كم هي جميلة اللحظة بافتتاح المقهى
أمنية بسيطة نِمْتُ نهاية الأسبوع على حلم تحقيقها
فشكرا أيها السلطان على مساحة بيضاء نحتاجها
و شكرا لأنك حققت أمنية ً لابتسامة ٍ بريئة ٍ فاطمة عشقتها
و شكرا بحجم الزبائن .. الطاولات .. و أرجلها
و شكرا على تلك الهمسات و حض الأماني منها
فقط .. قد لا تحتمل كتفك ثقل من يتكيء عليها
فكل جيدا و نم جيدا حتى تقوى على حملها
فحروفنا بسيطة في معناها .. ثقيلة في محتواها ..
بارك الله فيك أخي يوسف ... و للسعادة بافتتاح المقهى دعوة لك نرجوا الله أن يتقبلها ..