منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مقرر دروس "سوسيولوجيا الإسلام" س02
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-05-15, 00:43   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mustapha213
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية mustapha213
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

وقد شخص أمراض المسلمين وهو في الغالب يركز على الفرد والمجتمع أكثر من تركيزه على الدولة والإصلاح السياسي
أولا : الأمراض الداخلية :
1/ الشلل الأخلاقي :تحتل الأخلاق حجر الزاوية في فكر مالك بن نبي ، فهي مرتبطة بالسياسة والحضارة والمجتمع ، وبفقدان الأخلاق يتحول المجتمع المتحضر إلى مجتمع منحط " إن أخطر مرض أصاب المسلمين وهو الانفصام بين النموذج القرآني والتطبيق العملي فقد انعدمت الدوافع التي حركت الرعيل الأول من الصحابة " .
وازداد هذا المرض انتشارا في القرون الأخيرة فأصبح المسلم نتيجة لغروره لا يقر بأخطائه وأصبحت المعادلة عنده : بما أن الإسلام دين كامل وبما أنني مسلم فأنا كامل وبذلك اختلت الحركة عنده فلا يزيد من جهوده للبناء والإصلاح ونتيجة لهذا الخلل ضعفت الروابط الاجتماعية .
ا2/ لخلل الفكري :
-يميل المسلم في تقويميه للأشياء إما للغلو فيها أو الحط من قيمتها ويتمثل هذا في نوعين من الأفراد
أ/ذهان السهولة/وهو أن يعتقد الشخص أن الأمور سهلة جدا ولا تحتاج إلى تعب و نصب وهي الحالة التي يسميها مالك بن نبي (ذهان السهولة )
ب/ذهان الاستحالة :وهو أن تحدث العكس فيصاب بذهان الاستحالة فيرى المسلم أن الأمور مستحيلة ويقف أمامها عاجزا وهي في الحقيقة غير مستحيلة ولكن ربما يضخمها عمدا حتى لا يتعب نفسه في أيجاد الحلول لها أو أنه يشعر بضعف همته فيحكم عليها بالاستحالة
ج/طغيان عالم الأشياء :عندما يكون مجتمع في حالة نهوض لابد أن يحقق الانسجام بين هذه العوالم (الأشياء,الأشخاص الأفكار )ولكن في حلة التخلف تكون النزعة الكمية هي المسيطرة ( فلا يسأل المؤلف عن الموضوع الذي تناوله وإنما يسأل عن عدد صفحات الكتاب)
د/ طغيان عالم الأشخاص :عندما يتعلق الناس بالأشخاص أكثر من تعليقهم بالمبدأ فأنهم يرون الإنقاذ من الحالة التي هم فيها ب( البطل القديم ) دون أن يقدموا بجهد يذكر في حين أنه من واجب المسلمين جميعهم حمل الرسالة وقيادة الدعوة بعد وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم .يقول الله تعالى ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفاين مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ) سورة آل عمران الآية 144
هـ/ طغيان عالم الأفكار:عندما يكون المجتمع في حالة تخاف قد يصل الأمر ألي طغيان عالم الأفكار فعندما لا يستطيع المسلم القيام بعمل مثمر يلجأ إلى البحث في الأفكار المجردة النظرية التي لا تأخذ طريقها إلي التطبيق
و/ العقلية الذرية : وهذا مرض من ينظر إلي الأحداث والوقائع مجزأة ومنصفة فردية .هذه العقلية موجودة في أوساط المسلمين بسب البعد عن الفعل الحضاري ومن مظاهرها أن الجهود المبذولة في المجتمعات الإسلامية لاتتسم بالتواصل بل بالمحاولات المنفصلة وهذا العجز عن التعميم يحدث للعقل الإنساني عامة عندما يقصر عن بلوغ درجة معنية من النضج . بينما في حالة الحضارة مثل ما هو الحال في الحضارة العربية فان التراث العلمي الذي خلفته هذه الأخيرة يظل شاهدا على ما اتسم به العقل الإسلامي من القدرة على التركيب و الإحساس بالقانون العام و البعد عن العقلية التجزيئية (علم أصول الفقه اكبر دليل على ذلك)
1- القابلية للاستعمار :هذا المصطلح من أهم المفاهيم التي أطلقها مالك بن نبي و هو يعني غالبا التخلف الحضاري الذي أصاالمسلمين في العصور الأخيرة لان كثيرا من المسلمين يحاولون تبرير تخلفهم و ضعفهم بالاستعمار فأراد مالك بن نبي إن يرجع المشكلة إلى سببها الأول و هو القابلية للاستعمار أي ملاحظة الخسائر التي ألحقها المسلمون بأنفسهم قبل التحدث عن الخسائر التي ألحقها الآخرون بهم
2- ثانيا: الخطر الخارجي :
3- و الذي يتمثل في الاستعمار الغربي و يعلق مالك على هذا:
4- بأن ظاهرة الاستعمار من طبيعة الرجل الأوربي و بالمقارنة نجد أنه في عصر ازدهار الحضارة الإسلامية عرف المسلمون الكثير من البلدان عن طريق رحلات ابن بطوطة و أبو الفدا، و المسعودي و ابن جبير و لكنها لم تثر شهيتهم للاستعمار
5- أن المستعمر يستخدم بخبث منطق الفعالية مع الشباب المسلم و خاصة الذين يدرسون في الخارج و خلاصته (بما أننا المسيطرون و الأقوى إذا أفكارنا هي الصحيحة)
6- و من وسائله الماكرة أيضا التي ما يزال يتقن استعمالها رميه للمسلم بشتى الاتهامات ليضعه في موقف الدفاع فيعيش المسلم متهما و في حالة من التوتر النفسي و العقائدي و الحقيقة ليست في الدفاع عن الإسلام بل في تعليم المسلمين كيف يدافعون عن أنفسهم.
