التعليم في بلادي اكثرا ضعفا في الثانوي و ذلك راجع لعدة اسباب مما جعل الانتكاسة تنتقل ال الجامعة و من ثم ونظرا للضعف الخطير للجامعين انتقل المرض ال الابتدايي و المتوسط لان المدرسين في هذين الطو رين من حاملي ل م د لكن الضعف القاعدي وااجوهري في نظري انطلق من الثانوي لعدة اسباب من بينها ما يعرف بالبسنسة الثقافية وهذا شي خطير سيرمي بمستوي التعليم الي الحضيض انا اقصد الدروس الخصوصية و التي ينكرها الجميع بما في ذلك الوزاره التي تسعي جاهدة للحد من انتشارها .. هذا راي فقط.. ثقافة الاتكال تودي الي الهاويه و الدروس الخصوصية لا تشجع التلاميذ علي البحث والاعتماد علي النفس..