مازلنا نحن أمة إقرأ و نحن لا نقرأ و إذا قرأنا لا نفقه ، المسكين كتب و أراد الذود عن المظلومين من شباب و شيوخ العقود فإذا بالقوم منهم من انهال عليه جلدا بسوط السب تارة و التسفيه أخرى و لا حول و لا قوة إلا بالله .