منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مــن °•. كــل °•. بستــان °•. زهـــرة °
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-11-01, 20:30   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
asmaabounoua
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


تعلّمــوا العطاء حتّى في ظروفكم الخانقة ،

تعلّموا كيف تهدون النّور لمن حولكم

وإن كانت خفاياكم حالكة. . جداً !

تعلّموا أن تهدوا لأحبابكم ابتسامة . .

وإن كنتم تبكون !

ابذلوا ، فثواب العطاء سيمسح متاعبكم ،

ويخبئ لكم فرجاً من حيث لاتحتسبونْ . .

” ولأجر الآخرة أكبرْ لو كانوا يعلمونْ ”






҉





اِلهِي لَسْتُ لِلْفِرْدَوْسِ اَهلاً

وَ لاَ اَقْوَي عَلَي نَّارِ الْجَحِيْمِ

فَهَبْ لِي تَوْبَةً وَ اغْفِرْ ذُنُوْبِي

فَاِنَّكَ غَافِرُ الذَنْبِ الْعَظِيْمِ

..











نحنُ دآئمآً لآنستطيعَ ,...

لكنَ : عِندمآ نضعُ آنفُسنآ تحتَ الآمرِ الوآقِع إستطعنآ !

وحقيقة الأمر:

{وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}

(هود: من الآية88)

҉




تذكر أن السعادة

ليست حظاً و لا بختاً

و إنما هي قدرة

أبواب السعادة

... لا تفتح إلا من الداخل ..

من داخل نفسك

فالسعادة تجيئك

من الطريقة التي تنظر بها إلى الدنيا

و من الطريقة التي تسلك بها سبيلك

^_^

..




شئت وشاء الله وبعد مشيئته لا تشاء أي مشيئة ♥


҉




الله كَريم “ , مَـآذا تعني؟

يُعطي كثيراً !

بل أكثر ممآ يدرك عقلك الصغير !

أكثر بكثير من خيآلاتك

و ليس قآدر على إعطائك أمنياتك فحسب

بل و قآدرٌ على أنْ يخلق لك أمنيآت أجمل ممآ تريد

و قآدر على أن يعطيك حتى تنسى

أنك قد شقيت قط !

قآدرٌ على محو ملآمح البؤس في وجهك

أتضيقُ واللّه ربك






تحسسوا قلوبكم واستعينوا بالله

ولا تتعجلوا ثمرة الخشوع ، فإن شاء الله نبلغها

اعكف بقلبك على طاعة ربك ولا تلتفت عن ذلك

أدمن الذكر لإحياء قلبك

عش معنى الافتقار والانكسار

فهو أسرع وسيلة للدخول على الله



إذا إستوحشتَ ،أوَ ضاقَ عليكَ أمرَ منْ أموُرِك ،،

أو تعكَرَ صفوَ حياتِككَ بأمر ما !
فاعلم أن " الله " يُريدُ ٱن يَمحوَ عنكَ [ ذنباً ]

أو يريد ٱن : يسمعَ منكَ [ ذكَراً ] أوَ [ إسِتغفَاراً ]

أوَ يُريدَ أنْ يراكَ : [ راكعاً ، ساجداً ]

فالكَل يُريِدكَ لـنفسِه

إلا اللہ : يُرِيدكَ لنفسِك ♥




-
يـارب...

خلقت قلبِي كحجمٌ (يديْ)

لآ يتحمّل آلكثيير [فَآرحمنّي]

... و إنزَع من قَلبي

تلك الآشياَء التي تُؤلمني

فقد خابَ الظّن بالكثيرين

وآلظن بگ لآ يخيب.♥









قد يمر عليكِ شهرٌ ولم تنزل لك دمعة ذل و مسكنة بين يدي الله ،

وقد لا يمر أسبوعاً إلا وقد بكيت وجعاً / صديقاً / ألماً نفسيا ..

و لا تثريب على قلبك الغض إن سمح لعينيك بأن تتنفس قليلاً أو كثيرا

لكن تذكرها جيداً:

إن دقت أجراس قلبك من الوجل ؛ فقم لله داعياً أو مصلياً ..

يأتيك يا صاحبي أعظمُ الجبر





فليتك تصفو....

والحياة مريره....

وليتك تعفو...

والأنام غضاب...

وليت الذي بيني وبينك عــــــــامراً..

وبيني وبين العالمين خراب..

إذا صح منك الود..

إذا صح منك الحب..

فالكل هين..

وكل الذي فوق التراب تراب





-
أحياناً

يبدو أن الخير الذي تفعله تجاه أحدهم غير ملحوظ ، وغير مُقدر !ـ

أو ...

غير مُنتظر منك أصلاً وغير متبادل أيضاً !

ذلك يجعلك ...

تشعر أن كل ما فعلته أو ستفعله أو لازلت محافظاً عليه غير ذا قيمة ...

إلى أن تقرأ قول الله تعالى :ـ

ـ"وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ" - البقرة - 215

هُنا يُصبح لكل شيء قيمة

وما أحلاها من قيمة





كُل شيء حولنا يترك فينا أثرًا !

ولكن أيّ أثر نتركه نحن، ونحن نعبر حياة الآخرين ؟

أيّ أثر نتركه حينما ندخل مكانًا،....

أو نتحدّث مع أحدهم بل وعندما ننقل فائدةً نرجو بها نفعًا !

أو حتّى حينما تأتي سيرتُنا على لسان اثنين يتحدثان ؟

أي أثر نتركهُ ونحنُ نقدِم خدمةً ما ،....

أو حينما نعبر ممرًا في جامعة ، أو حينَ نقضِ حاجةً لغيرنَا ؟

تركُ الأثر هو المُهمة الأصعب في الحياة،

وخصوصًا إذا لم تكُن أمامنا فرصة أُخرى للتعويض






” إنّ مع العُسر يسرا ” ..

وحدها كافية لنُدرك أنّ كل شيء سيمضي، سينتهي..

الفرق هو في شكل النهاية، كيف ستكون؟ وكيف سنكون حينها؟

الإنسان مُعرّض للمشاكل والضيق كيفما كانت وفي أي وقت يشاؤه الله.

وهذه إشارة من الله إلينا أن في الضيق حكمة،

وفي الحزن حكمة، وفي الظروف الصعبة حكمة أيضاً

تعرّضنا للمشاكل نداء من الله إلينا، كي نعود إليه ،

نسأله الفرج، ونستغفره ليتوب علينا..

فلا ضيق سيُفرج إلا بالتذلل له وصدق الانطراح بين يديه

عليك أن تؤمن أن الله هنا، يسمع العبد حين يدعوه،

ويمدّ نعمه حين يرجوه.. فاسعَ إلى ذلك















رد مع اقتباس