لما قلت لك اليقطين يرفع السكر في الدم قصدت فيه كاربوهيدرات يعني سكريات لم يتحملها جسمك لذلك الأشخاص بمثل حالتك ينصحون بتناول ما يتحملون، و كل حالة عندها خصوصياتها
لم أفهم عن الحجامة المتزحلقة فإن كانت على البطن و أحسست بتحسن فلأنها حفزت حركة الأمعاء
رغم تجربتي القليلة مع الحجامة إلا أني كنت شخصيا أضع الكاسات الجافة حول السرة لمن مرض من أهلي بمرض هينوك شونلاين كل ما احتيج لها، هي بمثابة تدليك جيد
لم أر حالة مثل حالتك، ربما لأنها ليست تخصصي أو ربما بكل بساطة لأن هذا المرض لا يدرس بعد في الجامعات و بالتالي حتى لو نراها في العناية المركزة لا نفهمها و نبقى نرجع الأعراض لما نعرفه فنكون قريبين بعيدين عن السبب، و قد رأيت بعض مرضى العناية المركزة الذين يعودون لزيارتنا بعد التحسن و تكون حالتهم رغم تحسنا إلا أن الوزن يمون قليل و هذا الحقيقة كان يشد إنتباهي و لم أكن أجد له جواب، لم أبحث أيضا.
تسرب الأمعاء مازلت نقرا عليه إنما يقول الباحثون أنه لأسباب خارجية أثرت على الجسم مثل التطعيمات، الجراثيم، أسباب نفسية... تؤدي إلى تسرب في الأمعاء بحيث يحدث خلل في المخاط المبطن للأمعاء فيصبح لا يلعب الدور العازل و كأنه غير موجود زد إلى ذلك المكان بين الخلايا يصبح يسمح بمرور جزيئات الأكل الغير مهضومة جيدا أو التي من المفروض تخرج مع الفضلات، يسمح بمرورها إلى الأوعية الدموية و بالتالي يتعرف عليها الجسم على أساس أجسام غريبة فيصبح في حالة تأهب يعني إلتهاب ( سخونة/ حمى)
بعض الأجسام التي يتعرف عليها الجهاز المناعي فينتج لها مضادات جسدية تشبه ما هو موجود في جسمنا، في المفاصل، الدم... و بالتالي تحصل أعراض إلتهاب فيها.