اللغة العربية لغة القران هي اللغة التي نفهم بها ديننا
لذلك يجب ان تبقى اللغة الرسمية للدولة ولغة ديننا وفقط لحمايتها من دخول مفردات اجنبية
اما اللهجة التي نتكلمها فهي لغة بحد ذاتها امازيغية مستعربة تاثرت باللغة العربية ودخلت عليها المفردات العربية واصبحت تنطق في غير سياقها مثل انايا انتاي لهيه
اللغات تتاثر باللغات المحيطة بها بفعل التاثير الثقافي والمعاملات التجارية فتدخل عليها مفردات اجنبية في لغة التخاطب اليومية دون الشعور بذلك وتنطق في غير سياقها وتضهر كلمات جديدة ولغة جديدة في اللهجة الجزائرية مثلا نقول كلمات فرنسية في غير سياقها مثلا سبيطار البوسطة
لذلك اللغة العربية لا يجب ان تكون لغة التخاطب يجب حفضها وعزلها لانها اللغة التي نفهم بها ديننا