معنى : بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معنى : بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-30, 20:28   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سليلة الغرباء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سليلة الغرباء
 

 

 
إحصائية العضو










B18 معنى : بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا



الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين



بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا



ما معنى هذا الحديث (بدأ الإسلام غريبا ، وسيعود غريبا كما بدأ) ؟.





الحمد لله


هذا الحديث رواه مسلم (145) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( بَدَأَ الإِسْلامُ غَرِيبًا ، وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا ، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ ) .
قال السندي في حاشية ابن ماجه : (غَرِيبًا) أَيْ لِقِلَّةِ أَهْله وَأَصْل الْغَرِيب الْبَعِيد مِنْ الْوَطَن ( وَسَيَعُودُ غَرِيبًا ) بِقِلَّةِ مَنْ يَقُوم بِهِ وَيُعِين عَلَيْهِ وَإِنْ كَانَ أَهْله كَثِيرًا (فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ) الْقَائِمِينَ بِأَمْرِهِ ، و"طُوبَى" تُفَسَّر بِالْجَنَّةِ وَبِشَجَرَةٍ عَظِيمَة فِيهَا . وَفِيهِ تَنْبِيه عَلَى أَنَّ نُصْرَة الإِسْلام وَالْقِيَام بِأَمْرِهِ يَصِير مُحْتَاجًا إِلَى التَّغَرُّب عَنْ الأَوْطَان وَالصَّبْر عَلَى مَشَاقّ الْغُرْبَة كَمَا كَانَ فِي أَوَّل الأَمْر اهـ .
ونقل النووي في شرح صحيح مسلم عن القاضي عياض أنه قال في معنى الحديث :
"أَنَّ الإِسْلام بَدَأَ فِي آحَاد مِنْ النَّاس وَقِلَّة ، ثُمَّ اِنْتَشَرَ وَظَهَرَ ، ثُمَّ سَيَلْحَقُهُ النَّقْص وَالإِخْلال ، حَتَّى لا يَبْقَى إِلا فِي آحَاد وَقِلَّة أَيْضًا كَمَا
بَدَأَ " اهـ .
وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (2/170) :
"معنى الحديث أن الإسلام بدأ غريباً حينما دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إليه الناس إليه فلم يستجب له إلا الواحد بعد الواحد ، فكان حينذاك غريباً بغربة أهله ، لقلتهم وضعفهم مع كثرة خصومهم وقوتهم وطغيانهم وتسلطهم على المسلمين ، حتى هاجر من هاجر إلى الحبشة فراراً بدينه من الفتن وبنفسه من الأذى والاضطهاد والظلم والاستبداد ، وحتى هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم بأمر الله تعالى إلى المدينة بعد ما ناله من شدة الأذى ما ناله رجاء أن يهيئ الله له من يؤازره في دعوته ، ويقوم معه بنصر الإسلام وقد حقق الله رجاءه فأعز جنده ونصر عبده وقامت دولة الإسلام وانتشر بحول الله في أرجاء الأرض وجعل سبحانه كلمة الكفر هي السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ، واستمر الأمر على ذلك زمناً طويلاً ، ثم بدأ التفرق والوهن ودب بين المسلمين الضعف والفشل شيئاً فشيئاً حتى عاد الإسلام غريباً كما بدأ ، لكن ليس ذلك لقلتهم فإنهم يومئذ كثير، وإنما ذلك لعدم تمسكهم بدينهم واعتصامهم بكتاب ربهم وتنكبهم هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من شاء الله فشغلهم بأنفسهم وبالإقبال على الدنيا فتنافسوا فيها كما تنافس من كان قبلهم وتناحروا فيما بينهم على إمارتها وتراثها ، فوجد أعداء الإسلام
المداخل عليهم وتمكنوا من ديارهم ورقابهم فاستعمروها وأذلوا أهلها وساموهم سوء العذاب ، هذه هي غربة الإسلام التي عاد إليها كما بدأ بها.
وقد رأى جماعة – منهم الشيخ محمد رشيد رضا – أن في الحديث بشارة بنصرة الإسلام بعد غربته الثانية آخذين ذلك من التشبيه في قوله صلى الله عليه وسلم "وسيعود غريباً كما بدأ " فكما كان بعد الغربة الأولى عز للمسلمين وانتشار للإسلام فكذا سيكون له بعد الغربة الثانية نصر وانتشار.
وهذا الرأي أظهر ، ويؤيده ما ثبت في أحاديث المهدي ونزول عيسى عليه السلام آخر الزمان من انتشار الإسلام وعزة المسلمين وقوتهم ودحض الكفر والكفرة.

وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" اهـ .


الإسلام سؤال وجواب









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-07-01, 07:31   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
oum hamza
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية oum hamza
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-01, 10:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
education-dz
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الشرح الصحيح لهذا الحديث عن الشيخ ابن باز رحمه

قال الحبيب -صلى الله عليه وسلم-: (بدأ الإسلام غريباً، وسيعود …) إلى آخر الحديث، نرجو تفسير هذا الحديث وعن صحته؟



هذا الحديث صحيح رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء) فهو حديث صحيح ثابت عن الرسول -عليه الصلاة والسلام-، زاد جماعة من أئمة الحديث في رواية أخرى: (قيل: يا رسول الله! من الغرباء؟ قال: الذين يَصْلِحون إذا فسد الناس) وفي لفظ آخر: (يُصلِحون ما أفسد الناس من سنتي) وفي لفظ آخر: (هم النزاع من القبائل)، وفي لفظ آخر: (هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير)، فالمقصود أن الغرباء هم أهل الاستقامة، فطوبى للغرباء، أي الجنة والسعادة للغرباء الذين يصلحون عند فساد الناس، إذا تغيرت الأحوال، و...... الأمور، وقل أهل الخير، ثبتوا هم على الحق، واستقاموا على دين الله، ووحدوا الله، وأخلصوا له في العبادة، واستقاموا على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين، هؤلاء هم الغرباء، وهم الذين قال الله فيهم وفي أشباههم: إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ -أي ما تطلبون- نُزُلًا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ[فصلت: 30-32]. فالإسلام بدأ غريباً في مكة لم يؤمن به إلا القليل، وأكثر الخلق عادوه وعاندوا النبي -صلى الله عليه وسلم-، وآذوه -عليه الصلاة والسلام-، وآذوا أصحابه الذين أسلموا، ثم انتقل المدينة مهاجراً وانتقل معه من قدم من أصحابه، وكان غريباً أيضاً حتى كثر أهله في المدينة وفي بقية الأمصار، ثم دخل الناس في دين الله أفواجاً بعد أن فتح الله على نبينا مكة -عليه الصلاة والسلام-. فأوله كان غريباً بين الناس، وأكثر الخلق على كفر بالله، والشرك بالله، وعبادة الأصنام والأنبياء والصالحين والأشجار والأحجار ونحو ذلك، ثم هدى الله من هدى على يد رسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- وعلى يد أصحابه، فدخلوا في دين الله، وأخلصوا العبادة لله، وتركوا عبادة الأصنام والأوثان والأنبياء والصالحين، وأخلصوا لله العبادة، فصاروا لا يعبدون إلا الله وحده، لا يُصلى إلا له، ولا يسجدون إلا له، ولا يتوجهون بالدعاء والاستغاثة وطلب الشفاء إلا له -سبحانه وتعالى-، لا يسألون أصحاب القبور، ولا يطلبون منهم مددا، ولا يستغيثون بهم، ولا يستغيثون بالأصنام والأشجار والأحجار، ولا بالكواكب والجن والملائكة، بل لا يعبدون إلا الله وحده -سبحانه وتعالى-. فهؤلاء هم الغرباء، وهكذا في آخر الزمان هم الذين يستقيمون على دين الله عندما يتأخر الناس عند دين الله، عندما يكفر الناس، عندما تكثر معاصيهم وشرورهم يستقيم هؤلاء الغرباء على طاعة الله ودينه، فلهم الجنة والسعادة، ولهم العاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة. أحسن الله إليكم
الشيخ ابن باز رحمه الله










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-01, 12:10   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااا جزيلااا على ما قدمت










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-01, 18:46   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
nouisser
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

: dj_17:










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-01, 19:42   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سليلة الغرباء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سليلة الغرباء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouisser مشاهدة المشاركة
: dj_17:


استفادة طيبة









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-01, 19:44   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سليلة الغرباء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سليلة الغرباء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء مشاهدة المشاركة
شكرااااااا جزيلااا على ما قدمت


ولك الشكر يا أخي









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-01, 19:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سليلة الغرباء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سليلة الغرباء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة education-dz مشاهدة المشاركة
الشرح الصحيح لهذا الحديث عن الشيخ ابن باز رحمه