7- ثالثا: الإقلاع باتجاه الحضارة :
8- لقد قدم مالك بعض الحلول التي تساعد على النهوض باتجاه حضارة و هي كالتالي:
1/ الأيمان العميق بالمبدأ الذي يعتنقه الإنسان :هذا الإيمان يعطيه قوة فوق قوته واحتمالا فوق احتماله فيتغلب علي المصاعب ويتحول هذا الإيمان إلي عاطفة قوية جارفة والمسلم الذي يصل إلي درجة التوتر الروحي كما يعبر مالك بن نبي يشعر بالسعادة الغامرة .وهي الحالة التي جعلت بلالا(رضي الله عنه ) يصبر ويتحدي قريشا وهو يردد :أحد أحد .وهذه الطاقة الإيمانية هي التي جعلت الفرد المسلم في عصر النبوة يقسم ثروته مع أخيه المهاجر وهي التي جعلت الصاحبة يحفرون الخندق في أيام قليلة
2/شبكة العلاقات الاجتماعية :
إن المجتمع لا يتكون من مجموع أفراد بل بعلاقات معينة بين هؤلاء الأفراد .
إن الذي يخطط للنهوض بالمجتمع الإسلامي يجب أن تكون لديه أفكار جد واضحة عن العلاقات الاجتماعية فعملية بناء كيان اجتماعي ليست بالأمر السهل لأن العقد النفسية كما يؤكد العالم الأمريكي " مورينو " هي في العلاقة بين الأفراد وليست من داخل الفرد كما يقول " فرويد " ، والفرد في المجتمع الإسلامي اليوم لا تقدم له الضمانات والمسوغات التي تجعله يقدم أقصى طاقاته .
3/ الحق والواجب :يميل الفرد بطبيعته إلى المطالبة بحقوقه وقد يتناقل عن قيام بواجبه ، ولأمة التي تصاب بمرض السهولة تميل إلى المطالبة بالحقوق ونسيان الواجبات والخلاصة أن الطريق الوحيد للحصول على الحقوق هو القيام بالوجبات .
4/ الفعالية : إن مالك بن نبي يطرح السؤال التالي : لماذا لا يستطيع المسلم – رغم أنه يحمل أفكارا صحيحة - تطبيقها في دنيا الواقع ؟ و يجيب : انه غير فعال : ...." لقد افتقد الضابط الذي يربط بين الأشياء ووسائلها وبين الأشياء وأهدافها انه لا يفكر ليعمل ، بل ليقول كلاما مجردا " .
إن المسلم الذي يحمل القران يجب أن يستفيد منه للتخطيط للنهوض ، وان التوازن الذي صاغ به القرآن شخصية المسلم من أكبر الأسباب التي تساعده على الفعالية ، كما أن الشريعة تحمله على التوسط بين التشدد والتساهل .
التكديس والبناء : أن الإنسان في حالة التخلف تغلب عليه النظرة تكديس الأشياء و هذا يتصل بمرض الشيئية و عليه لا يعني تكديس مجموعة من الحجارة و الاسمنت إنشاء البناء فالأمر يحتاج إلى مهندسين و بنائين و تخطيط بعد وجود المواد الأولية التي أشار لها مالك بعنصر " التراب " .
6 / رجل الفطرة :الإنسان الخارج من الحضارة يختلف عن الإنسان الذي بدأت به الحضارة ة هذا الأخير هو " إنسان الفطرة " الصنف الأول تغلغلت فيه دواعي الانحطاط فأصبح يعيش في منتصف طريق و منتصف فكرة و منتصف تطور و إذا ليس بإمكانه أن يكون نقطة انطلاق كرجل الفطرة و لا نقطة انتهاء كرجل الحضارة فهو " رجل النصف " و الصنف الثاني هو رجل الفطرة , ساكن البادية الذي يترحل بدون مواشي و فلاح بدون محراث و لا ارض ، و كلا الصنفين يحتاجان إلى التوجيه و ذلك من ناحية الفكر ( الثقافة ) و من ناحية العمل و من ناحية راش المال ، و فكرة التوجيه تنبع من تجنب الإسراف في الجهد و الوقت .
