|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-01-21, 01:07 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أريد بحث حول ................
[size="5"]السلام عليكم
|
||||
2012-01-21, 01:27 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
العلاقات الروسية – المغربية |
|||
2012-01-21, 01:29 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
من تاريخ العلاقات الروسية–المغربية (1777–1916)
من تاريخ العلاقات الروسية–المغربية (1777–1916) بدأ اهتمام روسيا بافريقيا والمغرب كجزء منها، منذ ايام الامبراطور بطرس الاول و تحدد بتوجهاته نحو توسيع تأثير روسيا على المناطق الجنوبية لسواحل البحر الاسود، التي تأتي خلفها مساحات البحر الابيض المتوسط والمحيط الاطلسي البعيد. حيث اعتمد الامبراطور في ذلك على اعتبارات عسكرية – سياسية وتجارية. ولكن سيادة الامبراطورية العثمانية على الحدود الجنوبية لروسيا حال دون تحقيق ذلك. مرت عشرات السنين قبل ان تتمكن روسيا في سنوات حكم يكاتيرينا الثانية من التثبت على السواحل الشمالية للبحر الاسود. حينها وبالذات في الربع الاخير من القرن 18 وبواسطة ممثل السلطان محمد الثالث بن عبدالله بمدينة توسكان ( ايطاليا )، تم اقامة اتصالات دائمة بين روسيا والمغرب. وتبادل رئيسا الدولتين الوثائق التي عبروا فيها عن رغبتهم اقامة علاقات صداقة وعلاقات تجارية تضمن معاملة تفضيلية بينهما. لسنوات طويلة بقيت العلاقات الروسية – المغربية تتم من خلال شخصيات معتمدة من دول اوربا الغربية، وذلك لان الاتصالات خلال البحر البيض المتوسط لم يكن ممكننا بسبب الصراع التقليدي بين روسيا وتركيا. في البدء كان وزير بلجيكا المفوض ليرعى المصالح الروسية في المغرب، بعدها في ( مارس/اذار 1882 ) انيطت المهمة بممثل اسبانيا الدبلوماسي. وفي اكتوبر/تشرين اول عام 1897 تمت الموافقة على تاسيس قنصلية في المغرب وتعيين قنصل عام بدرجة وزير مفوض. ان عدم وجود ممثل مباشر للامبراطرية الروسية في شمال غرب افريقيا لفترة زمنية طويلة يفسر بعدة اسباب:. اولا – بعد المغرب من روسيا الاف الكيلومترات، و ثانيا – لم يكن لروسيا رغبة عارمة في تطوير التبادل التجاري مع المغرب، واكثر من ذلك كانت تخاف من منافستها في السوق الاوربية. في نهاية القرن 19 تأجج الصراع بين الدول الامبريالية الغربية لفرض نفوذها على القارة الافريقية. واصبح المغرب مركزا لهذا الصراع بسبب موقعه الجغرافي والعسكري على خط التقاء اوربا وافريقيا بالقرب من مضيق جبل طارق، وعلى تقاطع الطرق البحرية الدولية. ومع توغل فرنسا وبريطانيا العظمى واسبانيا ودول اخرى في المغرب تفاقم الصراع بينها. لم يكن لروسيا اية طموحات شخصية في شمال افريقيا وغرب البحر الابيض المتوسط، ولسنوات طويلة لم تظهر اي نشاط دبلوماسي.