ليست قضية ذكر أو أنثى
ليست قضية تقدر أو لا تقدر
وإنما القضية أنها ستجتمع مع المير والوالي ومدير التربية وعمال البلدية ومدير الشباب والرياضة وممون المطاعم ومصالح النظافة ومصالح الصيانة وتتعامل مباشرة مع كل الأولياء في مكتبها.
فالمشكلة في قضية تعاملها مع كل أطياف المجتمع، فهل تقبل زوجتك أو ابنتك أن تقوم بكل هذه المهام؟
في ظل بلد كل الجزائر وزمن كهذا الزمن، فأنا لا أقبل بذلك، ويكفيها أن تدرس وتهتم بشؤون بيتها.