ان هاته المحاولات اليائسة والاكاذيب والخرافات ما هي سوى محاولات لكبح القومية الامازغية المتنامية في ارضها وبلادها ولكن هيهات هيهات نحن لا نقرئ تاريخ يكتبه الاعراب اذا اختلفنا في التاريخ فلا يمكننا ان نختلف في التحليل الجينية والملامح الشمال افريقية التي لا تكب
حتى لو قال لي الاعرابي ان الشمس في السماء لن اصدقه لان الاعرابي ضاهرة طبيعية لا يمكن ان يكون صادق حتى تغرب الشمس من الشرق وتشرق الشمس من الغرب