جاك ريسلر: مستشرق فرنسي معاصر ولد سنة 1893 من آثاره كتاب الحضارة العربية ويعد من أهم من أنصف الإسلام من المستشرقين .
الحضارة العربية كا يراها ريسلر:بعد تحدثه عن تاريخ المنطقة العربية قبل الإسلام(طبيعتها ومعتقداتها)ثم تطرق إلى سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف استطاع من خلال هديه أن يوحد هذه القبائل المتفرقة ويجعل منها امة قوية متحضرة استطاعت في وقت وجيز تكوين إمبراطورية عظيمة بفضل التوافق بين التعاليم الشرعية والدعوية باستعمال القران الكريم واللغة العربية.
ولقد بنى محمد صلى الله عليه وسلم مجتمعه المسلم على أساس من الأخلاق والتقاليد التي وطدت بعض ما كان معروف في الجاهلية من مكارم الأخلاق وقضت على ما شذ وفسد من أخلاقهم كطاعة الوالدين واحترام الجار والنهي عن الكذب والزنا واكل الربا وظلم النساء ....ودور الآباء في تربية أبنائهم والسهر على تكوينهم تكونا صحيحا كما رغب في الزواج لأنه أساس بناء المجتمعات المتماسكة.
ذروة الحياة الاجتماعية:لم يكن العرب أهل علم ولا فن لكن بمجيء الإسلام واحتكاكهم بالحضارات الأخرى " الفارسية والهندية" استطاع وان يكونو كيانا خاصا بهم فلقد انشأو إدارة الخاصة بهم حيث أسس العباسيون إدارة مركزية تحكم الأقاليم رغم شاسعة الدولة الإسلامية وجعلوا لأنفسهم قوانين تنظم حياتهم واهم هذه القوانين القران الكريم والمذاهب الأربعة كما سنو نظاما اقتصاديا ضريبيا مبنيا على الزكاة والجزية .
ولقد عامل الإسلام أهل الذمة وهم المقيمين في الدولة من غير المسلمين معاملة حسنة مبنية على حرية المعتقد كما لم تكن الخدمة العسكرية إلزامية بل كانت ركنا من أركان الدين المتمثل في الجهاد وينال المجاهد بذالك أجره ومكانة خاصة ونفوذا كما يعد العرب أول من صنع البارود.
الحياة الثقافية والفنية :
التعليم : لقد اعتنى الإسلام عناية خاصة بالتعليم والمعلمين واشتهر الكثير من العلماء والمسلمين في كل المجالات وفي القرن العاشر ميلادي تأسست أول مدرسة " المدرسة النظامية سنة (1065م) وألفت الكثير من الكتب تأثرت بهما حتى الحضارة العربية "كألف ليلة وليلة" و"كليلة ودمنة" وغيرها .
كما كان للأدب ذوقا خاصا عند الأغنياء من أبناء الأمة وتخصص بعض العلماء في التاريخ كابن قتيبة وابن إسحاق و ابن النديم ,وكثرت المكتبات حتى قيل أن ثلث السكان كان مثقفا .
واستمر كذلك بعض ممن امتهنوا فن النحت و العمارة و الرسم والموسيقى.
كما استغل المسلمون الأرض وفلحوها مستعملين في ذلك الأسمدة وكثر إنتاج الحرير حتى صاروا أول مصدر له , كما أحب العرب العطور والزهور وتفننوا في الصناعة رغم انه لم ترقى إلى الحد المفروض.
وازدهرت أيضا صناعة الخشب والورق وقد انشأ"الفضل الوزير" أول معمل ورق في بغداد.
كما برع العرب في صناعة الكيمياء فهم أول من أنتج العطور وقد أبدعوا أيضا في النسيج و الصناعات الميكانيكية.
العرب قوم تجار وقد سهل كثرت الطرق البرية والمحيطية بالدولة الإسلامية أن يجعلها ذات أهمية كبرى في التجارة بين القارات بالطرق البرية و البحرية.
نظرية نشأة الدين البدائي:
النظرية الروحية: وهي ما اعتمده عالم الاجتماع هربر سبنستر بأن أقدم دين هو الاعتقاد في الأرواح استنادا إلى حالتي النوم واليقظة وما يتخللها من أحلام ووقائع ومن هنا جاء الخير والشر فالأرواح الخيرة هي التي تسعد الناس وتجلب الخير والمنفعة. والشريرة هي التي تسبب الشقاء والآلام.
النظرية الطبييعية: وهذا ما اتعمده ماكس مولر الذي يؤكد أن الاعتقاد الديني الأول قام على الإدراك الحسي المسبق فأصل الدين عنده التجربة الحسية فلقد عبد الإنسان الأول الشمس والقمر ....لما له من اثر ظاهر في الحياة.
النظرية الطوطمية:وهذا ما اعتمده دور كايم باعتبار الطوطمية دينا وليس نظاما اجتماعيا لأنها تستند أساسا على نظام العشيرة الذي يحمي ويجمع كل أبناء العشيرة الواحدة.
آراء بعض المفكرين في علم الاجتماع حول الدين:
كارل ماركس: هو القائل "الدين أفيون الشعوب"لان الين هو الذي يهيئ الناس لقبول أوضاعهم في الدنيا لان الحساب والجزاء سيكون في الآخرة لهذا يرى أن الدين سيختفي أو لابد له أن يختفي .
ماكس فيبر: ركز في دراسته عن الترابط بين الدين والتغيير الاجتماعي وقد قارن بين الديانات الشرقية "الهندوسية والبوذية"والديانات الغربية " المسيحية" وجد أن الديانات الشرقية لم تتطور اقتصاديا كما الديانات الغربية لان الديانات الشرقية"البوذية والكونفوشيوسية""كرس الخضوع والخنوع.
الإسلام كموضوع دراسات سسيسولوجية: الاسلام شريعة جمعت بين الاهتمام بالروح والجسد فاهتم بالماديات شجع العلوم والتجارة والزراعة وهçذا ما جعله في خلال فترة وجيزة اكبر تجمع ديني في العالم اجمع.
الحروب الصليبية: تقدم العالم الإسلامي وتوسع حتى وصل مشارف أوربا فتوحدت أوربا المسيحية وبدأت الحملات الصليبية وهذا الاسم "الحملات الصليبية" أطلق على ما قام به الأوربيون في القرن الحادي عشر
الاستشراف: بدأت أول الدراسات الاستشراقية في الأندلس يوم درس الأوربيون "رهبان الكنائس" الحضارة العربية الاسلاميةحيث ترجموا العلوم إلي لغاتهم.
ميدان الاستقراق ودوافعه: هو دراسة التاريخ العربي والإسلامي بأقلام غربية وذالك بدوافع دينية"للهجوم ع الاسلام" واستعمارية" جعل العرب قابلة للاستعمار " واقتصادية" الاستفادة من ثروات العرب" وسياسية " اخضاع العرب سياسيا"وعلمية" الاستفادة من العلوم العربية".
الاستعمار :هو ظاهرة تهدف إلى سيطرة دولة قوية على دولة ضعيفة واستغلال ثرواتها .
مفهوم الاستعمار وانواعه:
الاستعمار الاستيطاني : هو انتزاع الأراضي من مالكيها بالقوة.
الاستعمار الاستغلالي "الامبريالية": انتزاع الأراضي والثروات بواسطة وسائل سياسية واقتصادية.
الاستعمار الجديد" غير المباشر" : وهو سيطرة غير مباشرة على الدول بطرق اقتصادية عسكرية.
اهداف الاستعمار ودافعة:
1-اهداف سياسية: تتمثل في تحسين الدور السياسي للدول المستعمرة
2- اهداف اقتصادية: تتمثل في إيجاد موارد اقتصادية بديلة من الدول المستعمرة.
3-اهداف ثقافية: تتمثل في جعل الدولة المستعمرة تابعة ثقافيا واجتماعيا للدول المستعمرة.
4-اهداف شكلية" ديموغرافية" : نظرا لنمو العدد السكاني في اوربا كان لازاما ايجاد اراضي جديدة.
دوافع الاستعمار :
- تمدين المجتمعات المتخلفة
- تأمين الطرق والمواصلات
- حرية التجارة.
علم الاجتماع الديني: احد فروع علم الاجتماع وهو العلم الذي يدرس العلاقة المتفاعلة بين الدين والمجتمع ،
وهو علم يدرس المؤسسة الدينية دراسة اجتماعية وتنطوي الدراسات الاجتماعية على تحليل الأمور التالية :
1-دراسة الأنساق العمودية والأفقية للمؤسسة الدينية"علاقة الكنيسة بالعامة وعلاقتهم بالإله".
2-دراسة وتحليل العلاقات الاجتماعية في المؤسسات الدينية"العلاقة بين الراهب والأتباع".
3-دراسة نظام السلطة في المؤسسة الدينية"الرهبان وعلاقتهم بالبابا".
عوامل ظهور علم الاجتماع الديني: عدم قدرة علم الاجتماع على دراسة الظواهر الدينية.
-تعقد الحياة الاجتماعية وتفرعها.