قال الحبيب -صلى الله عليه وسلم-: (بدأ الإسلام غريباً، وسيعود …) إلى آخر الحديث، نرجو تفسير هذا الحديث وعن صحته؟



هذا الحديث صحيح رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء) فهو حديث صحيح ثابت عن الرسول -عليه الصلاة والسلام-، زاد جماعة من أئمة الحديث في رواية أخرى: (قيل: يا رسول الله! من الغرباء؟ قال: الذين يَصْلِحون إذا فسد الناس) وفي لفظ آخر: (يُصلِحون ما أفسد الناس من سنتي) وفي لفظ آخر: (هم النزاع من القبائل)، وفي لفظ آخر: (هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير)، فالمقصود أن الغرباء هم أهل الاستقامة، فطوبى للغرباء، أي الجنة والسعادة للغرباء الذين يصلحون عند فساد الناس، إذا تغيرت الأحوال، و...... الأمور، وقل أهل الخير، ثبتوا هم على الحق، واستقاموا على دين الله، ووحدوا الله، وأخلصوا له في العبادة، واستقاموا على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين، هؤلاء هم الغرباء، وهم الذين قال الله فيهم وفي أشباههم: إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ -أي ما تطلبون- نُزُلًا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ[فصلت: 30-32]. فالإسلام بدأ غريباً في مكة لم يؤمن به إلا القليل، وأكثر الخلق عادوه وعاندوا النبي -صلى الله عليه وسلم-، وآذوه -عليه الصلاة والسلام-، وآذوا أصحابه الذين أسلموا، ثم انتقل المدينة مهاجراً وانتقل معه من قدم من أصحابه، وكان غريباً أيضاً حتى كثر أهله في المدينة وفي بقية الأمصار، ثم دخل الناس في دين الله أفواجاً بعد أن فتح الله على نبينا مكة -عليه الصلاة والسلام-. فأوله كان غريباً بين الناس، وأكثر الخلق على كفر بالله، والشرك بالله، وعبادة الأصنام والأنبياء والصالحين والأشجار والأحجار ونحو ذلك، ثم هدى الله من هدى على يد رسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- وعلى يد أصحابه، فدخلوا في دين الله، وأخلصوا العبادة لله، وتركوا عبادة الأصنام والأوثان والأنبياء والصالحين، وأخلصوا لله العبادة، فصاروا لا يعبدون إلا الله وحده، لا يُصلى إلا له، ولا يسجدون إلا له، ولا يتوجهون بالدعاء والاستغاثة وطلب الشفاء إلا له -سبحانه وتعالى-، لا يسألون أصحاب القبور، ولا يطلبون منهم مددا، ولا يستغيثون بهم، ولا يستغيثون بالأصنام والأشجار والأحجار، ولا بالكواكب والجن والملائكة، بل لا يعبدون إلا الله وحده -سبحانه وتعالى-. فهؤلاء هم الغرباء، وهكذا في آخر الزمان هم الذين يستقيمون على دين الله عندما يتأخر الناس عند دين الله، عندما يكفر الناس، عندما تكثر معاصيهم وشرورهم يستقيم هؤلاء الغرباء على طاعة الله ودينه، فلهم الجنة والسعادة، ولهم العاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة. أحسن الله إليكم
الشيخ ابن باز رحمه الله





بارك الله فيك على إضافتك النيرة

وأنار دربك









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-02, 04:53   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
kamel alge
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك وبارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-02, 07:43   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سليلة الغرباء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سليلة الغرباء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamel alge مشاهدة المشاركة
شكرا لك وبارك الله فيك

وفيك بارك الله









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-02, 09:30   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
فجرالحرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية فجرالحرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على الموضوع وجعله في ميزان حسناتك .










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-02, 12:08   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سليلة الغرباء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سليلة الغرباء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجرالحرية مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على الموضوع وجعله في ميزان حسناتك .

وفيك بارك الله يا أختي الفاضلة









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-02, 13:01   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
mohamed real morinho
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mohamed real morinho
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-02, 15:50   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
AHMED BELGOT
عضو جديد
 
إحصائية العضو










M001

جزاك الله كل خير و نفع الله بكم











رد مع اقتباس
قديم 2012-07-02, 16:20   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
سليلة الغرباء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سليلة الغرباء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed real morinho مشاهدة المشاركة

وفيك بارك الله









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معنى, الإسلام, غريبا, وسيعود


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc