طلاب يغازلون الأٌستاذة وأساتذة ينكل بهم في الشارع! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

طلاب يغازلون الأٌستاذة وأساتذة ينكل بهم في الشارع!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-05-03, 21:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
kaitt
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










B1 طلاب يغازلون الأٌستاذة وأساتذة ينكل بهم في الشارع!

كانت بالأمس القريب تتردد على مسامعنا جملة ونحن أطفال صغار، يرددها الكثير من الناس وهي "قريني وأنا سيدك" وإن كانت جامعة وشاملة للكثير من المواضع، لكنها خصت بالتعليم والتربية في كل الميادين، لم نكن ندري حينها أنه سوف يأتي زمان على هذا المجتمع، يتحول فيه المعلم إلى خادم بين تلاميذه وطلابه. ليس المربي كما كان بالأمس، لكن أصبح إنسانا عاديا، بل في بعض الأحيان أقل قيمة بين الكثير من التلاميذ الذين هم في صفه، نعم هذا حال الذي كنا نقف له احتراما وتبجيلا، أما اليوم فقد أصبح عرضة للضرب والشتم، لا تنتهي مهمته بنهاية الدرس، لكن فيهم ممن يبقى ينتظر قدره خارج أسوار المؤسسة التعليمية مع من كان تلميذا في فصله وتحول إلى صعلوك في الشارع لمحاسبته.

من قف للمعلم وفّه التبجيلا إلى قف للمعلم وفّه التنكيلا

رحم الله زمانا كان فيه هذا الشخص مربيا قبل أن يكون معلما، أما اليوم فقد انقلب الحال وتحول إلى إنسان تطارده نظرات السخرية في الصف وفي الشارع، يعيش الكثير من الأساتذة والمعلمين أوقاتا صعبة وهم يراودون العديد من تلاميذهم على الدراسة التي أصبحت عند الكثير منهم الاختيار الأخير في حياتهم، ويصبح الأمر أعظم عندما يقع الحساب على المعلم نفسه لحرصه على اجتهاد تلاميذه، لا ينظر إلى هذا الحرص منه من طرف طلاب وتلاميذ هذا الجيل على أنه دعوة للانتباه إلى مستقبلهم العلمي والمهني، لكن يراها الكثير منهم على أنها ابتزاز لحريتهم وتدخل في شؤونهم، على حد قول البعض مادام المعلم والأستاذ يقبض أجره في نهاية كل شهر فلماذا هذا الانتباه الزائد على تلاميذ صفه؟ إن هذه الترجمة المغلوطة التي يحملها العديد من الطلاب والتلاميذ في أذهانهم هي التي خلقت جو القطيعة بين التلميذ والمعلم اليوم، واشتد هذا الصراع ووصل إلى حد الضرب والتعدي الجسدي حتى داخل حرم هذه المدارس والثانويات، لقد شب التلميذ اليوم على أنه حر في القسم في كل تصرفاته في الملبس والحركة وحتى مكان الجلوس هذا ما لم يكن بالأمس حين كان يتسمر الكل في مكانه بمجرد وقوف المعلم أو الأستاذ أمامهم، والويل لمن وقعت عين هذا المربي عليه خلسة وهو يشوش أو حتى يلتفت من دون قصد، أما اليوم فيقضي أغلب الوقت في الدعوة إلى الانتباه، بل كما يقال بالعامية "يحلل" التلاميذ والطلاب على الصمت أثناء الدرس، لأن مجرد التفكير والنرفزة معهم سوف ينتهي به الأمر إلى الاحتكام للشارع، بعد الخروج من المدرسة وتسقط عنه بذلك حصانة المؤسسة، هذا حال الكثير من مدارسنا اليوم، متاعب الكثير من المعلمين والأساتذة أصبحت لا تنتهي عند نهاية الدرس، لكن تصل إلى خارج المدرسة والمؤسسة التعليمية، في حضرة طلاب وتلامذة يمارسون العنف عليهم من غير وجل، لا لشيء وإنما مهنة هؤلاء المربين اليوم أصبحت تتعدى الحدود على حد قولهم، لأن التعليم والتربية أصبحا منفصلين في هذا الزمان، فمادام لقبه "معلم" أو "أستاذ" وجب عليه التعليم فقط لا التربية، حتى وإن كان الكثير من التلاميذ والطلاب اليوم من غير خلق.

