شكرا لك الأخ أبو إدريس وزادك حرصا.. فعلا سيدي الأمير عبدالقادر مثله مثل اللوخة الزيتية الرائعة...كلما باعدت بيننا وبينه الأيام والسنون كل مازاد وضوحا وتألقا وجمالا..قدس الله سره...وجعلنا خير خلف لخير سلف....البحث جدير بالدراسة والمناقشة...