اصبحت مسالة وضع العطروالخروج به من اهون المسائل نسال الله العافية
منذ فترة ليست ببعيدة كان الشغل الشاغل للمراة هو الخروج للعمل ثم بدا التزويق شيئا فشئا
العمل . التحواس . الجلوس في المقاهي و المطاعم دون سبب طبعا توجد اسباب لا يعلمها الا الله (حتى لا نظلم الناس)
حتى اصبحنا نرى المرأة او الفتاة تنزل صباحا من السيارة واخوها او ابوها ليس بعيدا عن البيت وراه يشوف فيها وما يقولهاش وين كنتي والا وين بايتة وكل هذا بسبب موضوع حقوق النساء
مسالة حقوق النساء الان اصبحت كالماء المالح كلما شربن منه كلما ازددن عطشا وبعدا عن الطريق القويم .