مقتل أمريكي في السعودية يفضح علاقات سرية بين الجيش السعودي وشركة سلاح إسرائيلية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مقتل أمريكي في السعودية يفضح علاقات سرية بين الجيش السعودي وشركة سلاح إسرائيلية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-02-02, 19:23   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










B11 مقتل أمريكي في السعودية يفضح علاقات سرية بين الجيش السعودي وشركة سلاح إسرائيلية


كريستوفر كريمر يتناول «الكبسة» مع ضباط سعوديين

حادث وفاة أو قتل في فندق «مكارم تبوك» يفضح علاقات سرية بين الجيش السعودي وشركة سلاح إسرائيلية.
فقد أعلنت الشرطة السعودية عن مقتل مواطن أميركي يدعى «كريستوفر كريمر»، بعد انتحاره من نافذة غرفته في الفندق الذي يقيم فيه. غير أن عائلته ترفض اعتبار الوفاة ناجمة عن سقوط اعتيادي أو انتحار، وتقول إنه تعرّض للقتل هناك. لكن القصة لا تكمن في سبب مقتل كريمر، وإنما في طبيعة العمل الذي يقوم به.

«كريمر» ليس في الحقيقة سوى موظف في الخمسين من عمره يعمل في شركة «كولسمان» الأميركية، والتي هي شركة متفرعة عن الشركة الإسرائيلية الأم المنتجة للتكنولوجيات العسكرية المتطورة المعروفة باسم «ألبيت».

وكان يعمل «مندوب دعم فني»، ووصل إلى هناك في كانون الثاني الماضي، لتسويق منظومات «تاو» جديدة، كانت الشركة معنية ببيعها الى السعودية بعد أن كانت باعتها منظومات أخرى. وقد كشفت شبكة «فوكس» الأميركية أنه كان في مهمة تتعلق ببيع السعودية منظومات صواريخ «تاو» المضادة للدروع.

وتساءلت وسائل إعلام إسرائيلية عمن يكون خلف مقتل مندوب «شركة ألبيت معراخوت» في السعودية. وتنقل عن أفراد في عائلته أن كريمر قتل لأنه شكل «خطراً على صفقة سلاح كبرى». ويقول محامي العائلة، وهو نوح ماندل، إنه «تم بيع الشركة السعودية منظومة صواريخ، لكن هذه اشتكت من أن المنظومة لا تعمل. فتمّ إرسال كريمر عملياً لرؤية إن كان بوسعه إثبات أنهم يطلقون الصواريخ بطريقة خاطئة».

ويتّهم ماندل، باسم العائلة، شركة «Global Defense Systems» السعودية بمحاولة كسب أموال بالخداع عن طريق ادعاء أن المنظومات لا تعمل بالشكل المطلوب، ما يتيح لها استرجاع قسم من الثمن. وأضاف أن كريمر وصل إلى السعودية في الثامن من كانون الثاني الماضي، وبقي هناك حتى مقتله في 15 من الشهر ذاته.

وتستند العائلة على مراسلات جرت عبر هاتف كريمر مع أقرباء له في الولايات المتحدة، يستنجدهم فيها الاتصال بوزارة الخارجية الأميركية للتدخل، ويقول لهم إنه بات في خطر. ونشرت محطات تلفزة أميركية نص رسائل هاتف كان كريمر بعث بها إلى أقاربه، بينها «أنا في فندق في السعودية. أشعر بأن شيئاً سيئاً سيحدث لي الليلة. الرجاء اتصلوا بوزارة الخارجية الأميركية بشكل عاجل. سمعت أموراً سيئة».

وأثناء وجوده في السعودية كتب رسائل قصيرة تنطوي على إهانة للسعوديين، بينها «صواريخ M109 (توماهوك) عندهم قديمة ومليئة بالمشاكل. وهم لن يشكلوا مشكلة أمامنا إذا اضطررنا لنفطهم». ووصف بعض مَن يتعامل معهم في السعودية من طواقم الصواريخ بأنهم «hot shits»

وفي كل الأحوال بانتظار الجثة، التي لم تصل بعد إلى أميركا، عملية تشريح لمعرفة السبب الحقيقي للوفاة.

لكن شركة «كولسمان» تنفي رواية المحامي، وتقول إن منظومات الصواريخ كانت صالحة، وإن كريمر ورفاقه أظهروا للسعوديين أنها تعمل على ما يرام، بل إن كريمر نشر فيديو إطلاق أحد الصواريخ.

أما شركة «البيت معراخوت» الإسرائيلية فنشرت بياناً جاء فيه «تلقينا بلاغاً من شركة كولسمان، الشركة المتفرعة عن ألبيت معراخوت في أميركا، بأن أحد العاملين، كريس كريمر، توفى أثناء رحلة عمل. وتقوم وزارة الخارجية الأميركية بفحص ظروف الوفاة. ليست لدينا تفاصيل أخرى في هذه المرحلة، وننتظر تقرير الخارجية الأميركية لشركتنا المتفرعة في أميركا.

