منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - هل يمكنك قبول هذا الطلب ممن يتقدم لخطبتك؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-05-30, 19:23   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان4 مشاهدة المشاركة
النقاب فيه خلاف البعض ينادي بوجوبه و البعض الاخر يقول العكس و لو كان فرضا لما كان فيه خلاف مثل الضوم و غيره ف الله سبحانه و تعالى لن يفرض و يعاقبنا على شيء لم يتم توضيحه بصوره واضحة ...و الان انا بالهاتف لا استطيع الاتيان بالاحاديث الازمة ... لي عودة في موضوع النقاب .
أنت قلت (( ... اجل النقاب اصله يهودي و كان يستعمل من قبل العاهرات....))
اما عن حكمه في ديننا فهو مستحب وهناك من قال بوجوبه
اما فيما يخص الخاتم و اهداءها شيء اخر بينك و بسن زوجتك فهناك من تريد خاتما لا اقراط و هناك من تفضل سلسلة يعني تتفاهم انت مع زوجتك و ليس لنا دخل انا كانت مداخلتي حول وجوب اهداء شيء من ذهب كمهر كما هو متفق عليه .
المسلم مطالب ببغض الكافر في عقيدتك اما عقيدتي فلا لكم دينكم و لي دين و لا اكراه في الدين ... ديني ليس دمويا و لا اكن البغض و لا الكره لاي احد من العلمين فلست مكلفة بادخال الناس الجنة و النار فهناك من دخل الجنة باطعام قطة .. و الله سبحانه عز و جل لا يدخلنا الجنة باعمالنا بل برحمته ... الله يجعلنا من اهل الجنة و يهديدنا جميع و صحا فطور جميع الامة الاسلامسة الصائمة
قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ[1]إلى قوله سبحانه: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَءاؤا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ[2]وقال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ[3]وقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ[4]
وقال تعالى: لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ[6]الآية.
والآيات في هذا المعنى كثيرة، وهي تدل دلالة صريحة على وجوب بغض الكفار من اليهود والنصارى وسائر المشركين وعلى وجوب معاداتهم حتى يؤمنوا بالله وحده، وتدل أيضا على تحريم مودتهم وموالاتهم وذلك يعني بغضهم والحذر من مكائدهم وما ذاك إلا لكفرهم بالله وعدائهم لدينه ومعاداتهم لأوليائه وكيدهم للإسلام وأهله.
هذا كلام الشيخ ابن باز -رحمه الله- وللمزيد ادخلي هنا









رد مع اقتباس