الفرصة تلوى الفرصة.كنا ننتظر من سيوحدنا و الآن صرنا نقول من سيقود حركاتنا ؟ومن سيضمن لنا بأن هذه النقابة أو تلك ستحقق أحلامنا .الله يهدينا للخير.مادام هذه العقلية سارية في عقولنا و الله ما يتبدل شيء .اقسم بالله إذا ما حطيناش يدينا في ايد بعض ما يتغير شيء.
المهم ندعوا و نقولوا " اللهم ألف بين قلوبنا " آمين