ثانوي يعتدي على أستاذ الرياضيات بشفرة الحلاقة وآخر يلحق به عجزا لخمسة عشر يوما

ماذا تنتظر اليوم من جيل يدرس في مؤسسة تعليمية وهو يحمل بين ثيابه أو في محفظته أدوات حادة لتنفيذ الجرم على الأستاذ وفي حالة تأهب دائم لممارسة هذا الفعل، حدث في "سطيف" في الأشهر الماضية أن شوه وجه أستاذ لمادة الرياضيات من طرف ثانوي طائش تعسر عليه فهم طلاسم العمليات الرياضية التي تحل بالذكاء والاجتهاد، لكن كان شجاعا في تشويه وجه أستاذه عن طريق عضلاته التي قويت على هذا الفعل، بدأت الحكاية عندما طلب الأستاذ من الطالب أن يحاول ولو بعسر على حل بعض المسائل الرياضية التي لا تتطلب جهدا كبيرا في الفهم مادام أنه في صف ألأقسام الأدبية، لكن هذا الطالب بقي واقفا مبهوتا أمام هذه العمليات البسيطة، وبمزاح من الأستاذ معه انفجر أصدقاءه ضحكا، وهو ما غذى شعور الضغينة لديه، وصح قوله وتهديده عندما قال له ابستم وسوف نرى من يبتسم الأخير، وفعلا وعند خروج الأستاذ من الثانوية وفي أمسية ماطرة تفاجأ بطالبه يمرر شفرة الحلاقة على وجهه ولم ينتبه إلا وقد قضي الأمر، هي ليست سيناريو فيلم، لكن من واقعنا اليوم الذي يشهد الكثير من الاعتداءات على المعلمين والأساتذة.

وليس ببعيد عن هذا، أستاذ آخر يتعرض للضرب المبرح في ساحة عمومية من طرف تلاميذه تداولوا عليه بالركل في الشارع أمام الناس، ألحق به ضرر وعجز بخمسة عشر يوما من طرف الطبيب الشرعي، فأين نحن من الزمن الذي كان الطالب يختفي من أستاذه في الأماكن العمومية والشوارع وجلا وخوفا، بل واحتراما، سواء رجال أو نسوة، بل مازالوا إلى حد الساعة يكنون لهم هذا الاحترام والتقدير وبقوا تلامذة صغارا وطلابا في حضرتهم حتى وإن وصلوا إلى أعلى المراتب وأهم المناصب، فلم تلههم هذه كلها على ذلك الحس المعنوي بقدرهم ورفعة منصبهم، فقد كانوا عظماء وبقوا كذلك في نظرهم، ولهم الفضل بعد فضل الله في وصولهم إلى ما هم عليه اليوم.

طلاب يغازلون أستاذاتهم ويطلبون منهن أرقام هواتفهن

شر البلية ما يضحك، تشتكي الكثيرات من الأستاذات اليوم على تطور هذا الجيل في فن المغازلة فأصبحن يقفن أمامهم في حرج دائم، مادام فيهم ممن جاء يغازل هذه الأستاذة ويطاردها بنظراته الخبيثة، داس بذلك على الحشمة والحياء الذي كان من الواجب على الطالب أن يكنه لأستاذه، وتبقى العلاقة بينهما علاقة دراسة وعلم فقط، بل فيهم من أصبح همه في الدراسة حضور ماعدا المادة التي تدرسها أستاذة فقط دون غيرها، فقد أصبح عاشقا لا لعلمها، لكن هي ذاتها، بل الغريب في الأمر على حد قول الكثيرات منهن أن هذا الشاب أو بالأحرى طالب العلم، يغازلها حتى في الشارع كأنها بنت في سنه، ويتبعها في الطريق، والأكثر من هذا فإن العديد منهم تجرأ وطلب رقم هاتفها الخاص، فأكيد أن هذا ليس حرصا على الاستنجاد بها خارج أوقات الدراسة في طلب المساعدة في الفهم، لكن للحديث إليها في إطار آخر، فسبحان من بدل الأحوال من حال إلى حال.









