كي عاد بن آدم يحرق روحو بلمازت و يرمي روحو من لقناطر و الجسور و يهرب في قارب بسيط يخوض به بحر هائل بدون مؤى او زاد من الاجل الهروب من الديناصورات بالاك هذي هي السعادة لي يشوفو فيها ، يا ناس البوعزيزي تاع تونس حرق روحو مرة لكن تاعنا راه غير يحرقو في رواحهم ، كل يوم تسمع واحد شوى روحو بالنار .