بعدما لقيت قيادة الإيناباف استجابة واسعة من القاعدة .هاهو السيد عبد اللطيف لم يهتز كما كان يهتز السيد أبو بكر وتعامل مع الأمر بنوع من البرودة فلا تصريحات في الصميم بل وراح يتوعد وبخصم أيام الإضراب وكأن الهدف من الإضراب هو العقاب وليس إعطاء كل ذي حق حقه.
المهم : ماذا تحظر لنا قيادة الإيناباف بعد هذا السيناريو؟؟؟؟؟ هل ستسكت بعد دعوتها للقاءات التي أضحت لا تسمن ولا تغني من جوع أم أنها ستضرب بيد من حديد وتعلن إضرابا مفتوحا ومقاطعة الإمتحانات؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كنا ولا زلنا معك يا إيناباف فرجاء لا تخذلونا لأنها ربما هي آخر فرصة لنا لنستعيد حقوقنا وآخر فرصة لكم لتستعيدوا ثقة القاعدة التي باتت على المشارف