ولكن عندما وصلت المجابهة بين الدول الاوربية الغربية ذروتها وهددت بالتحول الى مجابهة عالمية، تغير موقف حكومة الامبراطورية الروسية مما يسمى القضية المغربية. و لكون روسيا دولة عظمى، اصبح دورها منع تأزم العلاقة بين الدول المعنية بالصراع، وعدم السماح لاي منها توطيد مواقعه في المغرب على حساب الاخرين. بالاضافة لذلك اعتمدت القيادة المغربية على روسيا في منع التدخل الاجنبي في شؤونه الداخلية والحفاظ على حريته واستقلاله. وبهدف حل المشاكل المذكورة اعلاه في مدينة طنجة (مركز النشاط العالمي في المغرب ومقر السلك الدبلوماسي) تم تعيين فاسيلي باخيراخت الذي عمل لسنوات طويلة بالممثليات الدبلوماسية الروسية في سويسرا والمانيا وايطاليا وبلجيكا والبرتغال. في مايو/ايار عام 1898 وصل باخيراخت الى المغرب، وبدأ نشاط الممثلية الدبلوماسية الروسية نشاطه، الذي اثار الكثير من الاقاويل في اوساط السلك الدبلوماسي والقنصلي، والتي كانت تهدف التقليل من دوره واهميته، على افتراض ارتباطه بفرنسا، الا انها لم تصل الى هدفها المنشود. احتل التحليل السياسي للوضع في المغرب ركنا هاما في التقارير التي كان يرفعها باخيراخت الى وزارة الخارجية، وحسب تقييمه، فانه يمكن في اي لحظة ان تحدث انتفلضة اونزاع داخلي. ودون النظر الى ذلك قرر باخيراخت التوجه الى مراكش "عاصمة المغرب انذاك " لتقديم اوراق اعتماده الى السلطان عبدالعزيز. ونظرا لاخبار السلطان بقدوم باخيراخت، فانه وعده بان البعثة الدبلوماسية الروسية ستحظى بترحاب حار. وفعلا حظى اول ممثل للدبلوماسية الروسية باستقبال حار. وكانت رحلته منظمة جيدا. وكان دخوله الى المدينة حافلا ومهيبا. واستقبل القنصل الروسي العام والوفد المرافق له من قبل السلطات المحلية وجماهير غفيرة. وعلى شرفهم اصطف حرس الشرف. بعد مرور ثلاثة ايام تمت مراسيم تقديم باخيراخت الى السلطان. وفي اثناء تقديمه اوراق اعتماده القى باخيراخت خطاب قصير الذي اكد فيه ان وجود الممثلية الدبلوماسية الروسية في المغرب هو برهان واضح للنوايا الطيبة للامبراطورالروسي. وفي رده اشار السلطان هو وحكومته سعداء لتوثيق العلاقات مع الامبراطورية الروسية. مع تعيين باخيراخت اصبحت لروسيا ممثل مباشر في المغرب على قدم المساواة بالدول الاخرى. مما سمح لها سرعة حل مسائل المسائل الجيوسياسية الخاصة بها على ضوء مصالحها. وكلف القنصل العام بالحصول على ثقة السلطان وتقوية العلاقات الرفاقية و العملية مع الممثلين الدبلوماسيين للدول الاخرى في طنجة. وارتبط مستقبل العلاقات الروسية – المغربية بدرجة كبير ة بمدى نجاحه في تنفيذ التكليف. واعتمدت السلطات المغربية على مساعدة ودعم روسيا العظمى وشكرت نيقولاي الثاني على فتح الممثلية الدبلوماسية الروسية في طنجة. وللتعبير عن امتنانهم لنواياه الطيبة تجاه مملكةالاشراف، لذا قرر السلطان في ابريل/نيسان عام 1901 ارسال بعثة دبلوماسية طارئة الى روسيا البعيدة برئاسة وزير الخارجية سيدي عبدالكريم بن سليمان. واخذا بالاعتبار ارتباط المغرب بدول اوربا الغربية، اوفد السلطان بعثات مماثلة الى باريس ولندن وبرلين. وفي قرروا الاستفادة من وصول البعثة المغربية لحل مجموعة من المسائل المتعلقة بالسياسة الخارجية: اولا – العمل من اجل ان تنقل البعثة المغربية احسن انطباع عن تواجدهم في روسيا وان يتحدثوا