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 21:35   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ahmedsayah
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ahmedsayah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع الساعة................كلنا نجري وراءالزيادة في الأجر و نسينا كرامتا الأهم...هل النقابات يوما نادت بالمحافظة على كرامة المربي ؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 21:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
غربي.17
أستــاذ
 
إحصائية العضو










افتراضي

لقد شهد التاريخ للمعلم بالرفعة والقداسة ،فكان تاج الرؤوس ذا هيبة ووقار ،لا يجارى ولا يبارى في المجتمع فهو الأمين المستشار وهو الأب الحنون البار لدى الكبار والصغار،وهو قاضيهم باقتدار عند النزاع و الشجار. وهو كالسراج ينير الدرب للسالك...هذه حقيقة ما كان عليه المعلم في السابق وهكذا عرف في المجتمع، وأوصافه لا تكاد تجمع لأحد يعرف بها غيره بين الناس.

والجدير بالذكر أن هذا العرف ليس شعارا عند الكبار فحسب بل حتى في عيون الصغار انعكست الرؤية وظهرت الآثار .فكان الطالب يهاب أستاذه أينما رآه لأن أباه هكذا رباه ،فمن يجرؤ على رفع بصره فضلا أن ينطق ببنت شفة إلا ما كان في محله وعلى بابه، وان لم يمنعهم الخوف فلا أقل من الحياء ....وما حملهم على ذلك غير الحب للمعلم وما حواه،أو الحب للعلم ومن يحمله.

واشتهر بينهم: من علمني حرفا صرت له عبدا،بمعنى أن منته عليّ لا أوفيها ولو كنت خادما له وكانوا يمتثلون قول الشاعر أحمد شوقي:

قــــم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا

أرأيت أعظم أو أجل من الذي يبني وينشىء أنفسا وعقولا

هكذا كانوا وهذه هي أخبارهم ولذا فقد جنوا نتاج الجهد المبذول وحصدوا أكله.

*وقبل أن نقلب الصفحة للحديث عن أبناء هذا الجيل أقول: تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولنا ما كسبنا.

فلا تعني إشارتي لما كان عليه المعلم في حقبة من الزمن أن نمسك العصا لنعيد هيبته.لا فقد تغير الطالب وتغير المعلم وتغير المجتمع بمن فيه.لكن هذا لا يبرر ما نحن فيه فلنحافظ على الهدف ولو تغيرت الوسيلة والطريقة....

إن القلب ليتقطع حسرة وكمدا أن يرى المعلم يرثى اليوم بين جدران المدارس النظامية وهو حي، ولا عجب فإن حياة الإنسان في عزته وكرامته، وإذا كان المعلم هو من يسلب ذلك فلا جرم أنه يستحق الرثاء والموت خير له من المذلة والهوان.

فهو اليوم لا يكاد يسلم من أذى اللسان في السر والعلن،فاستوى عند الطالب ظهر المعلم ووجهه بل وأصبح الطالب (ولا أعمم) يكن له العداوة والبغضاء ويتربص به الدوائر أينما وجده لينتقم منه.

أما حاله في الفصل الدراسي فحدث ولا حرج إذ الأعاجيب لا تنقضي، فإن تكلم المدرس بتوبيخ أو عتاب جاء القصاص بالمثل ، وان سكت المدرس أو أحال على الإدارة قيل عنه: الخائف الجبان....وان تأخر دقيقة عن دخول الفصل سعد الطلاب فقلبوا الدرس عرسا ، وان تقدم ثوان ربما طردوه لان الحصة لم تبدأ بعد ، وان انتهت الحصة بقرع الجرس ولما ينهي كلامه تركوه ولا كرامة.

ثم إن جاءت الاختبارات اعتذر أحدهم بالصعوبة وآخر بطول المادة وثالث بمباراة المنتخب أو بالمهرجان.وأما أصحاب الأمراض فهم كثر....وإذا حان توزيع النتائج والدرجات جاءت على رأس المعلم الطامات والمصيبات من الآباء والأمهات بين شاك وباك.وهكذا لا يكاد المعلم ينجو من حفرة حتى يقع في أخرى. وفي نهاية العام الدراسي يوفى نصيبه من الإساءة والأذى ويجزاه الجزاء الأوفى .

أما آن لأهل الخير والفضل من أولياء الأمور والمسؤولين والتربويين والآباء والأبناء وجمهور الناس في المجتمع من أهل الأقلام والإعلام وأصحاب الأحكام أن يقفوا مع المعلم ليأخذ مكانته اللائقة ويستعيد هيبته المسلوبة.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 21:43   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله ....ربيي يسترنا من هذا الجيل










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 21:48   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
omkadi amina
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بصراحة احسن حل عندى وانا نشوفو حل مناسب منذ مدة انو كل العاملين في سلك التعليم تكون عندهم دورات في الكونغ فو والكاراتى وتعليم اساليب الدفاع عن النفس
وطبعا انا لا امزح يعنى ببساطة فرض الاحترام بالقوة او على الاقل الحفاظ على النفس










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 23:06   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ahmedchek
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ahmedchek
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

........الحل هو تفعيل مجالس الاقسام في المتوسط والثانوي وبكل الصلاحيات....ومجالس التاديب.....والغاء الكثير من القوانين........فمنع طرد التلميذ حتى يتجاوز 17 سنة جريمة في حق التربية.........اصبح الان مجالس التاديب لا تطرد فاقصى عقوبة هي تحويل المؤسسة










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 23:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ياسين 87
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

نسأل الله السلامة










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 06:31   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أبو اماني
مشرف منتدى اللغة الفرنسية
 
الصورة الرمزية أبو اماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله ....ربيي يسترنا من هذا الجيل










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 07:01   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
yacin0
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

منع طرد التلميذ حتى يتجاوز 17 سنة جريمة في حق التربية.........اصبح الان مجالس التاديب لا تطرد فاقصى عقوبة هي تحويل المؤسسة










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 09:51   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ADEL100
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ADEL100
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 10:00   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
aoudj
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

المعلم عليه الصدق و روح المسؤولية والقيام بعمله فلا داعي لملاحظات جارحة يقدم درسه ويبلع لسانه / مثل الآلة ليس عليه أن يلبس ثوب شي غيفارا ليغير العالم










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 10:34   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ياسين 22
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين 22
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedchek مشاهدة المشاركة
........الحل هو تفعيل مجالس الاقسام في المتوسط والثانوي وبكل الصلاحيات....ومجالس التاديب.....والغاء الكثير من القوانين........فمنع طرد التلميذ حتى يتجاوز 17 سنة جريمة في حق التربية.........اصبح الان مجالس التاديب لا تطرد فاقصى عقوبة هي تحويل المؤسسة
يا أستاذ المشكلة في الدولة التي سنت قوانين تحمي هولاء المجرمين الدمويين داخل المؤسسة ....إذا أخطا الأستاذ وضرب تلميذ فالكل ضده ومجلس التأديب والمحكمة ضدو حتى ولو دفاعا عن نفسه اواهانة تعرض لها .....أما إذا أخطا التلميذ وضرب الأستاذ او المساعد التربوي او المدير .فهو في مرحلة المراهقة ويمنع طرده من المدرسة ......أستاذ أحمد شاك ....بلأمس فقط كنت في مخبر الاعلام الالي بالمتوسطة . فجأة دخل علي تلميذ جديد طويل القامة جزء من شعره فقط في الاعلى ممزوج باجال اللماع .والسروال القصير ..أخبرني المراقب بأنه مطرود من متوسطة أخرى لأنه ضرب المدير بل طرحه أرضا في الساحة وأمام التلاميذ وأشبع الأساتذة سبا وشتما قبل المغادرة ..وقد حولوه الى هنا ....فتحمل فقط ...لا طرده الى الشارع ....العنف المدرسي يتنامى بشكل مذهل واصبحت حياة القائمين في خطر .امام صمت الجهات الأمنية وأصحاب القرار .....فالى أين يتجه التعليم في الجزائر ؟









