من اتقى الله وطلب الحلال أغناه الله عما فيه شبهة الحرام ، فالواجب على الخلق طاعة ربهم ، ولو عرفت الشركة أن الناس راغبة عن هذا لأجل الشرع لربما كان سببا في تراجعها عن هذه الصيغة المحرمة، وضيق العيش ليس سببا في انتهاك حرمات الله بدعوى الضرورة التي يفهمها الكثير بمفهوم غلط.