 100 دينار، ونفس الأمر مع الطماطم والجزر التي وصل سعرها إلى 90 دينارا، يضاف لها ما تبقى من الخضر التي وصل أدنى سعر لها إلى 50 دينارا. ويضيف المتحدث ''لم نعد نقوى على التفكير في الدخول المدرسي والعيد لأنهما أصبحا كابوسا مخيف''. وهو نفس الشعور الذي عبرت به إحدى السيدات التي راحت تجمع أمامنا حسابها اليومي لما يستلزمه المطبخ في اليوم الواحد، وفي النهاية سقطت كل حساباتها وتركتنا وتجهّم كبير يطبع وجهها.
مآزر وحقائب بأسعار خيالية
تنقلنا إلى سوق ''ميسوني'' الشعبي الذي كثيرا ما يتردد عليه العاصميون بحثا عن ''سومة معقولة''، لكن يبدو أن حمى الغلاء لم يصمد أمامها هذا الأخير.. الباعة بالمكان تفننوا في عرض سلعهم واستفزاز الأطفال بلوازم مدرسية أخذت أشكال تحف جميلة يعشقها الكبير قبل الصغير.
وجهتنا الأولى كانت محلات بيع المآزر، تفاجأنا بالأسعار المعلقة بهذه الأخيرة التي تراوحت بين 70 و1800 دينار، حاولنا الاستفسار عن سر هذا الغلاء، أجابنا صاحب الطاولة أنه هو بدوره اشتراها بأثمان مرتفعة مقارنة مع السنوات الماضية. والسبب، حسبه، هو التعليمة الأخيرة لوزارة التربية فيما يخص إلزام التلاميذ بلبس مآزر بألوان موحدة، الوردي للفتيات والأزرق للذكور وهو ما جعل الكمية محدودة، في حين كانت السيدات تخترن ما يناسب أبنائهن.
وحسب السيدة ''أمينة''، فإنها تنقلت إلى ميسوني بحثا عن أسعار معقولة، لكنها تفاجأت في بداية جولتها بأسعار المآزر، وأمامها ثلاثة أبناء؛ بنتان وولد، فلم تستطع شراء إلا مئزر واحد لإحدى البنات بـ800 دينار.
سيدة أخرى وجدناها تنظر للمآزر وهي تضحك، ويبدو فعلا أن الأمر بات مثارا للضحك، عندما سألناها عن سبب ذلك أجابتنا ''كيف يعقل لمآزر كانت تكلفنا على الأكثر في سنوات خلت 300 دينار قفز سعرها إلى 1000 و1800 دينار''.
باعة يستفزون الأطفال بماركات عالمية
تنقلنا بعدها إلى طاولات كانت تعرض فيها بقية الأدوات المدرسية، الصدمة كانت قوية ونحن نرى حقائب اتخذت أشكالا وألوان وبأسعار وصلت إلى 2200 دينار وأدنى سعر لحقائب الظهر 800 دينار. ما لفت انتباهنا ولفت انتباه الأطفال، هو الصور الموضوعة في مؤخرة هذه الحقائب منها ''باربي، ميكي ماوس، سبيدرمان، طيور الجنة''.. وغيرها من الألعاب وأبطال الرسوم المتحركة التي يعشقها الأطفال. وحسب ما ذكره لنا الباعة، فإن هذا النوع من الحقائب يباع بكثرة نظرا للإقبال الواسع عليها خاصة من الأطفال، فالذكور يفضلون سبيدرمان في حين تفضل الفتيات باربي وطيور الجنة. وهو نفس ما ذكرته لنا الطفلة ماريا التي تدرس في السنة الثالثة ابتدائي، أين وجدناها رفقة والدتها وهي تحمل حقيبة بها صورة طفلة محجبة ومكتوب في أعلى الحقيبة طيور الجنة، ثمن الحقيبة وصل إلى 1700 دينار. الطفلة كانت في منتهى السعادة وهي تحمل الحقيبة، إلا أن والدتها أكدت لنا أنها وجدت نفسها مضطرة لشراء الحقيبة نزولا عند رغبة ابنتها، لكن هناك مصاريف أخرى تنتظرها تخص بقية اللوازم وإخوتها الثلاثة الذين يحتاجون للوازم مماثلة.
