منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - قضيّةٌ آمازيغيّة ثقافيّة.. نزعةٌ قوميّة.. صراعٌ يعصِفُ بالهويّة!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2018-01-17, 22:52   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil مشاهدة المشاركة
العروبة هذا المصطلح ظهر مع المسيحيين العرب في الشام و لم يكن له وجود لكنكم بفكركم القومي العروبي الذي يقصي كل ثقافة مغايرة اصبحتم تربطونه بالاسلام حتى تسيطروا على الناس لانك اذا اردت ان تسيطر على قوم فاستعمل الدين فالتطرف القومي العروبي هو من خلق التطرف الامازيغي .لم نجد في القران و السنة اي رباط بين الاسلام و بدعة العروبة .فالاندونيسيون و الماليزيون لا يفقهون العربية و هم احسن اخلاقا و اسلاما من الناطقين بالعربية لذلك فالعربية التي تتحججون بها لا تسمن و لا تغني من جوع فالمسلم مسلم باخلاقه و ليس بلغته.
ستبقى الجزائر امازيغية شاء من شاء و ابى من ابى و لا وحدة باقصاء المكون الاساسي للجزائر و هو الامازيغية.
تابع لردّي// السّابق//

الباحث في تاريخ العرب قبل الإسلام أو المطّلع عليه يقف على:

- تقسيم العرب إلى طبقات

- واختلاف بين المؤرّخين بهذا الشّأن


والتِزاماً بمغزى طرحِنا وحتى لا نضيعَ ونُضيعَ معنا غيرنا ممّن يطالعونه فيخرجونَ عن مغْزاه،

-وأخُصّ أمر اتّهام من تحدّثَ بالعروبة-


فأنصحُكم ونفسي بضرورة التريّث في فهم الكلام تحصيلا للمعاني المُراد تبليغُها

فمصطلَحُ العروبةِ فبمفهومِنا المتعامَل به بعيدا عن أيِّ إيحاءٍ مسيءٍ لا يتعدّى كونه
(يخصّ مزايا العربْ) كعربٍ يتيتميّزونَ بلغتهم العربيّة




ولغتُنا من أهم ّ الرّوابِط بيننا كجزائريّينَ (عرباً كنّا أو آمازيغ)


(ولا بأسَ في حال تخصيص العامّة بكلامِنا، أن نوظّفَ ما هو معْلومٌ ببساطةِ معناه)
////
أجل أختاه، [المسلمُ بأخلاقِه]

وأخلاقُ المسلِمِ تتلخّص فيما يوافق ما جاءت به شريعتنا الإسلامية التي تدعونا على سبيل الذّكرِ
للأمانة والصّبر والرّفق والاحترام وإحسان الظنّ ببعضنا..

فأين نحنُ كمسلمين من هذه المكارِم؟

وخلقُ المسلِمِ القرآن

وكلامُ اللهِ شرّف لغتنا العربيّة


فهل نحنُ من حمَلةِ لوائِها؟
وهل وهبناها مكانة سامية بقلوبِنا وساهمنا في تبْليغِها وتحْبيبِ بعضنا إليها؟
،
،

ألا إنّها لغة اختارها الله من بين كلِّ اللّغاتْ











آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-01-17 في 22:56.
رد مع اقتباس