منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - وليمة الترسيم //رايك ايها الاستاذ المتربص يهمنا
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-12-05, 19:03   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
عموم07
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عموم07
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد البليدي مشاهدة المشاركة
اهلا استاذ عمور
ومرحبا باريك بين الاراء يبقى راي نحترمه ومشاركة لاثراء الموضوع ورفعه من جديد
اما عن الضربات الموجعة فان كانت من اجل ردع الطماعين والمستغلين لظروف وحاجة غيرهم فنعم الضربات
امام الاتهام فلم نذكر شخصا بعينه بل تكلمت انا وكل من شارك عن الترسيم فهو حق مكفول لكل موظف وليس مجبرا على الوليمة فلم ا ترى القوم يهرعون يوم الترسيم الى مؤسسة المعني ويتركون مؤسساتهم واكيد رايتهم بعينك وشاركتهم الا اذا كنت بعيد عن التربية
فهل تنكر ان بعض السادة ولانعمم يعزمون اصحابهم وحتى بعض السادة المفتشين
انقلك في اسابيع مضت ترسمت احدى الاستاذات والله غير حوالي سبع(طباسا )صحون طعام اقصد كسكس باللحم مع البيض والمشروبات والحلويات وزيد القهوة والشاي والمعزومون من المفتش التربوي الى بعض المدراء المقربين وبعض من الاساتذة ومنهم من ليس له علاقة بالمؤسسة
لا اظن انك ستكذبني
واما كلامك عن التعليمة فهي يضرب بها عرض الحائط فقط اصدقنا القول واحكي حتى نكف عن مثل هذه الاجباريات التي ليست اكراميات ولي حاب يدير الاكراميات يديهم لداروا ومن جيبوا قف هذه التعليمة
ولست حقود بل غيور على المساكين الجدد

اما عن الضربات الموجعة فان كانت من اجل ردع الطماعين والمستغلين لظروف وحاجة غيرهم فنعم الضربات
وكأنك بريء مؤمن لا تخطئ أبدا

امام الاتهام فلم نذكر شخصا بعينه بل تكلمت انا وكل من شارك عن الترسيم فهو حق مكفول لكل موظف وليس مجبرا على الوليمة فلم ا ترى القوم يهرعون يوم الترسيم الى مؤسسة المعني ويتركون مؤسساتهم واكيد رايتهم بعينك وشاركتهم الا اذا كنت بعيد عن التربية
نعم أنت لم تتهم شخصا واحدا بل إتهمت أمة بأكملها ، اتهمت كل المفتشين والمديرين والأساتذة الجزائريين من الحدود إلى الحدود وحتى تنال مغفرة من الله لا بد عليك أن تطلب العفو من كل واحد منهم


فهل تنكر ان بعض السادة ولانعمم يعزمون اصحابهم وحتى بعض السادة المفتشين أنقلك في اسابيع مضت ترسمت احدى الاستاذات والله غير حوالي سبع(طباسا )صحون طعام اقصد كسكس باللحم مع البيض والمشروبات والحلويات وزيد القهوة والشاي والمعزومون من المفتش التربوي الى بعض المدراء المقربين وبعض من الاساتذة ومنهم من ليس له علاقة بالمؤسسة لا اظن انك ستكذبني

بما أنك تعلم عدد الصحون هذا يعني أنك كنت من المعزومين وأكلت حتى شبعت وجئت الآن تنتقد وتتهم غيرك " تأكل الغلة وتسب الملة "

واما كلامك عن التعليمة فهي يضرب بها عرض الحائط فقط اصدقنا القول واحكي حتى نكف عن مثل هذه الاجباريات التي ليست اكراميات ولي حاب يدير الاكراميات يديهم لداروا ومن جيبوا قف هذه التعليمة

حاول قراءة التعليمة عدة مرات وحللها وناقشها بعد ذلك
فالمقصود منها الطعام مع التثبيت لأنه يجعل اللجنة في حرج ، وبفقد الامتحان مصداقيته " وهذا لم تخطئ فيه الوزارة بل هو عين الصواب وكلنا نؤيده

ولست حقود بل غيور على المساكين الجدد

وهل أنت أبو المساكين ؟ أحسن إلى تلاميذك وأقاربك واترك أمور الرعية لأهل الاختصاص من المفتيين والعلماء وأولي الأمر

وإليك ما أتيت به لك من فضائل إطعام الطعام :

إطعام الطعام خير الأعمال :
فعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام خير؟ قال :«تطعم الطعام، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف» [البخاري ومسلم].
وقال صلى الله عليه وسلم :«أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، تكشف عنه كربة، أو تطرد عنه جوعا، أو تقضي عنه دينا» [الطبراني في الكبير].
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«خياركم من أطعم الطعام» [ابن حبان في كتاب الثواب].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله عز وجل يقول يوم القيامة: يا ابن آدم مرضت فلم تعدني. قال: يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: أما علمت أن عبدي فلانا مرض فلم تعده؟ أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده؟ يا ابن آدم استطعمتك فلم تطعمني. قال: يا رب كيف أطعمك وأنت رب العالمين؟ قال: أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه؟ أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي»؟ [مسلم].

فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اعبدوا الرحمن، وأطعموا الطعام، وأفشوا السلام، تدخلوا الجنة بسلام» [الترمذي].
وعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال :جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، علمني عملا يدخلني الجنة. قال :«أعتق النسمة وفك الرقبة، فإن لم تطق ذلك فأطعم الجائع واسق الظمآن» [أحمد].
وفي سنن الترمذى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :«إِنَّ فِي الْجَنَّةِ غُرَفًا، تُرَى ظُهُورُهَا مِنْ بُطُونِهَا، وَبُطُونُهَا مِنْ ظُهُورِهَا». فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ: لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ :«لِمَنْ أَطَابَ الْكَلَامَ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ، وَأَدَامَ الصِّيَامَ، وَصَلَّى لِلَّهِ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ».
ومن نطعم ؟
تعاهد جيرانك، فلقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي ذر صلى الله عليه وسلم :«يَا أَبَا ذَرٍّ، إِذَا طَبَخْتَ مَرَقَةً فَأَكْثِرْ مَاءَهَا وَتَعَاهَدْ جِيرَانَكَ» [مسلم].

وورد الترهيب من عدم الحض على إطعام الطعام، أو منعه:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر إليهم، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم، رجل على فضل ماء بفلاة يمنعه ابن السبيل، يقول الله له: اليوم أمنعك فضلي كما منعت فضل ما لم تعمل يداك ...» [البخاري ومسلم].
فعدم التواصي بذلك من صفات الكافرين ..
قال تعالى –في صفات من أوتي كتابه بشماله- :{ خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ * إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} [الحاقة: 30-34].
وقال :{ كَلا بَلْ لا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ * وَلا تَحَاضُّونَ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} [الفجر: 17-18].

ويحرص المرء أيضا على إطعام جاره الذي أُمر بالإحسان إليه واحترامه، فعن أبي ذَرٍّ -رضي الله عنه- قال :" إِنَّ خَلِيلِي صلى الله عليه وسلم أَوْصَانِي إذا طَبَخْتَ مَرَقًا فَأَكْثِرْ مَاءَهُ ثُمَّ أنظر أَهْلَ بَيْتٍ من جِيرَانِكَ فَأَصِبْهُمْ منها بِمَعْرُوفٍ ". رواه مسلم ( 2625)
https://saaid.net/Doat/mehran/46.htm









رد مع اقتباس