مطالبنا الشرعية سيستجاب لها قبل الاضراب...

ahmedsayah · 2014-11-28, 00:32

ان شاء الله مطالبنا ستستجيب لها الوزارة بما فيه هدواس و جماعته قبل اضراب الكنابست و و اضراب الأنباف في غضون أسابيع قليلة.
و ذلك نتيجة الأسباب الاتية
- أولا ما حققه اضراب المقتصدين من نتائج ايجابية و جلبه لتعاطف كل شرائح المجتمع قد يقلق الحكومة و سيؤدي لانفجار اجتماعي بما فيه قطاع التربية برمته لما يتخبط فيه من مشاكل اجتماعية كان سببها المباشر الوزيرة هي في غنى عنه
ان الحكومة تريد شراء السلم الاجتماعي بكل الطرق و أظن ستتحرك عكس اتجاه الوزيرة لمعالجة ملفات التربية نهائيا و خاصة في هذا الظرف العسير
ثانيا.. لماذا الأنباف يؤجل الاضراب الى ما بعد العطلة لأنه يدرك أن الحلول ستكون في الأسابيع القليلة المقبلة في بداية ديسمبر .. و قادته لا تخفى عليهم أسرار الوزارة فيريدون حفظ ماء الوجه باعلان الاضراب و ليس القيام به.
لهذا كل القراءات للوضع الحالي تصب في منحى ايجابي لنا نحن المربيين و أن مطالبنا ستلبى ان شاء الله في أقرب الأجال
مع العلم أن ما تبديه الوزيرة من تشدد و تعنت و استكبار فهو أمر معروف لأن الوزيرة معروفة لدى الجميع و احتلالها لهذا المنصب في هذا الظرف مقصود من الحكومة هدفه التراجع عن المحاضر التي أمضاها الوزير السابق بابا أحمد في اعتقادي و لكن الظروف الجيوسياسية و الاجتماعية لم تسمح للسيدة الوزيرة يتنفيذ مشروعها..

عمر32 · 2014-11-28, 00:49

كلام يحتمل الصواب كما أنه يحتمل الخطأ

محمدبلعدل · 2014-11-28, 01:12

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedsayah

ان شاء الله مطالبنا ستستجيب لها الوزارة بما فيه هدواس و جماعته قبل اضراب الكنابست و و اضراب الأنباف في غضون أسابيع قليلة.
و ذلك نتيجة الأسباب الاتية
- أولا ما حققه اضراب المقتصدين من نتائج ايجابية و جلبه لتعاطف كل شرائح المجتمع قد يقلق الحكومة و سيؤدي لانفجار اجتماعي بما فيه قطاع التربية برمته لما يتخبط فيه من مشاكل اجتماعية كان سببها المباشر الوزيرة هي في غنى عنه
ان الحكومة تريد شراء السلم الاجتماعي بكل الطرق و أظن ستتحرك عكس اتجاه الوزيرة لمعالجة ملفات التربية نهائيا و خاصة في هذا الظرف العسير
ثانيا.. لماذا الأنباف يؤجل الاضراب الى ما بعد العطلة لأنه يدرك أن الحلول ستكون في الأسابيع القليلة المقبلة في بداية ديسمبر .. و قادته لا تخفى عليهم أسرار الوزارة فيريدون حفظ ماء الوجه باعلان الاضراب و ليس القيام به.
لهذا كل القراءات للوضع الحالي تصب في منحى ايجابي لنا نحن المربيين و أن مطالبنا ستلبى ان شاء الله في أقرب الأجال
مع العلم أن ما تبديه الوزيرة من تشدد و تعنت و استكبار فهو أمر معروف لأن الوزيرة معروفة لدى الجميع و احتلالها لهذا المنصب في هذا الظرف مقصود من الحكومة هدفه التراجع عن المحاضر التي أمضاها الوزير السابق بابا أحمد في اعتقادي و لكن الظروف الجيوسياسية و الاجتماعية لم تسمح للسيدة الوزيرة يتنفيذ مشروعها..

هو تحليل...والواقع يصدق ذلك أو يكذبه...على كل مشكور

MOHAMMED.AMIN21 · 2014-11-28, 07:14

قلتها سابقا وأكرّرها مادام هذا الّذي يُسمى هدواس وجماعته في الوزارة فلن تقوم للتعليم قائمة لانّ هدفهم تحطيم التعليم وليس اصلاحه كمّا يدّعون والواقع المزري الّذي نعيشه اليوم لخير دليل على ذلك.