إن كريمر يعمل في الشركة منذ 12 عاماً، وليس بوسعنا تسليم تفاصيل حول المشروع الذي يعمل به، لكن الأمر يتعلق بمنتج قديم لشركة كولسمان، وهو منتج قديم لا شأن له بأي تكنولوجيا إسرائيلية».

لكن عائلة كريمر اتهمت شركة «كولسمان» بالتآمر ضده، لأنها قبلت بمنطق الانتحار الذي ساقته الشرطة السعودية من دون تدقيق. وربما تحت الضغط، تراجعت «كولسمان» وأعلنت أنها تسعى لمعرفة أسباب موته من خلال الاتصال الوثيق مع وزارة الخارجية.

وفي وقت لاحق، أعلنت الخارجية الأميركية «أننا مقتنعون أن المواطن الأميركي، كريستوفر كريمر، قتل خارج فندق صحارى مكارم في تبوك في منتصف كانون الثاني، وممثلون عن وزارة الخارجية يتابعون الأمر مع العائلة، ويقدمون مساعدة قنصلية». ومعروف أن التحقيق في حوادث من هذا النوع يتم في مكتب التحقيقات الفيدرالية.

وفي كل حال فإن مقتل أو انتحار كريمر خلق لغزاً يطرح العديد من التساؤلات أولها: ماذا يفعل مندوب شركة إسرائيلية لصنع السلاح في السعودية؟ ولمن تذهب هذه الصواريخ، خصوصاً أن الجهة المشترية هي شركة سعودية وليست الجيش نفسه بشكل مباشر؟ وكيف تواجد كريمر مع ضباط سعوديين لتناول «الكبسة»؟ وهل هذه هي الشركة الإسرائيلية الوحيدة التي تعمل مع السعودية؟ أو أن هذه هي الصفقة الأولى مع شركة «كولسمان»؟

https://www.thenewkhalij.com/ar/node/9466








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 19:30   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما سرّ وفاة ممثل شركة "ألبيت" الإسرائيلية في السعودية ؟

https://www.arabs48.com/?mod=articles&ID=1151761

كشفت مصادر إعلامية أمريكية أن ممثلا لشركة 'إلبيت' الإسرائيلية للصناعات الأمنية لقي مصرعه في ظروف غامضة في السعودية بعد أن وصلها لعرض منظومة صواريخ مضادة للدروع من طراز 'طاو'.

وحسب شبكة 'فوكس نيوز' فإن تاجر الأسلحة الأمريكي كريستوفير كارمير(50 عاما) من شركة 'كولسمان'، وهي شركة مملوكة لشركة إلبيت الإسرائيلية في الولايات المتحدة، توفي في 15 يناير الماضي إثر سقوطه من الطبقة الثالثة لفندق 'مكارم تبوك' في مدينة تبوك السعودية.

وأبلغت الشركة عائلة كرامر بأنه انتحر، إلا أن العائلة نفت هذه الإمكانية وأكّدت أن كرامر كان على اتصال معهم وأرسل لهم رسائل نصية قبل ساعات من وفاته يشكو من إمكانية تعرضه للأذى، وفي آخر رسالة وجهها لأحد زملائه في العمل قال: ' أعتقد أنني سأتعرض لأمر سيء الليلة، الرجاء أن تتصلوا بوزارة الخارجية بشكل عاجل'.

وفي أعقاب رد العائلة طالبت شركة 'كولسمان' وزارة الخارجية الأمريكية بالتحقيق في ظروف وفاة كرامر والحصول على ملف التحقيق من الشرطة المحلية، لكن تقرير فوكس نيوز أشار إلى أن شرطة تبوك لم تكشف أي معلومات حول الحادثة.

وقال ابن شقيق كرامر، كريس أرسنكو، أنه قتل بعد أن تورط مع متعهد سلاح سعودي فاسد كان يعمل لصالح شركة 'غلوبال ديفينس سيستيمز' التي تعمل كمتعهدة بيع سلاح في دول الخليج. وقال محامي كرامر ، نوح مندل: 'كانت حياته معرضة للخطر وأنا متأكد أنه قتل'.

وقالت شبكة فوكس إن الحادثة تثير تساؤلات حول نشاط شركات السلاح الإسرائيلية في السعودية، لا سيما في ظل عدم وجود علاقات ديبلوماسية بين إسرائيل والسعودية. وأكدت الشبكة أن إسرائيل باعت في السابق صواريخ 'طاو' لدول ليس لها علاقات ديبلوماسية معها. وأشارت إلى أن أشهر حادثة هي بيع تلك الصواريخ لإيران في إطار فضيحة 'إيران غيت'.

وقالت شركة 'إلبيت' إن كرامر هو موظف صيانة وليس تاجر أسلحة، موضحة أنها تلقت بلاغا من كولسمان حول مقتل أحد موظفي الشركة، وأن ظروف مقتله لا زالت قيد الفحص في الخارجية الأمريكية.

ولم يوضح التقرير لأي غرض كانت السعودية معنية بهذا النوع من صواريخ الكتف المضادة للدروع من نوع 'طاو'.










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 19:50   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقتل أميركي يكشف تعاوناً عسكرياً بين السعودية وإسرائيل!

https://assafir.com/Article/1/399700/SameChannel

حادث وفاة أو قتل في فندق «مكارم تبوك» يفضح علاقات سرية بين الجيش السعودي وشركة سلاح إسرائيلية.

فقد أعلنت الشرطة السعودية عن مقتل مواطن أميركي يدعى كريستوفر كريمر، بعد انتحاره من نافذة غرفته في الفندق الذي يقيم فيه. غير أن عائلته ترفض اعتبار الوفاة ناجمة عن سقوط اعتيادي أو انتحار، وتقول إنه تعرّض للقتل هناك. لكن القصة لا تكمن في سبب مقتل كريمر، وإنما في طبيعة العمل الذي يقوم به.

فكريمر ليس في الحقيقة سوى موظف في الخمسين من عمره يعمل في شركة «كولسمان» الأميركية، والتي هي شركة متفرعة عن الشركة الإسرائيلية الأم المنتجة للتكنولوجيات العسكرية المتطورة المعروفة باسم «ألبيت». وكان يعمل «مندوب دعم فني»، ووصل إلى هناك في كانون الثاني الماضي، لتسويق منظومات «تاو» جديدة، كانت الشركة معنية ببيعها الى السعودية بعد أن كانت باعتها منظومات أخرى. وقد كشفت شبكة «فوكس» الأميركية أنه كان في مهمة تتعلق ببيع السعودية منظومات صواريخ «تاو» المضادة للدروع.
وتساءلت وسائل إعلام إسرائيلية عمن يكون خلف مقتل مندوب «شركة ألبيت معراخوت» في السعودية. وتنقل عن أفراد في عائلته أن كريمر قتل لأنه شكل «خطراً على صفقة سلاح كبرى». ويقول محامي العائلة، وهو نوح ماندل، إنه «تم بيع الشركة السعودية منظومة صواريخ، لكن هذه اشتكت من أن المنظومة لا تعمل. فتمّ إرسال كريمر عملياً لرؤية إن كان بوسعه إثبات أنهم يطلقون الصواريخ بطريقة خاطئة». ويتّهم ماندل، باسم العائلة، شركة «Global Defense Systems» السعودية بمحاولة كسب أموال بالخداع عن طريق ادعاء أن المنظومات لا تعمل بالشكل المطلوب، ما يتيح لها استرجاع قسم من الثمن. وأضاف أن كريمر وصل إلى السعودية في الثامن من كانون الثاني الماضي، وبقي هناك حتى مقتله في 15 من الشهر ذاته.

وتستند العائلة على مراسلات جرت عبر هاتف كريمر مع أقرباء له في الولايات المتحدة، يستنجدهم فيها الاتصال بوزارة الخارجية الأميركية للتدخل، ويقول لهم إنه بات في خطر. ونشرت محطات تلفزة أميركية نص رسائل هاتف كان كريمر بعث بها إلى أقاربه، بينها «أنا في فندق في السعودية. أشعر بأن شيئاً سيئاً سيحدث لي الليلة. الرجاء اتصلوا بوزارة الخارجية الأميركية بشكل عاجل. سمعت أموراً سيئة».

وأثناء وجوده في السعودية كتب رسائل قصيرة تنطوي على إهانة للسعوديين، بينها «صواريخ M109 (توماهوك) عندهم قديمة ومليئة بالمشاكل. وهم لن يشكلوا مشكلة أمامنا إذا اضطررنا لنفطهم». ووصف بعض مَن يتعامل معهم في السعودية من طواقم الصواريخ بأنهم «hot shits»

وفي كل الأحوال بانتظار الجثة، التي لم تصل بعد إلى أميركا، عملية تشريح لمعرفة السبب الحقيقي للوفاة.

لكن شركة «كولسمان» تنفي رواية المحامي، وتقول إن منظومات الصواريخ كانت صالحة، وإن كريمر ورفاقه أظهروا للسعوديين أنها تعمل على ما يرام، بل إن كريمر نشر فيديو إطلاق أحد الصواريخ.

أما شركة «البيت معراخوت» الإسرائيلية فنشرت بياناً جاء فيه «تلقينا بلاغاً من شركة كولسمان، الشركة المتفرعة عن ألبيت معراخوت في أميركا، بأن أحد العاملين، كريس كريمر، توفى أثناء رحلة عمل. وتقوم وزارة الخارجية الأميركية بفحص ظروف الوفاة. ليست لدينا تفاصيل أخرى في هذه المرحلة، وننتظر تقرير الخارجية الأميركية لشركتنا المتفرعة في أميركا. إن كريمر يعمل في الشركة منذ 12 عاماً، وليس بوسعنا تسليم تفاصيل حول المشروع الذي يعمل به، لكن الأمر يتعلق بمنتج قديم لشركة كولسمان، وهو منتج قديم لا شأن له بأي تكنولوجيا إسرائيلية».

لكن عائلة كريمر اتهمت شركة «كولسمان» بالتآمر ضده، لأنها قبلت بمنطق الانتحار الذي ساقته الشرطة السعودية من دون تدقيق. وربما تحت الضغط، تراجعت «كولسمان» وأعلنت أنها تسعى لمعرفة أسباب موته من خلال الاتصال الوثيق مع وزارة الخارجية.

وفي وقت لاحق، أعلنت الخارجية الأميركية «أننا مقتنعون أن المواطن الأميركي، كريستوفر كريمر، قتل خارج فندق صحارى مكارم في تبوك في منتصف كانون الثاني، وممثلون عن وزارة الخارجية يتابعون الأمر مع العائلة، ويقدمون مساعدة قنصلية». ومعروف أن التحقيق في حوادث من هذا النوع يتم في مكتب التحقيقات الفيدرالية.

وفي كل حال فإن مقتل أو انتحار كريمر خلق لغزاً يطرح العديد من التساؤلات أولها: ماذا يفعل مندوب شركة إسرائيلية لصنع السلاح في السعودية؟ ولمن تذهب هذه الصواريخ، خصوصاً أن الجهة المشترية هي شركة سعودية وليست الجيش نفسه بشكل مباشر؟ وكيف تواجد كريمر مع ضباط سعوديين لتناول «الكبسة»؟ وهل هذه هي الشركة الإسرائيلية الوحيدة التي تعمل مع السعودية؟ أو أن هذه هي الصفقة الأولى مع شركة «كولسمان»؟









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 19:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



Il y a de gros points d’interrogation qui planent sur la mort d’un américain Christopher Kramer, un employé d’une filiale israélienne « Elbit Systems »spécialisé dans l’armement. Il a été retrouvé mort au pied d’un hôtel en Arabie Saoudite, où il était allé pour un colloque sur les systèmes de missile, qui ont été vendus à des Saoudiens.

Qui voulait la mort d’un représentant de la compagnie « Elbit Systems » ? Christopher Kramer, 50 ans, a été retrouvé mort en début de mois de janvier, dans la ville de Tabuk, et les autorités là-bas disent qu’il s’est suicidé en sautant du troisième étage – les membres de la famille sont convaincus qu’il a été assassiné, et qu’il n’y a aucune chance qu’il s’est tué.

https://alya-breakingnews.com/2015/02...abie-saoudite/









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 20:01   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أثبتت حادثة وفاة أو قتل مواطن أميركي في فندق بالسعودية العلاقات السرية بين وزارة الدفاع السعودية وشركة سلاح إسرائيلية، بحسب ما كشفت صحيفة السفير اللبنانية.
وفي الوقت الذي أعلنت فيه الشرطة السعودية عن انتحار المواطن الأميركي كريستوفر كريمر(50) عاماً،رفضت عائلته اعتباره منتحراً وقالت إنه تعرّض للقتل هناك، وفق السفير.
كريمر الموظف في شركة "كولسمان" الأميركية، أحد فروع الشركة الإسرائيلية الأم المنتجة للتكنولوجيات العسكرية المتطورة المعروفة باسم "ألبيت"وصل الى السعودية في كانون الثاني الماضي، لتسويق منظومات "تاو" جديدة كانت الشركة معنية ببيعها الى السعودية بعد أن كانت باعتها منظومات أخرى، كما كشفت شبكة "فوكس" الأميركية أنه كان في مهمة تتعلق ببيع السعودية منظومات صواريخ "تاو" المضادة للدروع.
وسائل إعلام إسرائيلية تساءلت عمن يكون خلف مقتل مندوب "شركة ألبيت معراخوت" في السعودية، ونقلت عن أفراد في عائلته أن كريمر قتل لأنه شكل خطراً على صفقة سلاح كبرى.
وبحسب "السفير" فقد قال محامي العائلة وهو نوح ماندل، إنه تم بيع الشركة السعودية منظومة صواريخ، لكن هذه اشتكت من أن المنظومة لا تعمل. فتمّ إرسال كريمر عملياً لرؤية إن كان بوسعه إثبات أنهم يطلقون الصواريخ بطريقة خاطئة.

https://www.damas-times.com/inside_pop.php?page_id=1091










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 20:20   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 20:43   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 20:51   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
خالد عنابي2
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

نقطة جديدة تحتسب لدولة التوحيد الخالص الخالي من البدع هههههههههههه









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 21:21   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ابتسام smile &hope
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ابتسام smile &hope
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

shokran jazilan










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-02, 22:23   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الياس محمد
محظور
 
إحصائية العضو










Icon22

ههههههههههههههههههههه واخيرا وجدوا قشة يتشبتون بها هههههههههههههه


السعودية معروفة بتعاملتها العسكرية مع الولايات المتحدة والشركات الامريكية
و كريستوفر كريمر مقاول اسلحة تابع لشركة امريكية

و لقد كشف محامي كرامر عن رسالة أرسلها الضحية قبل موته يستنجد بها من قريبه من أن حياته في خطر طالبا منه الاتصال بالخارجية الأمريكية (وليس الاسرائلية) لكن حين قرأ قريبه الرسالة كان كرامر جثة هامدة.










ابحث عن خليفة الاخوان اردوغان وتعاملاته الضخمة والاستراتيجية والشراكة الكبيرة في صناعة الأسلحة والطائرات و.......التصنت على العرب مع اسرائيل ؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-03, 06:59   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقتل مندوب شركة سلاح إسرائيلية أمريكي الجنسية في تبوك

فلسطين أونلاين
https://felesteen.ps/details/news/132...%88%D9%83.html

ذكرت صحيفتا "يديعوت أحرونوت" و"ميكور ريشون"، إضافة إلى موقع "وللا" اليوم الاثنين، أن كريستوفر كرمر (50عاما)، مسؤول المبيعات في شركة "كلاوسمان" التي تعتبر الفرع الأمريكي لشركة "إلبيت" الإسرائيلية المختصة بإنتاج تقنيات عسكرية، قد عثر عليه ميتا في فناء أحد الفنادق في مدينة "تبوك" التي تقع في أقصى شمال غرب المملكة العربية السعودية.

ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن عائلة كرمر قولها، إن السلطات السعودية عزت موت كرمر إلى انتحاره، حيث إنه قفز من غرفته في الطابق الثالث، في حين أن العائلة تصر على أنه قتل بفعل فاعل.

وتزعم العائلة أنها تلقت رسائل من كرمر قبيل ساعات من موته تؤكد أن حياته في خطر، مشيرة إلى أن هناك ما يدلل على أن الطرف الذي قتله كان معنيا بإحباط الصفقة.

ونقلت صحيفة "ميكور ريشون" عن ناح منديل، محامي عائلة كرمر أن خلافات كانت بين كرمر وشركة "Global Defense Systems" السعودية التي اشترت منظومة صواريخ من طراز "تاو" من إنتاج شركة "كلاوسمان" الأمريكية.

وأضاف منديل أن الشركة السعودية قالت إن هناك خللا فنيا في عمل المنظومة الصاروخية، ما استدعى توجه كرمر إلى السعودية برفقة فني لمعاينة المنظومة، وللتأكد من طريقة استخدام السعوديين لها.

وزعم منديل أن السعوديين قاموا بإعطاب المنظومة للتراجع عن الصفقة واسترجاع المال الذي دفعوه، مدعيا أنه تم قتل كرمر بعدما أصلح العطب الفني "المتعمد" الذي تعاني منه المنظومة، مشيرا إلى أنه تم تجريبها بوجود كرمر وممثل عن الشركة السعودية.

ونقلت الشركة عن شركة "كلاوسمان" أن هناك شريط فيديو يثبت أن المنظومة عملت بشكل طبيعي أثناء إطلاق الصواريخ التجريبي داخل السعودية.

وذكرت صحيفة"ميكور ريشون" أنه قبل ساعات من موته، أرسل كرمر رسالة إلى ابن أخيه، قال له فيها: "أشعر بأن أشياء سيئة ستحدث لي هذه الليلة"، مطالبًا إياه بإخبار الخارجية الأمريكية للتدخل، على اعتبار أنه يحمل الجنسية الأمريكية إلى جانب جنسيته الإسرائيلية.

ويرى مراقبون أن الصفقة التي تمت في عهد الملك الراحل ربما أُريد إبطالها في ظل العهد الجديد، ولكن بطريقة فنية، في حين أنه لم يُعرف ما إذا كانت الصفقة قد تمت مباشرة مع الإسرائيليين أم عبر الأمريكان، لا سيما أن الوسيط يحمل الجنسية الأمريكية.










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-03, 10:23   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الياس محمد مشاهدة المشاركة
ههههههههههههههههههههه واخيرا وجدوا قشة يتشبتون بها هههههههههههههه


السعودية معروفة بتعاملتها العسكرية مع الولايات المتحدة والشركات الامريكية
و كريستوفر كريمر مقاول اسلحة تابع لشركة امريكية

و لقد كشف محامي كرامر عن رسالة أرسلها الضحية قبل موته يستنجد بها من قريبه من أن حياته في خطر طالبا منه الاتصال بالخارجية الأمريكية (وليس الاسرائلية) لكن حين قرأ قريبه الرسالة كان كرامر جثة هامدة.










ابحث عن خليفة الاخوان اردوغان وتعاملاته الضخمة والاستراتيجية والشراكة الكبيرة في صناعة الأسلحة والطائرات و.......التصنت على العرب مع اسرائيل ؟؟؟

لماذا تستميت في الدفاع عن السعودية و تعادي كل من ينصر غزة هل أنت سعودي









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-05, 07:46   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pauvre مشاهدة المشاركة
لماذا تستميت في الدفاع عن السعودية و تعادي كل من ينصر غزة هل أنت سعودي
ليسوا سعوديين
بل متسعودين
حتى السعوديين لا يقبلون بهم
ولو ذهبوا للسعودية لطردوهم
أو لوظفوهم شغالين شأنهم شأن الزوافرة البنغاليين
ألم تسمع بشيخهم الجامي الذي وصف الجزائريين بالحمير ؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-05, 20:55   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
sadim_mag
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يهديك خويا احكي مليح
لو رائيت الشركة التي تدير امن الحج هو من باب اولى




شركة صهيونية تقمع الفلسطينيين وتحمي الحجاج!



احتجاجات ضد مقرات الشركة في بلدان عديدة

شركة اسرائيلية تدير أمن الحجاج

حتى كتابة السطور، لم يصدر توضيح أو نفي أو تكذيب للخبر، خصوصاً وأنه ليس خبراً عادياً فهو يتعلق بتدنيس الأرض المقدّسة من شركة أجنبية، والأخطر إسرائيلية، وأنه يتناول أمن الحجّاج وخصوصياتهم.. وسوف ننقل القصة كما أوردتها صحيفة (الأخبار) اللبنانية في 7 أكتوبر الجاري للكاتب حسن الشقراني نقلاً عن موقع (أسرار عربية):
إنها إحدى المرات القليلة التي تتفق فيها مصالح السوق مع المعايير الأخلاقيّة. كبار المستثمرين يلفظون أكبر الشركات عالمياً في الخدمات الأمنية ـــ وربما أعظمها أيضاً وفقاً لمعيار الصيت السيّئ ـــ بالتزامن مع فضائحها عبر ممارساتها في الاراضي الفلسطينة المحتلة. رغم ذلك تستمرّ G4S في عملها مع السلطات السعودية لحفظ سلامة الحجاج في مكة. الدعوات الموجهة إلى الرياض لمقاطعة هذا الأخطبوط الأمني على خلفية تعاونه مع إسرائيل، ورفعه راية الاحتلال، تزداد. حتّى تجارياً لا يبدو وضعه مرتاحاً بعدما تهشّمت سمعته بسبب الفساد الذي يسري في عروقه. سؤال يطرح نفسه على القيمين على مقدسات المسلمين: كيف يُبرم عقد مع الظلم من الأساس؟
تحيط الهواجس الأمنية المواطن العربي من كلّ الاتجاهات. غير أنّ أسباباً كالخوف من المجهول أو التقصير اللوجستي ليست كافية لتبرير الاستعانة بإحدى أكثر الشركات الأمنية إثارة للجدل، وذلك نصرة لحقوق أشقاء يعانون الأمرّين تحت الاحتلال.
لم يعد سراً على أحد أنّ شركة G4S، التي تُعدّ الأولى عالمياً في الخدمات الأمنية المتشعبة، تعمل مع السلطات الإسرائيليّة في اضطهاد الشعب الفلسطيني. وليس خافياً أن عقودها التي تملأ العالم لها أيضاً موطئ قدم في لبنان؛ عدد لا بأس به من قراء هذه السطور لاحظ آلياتها أو عناصرها في بيروت مرّة بالحد الأدنى والآن تعود إليه الصورة.
في البلدان العربية الشركة مزدهرة لا شكّ؛ بل قل إنّ العرب هم أبرز المساهمين في إبقائها صامدة حالياً، فيما تعاني عبء قروض تبلغ قيمتها ملياري جنيه استرليني (ثلاثة مليارات دولار)، وغرق صيتها في السوق المالية، وفي أوساط الخبراء. أخيراً وقّعت معها إمارة دبي عقداً يُمكن أن يمتد ثلاث سنوات، لإدارة مهمات أمنية على مطارها ـــ مثل التدقيق في جوازات السفر، الفحوص الامنية وحتى خدمة الأمانات.
إلّا أن وضعيّة الشركة لم تكن فاقعة في المشهد العربي، إلى أن فجّرت قنبلتها الكبرى، حين أعلن الموقع الإلكتروني «أسرار عربية» كشف التعاون بين الرياض والشركة الأمنية. نقل القيمون على الموقع معلومات من نسخة عن مجلّة داخلية تصدرها الشركة تفيد بأن G4S بدأت تقديم خدماتها إلى الحكومة السعودية منذ عام 2010، بعدما كانت قد أسست شركة خاصّة في المملكة باسم «المجال – جي فور أس» تتخذ من مدينة جدة، على بعد 80 كيلومتراً من مكة المكرمة مقراً لها. وجزم الموقع بأنّ الشركة نفسها هي التي «تقدّم الخدمات الأمنية في الأماكن المقدّسة».
تطورت القضية سريعاً وتعزّزت الدعوات إلى السعودية لوقف تعاملها مع الشركة. في رسالة موجّهة إلى السفير السعودي في المملكة المتّحدة، محمد بن نواف بن عبد العزيز، تقول المنظمة غير الحكومية البريطانية «أصدقاء الأقصى (FOA) إنّ G4S تؤمّن خدمات للسلطات الإسرائيلية، منها إدارة السجون، الحواجز ونقاط التفتيش «التي تُستخدم لاضطهاد الفلسطينيين وحرمانهم حرية التحرك»، وبالتالي «تكون G4S فعلياً أداة تستخدمها إسرائيل دورياً لمخالفة القوانين الدولية والأعراف، حين يرتبط الأمر بالمعتقلين الفلسطينيين».
ويدعو مدير المنظمة، اسماعيل باتل، في الرسالة نفسها، السفير السعودي إلى التأمّل في حقيقة أنّ «منح الشركة عقداً لإدارة أحد الأمكنة الأكثر قدسية لدى المسلمين، غير مقبول»، وإلى اتخاذ موقف جازم من الأمر.
فعلاً، تقول منظمة «من المستفيد» (Who Profits?)في تقرير نشرته عام 2011 حول دور الشركة في انتهاك حقوق الإنسان في إسرائيل، إنّه استناداً إلى بيانات الشركة والمعلومات التي تنشرها، عمدت إلى تركيب أجهزة خاصة في منشأة كيشون للاحتجاز عام 2007. «ووفقاً للجمعيات الحقوقية هناك أدلة وافرة عن ممارسات تعذيب في المنشأة قبل ذلك التاريخ، هناك أدلة أيضاً على أن ممارسات مشابهة حصلت بعد ذلك التاريخ».
ربما فات السعوديين، والعرب إجمالاً، لدى توقيع عقودهم مع هذه الشركة كل ما يُثار حول ارتكاباتها، إلّا أنّ التنبيه ليس بعيداً، إذ إن صحيفة «غارديان» البريطانية التي تُعد رأس حربة في مواجهة مشروع هذه الشركة، مع ما يُمثّله من خصخصة لخدمات عامّة عادة ما تنتهي بفساد، طرحت قبل أيام الإشكالية تحت العنوان الذكي: «في موسم الحج هذا، على المسلمين أن يتساءلوا حول ممارسات الاستغلال». وانطلقت الصحيفة من عقد الرياض مع الشركة المثيرة للجدل والسخط في آن واحد، لتضيء على موقف الحجاج من استغلال العمّال في أعمال البناء والتطوير المكثّفة التي تشهدها مدينتا مكّة والمدينة «تماماً مثلما يُستغلّ العمال الأجانب الذين يشتغلون في تأهيل قطر لمونديال عام 2022». وقد وصفت الصحيفة تعاطي الشركات العاملة في قطر مع تلك الاستثمارات، التي تفوق 220 مليار دولار (أي ما يوازي 60 ضعفاً مما أنفقته جنوب أفريقيا للهدف نفسه)، بأنه «استعباد»، مع كشف أن العمال الأجانب توفّوا بمعدّل واحد كلّ يوم في الصيف الماضي.
هذه الممارسات التي يُفترض أن تخدش الحساسية تجاه القيم الإنسانية العامّة لدى الحجّاج، تُضاف إلى ممارسات قمعية تمارسها G4S في الأراضي الفلسطينية، فتُشكّل التوليفة الملائمة لكي يشهد موسم الحجّ ثورة ـــ وإن أخلاقية ـــ وفقاً للصورة التي ترسمها الصحيفة البريطانية.
بالعودة إلى بعض التفاصيل، سُجّلت الشركة عام 2004، بعد اندماج شركة Group 4 Falck الدانماركية مع شركة Securicor plc البريطانية. هذا يعني أن الكيان العامل تحت اسم G4S فتيٌّ نسبياً.
توظّف الشركة حالياً أكثر من 620 ألف شخص، وتُعدّ ثالث أكبر رب عمل في القطاع الخاص عالمياً. لها حضور في 130 بلدا، بينها لبنان. وقد خلص تحقيق نشرته «الأخبار» عام 2012 إلى أنّ لبنان هو البلد العربي الوحيد الذي يبدو أنّه يدفع صوب معاقبة الشركة ووقف التعامل معها وفقاً لمعايير مقاطعة إسرائيل. وقد أرسل لبنان إلى اللجنة المركزية لمقاطعة إسرائيل طلباً منذ عامين لبحث هذه القضية، لكن كلّ ما له صلة بالمقاطعة العربية لإسرائيل هو في حالة جمود نظراً لعدم إمكانية انعقاد مؤتمر المقاطعة الذي تستضيفه دمشق.
في خضم الوضع المحرج الذي تمر به، تدافع الشركة عن نفسها. تشدّد على أنه رغم انخراطها بنشاطات في إسرائيل إلا أنها منفصلة تماماً عن هيكلية وإدارة أعمالها في السعودية. وقد نقل موقع مرصد الشرق الأوسط عن متحدث باسم الشركة قوله: «رغم أننا لا نؤمّن الخدمات الأمنية مباشرة للحجاج، إلا أننا نُقدم الدعم الأمني لزبائن في السعودية، ويجب تعزيز ذلك الدعم في موسم الحج». استقبلت السعودية 3.1 ملايين حاج وحاجة في عام 2012، أما في العام الجاري، فقد خفضت كوتا الحجاج السعوديين بواقع النصف وتلك الخاصة بالقادمين من خارج المملكة بنسبة 20% بسبب أعمال التوسعة والتطوير التي يشهدها الموقع المقدّس وفقاً لما أعلنه وزير الحجّ بندر حجّار في حزيران الماضي.
وتأتي قضية G4S السعودية لتزيد الضغوط على شركة شيطَنت نفسها عبر ممارسات مباشرة وغير مباشرة منها المرتبط بالفساد وبخرق القوانين الدولية (كما هو الحال في إسرائيل) ومنها التجاري البحت.
وفقاً لتقرير أعده محللو الأسواق المالية في المصرف الملكي الكندي (RBC) أخيراً، فإنّ الشركة «ضلّت طريقها خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة». يقول إنّ الفضائح والأداء السيّئ الذي طبع سمعتها أخيراً هما عوامل «تسمح للسوق بالتشكيك في كلّ شيء من مقومات النمو (التي تتمتع بها) وصولاً إلى إدارتها مروراً بنوعية الأنظمة وأدوات الضبط التي تعتمدها».
بالفعل، مع بداية تشرين الاوّل الجاري، طلب الصندوق الاستثماري السويدي الأصل، Cevian Capital، من الشركة أن تبيع جزءاً من نشاطاتها ـــ أي أن تتفكّك ــــ من جراء سلسلة الفضائح التي تعصف بها، والتي تؤثر في أعمالها.
يملك هذا الصندوق المدعوم من المستثمر الأميركي العملاق كارل إيكاهن، قرابة 5% من الشركة، ويُصوّب تحديداً على فصل الاعمال الخاصة بالنقل الآمن للأموال من المؤسسات إلى المصارف عن هيكل الشركة.
يُشار هنا إلى أنّ من بين المستثمرين الكبار أيضاً، للمفارقة، مؤسسة بيل غايتس، الذي يُعد أبا مايكروسوفت المتحوّل إلى الأعمال الخيرية.
مصاعب G4S لا تنبع فقط من الارتباط بإسرائيل في مشاريعها، فالفضائح الأخرى التي مرّت بها تُعد دسمة، بحجم سَجن الأطفال تحت راية الاحتلال. خلال الألعاب الأولمبية في لندن عام 2012، فشلت الشركة في تأمين العديد اللازم من عناصر الأمن وفقاً للاتفاق الموقع مع السلطات البريطانية؛ مع العلم أن الموضة التي كنت ترصدها أينما كان في شوارع لندن ذلك العام كانت ترويج السلطات لاستبدال عناصر الأمن الرسميين بالشركة الخاصة. كلّفت هذه الفضيحة الشركة عشرات ملايين الدولارات واضطرّ مديرها التنفيذي إلى الاستقالة.
ولكنْ مباشرةً في الصيف اللاحق للأولمبياد، دخلت الشركة مع منافستها Zerco في معمعة فضائحية جديدة، حيث تبين أنهما تقاضتا أكلافاً مضخّمة من وزارة العدل البريطانية لتأمين الشرائح الإلكترونية التي تُستخدم لوسم السجناء؛ ليس سهلاً تنظيف سمعة ملطخة بتحقيق أجراه مكتب عمليات الاحتيالات الخطيرة، حتى لو لم تكن نتائجه بخطورة الاتهامات.
مهلاً، لم تنته الفضائح. أخيراً خلال مؤتمر حزب المحافظين البريطاني رُصد بعض عناصر الشركة التي كانت مكلفة توفير الأمن ينقلون زجاجات شامبانيا من نوعية Ruinart Blanc de Blanc إلى مركز المؤتمر الذي حمل شعار «مع حقوق الشعب الكادح».
صحيح أن مدخل الفندق الذي استضاف المؤتمر تزينه خمس نجوم براقة، وصحيح أنّ الشامبانيا الغالية ليست جرماً في مناسبات كهذه، لكن لدى مزج كل المعطيات، وبنظر الرأي العام الغاضب، لا يُمكن التسامح بعد اليوم مع أي فضيحة جديدة للشركة، التي يبلغ حجم أعمالها مع الحكومة البريطانية مليار جنيه استرليني سنوياً (1.5 مليار دولار).












