أنظروا من يسال هبة و الطيف الوردي
----------------
حسنا , التميز في البكالورياا كانت لجملة من الاسباب مثلا يمكنك مراجعة هذا الموضوع لتعرفي سببا من الاسباب (كتبته سنة 2012 )
¨°•√♥حلم الثلاث سنوات يبدأ من الآن .... نفس المعطيات و نفس الإحساس و نفس الأحداث نتمنى أن لاتكون نفس النتيجة¨°•√♥
ثانيا التميز في البكالوريا كان لوضع حد لسلسلة الهزائم و الفشل الذريع المتواصل فكان لابد من الخروج من دائرة الفشل و بالتالي كانت البكالوريا الفرصة لتقول yes to your life .to your dream و لتكون الانطلاقة جديدة نحوس مستقبل أفضل بعيد عن الفشل (و ليس بعيدا عن الكفاح)
------------------
بالنسبة للحواجز التي كانت تعترضني , يمكن القول أني استثمرتها بشكل إجابي يعني فترات التطور الحقيقي هي فترة الصعوبات أما كيفية تجاوزها ففعلت كل شيء ما عدا الاستسلام فلم أفكر به أطلاقا يعني لا مكان للتراجع و الحمد لله بعد كل حاجز و كل فشل اتجاوزه كنت أخرج أقوى مما كنت عليه , اما عن الحافز فربما كان الايمان باني أستحق النجاح و ساحصل عليه ربما ليس اليوم و لكن يوما ما فمجرد التفكير في لحظة النجاح هو اكبر حافز
------------
من ناحية الالتزام انا صارم جدددددا , أسمي الاشياء بمسمياتها يعني إذا كان وقت مراجعة وقت مراجعة لا اقول كاين ماتش بالاك مانقراش, لا
و أضع مكافآت و عقوبات لنفسي و انفذها دون تردد (ههه صارم حتى مع نفسي)
--------
لنسمي الاشياء بمسمياتها هههه
لو يعود الزمن إلى الوراء لن امتلك الجرأة الكافية لتكرار ما فعلت , هذا لا يعني أني ندمت على قراري فلم أشعر في أي لحظة بالندم (شعرت بهذا مرة واحدة لما تسربت أسئلة البكالوريا) يعني انت قادر تخدم في الباك و من بعد تقطع الورقة و تخرج و تتخلى عن كل شيء في لحظة واحدة , و لكن كنت على رضا تام يعني حتى بعد ان تخليت عن البكالوريا حاول إقناعي العشرات من الاشخاص بالتراجع عن قراري "قالوللي جيبو هاد العام و عاودو ليبر" لكن لم أستجب لاني كنت مقنعا بالقرار الذي اتخذته
هل كنت تتوقع هذا الانجاز ؟ بصراحة نعم , يعني بعد ان توكلت على الله و الله وعد بانه لن يضيع أجر من أحسن عملا و بالتالي كنت اتوقع النجاح لكن بالمقابل في الواقع لم يكن أي شيء يدل على النجاح و لا مؤشر صغيرر لا يوجد
------------
المشكل عندما رأيت النتيجة لم يخطر ببالي شيء ههه تخلطت و لم أعرف هل حقا تحقق الحلم ؟؟
------
الموقف الذي لن انساه (في الحقيقة موقفين ) : عندما ترى دموع امك بسبب فشلك في الباك الاول و ان تحتضن امك و أبيك فرحة بالنجاح في الباك الثاني حقيقة كان من المواقف المؤثرة فيا كثييرا
على الرغم من أن سنة البكالوريا عموما كل يوم و كل لحظة هي ذكرى جميلة في حد ذاتها
اذكر اني فرحت كثييرا عندما أعلننت الوزيرة إعادة بكالوريا الرياضيات هههه
مستشارة التوجيه لثانوية عيسى هداجي كل الاساتذة عموما كلها ذكريات جميلة لن تمحى من ذاكرتي
--------------
أفضل هدية هو ذلك الفيديو (الذي بكيت من أجله) كانت مفاجئة كبيرة بالنسبة ليي
كان أفضل هدية بامتياز
---------
ههههه عيييت
لي عودة لا حقاا