السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أمّا بعد:
مع تشكُّراتنا للأستاذ القدير محمّد علي فركوس، لكن أقول أن الحكم عن الشّيء جزء عن تصوّره، فرجل مثل فركوس من المفروض أنه ينزل إلى حيث توجد مؤسّسة "عدل" ليعرف حقيقة هذا الأمر، ليكون تصوّره له تصوّرا سليما، وبالتّالي حمكه يكون قريبا من الصّحة، إن لم يكن صحيحا، ولنا عودة إن شاء اللّه تعالى إلى الموضوع