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 10:36   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ياسين 87
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين 22 مشاهدة المشاركة
يا أستاذ المشكلة في الدولة التي سنت قوانين تحمي هولاء المجرمين الدمويين داخل المؤسسة ....إذا أخطا الأستاذ وضرب تلميذ فالكل ضده ومجلس التأديب والمحكمة ضدو حتى ولو دفاعا عن نفسه اواهانة تعرض لها .....أما إذا أخطا التلميذ وضرب الأستاذ او المساعد التربوي او المدير .فهو في مرحلة المراهقة ويمنع طرده من المدرسة ......أستاذ أحمد شاك ....بلأمس فقط كنت في مخبر الاعلام الالي بالمتوسطة . فجأة دخل علي تلميذ جديد طويل القامة جزء من شعره فقط في الاعلى ممزوج باجال اللماع .والسروال القصير ..أخبرني المراقب بأنه مطرود من متوسطة أخرى لأنه ضرب المدير بل طرحه أرضا في الساحة وأمام التلاميذ وأشبع الأساتذة سبا وشتما قبل المغادرة ..وقد حولوه الى هنا ....فتحمل فقط ...لا طرده الى الشارع ....العنف المدرسي يتنامى بشكل مذهل واصبحت حياة القائمين في خطر .امام صمت الجهات الأمنية وأصحاب القرار .....فالى أين يتجه التعليم في الجزائر ؟
نعم اذا اخطا الكل ضده
لكن الكارثة والطامة اذا جائت من زميلك
هذا العام وقعت حادثتين وللاسف المشتكي
هو زميل بزميل فقط لانه عاقب عقوبة بسيييييييييطة
الكثير منا يستعملها مع التلاميذ









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 10:39   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










B2

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aoudj مشاهدة المشاركة
المعلم عليه الصدق و روح المسؤولية والقيام بعمله فلا داعي لملاحظات جارحة يقدم درسه ويبلع لسانه / مثل الآلة ليس عليه أن يلبس ثوب شي غيفارا ليغير العالم
الأزمة أزمة مجتمع و نضام حكم في الدولة هل تذكر أخي الفاضل أيام كانت السلطة تروّج جهارا أنّ المدرسة تقف وراء نشأة الإرهاب في المجتمع ويوم حدثت المؤامرة على الوزير علي بن محمد ويوم حذفت مواضيع بعينها من برناج التربية الإسلامبة و وووو.....
بل وبصراحة مطلقة يوم أوقف المسار الإنتخابي وبدأت الحملة لتشويه التدين وربطه مباشرة بالتعصب والتطرف والإرهاب ووو... هنالك بدأ المخطط الشيطاني لتد مير المدرسة وتشويه رجال التربية . كانت مؤامرة وما تزال تنفّذ من طرف العلمانيين الكفرة الفجرة داخل أروقة السلطة . والباقي ساهل
إذا أردنا أن ننقذ المعلم والمدرسة فعلينا إنقاذ المجتمع وتغيير نضام الحكم برمّته الأمور مترابطة ترابط عضوي
هذا رأيي الشخصي .
وشكرا









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 18:02   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
smahi_hb
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية smahi_hb
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المسألة تتعلق بتسييس القطاع ودفعه عمدا لتنشئة
جيل يعرف بجيل المسخوطين والعياذ بالله .................العملية مدروسة بدقة ومخطط لها من قبل لتفي بهذا الغرض ونصل الى ما نحن عليه اليوم والبقية تأتي طبعا لا محالة.


على النقابات أن تنتبه الى ما يحاك في الخفاء ضد مستقبل البلد في قطاع التربية ان كان يستحق حقا تسميته هكذا .............على أهل القطاع الدفاع عن كرامتهم بيد من حديد .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأٌستاذة, الشارع!, يغازلون, ينكم, وأساتذة, طلاب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:08

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc