الطلبة البساكرة لا يضربون للمطالبة بحقوقهم أو لنقل للدفاع عن أنفسهم من حقرة رئيس الجامعة ، و هم الذين يقبلون كل ما يصدر منه تجاههم :من احتفار و ترخيص (بمعنى ثمنهم الرخيص ) لهم ،بل يطيعونه طاعة عمياء ، خوفا من بلطاجيته ،و لأته إبن عم الوزير و الصديق الودود لأصحاب النجوم كما يدعي .
بالرغم من كل ما حدث في جامعة بسكرة فهم راضون ، و يتملقون له ، إنهم بارعون في الشيتة....
و إذا نجحت ثورة الطلبة الأحرار و الشرفاء تجدهم أول المهروليين للأنتفاع من ثمارها ...يا لكم من طفيليين!!!!!!!!!!!!!!!!!!