بعد اختراق و تسريب ايميلات السفير الاماراتي يوسف لعتيبة
انكشفت اكبر مؤامرة في الشرق الاوسط تقودها هذه الدولة البعوضة
فقد اكدت تلك التسريبات عن ضلوع الامارات في انقلاب تركيا الفاشل
و انها حرضت على قطر و تركيا و الكويت و اتهمتهم بدعم و تمويل الارهاب
و تناولت ملف الاخوان و السعي لنزع صفة الانقلاب على ما حدث في مصر
كما كشفت عن تنسيق بين السفير و دحلان الخائن
كما ابدت امتعاضها من سياسة السعودية و من ملكها سلمان
و حتى انها قدمت نفسها على انها العميل المخلص الوحيد في المنطقة لامريكا..
و هذه المراسلات كانت بين السفير و بين جمعيات نافذة و متشددة في امريكا ومقربة من اسرائيل يعني باختصار اللوبي الصهيوني في امريكا.
و نقول ماذا بقي كي نسميها دولة الامارات العربية؟
فهي منذ وجودها لم تكن الا جزءا من دولة اسرائيل بما تقدمه من عمالة لهذا المحتل الصهيوني و كل أعداء الامة.