لا تنسيقية ولا مقاطعة ولا وقفات ولا همة ولاشيء من هذا القبيل .كل ما يحاك أن هناك بلطجة وهذا لن يكون الاتحاد لطاقم التدريس حب من حب وكره من كره أما الانفتاح عن الاسلاك الاخرى فهو موقف من باب التضامن لا اكثر .وكل هذه الحركات المعزولة لن تجدي نفعا ان هذه التسلقات سبب المحن والفتن .ان تاخير تشكيل اللجنة الوطنية للتدريس سوف تكون له اثار وخيمة .لان بتشكيلها ينتهي كل شيء بمعنى اذا حضر الماء غاب التيموم وللحديث قياس .