بل قولي Oh mon Dieu ليكون لحنُك طِبق سيرتك ـ ويكأني أُحدث شارولت ـ
وإني خيالي من واقعي ـ فواقعي فيه من الملاحم ما لا تملكونه ـ يا جماعة الإنتداب ـ تم إنا باقون على سيرة الجدود وقد كان أجدادي وأبائي لا يسبون نساء عدوهم ـ افحذري أن تكوني شارولت حقيقةً وإلا سبيتُك وذبحتُ رِجالاتك ـ ؟؟؟ فأضيفها للخيال
تم لم تستطيعوا حتى من قول كلمة تُحرض على قتال المُحتل الإسباني ـ جُبناء أهلُ ذِلة تستلذون ذلك ـ فتباً لكم من طُغاة على المُستضعفين وكلابُ صيد لملك الإسبان ـ فلا رفع الله الذُل عن قومٍ يرون القعود عن استرداد أرضه حِكمة وسياسة ومصلحة وعقلانية ـ في حين على الصحراويين نرى كلام وتطاول و اعتداء وبل تهديد بالحرب والنّكال فأقدموا تعالوا ازحفوا وطيروا فستدور الرحى على أعناق الجُبناء وسيسقيكم أسود الصحراء النجيع الأسودا ـ