إذا كان الأمويين غزاة وقاموا بتجاوزات لا تقبل، فلما قبل الأمازيغ بدين الإسلام، أمر لا يمكن للعقل أن يتقبله، التجريح في التاريخ العربي الإسلامي ليس إلا خطة صهيونية وجدت الوسط البيئي الملائم لها في مادة الزواف بقايا الاستعمار الفرنسي والوندالي