بقية اللوازم اكتست هي الأخرى حللا جديدة باتخاذها أشكالا وألوانا مغرية؛ فعلب العجينة والأقلام الملونة مثلا شدت انتباه الأطفال وجعلت أولياءهم يدفعون مبالغ معتبرة لاقتنائها، علبة الألوان تراوح سعرها بين 100 و200 دينار، وعلب القريصات تراوح ثمنها بين 50 و80 دينارا، أما الكراريس فوصل ثمن كراس 288 صفحة إلى 70 دينارا، أما كراس120 صفحة فقد بلغ 50 دينارا.
سوق ساحة الشهداء هو الآخر كان وجهة للبسطاء لاقتناء مستلزماتهم بأموال بسيطة، هذا السوق لم يصمد أمام موجة الغلاء، فنفس الأسعار طبعت مختلف اللوازم المدرسية تقريبا، ونفس السياسة اتبعها التجار للترويج لمنتجاتهم.
التفكير في لباس العيد مؤجل
الخلل الذي حدث للأسر الجزائرية وهي تائهة بين قفة رمضان والدخول المدرسي أنساها العيد، لكن محلات بيع الألبسة أبت إلا أن تساعد العائلات في تذكر المناسبة من خلال التغييرات الطارئة على المحلات، فهناك بعض المحلات في سوق ''ميسوني'' كانت مسخّرة لبيع الألبسة إلا أنها غيّرت نشاطها نوعا ما تماشيا مع المناسبة ببيعها ألبسة الأطفال بمختلف أعمارهم، وهو الشأن لمحل سعيد الذي تعودنا أثناء ترددنا على المكان برؤية سلع متنوعة، لكن تفاجأنا بحلة جديدة ميّزتها ألبسة للصغار. المعني أكد لنا أن هناك إقبالا واسعا من العائلات التي تستغل الفرصة هذه الأيام قبل نهاية الشهر الفضيل طلبا في أسعار معقولة. لكن ما شد انتباهنا من خلال هذا المحل ومختلف الطاولات بذات السوق، هو الأسعار التي تجعلك تقف عندها مطولا قبل محاولة إيجاد تفسير مقنع لها، فلباس فتاة بمقاس 10 سنوات وصل إلى 3600 دينار، وسروال جينز لمراهق وصل ثمنه إلى 1900 دينار. أما الأحذية فحدّث ولا حرج، فمن خلال جولة قادتنا من ميسوني إلى ساحة الشهداء لم نجد حذاء أقل من 1000 دينار. معظم الأولياء الذين وجدناهم في محلات بيع الألبسة أكدوا لنا أن لباس الدخول المدرسي سيكون حتما لباس العيد، لأنه لم يعد بوسعهم تغطية جميع المصاريف. في حين ذكر البعض الآخر أنهم كانوا قد اشتروا مع بداية الصيف بعض الثياب لأبنائهم ستكون هي لباس الدخول المدرسي والعيد معا؛ فالسيدة سهيلة ذكرت لنا أنها تعمل هي وزوجها ومع ذلك لم يستطيعا تغطية جميع المصاريف خاصة بتزامن المناسبتين مع شهر رمضان الذي التهبت فيه الأسعار.
ما اشبه اليوم بالبارحة









رد مع اقتباس
قديم 2012-09-01, 21:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
fenniche
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية fenniche
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول ولا قوة إلا بالله . يمتصون دماء العروق والجيوب وبعدها يسئلون عن اسباب الرسوب وعزوف التلاميذ عن الدراسة










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc