إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستهديه و نستغفره و نعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا؛
من يهده الله فلا مضل له و من يضل فلا هادى له و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له خلق فسوى و قدر فهدى
و أشهد أن محمدا صلى الله عليه و سلم عبده و رسوله و صفيه من خلقه و خليله أدى الأمانه و بلغ الرسالة و نصح الأمة و كشف الله به الغمة
و تركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ؛ فصل اللهم عليه و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا.
أما بعد ؛
![](https://fqnpga.bay.livefilestore.com/y1pSb4dU5ShcAN-H8sihnqvfP4z02VAP07DBBmUsJlCBE7HYM7fVTtzbUoGMrfVbBMYU3pIBVSfOMrb0r0fQVWmsg/2%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%84%20%D9%84%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%B9.gif)
أعضـاء و رواد منتـدى الكتب و البرآمج الإسلآمية يسعـدني أن نقـدم لكـم هـذا الموضـوع المتواضـع
من الله أن تنال رضاكم
إسـم الكتـاب : علامات الساعة الكبرى
إعداد : خليل بن إبراهيم أمين
حجـم الملف : 402 KB
نسخــة الكــآب : PDF
موقـــع الرفــع : gulfup
قال الله تعالى: اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ *
خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ [العلق: ]
وقال رسول الله : «قيدوا العلم بالكتابة». [رواه الحاكم، وصححه الألباني].
وقال الحافظ بن الجوزي: «إذا وجدتُ كتابًا جديدًا فكأني وقعت على كنز».
وقال أبو الطيب المتنبي:
أعز مكان في الدنى سرج سابح
وخير جليس في الزمان كتاب