عن عظمة وقوة الامبراطورية الروسية. وثانيا – العمل من اجل اقناع اعضاء الوفد بانه على المغرب تقوية علاقته بفرنسا وعدم الاعتماد على صداقة انكلترا. وثالثا – من الضروري التأكيد على فكرة كون السياسة الروسية خالية من الاطماع، وبفضل قوتها يكون الاتحاد معها مهم جدا، وخير مثال هو تعاظم هيبة فرنسا بعد تقاربها من الامبراطورية الروسية. واخيرا كان لابد من التاكيد في اثناء المباحثات على ان روسيا تقف الى جانب ابقاء الحالة الراهنة للمغرب، اي استقلاله السياسي ووحدة اراضيه. وصلت البعثة المغربية الى سانكت – بطرسبورغ في 20 يوليو/تموز، وفي اليوم التالي طلب رئيس البعثة وزير الخارجية سيدي عبدالكريم بن سليمان عن طريق وزير الخارجية الروسي رسميا مقابلة نيقولاي الثاني، لكي يسلمه رسالة شخصية من السلطان عبدالعزيز، وتمت المقابلة في 24 يوليو/تموز. واشار نيقولاي الثاني في رسالته الجوابية الى السلطان، بانه استقبل البعثة المغربية بارتياح خاص، لانه يرى في ارسال بعثة رسمية الى روسيا رغبة عبدالعزيز الصادقة في تعزيز علاقات الصداقة بين البلدين، وثمن عاليا توجه السلطان نحو تقريب الدولتين الصديقتين. اثار التواجد الروسي في المغرب ردود فعل بين السكان المحليين بين حب الاطلاع و التعجب. وظهر ذلك للمرة الاولى في نوفمبر/تشرين ثاني عام 1899 عندما دخلت السفينة الروسية المدرعة "بيتروبافلوفسك " ميناء طنجة، حيث عرض قائدها على الراغبين الصعود على ظهر السفينة لمشاهدتها. خلال ثلاثة ايام زار السفينة 300 مغربي، ومعظمهم جاء من المحافظات الداخلية للمغرب. واشار باخيراخت في تقريره الى وزارة الخارجية الى تقييمه الايجابي لهذا العمل وانه انتشرت في المغرب شائعات عن قوة روسيا ورحابة صدر وكرم البحارة الروس، وحسب قوله فان المغاربة اخذهم العجب بالكامل لانه لم يسبق ان دللتهم قيادة اجنبية اخرى. كما ان وجود بعض التتار الذين لهم نفس المعتقد، سهل التحدث معهم وازاد من تعجبهم. في الفترة بين اكتوبر/تشرين اول – ونوفمبر/تشرين ثاني عام 1904 دخلت ميناء طنجة ثلاثة قطعات حربية من اسطول المحيط الهادئ الثاني ، المتجه الى الشرق الاقصى للمشاركة في الحرب مع اليابان. وقام قادة هذه القطعات بزيارة ممثل السلطان، الذي في اجابته على سؤال كيف يوفق بين قواعد الحياد ووجود الاسطول الحربي الروسي في طنجة، ان المغرب يرتبط بروسيا اتفاقيات، وهم اصدقاء وليس هناك حسب رأيه ما يمنع توقفها وتزويدها بما هو ضروري في موانئ السلطان. اما ما يتعلق بالسكان المحليين وتحسسهم من تواجد السفن الحربية الاجنبية في المياه الاقليمية للمغرب، فحسب تقييم باخيراخت استقبلوا الممثلين الروس بمودة. في عام 1905 نشبت اول ازمة مغربية بسبب المنافسة بين دول اوربا الغربية على مناطق النفوذ في افريقيا ومن ضمنها المغرب. ولاجل حل الخلافات انعقد مؤتمرالجزيرة الخضراء الدولي. في هذا الوقت ضعف تأثير الامبراطورية الروسية بشكل ملموس على الاحداث الدولية ومنها شمال افريقيا نتيجة اندحارها في حربها مع اليابان في اعوام 1904- 1905 . ولكنها تمسكت بموقفها حول استقلال المغرب والمحافظة على وحدة اراضيه، ومساواة حقوق الدول الاجنبية في هذا البلد. اقر المؤتمر مجموعة قرارات تمس مصالح جميع الدول الممثلة في المغرب. الا ان توزيع القوى كان لصالح فرنسا، التي حصلت على امكانية توسيع نفوذها. وتم هذا بدرجة كبيرة بدعم من روسيا. خلال 8 سنوات من وجود باخيراخت في طنجة حصلت في البلد تغييرات كثيرة. وحافظ المغرب على كونه دولة مستقلة، الا ان تنفيذ مواد الوثيقة الرئيسية لمؤتمر الجزيرة الخضراء الدولي كلف بها الدبلوماسيين الاجانب، الذين مثلوا مصالح بلدانهم، وفي نفس الوقت كانوا يديرون الامور الداخلية للمغرب. نتيجة ذلك ظهرت ضرورة تغيير القنصلية الروسية العامة الى بعثة دبلوماسية بشكل ملح. وكان هذا ضروريا خاصة وان كل اممثليات الاجنبية قي المغرب كانت تحمل صفة بعثات دبلوماسية، ورؤسائها درجة سفراء فوق العادة ووزراء مفوضين، مثل هذا الوضع لم يكن يعبر عن هيبة الدبلوماسية الروسية في المحافل الدولية. ولكونها كانت على علاقات اتحادية مع كل من فرنسا والمانيا، كان بامكانها ان تكون حلقة الوصل بين الدولتين المتنافستين وشل افعال ( بقصد او غير قصد ) الدول الاخرى، التي لايهمها اقرار السلام واستقرار المنطقة، في الوقت المناسب. وتضمن موقف روسيا الاساسي منع منع وقوع امبراطورية الشرفاء تحت تأثير هذه او تلك من الدول المتنافسة. ومع مرور الوقت كان بامكان المانيا او فرنسا وضع يدها على المغرب، وهذا غير ملائم لروسيا، لانه كان سيسمح لالمانيا التوغل الى البحر الابيض المتوسط اولا، وثانيا، عند التأكد من ان المغرب اصبح جزءا من فرنسا، كان عليها من الطبيعي البحث عن امكانيات جديدة لتعويض فقدانه، وهذا ايضا اطلاقا لا يمكن ان يلائم روسيا. كل هذه الحجج المذكورة اعلاه كانت اساس التوجيهات التي وجهتها وزارة الخارجية الروسية الى بطرس بوتكين الوزير المفوض مدير القنصلية العامة للامبراطورية الروسية في المغرب، الذي حال استلامه مهام عمله (سبتمبر /ايلول عام 1907 )، طرح على مسؤوليه موضوع تحويل القنصلية العامة الى بعثة دبلوماسية ومنحه درجة سفير فوق العادة ووزير مفوض، بالرغم من انه كان يعلم ان هذا الامر يتطلب تخصيص مبالغ اضافية. في نفس الوقت عندما طرح وزير الخارجية الكساندر ازفولسكي هذا الموضوع على نيقولاي الثاني، اشار الى عدم جدوى تحويل القنصلية العامة في طنجة الى بعثة دبلوماسية مضيفا بأنه عندما يقوم السلك الدبلوماسي باي فعاليات مقررة في مؤتمر الجزيرة الخضراء لم تظهر اي شكوك او سوء فهم لصلاحيات الممثلية الروسية لكون المكلف بها وزير مفوض وليس سفير.ولتحاشي صرف مبالغ اضافية اقترح الاكتفاء بمنح بوتكين درجة سفير فوق العادة ووزير مفوض فقط وهو ما تم فعله. اصبح النشاط الاساسي لبوتكين في المغرب القيام بدور الوسيط في الصراع بين الاطراف المتنافسة . وبدون تضخيم اهمية نشاط السلك الدبلوماسي اكد على انه بدون تصويت روسيا لصالح فرنسا فأن سياسة التوغل السلمية للاخيرة كانت ستلقى عقبات دائمية. اعتمادا على هذا فان الجانب الفرنسي يعتز كثيرا بالدعم الروسي ويعقد عليه امالا كبيرة في حل المسألة المغربية المستعصية. لهذا السبب فان الحكومة الفرنسية اعترافا منها بنشاط القنصلية العامة لروسيا في المغرب طرحت على وزارة الخارجية للامبراطورية الروسية موضوع تحويلها الى بعثة دبلوماسية مؤكدة ان هذا بدون شك سوف يرفع هيبة روسيا وتتناسب بدرجة كبيرة مكانتها ودورها في السياسة العالمية. فسحت قرارات مؤتمر الجزيرة الخضراء المجال امام فرنسا التي لا فقط توغلت بنشاط في المغرب بل احتلت اجزاء من اراضيه مما اثار عدم رضى المانيا. ادت النافسة الالمانية – الفرنسية في المغرب الى ما يسمى حادث الدار البيضاء ( 1908-1909 ). وقفت روسيا في صراع الدولتين العظيمتين الى جانب فرنسا واستجابة لرغبة فرنسا قررت الحكومة الروسية في مايو/ايار عام 1910 تحويل قنصليتها العامة الى بعثة دبلوماسية الا ان المبالغ المخصصة بقيت على مستواها السابق. مما اثارغضب بوتكين ومع ذلك لم يتمكن من الحصول على مبالغ اضافية. اضافة الى حصول تغير في السياسة العامة للامبراطورية الروسية في المغرب حيث تقرر تبديل وكلاء القناصل الروس بقناصل فرنسيين الذين كان من واجبهم رعاية مصالح المواطنين الروس في هذا البلد. ادت هذه السياسة الى اضعاف دور الدبلوماسية الروسية في المغرب.وفي يوليو/تموز- اغسطس/اب عام 1910 عين السلطان عبدالحفيظ ، الحاج محمد الموكري ذو الاتجاه الفرنسي وزيرا اول وكلفه بوزارة الخارجية والمالية والعلاقات الاجتماعية، كان هذا بداية لاضعاف موقف روسيا في البلد. في عام 1911 عاشت المغرب ازمة ثانية والتي كان اساسها تضارب مصالح فرنسا والمانيا. وانجز اراضي البلاد في عام 1912 بعد توقيع اتفاق الفاس المتضمن الحماية الفرنسية للمغرب ومعاهدة تقسيم مناطق النفوذ في السلطنة بين فرنسا واسبانيا. ومنذ عام 1912 كانت العلاقات الروسية – المغربية تسير من خلال باريس اومدريد اعتمادا على ذلك كان من الطبيعي ان يغادر ( مارس/اذارعام 1912 ) بوتكين طنجة.وفي فبراير/شباط عام 1913 حولت البعثة الدبلوماسية الروسية الى قنصلية دبلوماسية عامة. ورفض روسيا في فبراير/شباط عام 1914 لنظام الاستسلام في المغرب والذي عمليا لم تستخدمه. وبسبب الحرب العالمية الاولى وثورة اكتوبر في روسيا والحرب العالمية الثانية انقطعت العلاقة المباشرة بين البلدين لفترة زمنية طويلة والتي اعيدت وتطورت في الخمسينات ولكن بين الاتحاد السوفيتي والمملكة المغربية. |
|||
2012-01-21, 01:31 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
نبذة عن العلاقات الروسية التونسية |
|||
2012-01-21, 01:32 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
نبذة عن العلاقات الروسية الجزائرية |
|||
2012-01-21, 01:33 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
هذا ما وجدته اخي الفاضل |
|||
2012-01-21, 01:37 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
شكرا لك أخي |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
................, أريد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc