طلب المساعدة ممن له الخبرة في الخطوات التصعيدية

[خالد عنابي2]

السلام عليكم

اواجه مشكلة تعسفية من طرف الادارة في احد اقسام كلية علوم المهندس بجامعة باجي ختار عنابة حيث اني من المفترض ان اكون طالب ماستر 1 لهذه السنة والمشكلة هي اصرار الادارة على احتساب حصص غيابات في وقت لم اكن بعد مسجلا فيه كطالب حيث ان التسجيل القانوني حصل يوم 27 اكتوبر الفائت فقط

والسبب وراء اصرار الادارة على هذا هو حجة وضعها لاسمي على لائحة الطلبة في بداية العام الدراسي

علما ان تلك اللائحة لا تمثل سوى الطلبة المقبولين للاستمرار في الماستر بمعنى من لا يجد اسمه على تلك اللائحة لا يحق له التسجيل

ولكن محاولتي التسجيل اصطدمت في بداية العام برفض الادارة قبول ملفي وقالوا لي " ما تقدرش تسجل فالماستار " وذلك لان الدبلوم لم يخرج بعد

وسبب عدم خروج الدبلوم هو نسيانه في قسم العلوم والتكنلوجيا حيث تتقاعس مصلحة التمدرس في متابعة ملفات الطلبة لنتفاجا يوم سحب الدبلوم بكون عدد منا لم يتم احضار ملفه وبالتالي لم يخرج الدبلوم

ولسوء حظي عندما احضروا ملفي كان فيه ايضا خطأ وتطلب تصحيحه اكثر من شهر ولليوم مازال الدبلوم عالقا في انتظار التوقيع

ولكن يوم 27 اكتوبر الفائت قالت لي الادارة انه يمكنني التسجيل وبالفعل قبلوا ملفي وتمت المصادقة على الحساب الالكتروني رغم عدم توقيع الدبلوم بعد ولذك بعد تاكدهم من اصداره وعدم وجود اية مشكلة فيه وفقط مسالة وقت قرروا تسريعها خشية من غلق موقع الجامعة الالكتروني امام عمليات اعادة التسجيل وتاكيد التسجيل
ولما يصل الدبلوم يضعونه مباشرة مع الملف وانتهى

لكن المشكل حسب منطقهم يفترض اني كنت ادرس حتى وانا غير مسجل !

علما ان هذا ممنوع قانونيا حسب قانون الدراسات حيث هناك مادة تقول بالحرف " لا يسمح للطالب بحضور الدروس الا اذا كان مسجلا بطريقة قانونية "

واما فشل محاولاتي لتوضيح الامور للادارة وتعنتها فانا انوي القيام بخطوات تصعيدية احتجاجية ولكن في اطار القانون

من له خبرة في كيفية الضغط على الادارة واحراجها الرجاء الافادة

والرجاء الابتعاد عن لغة الشارع ومصطلحات العنف والخروج عن القانون وغيرها من الذرائع التي يبحثون عنها

[dotZero]

التتابع المنطقي للرتب و التي لا يجب تجاوزها :
رئيس القسم،
مسؤول التخصص (كل تخصص ماستر يسير من طرف مسؤول)
مسؤول الشعبة،
نائب العميد المكلف بشؤون الطلبة (أملك كبير مع هذا الشخص بالذات)
عميد الكلية،
عميد الجامعة.
خطوة فخطوة، و حاول دائما مقاربة دبلوماسية، لغة الشارع و التهجم و "اللغة الجزائرية" الوقحة تفاداها، لأن مجرد كلمة نرفزة مع العميد ستؤدي إلى ما لايحمد عقباه.