استطاع أن يسجل اسمه في تاريخ الألعاب الأولمبية، محققا أمنية الجزائريين الذين شاهدوا العلم الجزائري يرفرف عاليا ودوي النشيد الجزائري في سماء لندن، حيث استطاع مخلوفي أن يثبت للعالم بأسره أن الجزائر ظلت ومازالت تنجب أبطالا.