رد مع اقتباس
قديم 2015-05-06, 22:08   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا ما تفعله طائرة سعودية في مطار بن غوريون الاسرائيلي




نشر الموقع الإلكتروني لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية قبل قليل صورة لطائرة تتبع الخطوط الجوية السعودية في مطار " بن غوريون ", وتساءلت الصحيفة " ماذا تفعل طائرة سعودية في إسرائيل" .

وقالت الصحيفة أن هذه الطائرة تتبع الناقل الوطني لأكبر دولة عربية , وهي من نوع إيرباص a330-300 وصلت من بروكسل وهبطت في مطار اللد "بن غوريون" مساء اليوم الأربعاء .

وأشارت أن عمال المطار أصابتهم الدهشة من رؤية طائرة تحمل علم "المملكة العربية السعودية" الأخضر , مشيرة أن الهبوط جاء كخدمة للصيانة المقدمة لهذا النوع من الطائرات في مختلف مطارات العالم .

ووفقا للصحيفة فإن هذا النوع من الطائرات تجري عليه أعمال فحص دورية تجريها شركة أخرى استأجرت الطائرة لصالح الطيران السعودي "الناقل الوطني" .



وقالت سلطات مطار "بن غوريون" أن "الطائرة دخلت فعلا مرافق الصيانة الروتينية , وذلك من خلال الشركة الأوروبية التي استأجرت الطائرة للسعوديين ".


مصادر
https://www.jpost.com/Breaking-News/A...Airport-402295










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
آل سلول


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc