منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - **//ما قالته الصحف عن الاسلاك المشتركة لشهر أفريــــــــل 2013//**
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-01-04, 22:28   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
طهراوي ياسين
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية طهراوي ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zohirannaba مشاهدة المشاركة
جريدة الفحر

[size="5"]سجلت اللجنة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية، في اليوم الأول من الإضراب استجابة قوية، في معظم ولايات الوطن، من طرف موظفي الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية، رغم التهديدات بالطرد التي صدرت عن بعض مديري المؤسسات التربوية.

وأكدت اللجنة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، حول الإضراب الذي يعد الأول من نوعه لهذه الأسلاك والذي جاء تعبيرا منهم على التهميش والإقصاء الذي يعانونه، إضافة إلى الأجر الزهيد الذي يتقاضونه، والذي لا يتجاوز 15000دج عند أغلبيتهم، رغم أنهم أرباب أسرة متعددة الأفراد، أن إضراب اليومين الذي انطلق أمس الثلاثاء حقق هدفه المتعلق بتبليغ رسالة للمعنيين حول مدى معاناتهم وتهميشهم.

وأكد رئيس اللجنة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية نجاح الإضراب الذي سجل استجابة في معظم أرجاء الوطن، وأضاف أن نسبة الإضرابات في أغلبية الولايات تراوحت بين 65 و82 بالمائة بناء على النتائج الأولية، منها مثلا بجاية، تيزي وزو، حيث كاد الشلل يكون تاما بالمؤسسات التي بها نصف الداخلي، حيث منع الإضراب تمدرس التلاميذ، مساء أمس، وكذلك نسب عالية سجلتها كل من سكيكدة، عين الدفلى، ڤالمة وقسنطينة، في حين سجلت أخرى نسبا متفاوتة بين 40 و62 بالمائة، على غرار سوق أهراس، غرداية وورڤلة، مؤكدا أن ولايات قليلة كانت فيها الاستجابة محتشمة جدا منها باتنة وعنابة حيث لم تكن هناك أية استجابة، مشيرا في ذات السياق إلى سلسلة التهديدات التي طالت المضربين خاصة ما وقع من طرف مديرة متوسطة دابوسي - سبالة - ببلدية درارية، حيث قال وزاعي نبيل "رغم غيابها عن المؤسسة إلا أنها أعطت تعليمات لمستشار التربية بالمؤسسة لطرد كل مضرب من المؤسسة وكأن المؤسسة ملكها الخاص وليست موظفة بها مثل بقية الموظفين
".[/size

[جريدة البلاد
سجل الإضراب الوطني للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، في يومه الأول أمس، استجابة قوية في معظم ولايات الوطن من طرف الموظفين·

وحسب بيان للجنة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية، تلقت ”البلاد” نسخة عنه، فإن الإضراب الذي دعت إليه التنسيقية لمدة يومين 3 و4 جانفي الجاري، لقي استجابة واسعة خلال يومه الأول، من قبل هذه الفئة، ”تعبيرا منهم عن التهميش والإقصاء الذي يعانونه، إضافة إلى الأجر الزهيد الذي يتقاضونه، حيث يوجد بينهم من يتقاضى أجرا شهريا يُقدر بـ 15 ألف دينار، وهو رب أسرة أحيانا تتكون من سبعة أفراد· كما عبروا عن رفضهم لسياسة الكيل بمكيالين·

وأكد البيان أنه ”رغم الضغوطات المسجلة من طرف المدراء في بعض الولايات، إلا أن الإضراب كان ناجحا وتمكن المعنيون من تبليغ رسالتهم للجهات المعنية، بالرغم من أنه يعتبر الأول من نوعه، نظرا لحداثة تنصيب اللجنة الممثلة لهذه الفئة، ولقي استجابة واسعة، حيث بلغت أعلى نسبة إلى غاية منتصف نهار أمس 86 بالمائة بولاية بسكرة، و82 بالمائة في كل من بجاية وتيزي وزو والبويرة، و81 بالمائة بسكيكدة وغيرها من الولايات الأخرى·

تجدر الإشارة إلى أن المُضربين قرروا الاعتصام وتنظيم تجمعات أمام مديريات التربية اليوم، أي خلال اليوم الثاني من الإضراب من أجل تبليغ رسالتهم إلى رئيس الجمهورية عبر ولاة الجمهورية، تتضمن مناشدتهم إياه التدخل من أجل إنهاء الإجحاف الذي لحق بهم، من خلال إعادة النظر في نظامهم التعويضي وكذا تصنيفهم بما يتلاءم والمهام المسندة إليهم، وإدماجهم ضمن السلك التربوي لعلاقتهم المباشرة بالعملية التربوية والرفع من قيمة المردودية وتنقيطها بنسبة 40 بالمائة من الأجر الرئيسي، على غرار أسلاك التربية وبأثر رجعي ابتداءً من 01 جانفي .2008


جريدة صوة الاحرار

وجّه موظفو الأسلاك المشتركة، والعمال المهنيون، وأعوان الأمن والوقاية، العاملين في قطاع التربية، الذين كانوا أمس وأول أمس في إضراب وطني، رسالة إلى رئيس الجمهورية، القاضي الأول في البلاد عبد العزيز بوتفليقة، عن طريق مديريات التربية، ناشدوه فيها التدخل العاجل لرفع الغبن عنهم، وأكدوا له فيها أنهم «الوحيدين الذين لم يستفيدوا من أي امتياز، أو زيادة في أجورهم، أو أية منح، وكأنهم غرباء عن قطاع التربية العاملين فيه بصورة دائمة ومتواصلة«.

هارون. م. س

أنهى أمس موظفو الأسلاك المشتركة، والعمال المهنيون، وأعوان الأمن والوقاية العاملين بقطاع التربية الوطنية إضرابهم الذي تواصل على مدى يومي أمس وأول أمس، وقد كانت نسبة الاستجابة فيه مرتفعة، تراوحت نسبها على المستوى الوطني بين 56 بالمائة و 92 ، وكانت النسبة عالية على مستوى مديريات التربية ، التي قال عنها التصريح الصحفي الصادر أمس، أنها شُلّت شللا تاما، باعتبار أن عمالها وموظفيها هم من الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين، وقد تميز يوم أمس بتنظيم تجمعات أمام مقرات مديريات التربية الوطنية، وباسم هذه التجمعات وكافة العمال والموظفين المضربين توجهت اللجنة الوطنية برسالة إلى رئيس الجمهورية القاضي الأول في البلاد، عبد العزيز بوتفليقة، عن طريق مديريات التربية، ناشدته فيها التدخل العاجل لرفع الغبن عنهم، وتحقيق مطالبهم المشروعة.

موظفو الأسلاك المشتركة، والعمال المهنيون، وأعوان الأمن والوقاية، أوضحوا لرئيس الجمهورية وضعهم الصعب والمزري، وسجلوا ـ وفق ما جاء في التصريح الصادر أمس ـ بكل أسف تجاهلهم ونسيانهم في استدراك النظام التعويضي الخاص بالموظفين المنتمين لأسلاك التربية المسيرين بالمرسوم 08 ـ 315.

قالوا لرئيس الجمهورية: »لم يُلتفت إلينا رغم أننا جزء لا يتجزأ من مجموع موظفي وعمال قطاع التربية، وقد تم ترسيمنا به، ولفاتنا مؤشرة من طرف المديرية العامة للوظيفة العمومية، والمراقب المالي، ولا يمكن تحويلنا لقطاع آخر، وبالرغم من ذلك، فإننا لم نستفد من أي امتياز، أو زيادة في الأجور، أو أية منح خاصة بالقطاع، وكأننا غرباء عنه«. وقالوا له أيضا: »اضطررنا يا سيادة الرئيس لمراسلتكم شخصيا، لأننا وجهنا نداءات متكررة للسلطات العمومية، ولم تجد آذانا صاغية، واستجابة لمطالبنا، ونحن من خلال وقفتنا الاحتجاجية هذه عبرنا لكم عن معاناتنا، وتهميشنا، والتدهور الفظيع لقدرتنا الشرائية، نتيجة تدنّي أجورنا«.

ولكي يضعوا رئيس الجمهورية في الصورة، ويطّلعوه على حقيقة أحوالهم، تقدموا له بالمطالب التالية: الإدماج ضمن السلك التربوي، لعلاقتهم المباشرة بالعملية التربوية،إعادة النظر في النظام التعويضي وفي التصنيف بما يتلاءم والمهام المسندة لهم،استحداث منح خاصة لهم، مثل منحة الخطر، ومنحة التأهيل، ومنحة المناوبة، مع الرفع من قيمة منحة المردودية، وتنقيطها على 40 بالمائة، مثل أسلاك التربية الآخرين، وبأثر رجعي بداية من 1 جانفي 2008، إرساء لمبدأ العدالة، الاستفادة من مستحقات التسخير في مختلف الامتحانات الوطنية، والدورات التكوينية، على غرار أسلاك التربية المسخرين لنفس الامتحانات والدورات، احتساب الساعات الإضافية، تحديد المهام، وتسوية وضعية المتعاقدين، ومنح حق التكوين وتحسين المستوى والترقية المهنية في مختلف الرتب للجميع.

وحسب مصادر نقابية عن اللجنة الوطنية للمضربين، فإن هذا الإضراب هو إضراب تحسيسي، ويمكن أن يتكرر لاحقا، في حالة ما إذا لم يُستجب للمطالب المهنية الاجتماعية المرفوعة، وسوف يُصعّد من حيث عدد الأيام، والاحتجاجات المرافقة له.


جريدة أخبار اليوم
وصفت اللّجنة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمّال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني لعمّال التربية والتكوين اليوم الأوّل من الإضراب الذي دعت إليه مؤخّرا بالنّاجح والقوي بعدما استجابت نصف ولايات الوطن له، في الوقت الذي فاقت فيه نسبة الإضراب بكلّ من بسكرة، تيزي وزو، معسكر وبجاية كلّ التصوّرات بعدما تعدّت نسبة 80 بالمائة·

إضراب عمّال الأسلاك المشتركة والعمّال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية في يومه الأوّل يعدّ الأوّل من نوعه في المسار المهني لهذه الفئة التي وصفته لجنتهم الممثّلة لهم برئاسة نبيل وزاعي بالنّاجح والقوي نظرا للمشاركة الفعّالة من طرف أغلب ولايات الوطن تعبيرا منهم عن التهميش والإقصاء الذي يعانونه منذ سنوات، إضافة إلى الأجر الزّهيد الذي يتقاضونه، حيث هناك منهم من يتقاضى 15000 دينار وهو ربّ أسرة من 07 أفراد، كما أنهم يرفضون سياسة الكيل بمكيالين حسب ما جاء في البيان الأخير للّجنة، والذي تحصّلت (أخبار اليوم) على نسخة منه، يظهر النتائج الأوّلية للإضراب في يومه الأوّل. ففي الوقت الذي أعيد فيه النّظر في النّظام التعويضي للموظّفين المنتمين إلى أسلاك التربية مع تحسين أجورهم بقيت هذه الأسلاك على حالها، الأمر الذي جعلهم يرفضون الأوضاع المزرية التي يعيشونها، كما يضيف البيان أن اليوم الأوّل من الإضراب لقي بعض الضغوطات من طرف المديرين غير أنه كان ناجحا. وقد ندّد هؤلاء بالضغوطات المسجّلة بكلّ من متوسطة دابوسي، السبّالة بالدرارية، حيث تشير اللّجنة إلى أن مديرة هذه الأخيرة كانت غائبة غير أن ذلك لم يشفع لها بأن تعطي تعليمات لمستشار التربية بالمؤسسة لطرد كلّ مضرب من المؤسسة، وهو ما أثار استغراب اللّجنة التي وصفت ما قامت به هذه الأخيرة وكأنه دليل بأن المؤسسة ملكها الخاص وليست موظّفة فيها مثل بقّية الموظّفين. كما أكّد من جهته رئيس اللّجنة الوطنية للأسلاك المشتركة وزاعي نبيل أن رسالتهم الاحتجاجية هذه قد بلغت للمعنيين نظرا للاستجابة الواسعة له عبر معظم ولايات الوطن، في الوقت الذي سجّل فيه شلل واضح في المؤسسات نصف الداخلية بولاية تيزي وزو· وتربّعت ولاية بسكرة على عرش قائمة الولايات المضربة بتسجيلها استجابة بلغت 86 بالمائة، تلتها كلّ من تيزي وزو، بجاية ومعسكر بـ 82 بالمائة بجانبهم ولاية البويرة، أمّا العاصمة فبلغت نسبة المشاركة بها 60 بالمائة ورجعت المراتب الأخيرة إلى كلّ من سوق أهراس وغرداية، أمّا ولاية باتنة فاعتبرت المشاركة بها ضعيفة في الوقت الذي لم تستجب فيه للنّداء كلّ من ولايتي تبسة وعنابة·
شكرا على الاعلام

بوادر خير ان شاء الله تعالى