من فضلكم ساعدوني - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > المواد الادبية و اللغات

المواد الادبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من فضلكم ساعدوني

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-25, 17:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نسيمة88
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










456ty من فضلكم ساعدوني

من فضلكم احتاجه
نص الوضعية :عرف العصر العباسي بحركته ونشاطه ولكن كان لها سلبيات وايجابيات حدد هذه السلبيات والايجابيات واهم نتائج موضفا صيغ التعجب والتحذير









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-11-25, 17:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نسيمة88
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اين انتتتتم










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-25, 17:32   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نسيمة88
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا انتضضضضضضر










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-25, 19:02   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أم ماجد
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية أم ماجد
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء وسام نجمة التطبيقات المرتبة الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

الدولة العباسية أو الخلافة العباسية أو العباسيون هو الاسم الذي يُطلق على ثالث خلافة إسلامية في التاريخ، وثاني السلالات الحاكمة الإسلامية. استطاع العباسيون أن يزيحوا بني أمية من دربهم ويستفردوا بالخلافة، وقد قضوا على تلك السلالة الحاكمة وطاردوا أبنائها حتى قضوا على أغلبهم ولم ينج منهم إلا من لجأ إلى الأندلس، وكان من ضمنهم عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم، فاستولى على شبه الجزيرة الأيبيرية، وبقيت في عقبه لسنة 1029م.
تأسست الدولة العباسية على يد المتحدرين من سلالة أصغر أعمام نبي الإسلاممحمد بن عبد الله، ألا وهو العباس بن عبد المطلب، وقد اعتمد العباسيون في تأسيس دولتهم على الفرس الناقمين على الأمويين لاستبعادهم إياهم من مناصب الدولة والمراكز الكبرى، واحتفاظ العرب بها، كذلك استمال العباسيون الشيعة للمساعدة على زعزعة كيان الدولة الأموية. نقل العباسيون عاصمة الدولة، بعد نجاح ثورتهم، من دمشق العربية الشاميّة، إلى بغداد العراقية الإسلامية، التي ازدهرت طيلة قرنين من الزمن، وأصبحت إحدى أكبر مدن العالم وأجملها، وحاضرة العلوم والفنون، لكن نجمها أخذ بالأفول مع بداية غروب شمس الدولة العباسية ككل. تنوّعت الأسباب التي أدّت لانهيار الدولة العباسية، ومن أبرزها: بروز حركات شعوبية ودينية مختلفة في هذا العصر، وقد أدّت النزعة الشعوبية إلى تفضيل الشعوب غير العربية على العرب، وقام جدل طويل بين طرفيّ النزاع، وانتصر لكل فريق أبناؤه. وإلى جانب الشعوبية السياسية، تكوّنت فرق دينية متعددة عارضت الحكم العبّاسي. وكان محور الخلاف بين هذه الفرق وبين الحكام العبّاسيين هو «الخلافة» أو إمامة المسلمين. وكان لكل جماعة منهم مبادئها الخاصة ونظامها الخاص وشعاراتها وطريقتها في الدعوة إلى هذه المبادئ الهادفة لتحقيق أهدافها في إقامة الحكم الذي تريد. وجعلت هذه الفرق الناس طوائف وأحزابًا، وأصبحت المجتمعات العباسيّة ميادين تتصارع فيها الآراء وتتناقض، فوسّع ذلك من الخلاف السياسي بين مواطني الدولة العبّاسية وساعد على تصدّع الوحدة العقائدية التي هي أساس الوحدة السياسية.[2] ومن العوامل الداخلية التي شجعت على انتشار الحركات الانفصالية، إتساع رقعة الدولة العبّاسية، ذلك أن بعد العاصمة والمسافة بين أجزاء الدولة وصعوبة المواصلات في ذلك الزمن، جعلا الولاة في البلاد النائية يتجاوزون سلطاتهم ويستقلون بشؤون ولاياتهم دون أن يخشوا الجيوش القادمة من عاصمة الخلافة لإخماد حركتهم الانفصالية والتي لم تكن تصل إلا بعد فوات الأوان، ومن أبرز الحركات الانفصالية عن الدولة العباسية: حركة الأدراسةوحركة الأغالبة، والحركة الفاطمية.
انتهى الحكم العباسي في بغداد سنة 1258م عندما أقدم هولاكو خانالتتري على نهب وحرق المدينة وقتل أغلب سكانها بما فيهم الخليفة وأبنائه. انتقل من بقي على قيد الحياة من بني العباس إلى القاهرة بعد تدمير بغداد، حيث أقاموا الخلافة مجددًا في سنة 1261م، وبحلول هذا الوقت كان الخليفة قد أصبح مجرد رمز لوحدة الدولة الإسلامية دينيًا، أما في الواقع فإن سلاطين المماليك المصريين كانوا هم الحكّام الفعليين للدولة. استمرت الخلافة العباسية قائمة حتى سنة 1519م، عندما اجتاحت الجيوش العثمانية بلاد الشامومصر وفتحت مدنها وقلاعها، فتنازل آخر الخلفاء عن لقبه لسلطان آل عثمان، سليم الأول، فأصبح العثمانيون خلفاء المسلمين، ونقلوا مركز العاصمة من القاهرة إلى القسطنطينية.










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-25, 19:08   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أم ماجد
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية أم ماجد
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء وسام نجمة التطبيقات المرتبة الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

إيجابيات الدولة العباسية أنها ساهمت في عدة أشياء منها :
اسهامات الدولة العباسية

1- وجود علاقات متينة بين العباسيين والصين التي مكنت من وجود علاقات تجارية سلكت الطريق البري القديم المنحدر من الصين صوب الغرب، حينها بدأ تدفق الواردات من الصين الى العالم الإسلامي.

2- تمكن العباسيون من الوصول الى اقليم السند وزيادة النفوذ العربي الاسلامي هناك من خلال الفتح العربي الإسلامي الذي وصل هناك إقليم السند وأمكنو تجارة الهند من الدخول إلى الأسواق العراقية ،كذلك وصلت البحرية العربية الإسلامية في عهد العباسيين الى المحيط الهندي حينها بدأت السفن العربية الإسلامية بالدخول الى الجزر الهندية وجنوب الصين التي كانت تتجمع المراكب القادمة من الشرق الأقصى الى مدينة البصرى العراقية ،عندهاأصبحت مدينة البصرة العراقيه من أهم الموانئ العالمية حيث تمكن العديد من المسلمين من تجميع ثروات طائلة

3- نجحت الدعوة إلى الإسلام وسط الإيرانيين والتركستانيين وسكان أقاليم السند ومصر والمغرب والأندلس، فأسهم مسلمو هذه المناطق في الحياة الاقتصادية، والفكرية، وبرع كثير من هؤلاء في مختلف العلوم الإسلامية العربية. وسيطروا على الجيش والإدارة، وقادوا معظم الحركات الاستقلالية في العصر العباسي الثاني.

4- نشأ في عهد العباسيين نظم اسلامية عديدة فقد اعتمدت على نظرية الإمامة التي كانت محور الدعوة العباسية.

5- ظهرت المدارس الإقليمية في عهد الدولة العباسية لتدوين التراث الإسلامي العربي كله وعندها اكتسبت العلوم الإسلامية صفة الوضوح ظهرت حركة الترجمة و شرح علوم الأمم الأخرى مثل الإغريق والهنود والفرس والصينيين.

كما استطاع أن يجسد لنا إيجابيات العصر روحه الإسلامية السمحة في التعامل مع الفرس، باعتبارهم جزءا أساسيا من المجتمع العباسي، لا نلمس غربتهم أو مشاعر عدائية موجهة من العرب المسلمين المتفقهين بأمور دينهم، وكشاهد على هذا القول نورد ما جاء في بخلاء الجاحظ من قول الكندي (الفيلسوف العربي) لمكتري داره "أنتم شر علينا من الهند والروم ومن الترك والديلم، إذ كنتم أحضر أذى وأدوم شرا"‏ </STRONG>
لم نجد الكندي يذكر الفرس ضمن الأمم التي تضمر الشر للعرب، ويبادلهم العرب الشعور نفسه، فقد أصبحوا مسلمين وباتوا جزءا من المجتمع.‏


لم أجد سوى هذه السلبيات :
وقد جسد لنا كتاب البخلاء سلبيات الأمة، في العصر العباسي، شيوع ظاهرة البخل في المجتمع الذي بات ينتمي إلى حضارة تختلف عن الحياة البدوية في قيمها وعاداتها، وقد جعل هذه الظاهرة عامة تشمل كل العرب والفرس‏
بالغ العرب في العصر العباسي باهتمامهم في حفلات الزواج حتى
أن هناك سوق في بغداد سُمي : " سوق العروس " ، لتجهيز العرائس
بالطرائف والنفائس .
وبالغ الخلفاء والأمراء في إقامة حفلات الزواج التي تتجلى فيها أقصى
مظاهر البذخ والترف والإسراف ، ويبدو ذلك في ما فعله "المهدي "
عند زواج ابنه "هارون الرشيد " ، بالسيدة " زبيدة " ، إذ بلغت نفقات
هذا الحفل خمسين مليون درهم .
وكذلك عرس " المأمون " " بِبوران بنت الحسن بن سهل " ، حيث تراوحت
نفقاته ما بين 35 مليون درهم و 37 مليون درهم .
كما ويصف "المقريزي " جهاز قطر الندى ابنة خمارويه الطولوني عند زواجها
من الخليفة المعتضد العباسي ، فيقول : " من جهازها دكة من أربع قطع من
الذهب ، عليها قبة من ذهب مشبك ، وفي كل عين من التشبيك قرط ، معلق
فيه حبة من الجوهر لا يعرف لها قيمة ، ومائة هون من الذهب لدق الطيب
وألف تكة ثمن الواحدة عشرة دنانير ، هذا إلى جانب الحناء ، ومن أجود
الأصناف ، وقد بلغ مهرها مليون درهم .
ففَرق شاسع ما بين هذا الجهاز للعروس والجهاز في صدر الإسلام ، حيث
كان جهاز فاطمة ابنة الرسول صلى الله عليه وسلم حين زفّت لعلي ، سرير
ووسادة حشوها ليف ، وإناء للشرب ، وقربة ومنخل ، وقدح ، وأهدت اليها
بعض النساء بردين مزينين بالفضة والزعفران .


أسفة هذا ما استطعت









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-25, 19:28   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
chamsou19
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الدولة العباسية أو الخلافة العباسية أو العباسيون هو الاسم الذي يُطلق على ثالث خلافة إسلامية في التاريخ، وثاني السلالات الحاكمة الإسلامية. استطاع العباسيون أن يزيحوا بني أمية من دربهم ويستفردوا بالخلافة، وقد قضوا على تلك السلالة الحاكمة وطاردوا أبنائها حتى قضوا على أغلبهم ولم ينج منهم إلا من لجأ إلى الأندلس، وكان من ضمنهم عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم، فاستولى على شبه الجزيرة الأيبيرية، وبقيت في عقبه لسنة 1029م.
تأسست الدولة العباسية على يد المتحدرين من سلالة أصغر أعمام نبي الإسلاممحمد بن عبد الله، ألا وهو العباس بن عبد المطلب، وقد اعتمد العباسيون في تأسيس دولتهم على الفرس الناقمين على الأمويين لاستبعادهم إياهم من مناصب الدولة والمراكز الكبرى، واحتفاظ العرب بها، كذلك استمال العباسيون الشيعة للمساعدة على زعزعة كيان الدولة الأموية. نقل العباسيون عاصمة الدولة، بعد نجاح ثورتهم، من دمشق العربية الشاميّة، إلى بغداد العراقية الإسلامية، التي ازدهرت طيلة قرنين من الزمن، وأصبحت إحدى أكبر مدن العالم وأجملها، وحاضرة العلوم والفنون، لكن نجمها أخذ بالأفول مع بداية غروب شمس الدولة العباسية ككل. تنوّعت الأسباب التي أدّت لانهيار الدولة العباسية، ومن أبرزها: بروز حركات شعوبية ودينية مختلفة في هذا العصر، وقد أدّت النزعة الشعوبية إلى تفضيل الشعوب غير العربية على العرب، وقام جدل طويل بين طرفيّ النزاع، وانتصر لكل فريق أبناؤه. وإلى جانب الشعوبية السياسية، تكوّنت فرق دينية متعددة عارضت الحكم العبّاسي. وكان محور الخلاف بين هذه الفرق وبين الحكام العبّاسيين هو «الخلافة» أو إمامة المسلمين. وكان لكل جماعة منهم مبادئها الخاصة ونظامها الخاص وشعاراتها وطريقتها في الدعوة إلى هذه المبادئ الهادفة لتحقيق أهدافها في إقامة الحكم الذي تريد. وجعلت هذه الفرق الناس طوائف وأحزابًا، وأصبحت المجتمعات العباسيّة ميادين تتصارع فيها الآراء وتتناقض، فوسّع ذلك من الخلاف السياسي بين مواطني الدولة العبّاسية وساعد على تصدّع الوحدة العقائدية التي هي أساس الوحدة السياسية.[2] ومن العوامل الداخلية التي شجعت على انتشار الحركات الانفصالية، إتساع رقعة الدولة العبّاسية، ذلك أن بعد العاصمة والمسافة بين أجزاء الدولة وصعوبة المواصلات في ذلك الزمن، جعلا الولاة في البلاد النائية يتجاوزون سلطاتهم ويستقلون بشؤون ولاياتهم دون أن يخشوا الجيوش القادمة من عاصمة الخلافة لإخماد حركتهم الانفصالية والتي لم تكن تصل إلا بعد فوات الأوان، ومن أبرز الحركات الانفصالية عن الدولة العباسية: حركة الأدراسةوحركة الأغالبة، والحركة الفاطمية.
انتهى الحكم العباسي في بغداد سنة 1258م عندما أقدم هولاكو خانالتتري على نهب وحرق المدينة وقتل أغلب سكانها بما فيهم الخليفة وأبنائه. انتقل من بقي على قيد الحياة من بني العباس إلى القاهرة بعد تدمير بغداد، حيث أقاموا الخلافة مجددًا في سنة 1261م، وبحلول هذا الوقت كان الخليفة قد أصبح مجرد رمز لوحدة الدولة الإسلامية دينيًا، أما في الواقع فإن سلاطين المماليك المصريين كانوا هم الحكّام الفعليين للدولة. استمرت الخلافة العباسية قائمة حتى سنة 1519م، عندما اجتاحت الجيوش العثمانية بلاد الشامومصر وفتحت مدنها وقلاعها، فتنازل آخر الخلفاء عن لقبه لسلطان آل عثمان، سليم الأول، فأصبح العثمانيون خلفاء المسلمين، ونقلوا مركز العاصمة من القاهرة إلى القسطنطينية.










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-26, 16:31   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
نسيمة88
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااا ام ماجد بارك الله فيك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ساعدوني, فضلكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:59

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc